التصنيف: أمومة وطفولة
عندما يغضب طفلك؟؟؟؟؟
بعض الأحيان تسير الأمور على عكس مزاج الطفل مثل وضع برنامج كرتونى للأخ الأكبر لا يحبه الأخ الأصغر فيثور غضبا لذلك ويبدأ الجدال و الخناق على البرنامج مدة من الوقت فكيف الطريق للتخلص من هذا الغضب؟
وعندما يلعب الأطفال مع بعض يأتى أحدهم و يلعب بقوة و دفاشة يرفضها الآخر فيغضب؟ و من حقه أن يغضب فيبدأ العراك بالكلام و الأيدى معا؟
وأحيانا أخرى يأتى الأخ الصغير ليلعب بأشياء الكبير من دون إستئذانه فيبعثرها وممكن أن يكسرها من غير أن يعى هذا الصغير ما يحدث!! فيغضب الكبير و يكاد يجن من هذا الفعل؟
وإن غضب الطفل أو الأولاد عموما يعد شيئا طبيعيا مثله مثل أى كبير يواجه أى عائق فيثار غضبه, و الطفل يحتاج إلى توضيح بعض النقاط التى يمكنه عملها إذا ما غضب, لأنه ممكن أن يتصرف بسلوك لا يجب أن يتصرفه بأى حال, و لكنه غضبان فلا يشعر بسلوكه أثناء ذلك و هو بنظره عذر قوى لتصرفه الغير لائق. ويأتى هنا دور المربى و الموجه فى تحقيق ضبط الغضب و التصرف بحكمة أكبر مع شعوره ومع التكرار يتعلم الطفل الصحيح فى إضهارتصرفاته و معاملاته مع الآخرين فى جميع الأوقات و الأحوال المزاجية عنده.
فمثلا بدل أن يضرب الباب بقدمه و يحدث ألما فيها أو أن يمسك اللعبة و يرميها بقوة فتنكسر أو أن يدخل بنقاش و جدال عصبى مع قرينه الصغير و من ثم يتضارب معه إليك بعض الأفكار التى تساعد برعمك الصغير فى حبس غضبه و التحكم به.
شجعى طفلك على أن يجلس مع نفسه و يعد من 1 إلى عشرة مثلا أو أن يقول لا إله إلا الله عشر مرات بكل هدوء و تروى و لامانع أن تأخذيه بيدك و تجلسى معه فى البداية, ولتفعلى أمامه هذه الكلمات حتى يهدأ روعه قليلا.
شجعيه على الذهاب للشخص الغضبان منه ليكلمه عن غضبه و سبب زعله من تصرفاته التى تثيره و تجعله يغضب. و إذا ما انتبه إليه هذا الآخر فعلميه أن يذهب لأمه أو أبوه ليحدثه عن ذلك الموقف حتى يصلوا لحل يريح الطرفين
و فى الأحيان الأخرى يشعر الطفل بأنه يريد أن يبكى أو أن يصرخ ليفرغ ما به من قهر و غيظ فلا بأس بذلك إن كان سيشعر بالراحة. و يمكنه أن يضرب وسادته أو فرشته بيديه حتى لا يضرب شيئا آخر ممكن أن يؤذيه
و أخيرا يمكنه عمل لائحة يعلقها على مكتبه أو باب غرفته يكتب فيها الأشياء التى لا يحب أحدا أن يفعلها له أو يأخذها منه بدون إستئذان و ليأتى بأخوه ليقرأها عليه باستمرار. حتى يحفظها هذا الأخ فيعرف كل شخص ما يحبه الآخر فيحترمه………..
