التصنيفات
أمومة وطفولة

زيت الخروع لشعر البيبي الأمومة و الطفل

مرحبا .. أنا عضوة جديدة أرجو قبولي بصدر رحب
حبيت أعرف عن زيت الخروع هل ينفع لشعر البيبي مثل ما نحطه في شعورنا لما له من فائدة معروفة للشعر على فكرة ولدي عمره 10 شهور و ودي يكون شعره كثيف ..
وإذا ممكن بعد تفيدوني يالحلوين بزيوت ثانية ممكن أحطها في شعره .. وبكـــــــون شاكرة لجميع من يرد علي .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

لا يبني الأمم إلا الأشخاص الأقوياء الجادون الذين يتمتعون بشخصية قادرة ع اتخاذ القرار -عالم الأمومة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا بكن اخواتي الفاضلات
انتي بعهدتك مسؤوليه كبيرة سوف تحاسبين عليها فيما بعد
الا وهيا تربيه جيل قوي وبناء يتمتع بشخصية قويه على اتخاذ القرار,,
فكيف يستطيع الأبوان تربية أبناء يتمتعون بشخصيات قوية وقادرة على اتخاذ القرار؟

إن هذا السؤال يقودنا إلى معرفة الأمور الثلاثة التي تضعف الشخصية.

•الإفراط في التدليل:

ينسى المربي نفسه- أحياناً – من فرط حبه لابنه ، فيدلله دلالاً يفقده شخصيته ويحوله إلى شخص لا يمكننا الاعتماد عليه.
والتدليل يعني:
تلبية كافة طلبات الابن مهما كانت صعوبتها، في أي وقت كان، الأمر الذي يجعل الطفل يشعر بأنه شخص مجاب الطلبات والأوامر.
لذلك فإن الإفراط في التدليل يعني:
1-إضعاف جانب تحمل المسؤولية في الابن لأن جميع طلباته مجابة.
2-تحكم الابن في أبويه وخضوعهما له.
3-تمكن مشاعر " الغرور" و " التكبر" لدى الابن، وتكراره لعبارة: ( أبي لا يرفض لي طلباً )، ( أمي لا تقول لي" لا " أبداً ).
4-تمرد الابن على سلطة والديه وعدم احترامه لوالديه أو تطبيقه لقوانينهما.
5-تحول الابن المدلل إلى شخص غير قادر على التكيف الاجتماعي، لأنه دائماً يتوقع من أصحابه وأقرانه أن يستجيبوا لغروره وطلباته ، لذلك نراه دائماً وحيداً بدون أصدقاء.

•الإفراط في القسوة:

يخطئ المربي عندما يعتقد أنه بالقسوة و الشدّة و الضرب يربي رجالاً أشداء أو نساءً أقوياء.
لأنه في هذه الحالة يقتل فيهم أهم نقاط قوة الشخصية ، وينشيء أشخاصاً تكون صفاتهم
:
1-الخوف: فالابن يكون دائم الخوف من والديه ، فتنعدم العلاقة بينه وبينهم ، ويتأثر سلوكه معهم فيبتعد عنهم ، وإذا رآهم ارتعد وهرب إلى غرفته وإذا مرّ بالقرب منهم ارتجف وتنحى.
2-التردد: إن هذا الابن يفقد الثقة في نفسه، ويكون دائم التردد ولا تكون لديه قدرة على اتخاذ القرار ، ويظهر ذلك جلياً عند الكبر.
3-الانطواء وعدم القدرة على تكوين علاقات مع الآخرين، فيصبح شخصاً وحيداً، منكمشاً فاقداً لأهم صفات قوة الشخصية.
الإفراط في الحماية الزائدة