و من ثم يأخذ نفسه ليخرج للهواء الطلق و يستمتع ببقية يومه
إنتهت المشكلة. و لكن التطبيق صعب صعب صعب صعب صعب
والجواب سيكون التكرار يعلم الشطار و الصبر الصبر الصبر على الأولاد و التعليم بالتعلم كما أن الحلم بالتحلم و دمتم سالمين
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
معجون لعب الأطفال
مرررررررررحبا يا صبايا احلى منتدى
بدي أسال اذا حدا منكم بيعرف كيف بتنعمل معجون لعب الأطفال
لأني مرة سمعت انه بنقدر نعملها في البيت من مكونات غير ضاره متل الملح والعصفر كصبغه
فأي وحده عندها معلومات عن الموضوع لا تبخل علينا
وشكررررررررررررا
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
حـــ(ماما حميده )ـــوار مع أم

والتي بداناها
مع الرائعه ام سهيل
والغاليه ايمان علي
والام الدافئه ام ساره
صيفنا إبداع: حـــــ(ايمان علي )ــــــوار مع أم (1)حــ(ايمان علي )ـــــوار مع أم (2)
صيفنا إبداع: حــ(oum sara )ــــوار مع أم
ونعود لنختار ام رائعه
وجده رائعه ايضا
صاحبة القلب الحنون

















لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
كيف تعرفى أن ابنك مريض نفسيا ؟
كثيرا ما يتسأل الوالدين هل من الممكن ان يصاب أطفالنا بأمراض نفسية والأجابة نعم هناك العديد من الاضطرابات النفسية التى تصيب الاطفال منها ما يظهر فى السنين الاولى من العمر مثل التأخر العقلى والتوحد وفرط الحركة ونقص الانتباه وهناك بعض الأضطرابات التى تصيب البالغين قد تصيب الأطفال كالقلق بانواعه والاكتئاب والوسواس القهرى والفصام وهناك الاضطرابات السلوكيه مثل أضطراب السلوك واضطراب العناد الشارد
كيف أعرف ان ابنى يعانى اضطراب نفسي؟ يجب ان نعلم ان الأضطراب النفسى هو اضطراب فى الاحاسيس او الافكار اوالسلوكيات اوفيهم جميعا ولكى نعتبر ان ذلك الخلل فى حياة الطفل هو اضطراب نفسى وليس حاله طارئه او رد فعل لمواقف محددة يجب ان يكون هناك تدهور فى اداء المهام الموكله لطفل مثل تدهور فى الاداء الدراسى او فى تعامله مع اصدقائه او اخواته(اللعب) ويجب ان تكون الاعراض ثابته لفترة من الزمن وفى كل الاماكن (ليس فى البيت فقط أو فى المدرسة فقط)
ترى ما السبب ؟؟
الأسباب المهيئة (الاستعداد للمرض)
- الاستعداد الوراثى
- إصابات أثناء الحمل
– التعرض للاشعة
– الأصابة بالحصبة الالمانية او تسمم البلازما
– التهاب دماغ الجنين
– سوء التغذية
– تناول الادوية والعقاقير دون استشارة الطبيب
– تناول الكحول والسموم
- إصابات أثناء الولادة
– الولادةقبل الموعد
– وانخفاض الوزن عندالولادة
– تعرض الجنين للإختناق اثناء الولادة(الحبل السري حول رقبة الطفل،الخ)
- الأسباب ما بعد الولادة:
– تعرض الطفل لحالات حمى شدية ( الحمى الشوكية) او التهاب أغشية الدماغ.
– تعرض الطفل للإصابة فى رأسه (كسر فى الجمجمه), او صدمة نتج عنها تمزق فى الاوعية الدماغية.
– خلل فى إفرازات الغدد الصم او اضطراب فى افراز الغدة الدرقية.
- الأمراض العضوية المزمنة( مريض القلب , السكر)
الأسباب المرسبة (الحادثة الاخيرة السابقة للمرض مباشرة)
- فقد عزيز(وفاة الأب أو الام او الجد او الجدة)
- حالات الإحباط نتيجة ظروف محيطة (شجار دائم بين الوالدين) .
- التعرض للعنف البدنى
- الحرمان وسوء المعاملة
- التعرض لحادثة مهدده لسلامة المريض قبل بداية الأعراض
- الإدمان على الكحول والمخدرات
أسباب نتيجة سمات الشخصية
- ضعف الثقة بالنفس
- ضعف المهارات الاجتماعية
- عدم القدرة على التعبير عن المشاعر
ماذا أفعل إذا تأكدت أن إبنى يعانى اضطرابا نفسيا ؟؟
يجب عرض الطفل على طبيب نفسى متخصص ومن خلال المقابلة الاكلينيكية للطفل واسرته يحدد الطبيب التشخيص وفى كثير من الاحيان يستعين الطبيب ببعض الاختبارات النفسية يقوم بعملها أخصائى نفسى متخصص
وهل هناك علاج فعال ؟؟ … بالطبع نعم ..
العلاج الدوائى :
هناك بعض الاضطرابات التى يكون العلاج الامثل لها هو العلاج الدوائى هذا بالاضافة للعلاجات الأخرى مثل أضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه وأضطراب الفصام
العلاج النفسى :
يعد العلاج النفسى هو العلاج الأساسى فى معظم الأضطرابات النفسية فى مرحلة الطفولة
وهو يتضمن أنواع كثيرة منها:
- العلاج السلوكى
وفقاً للقاعدة السلوكية التي تنص على أن السلوك تدعمه نتائجه الفورية، بمعنى أن نتيجة السلوك تلعب دوراً كبيراً في نزعة الطفل نحو تكرار هذا السلوك مرة أخرى من عدمه ، فعندما يتم تعزيز الطفل على سلوك مرغوب قام به فإنه سينزع نحو تكرار هذا السلوك الذي تم تعزيزه وينطفئ السلوك في حالة عدم تعزيزه وينزع الطفل نحو عدم تكرار هذا السلوك.
- العلاج باللعب
بما أن اللعب يعتبر وظيفة للطفل فلابد أن تكون له أهمية كبيرة في حياة الطفل فهو وسيلة الطفل لفهم ودراسة ما حوله وهو وسيلتنا لفهم سلوك الطفل و دراسة مشكلاته و علاجها. نستطيع ان ننمى مهارات الطفل من خلال اللعب فاللعب ينمي جوانب عديدة من حياة الطفل منالناحية النفسية و الاجتماعية و الانفعالية …
وقد استخدمت طريقة العلاجباللعب أو اللعب العلاجي كطريقة فعالة للعلاج النفسي بالنسبة للأطفال الذين يعانونمن بعض المخاوف والتوترات النفسية والأكتئاب
فاللعب يساعدالطفل على التعبير عن انفعالاته كما يستخدم اللعب الخيالي كمخرج للقلق و التوتر والكثير من الحاجات و الرغبات التي لا يتحقق لها الإشباع في الحياة اليومية للطفل يمكن أن تلقى إشباعا في اللعب و بالتالي تقل الإحباطات التي يحذرها الطفل فيالمواقف المختلفة
- العلاج المعرفى السلوكى
يتم دمج الفنيات المستخدمة في العلاج السلوكي،التي ثبت نجاحها في التعامل مع السلوك ومع الجوانب المعرفية للطفل (الافكار السلبية المصاحبة للسلوك)، بهدف إحداث تغييرات مطلوبة في سلوكه، بالإضافة إلى ذلك يهتم العلاج المعرفي السلوكي بالجانب الوجداني للطفل
مثال: طفل كثير الشجار مع اخوه
الافكار : هوقاصد يضايقنى
المشاعر : غضب
السلوك : يضرب اخوه
العلاجُ المعرفي السلوكي مفيد في الحالات التالية:
– الاكتئاب.
– القلق.
– نوبات الهلع.
– أنواع الرُّهاب.
– الوسواس القهري.
– بعض الاضطرابات في الأكل، لاسيَّما البوليميا أو النَّهَم.
- تدريب الآباء
هناك العديد من برامج تدريب الاباء والتى تهدف إلى تعليم الاهل مهارات التواصل مع ابنائهم والأساليب المثلى للثواب والعقاب والعمل على تحسين العلاقه بين الأهل والطفل ويعد ذلك مفيد فى كثير من الاضطرابات مثل اضطراب السلوك والاكتئاب
- العلاج الأسرى
لايمكن التعامل مع الطفل بعيداً عن الاسرة فالاضطرابات النفسية فى الاطفال قد تكون بسبب اضطرابات فى الاسرة او قد تسبب هى تلك الاضطرابات فى الاسرة وعليه يجب التعامل مع كل تلك المشكلات من خلال جلسات مع الوالدين او مع الاسرة ككل وتوفير سبل الدعم النفسى للوالدين ومن خلال جلسات فردية أو جماعية .