عندما يرزق الله الأبوين ابناً واحداً بين مجموعة من الإناث، أو بنتاً وحيدة بين مجموعة من الذكور، أو عندما يولد طفل بعد فترة طويلة من العقم، تحاول الأم أو الأب حماية هذا الابن الصغير بطرق مختلفة مثل:
•منعه من اللعب مع الأطفال الآخرين ، وإن لعب لا يجعلونه يسقط أو يتأذى ويظهرون خوفهم الشديد عليه.
•المحافظة عليه من الدخول في مشاكل ، ومحاولة حل كافة المشاكل التي تعترضه.
•الحماية من الأمراض والبكتريا والجراثيم ، وذلك بالتعقيم الزائد والإفراط في الاهتمام بالصحة.
-النتيجة:

حتماً.. ابن ضعيف الشخصية
إن أهم صفات هذا "الصغير" تكون:
1-الاعتماد على الآخرين.
2-عدم القدرة على تحمل المسؤولية.
3-الخوف والتردد.
4-عدم القدرة على التكيف الاجتماعي وتكوين علاقات جيدة.
5-عدم القدرة على حل المشاكل.

تحياتي للجميع ,,,

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

ساعدوووووووووووني رجاءا الأمومة

صباح الخيرات
بعد انتقالي الى بلد اجنبي غير بلدي تغير اسلوبي في معاملة اطفالي اصبحت عصبية جددااااااااا اولادي احس انهم تغيروا صاروا اشقياء ولا يسمعوا كلامي لدرجة صرت اضربهم وانا ضد الضرب صرت ابكي وانا اضربهم احس اني احطمهم واظلمهم ..
الله يخليكم اذا عندكم تجارب سابقة ساعدوني
حاولت اغير اسلوبي لكني افشل كل مرة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

?o©?°¨¨°?©oo?, طفلي علامة استفهام جـ 2 ـــزء,?oo©?°¨¨°?©o?, -للامومة و الطفل

من هنا الانطلاقة

?o©?°¨¨°?©o?,,?o©?°¨¨°?©o?, طفلي علامة استفهام ؟شاركينا,?o©?°¨¨°?©o?,,?o©?°¨¨°?©o?,

ومن ثم كانت البداية

?o©?°¨¨°?©o?,,?o©?°¨¨°?©o?, طفلي علامة استفهام جـ 1ـزءا,?o©?°¨¨°?©o?,,?o©?°¨¨°?©o?,

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

تذكروا معى..عمى منصور!

تعالوا نتذكر طفولتنا..وكل وحدة تكتب اللى عندها..

عمــي منصـــورٌ النجـــار يحملُ في يدهِ المنشار

قلت لعمي عندي لعبة إصنــع لــي بيتـاً للعبــة

هـــــز الـــرأس وقــال أنـــا أهـــوى الأطــفــال

بعـــد قليــلٍ عدت إليـه شيئـــاً حلـــوٌ بين يديـه

ســـواه عمــي منصـور أحلى من بيتِ العصفـور

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

صغيرات أنيقات ( يهبلن ) الأمومة

هذي صور مرة حلوة أتمنى تستفيدون منها








انتظروا بعد باااقي
تبغون ولا يكفي ؟؟؟؟

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

علاج الكذب عند الأطفال -للامومة و الطفل

علاج الكذب عند الأطفال
قد يصبح الكذب نمطا سلوكيا ثابثا عند الأطفال إذا وجد أن الآخرين اقتنعوا بما قال رغم أنه يكذب،فتراه يكرر القول.
و الفعل و يختلق أنماط أخرى للوصول إلى غاياته و أحيانا يكذب الطفل لأنه يرغب في لفت الإنتباه من أكثر من جهة.
و تهد معالجة الكذب من المهام الصعبة لأنها تعني إعادة الطفل إلى المسار الصحيح في علاقته مع الآخرين، و يمكن معالجة الكذب عند الطفل من خلال الطرق التالية:
_توجيه الطفل توجيها دينيا في رفض الكذب و أنه يتنافى مع تعاليم الدين.
_استعراض الرفض عند كل كذبة تمر في بينته سواء كانت منه أو من غيره مع أهمية توضيح أضرار من خلال القصص التي يشعر الطفل أنها واقعية.
_ و من أهم طرق العلاج من عدم الكذب أمام الأطفال مهما كان السبب فمثلا بعض الأباء يرفضون الرد على التليفون بعذر أنه غير موجود بالبيت ،و هذا خطأ شائع فهذه الحالة بالنسبة للطفل كذبة و ليس لها مبرر .
_يجب عدم إشعار الطفل باستمرار بأن أقواله دائما مشكوك فيها، لأن ذلك يجعله يخشى التعبير الصحيح عن حاجاته أو يلجأ إلى من يصدقه فيجد فرصة أخرى للكذب تجعله يبتعد عن عائلته،و تخلق إليه عزلة.
_يجب مكافأة الطفل على صدقه مع الإشارة أن الصدق هو السبب في حصوله على هذه المكافأة.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