مع خالص تمنياتنا لأطفالكم بطفولة سعيدة ممتعة …
دكتورة إيمان عبدالمنعم جابر
مدير إدارة الأطفال و المراهقين بالأمانة العامة للصحة النفسية
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
الخجل الطبيعي:
‘من المعلوم أن ظاهرة الخجل من طبيعة الأطفال ‘ ولعل أماراته تبدأ في سن الأربعة أشهر، وأما بعد كمال السنة فيصبح الخجل واضحًا في الطفل، إذا يدير وجهه أو يغمض عينيه أو يغطي وجهه بكفيه إن تحدث شخص غريب إليه، وفي السنة الثالثة يشعر الطفل بالخجل عندما يذهب إلى دار غريبة، فهو قد يجلس هادئًا في حجر أمه، أو إلى جانبها طوال الوقت لا ينبس ببنت شفة’. [تربية الأولاد]
ولكن عندما يتجاوز الطفل سن السابعة ويبدأ في التعامل مع الناس سواء في المدرسة أو في الأسرة … فإن ظاهرة الخجل هنا تكون ظاهرة مرضية بحاجة إلى علاج.
حسام …. والخجل:
حسام طفل يبلغ من العمر 8 سنوات لديه موهبة في الرسم وكراسة مليئة بالرسومات الجميلة.
اجتمعت أفراد أسرته يومًا في بيت حسام بمناسبة عيد الفطر، وجلس الآباء والأعمام والأخوال يتسامرون .. والأولاد يلعبون .. فبادرت أم حسام وقالت: إن ابني حسام رسام موهوب.
وما إن قالت هذه الكلمة حتى بدأ وجه حسام في الاحمرار، وانزوى عن الأهل وجلس بعيدًا.
فقالت الأم: هيا يا حسام اذهب وأحضر كراستك لتريهم رسمك الجميل، سكت حسام وهو يبتسم ابتسامة الممتنع وهو يدقق الحاضرين بنظراته الخاطفة، والكل يلح عليه ليحضر كراسه .. وهو يمتنع .. لا لا.. لا أريد أن يرى أحد رسمي .. وأخذ يبكي ويصيح .. فقالت الأم له في إلحاح:
حسنًا أرهم أنت يا حسام.
فأخذ حسام الكراسة وأخيرًا أراهم رسمه، فتطايرت عليه عبارات المديح والإعجاب ولكن يظهر عدم الاهتمام واللامبالاة بتلك العبارات.
اعقد مقارنة!
إن نموذج حسام يتكرر كثيرًا في مجتمعنا. ولكنك إن تأملت أبناء السلف تجد أنهم كانوا يتربون على التحرر التام من ظاهرة الخجل، ومن بوادر الانكماش والانطوائية، وذلك بسبب تعويدهم على الجرأة ومصاحبة الآباء لهم لحضور المجالس العامة وزيارة الأصدقاء ثم بالتالي تشجيعهم على التحدث أمام الكبار، ثم دفع ذوى النباهة والفصاحة منهم لمخاطبة الخلفاء والأمراء، ثم استشارتهم في القضايا العامة والمسائل العلمية في مجمع من المفكرين والعلماء’ [تربية الأولاد].
ـ مر أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه مرة في طريق من طرق المدينة وأطفال هناك يلعبون وفيهم عبد الله بن الزبير وهو طفل يلعب, فهرب الأطفال هيبة من عمر، ووقف ابن الزبير ساكتًا لم يهرب، فلما وصل إليه عمر قال له: لِمَ لمْ تهرب مع الصبيان؟
فقال على الفور: لست جانيًا فأفر منك، وليس في الطريق ضيق فأوسع لك.
إنه جواب جريء وسديد، فهو يخرج من ثنايا غلام شجاع واثق بنفسه غير خجلان ولا خائف.
ـ ودخل على عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه في أول خلافته وفود المهنئين من كل جهة، فتقدم من وفد الحجازيين للكلام غلام صغير لم تبلغ سنه إحدى عشرة سنة.
فقال له عمر: ارجع أنت وليتقدم من هو أسن منك.
فقال الغلام: أيد الله أمير المؤمنين. المرء بأصغريه قلبه ولسانه، فإذا منح الله العبد لسانًا لافظًا وقلبًا حافظًا، فقد استحق الكلام، ولو أن الأمر يا أمير المؤمنين بالسن لكان في الأمة من هو أحق منك’ [تربية الأولاد]
ـ وانظر إلى هذا الطفل الذي لا يخجل ولا يخاف في الحق لومة لائم، يراه الإمام أبو حنيفة وهو يلعب بالطين فقال له: ‘إياك والسقوط في الطين، فقال الغلام الصغير للإمام الكبير ‘ إياك أنت من السقوط لأن سقوط العالِم سقوط العاَلم’ [نجابة الأطفال].
ـ وتأمل هذا الغلام الموهوب الذي يجهر بموهبته ولا يخجل.
يروى أن البحتري مر بجماعة من الناس فرأى بينهم صبيًا تبدو عليه مخايل الذكاء، فقال له مداعبًا: أشاعر أنت؟
قال الصبي: نعم وإنني لأشعر منك!
فقال البحتري: هل تستطيع أن تجيز قولي:
ليت ما بين من أحب وبيني
قال الصبي: أتريد أن تقربه أم تبعده؟
قال البحتري: أقربه
فقال الصبي:
ليت ما بين من أحب وبيني مثل ما بين حاجبي وعيني
فطرب البحتري وقال: وإذا أردت أن أبعده فماذا تقول؟
قال الصبي:
ليت ما بين من أحب وبيني مثل ما بين ملتقى الخافقين
[نجابة الأطفال].
ها هم أطفال السلف
فلماذا أطفالنا يخجلون…؟!
الخجل:
أعراض ـ أسباب ـ علاج
1ـ الأعراض:
1. الانطواء والانزواء.
2. أحلام اليقظة.
3. الحساسية الشديدة.
4. القلق الشديد.
5. عدم الثقة بالنفس والإحساس بالنقص.
6. توقع الخطر وإن كان بعيدًا.
7. الخوف من نقد الغير له.
8. الامتناع عن الاشتراك مع الأقران.
9. الجمود والخمول في الوسط المدرسي.
10. الأنانية ومحاولة فرض رغباته على من حوله.
11. التمارض لجذب الأنظار إليه.
12. اللامبالاة في بعض الأحيان.
أسبابه:
1ـ إخفاء الأبوين لابنهما عن أعين الزائرين خوفًا من الحسد أو غيره.
2ـ التدليل الزائد عن الحد فلا يجد الطفل هذا التدليل عند الأقران فينزوي.
3ـ القسوة الزائدة والإكثار من زجر الطفل وتأنيبه وتوبيخه خاصة أمام الناس.
4ـ انشغال الأب عنه ظنًا أن دوره جباية الأموال والصرف على العيال.
5ـ الشعور بالنقص .. إما لعاهة جسدية أو عقلية أو ضعف مستواه الدراسي أو الرياضي عن أقرانه.
العلاج:
1ـ عدم إخفاء الأبناء عن المجتمع ومحاولة خلطهم بالرفقاء الصالحين.
2ـ التوسط في المعاملة بين التدليل والقسوة.
3ـ اهتمام الأب بأبنائه منذ ولادتهم كالأم تمامًا وإحاطتهم بجو من الحب والتقدير والدفء العاطفي، لأن دور الأب في غرس معاني الشجاعة والجرأة والرجولة أكبر بكثير من دور الأم.
4ـ إبراز جوانب التميز في الطفل الخجول وإشعاره بالثقة في نفسه، وإن كان ذا عاهة ذكره بأصحاب العاهات المتفوقين، فإن كان أعرج ذكره بعمرو بن الجموح، وإن كان أعمى ذكره بعبد الله بن أم مكتوم.
5ـ عدم مقارنة الأطفال بمن هم أكثر حظًا منهم سواء في الاستعداد الذهني أو الجسمي فهذا يضعف ثقته بنفسه ويؤدي به إلى الخجل.
6ـ عدم دفع الطفل للقيام بأعمال تفوق قدراته فليس هذا يزيد الثقة بل إن عجزه عن أدائها يصيبه بالانهزام والإحباط، بل عليه أن تدفعه إلى ما يتقنه ويجيده حتى يشعر بالنجاح.
7ـ تدريب الطفل الخجول على الأخذ والعطاء وتكوين الصداقات مع أقرانه من الأطفال في الأسرة أو في المدرسة أو في نادي الشباب وفي المسجد.