اطعام الرضيع -للامومة و الطفل

كيفكم بنات كنت عاوزة أستفسركم متى ابدأ أعطي الأكل لإبني الرضيع هو الآن بقالو 10 أيام ويكمل الشهر الرابع وحبدأ بإيه من فضلكم؟

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

مدارس بلا صفوف وأجراس

"هيلين كهرست" معلمة في مدرسة صغيرة تضم أربعين طالبًا، طبقت عليهم طريقة المعامل أو ما يسمى بطريقة (دالتون)، وسميت بهذا الاسم نسبة إلى البلدة الصغيرة (دالتون) مسقط رأسها في الولايات المتحدة الأمريكية، وحينما بدأت عملها قسمت هؤلاء التلاميذ على خمسة فصول، وقامت بتلقين هؤلاء التلاميذ وكانت وحدها القائمة بهذه المهمة فكانت تقوم بشرح درس في أحد الفصول، وفي الوقت نفسه ترقب الفصول الباقية، وقد رأت أن هذه الطريقة متعبة، فدعاها هذا إلى التفكير في إيجاد طريقة تســهل عليها تسـيير دفة عمل المدرسة في وقت واحد، فعمدت إلى تكليف كل تلميذ أداء عمل من الأعمال ثم تراجع له هذا العمل بعد فراغه منه، ثم عمدت إلى كبار التلاميذ وأوكلت إليهم مهمة مساعدة التلاميذ الأصغر سنًا، وهذا التجديد الدراسي الذي أوجدته "هيلين" حبب إلى الأطفال عملهم الدراسي.

وقد تنقلت بعد ذلك في عدة مدارس، وكانت تعمل جادة للقضاء على الطريقة التقليدية، وتخرج بفكرة حديثة يصبح الطالب فيها أساس العملية التعليمية بحيث يكون الفصل معملاً تربويًا، وفي عام 1911م بدأت في تطبيق مبادئها على الأطفال من سن 8-12 سنة، وجعلت تعلمهم في معامل تربوية، وألغت جداول الدراسة تدريجيًا، ونظمت الأطفال في مجموعات وتركت لهم حرية العمل، وزارت "هيلين" إيطاليا حيث درست طريقة (منتسوري) التي كانت تأمل نشرها في أمريكا، وأتيحت لها الفرصة سنة 1919م في إحدى مدارس المقعدين وفي عام 1920م قامت بتجربتها في (دالتون) بإحدى مدارسها الثانوية، وكانت تؤكد على استخدام كلمة (معامل) في مدارسها، فكتبت تقول: «إني أتمسك بهذه الكلمة على أمل أن تنقل تدريجيًا وجهة نظر التربية، وتبتعد عن جو التحيز والنظريات الميتة، التي تجرها كلمة مدرسة إلى عقولنا، فدعونا نفكر بالمدرسة على أنها معمل اجتماعي يقف فيه التلميذ وقفة المجرب، لا وضعه في نظام بائد لا حول له فيه ولا قوة، دعونا نفكر في المدرسة على أنها مكان تسود فيه الظروف الاجتماعية، كما تسود في الحياة وخارجها».