8ـ تشجيع الطفل على ممارسة أحد الألعاب في النادي أو ممارسة هواية ما كالرسم أو الزخرفة أو الكمبيوتر .. إلخ.
9ـ الإكثار من ذكر أمثلة من السيرة وقصص الصحابة والصالحين التي تساعد على الجرأة والشجاعة كقصة عبدالله بن الزبير، وقصة معاذ ومعوذ.
[من تربية الأولاد في الإسلام ـ باختصار]
الخجل والحياء:
علينا أن نميز بين الحياء والخجل.
فالخجل: هو انكماش الولد وانطواؤه عن ملاقاة الآخرين.
أما الحياء: فهو التزام الولد مناهج الفضيلة وآداب الإسلام وهو المرغوب. [تربية الأولاد].
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
هل يوجد في الصيدليه صابون خاص للأطفال من عمر
10 شهور ــــــ سنتان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأرجو الرد لأني محتااااااااااااااره……
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

و أسئِلتُهُ تكونُ متنوعةً ، فأحياناً تكونُ ساذجَةً ، و أحيانــاً بسيطةً و أحيــاناً تكونُ حرجةً
فالأولَى و الثانيةُ يجدُ الوالدانِ لهَا الجَوابَ أمّا الأخيرةُ فالغالبُ أنَّ الوَالِدَيْنِ لا يَجدَانِ جَواباً لهَا
أوْ أنّهُما يَظنّانِ أنَّ الجَوابَ عَليهَا لا يَنفعُ الطّفلَ لأنهُ صغيرٌ جدّاً لِكَي يَستوعِبَهَا فهُوَ ليسَ مِنْ عالَمِ الكِبارِ و هذِهِ النظرِيّةُ خَاطِئَةٌ …
ومنْ هذا البَابِ كَانتِ انْطِلاقَتُنَا
لِكَيْ نُرَبِّي أبْناءَنـا التّربيةَ الإسلاميـةَ القويمـةَ.

منَ السِّلسِلَةِ التَّربوِيّةِ المَنهجِيةِ التِي تجيبُ عنْ أسئلةِ
الطفلِ التِي قدْ تُحرجُ الأمَّ أثناءَ الإجابَةِ عَنهَا أوْ قد تجدُ صُعوبَةً في تَوضِيحِهَا لِطفلِهَا.
ستجدونَها هُنا
?o©?°¨¨°?©o?,,?o©?°¨¨°?©o?, طفلي علامة استفهام ؟شاركينا,?o©?°¨¨°?©o?,,?o©?°¨¨°?©o?,

بعدَ مَا شهدْناهُ منْ تجاوبٍ وتفاعُلٍ معَ السلسلَةِ فِي كلِّ الأجزاءِ .
والردودِ الرائعةِ المشجعةِ
ارْتأيْنا أنْ نقِفَ وقفةً لتكْريمِ هؤلاءِ الأمهاتِ الحريصَاتِ عَلى التَّزوّدِ بكلِّ مَا هُو مُفيدٌ وتربَوِّيٌّ مِنْ أجلِ النّهوضِ بأولادِنا إلَى المَعالي بطريقةٍ تربويةٍ صحيحةٍ

آنَ الأوانُ لأن نُكرّمَ المُبدعَاتِ بإجابَتِهِنَّ وحضُورِهِنَّ الدائِمِ
وهُنَّ







بالحضورِ والإجابةِ وهنَّ :





ولمَّا يَستطِعْ لِظرُوفِهِ الخاصّةِ التواصلَ وَإيّانا
وهنَّ :

أحبُّ أنْ أقولَ : انتظرُونا لنُكمِلَ معَ بَعضنَا البعضِ
الشريطَ الثاني منَ السلْسِلةِ و لا تنسَوْا هَدفَنا الأسْمَى الذِي اجْتمَعنَا منْ أجلِ تَحْقيقهِ
( و هو قدرةُ الأمّهاتِ علَى التّعاطِي معَ مِثلِ هذهِ الأسئلةِ المحرجةِ )
لتربية جيل مُوَحِّدٍ للهِ ، فاضلٍ مثقفٍ مبدع
تابعُونا وكونُوا دائماً معنَا