(حرية الطلاب)

ويعتبر ابتكار "هيلين" لهذه الطريقة حلاً لمشكلة تكييف العمل المدرسي لحاجات التلاميذ الاجتماعية والفكرية والجسمية وتقوم هذه الطريقة على فلسفة أن المدرسة يجب أن تكون مجتمعًا يهيء الخبرات التي تحرر ميول الطلاب ودوافعهم في وسط اجتماعي حيث يتسنى للطالب تصريف شؤون حياته، وطلاب هذه المدرسة أحرار في إنجاز أعمالهم من غير أن يزعجهم صوت الناقوس "الجرس" الذي يتحكم في الجدول الدراسي فيقطع عليهم حبل أفكارهم وتصوراتهم، ويتاح للطالب أن يستمر في العمل الذي يقوم به، وبذلك يكون أكثر إنتاجًا وتحصيلاً، ولهذا أسمت طريقتها "مدارس بلا صفوف وأجراس" وهذه الطريقة تلقي قدرًا عظيمًا من تحمل المسؤولية على عاتق الأطفال أنفسهم وبالتالي تصبح وظيفة المعلم الإرشاد فقط، فهو لا يتدخل في شؤون الطالب الذي -بالمقابل- سيترك له مطلق الحرية في متابعة أي علم من العلوم، والأطفال أحرار في أعمالهم لمدة ثلاث ساعات من 8-11 أما بقية ساعات اليوم فكانت تترك للدراسة العادية، وكان على المدرس أن يقوم بالمهام التالية:

– خلق جو دراسي داخل معامل المدرسة.

– شرح تفاصيل بعض التعيينات.

– تزويد الأطفال بطرق استخدام الأجهزة والوسائل التعليمية.

– إرشاد الأطفال ونصحهم عند حل بعض المسائل المعقدة.

– يشرح المعلم بعض النقاط ويربطها بالمادة الدراسية عند الحاجة.

ويمكن تطبيق هذه الطريقة على الطلاب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 8-12 سنة، بحيث يعيش التلاميذ فيها حياتهم الحرة ضمن تنظيم له خصائصه المميزة، والتي يمكن تلخيصها فيما يلي:

– تنظـيم المدرســة على شـــكل فـرق أو أسر تضم مختلف الفروق الفردية والمدرسية.

– تتحول الفصول الدراسية إلى معامل للمواد الدراسية، وتختص كل مادة بعمل، ويعمل في كل معمل طالب من كل الفرق، أي أن كل طالب يعمل في التعيين الذي خصص له.

– يلغي النظام المدرسي التقليدي فالطلاب هم الذين ينظمون أوقاتهم خلال يومهم على أساس التوجيه الذي يشتمل عليه التعيين.

(إيجابيات وسلبيات)

ومن مزايا هذه الطريقة ما يأتي:

– تمنح الطالب الحرية الكاملة للتصرف في الوقت المخصص للعمل الحر، وبالسرعة الخاصة.

– تركز على اهتمام الطفل بعمله الخاص الذي يتوقف عليه تقدمه في المواد المقررة له.

– تقضى على علمية الكلفة في الحياة الدراسية المترتبة على سوء التقدير.

– تقضي على استبداد جدول الدراسة الذي يقيد حرية العمل.

– تحقق الاتصال الشخصي الفعال بين المدرس والطالب وتوطد العلاقة الودية.

– تقوى الروابط الاجتماعية بين الطلاب.

– إذا انقطع الطالب عن الدراسة لسبب ما كالمرض فإنه بالإمكان متابعته من حيث انتهى.

– تنمي في الطالب بعض السمات الشخصية كالاعتماد على النفس.

– أما عن المآخذ التي أخذت على طريقة (دالتون) فهي ما يلي:

– إلقاء المسؤولية على الطالب منذ الصغر ومطالبته بمواد معينة في زمن معين يزيد من توتره وقلقه.

– انخفاض مؤشر المنافسة وله خطورته فهي طريقة تقوم على مقارنة إنجاز الطلاب بعضهم ببعض.

– تعمل على استظهار المواد الدراسية دون الاهتمام بجوانب تطبيقها في الحياة.

– مبالغتها في أهمية الامتحانات والاختبارات وترتب كل شيء على النجاح فيها.

– حاجتها إلى معلم من نوع معين يتصف بالإلمام بأجزاء المادة، ويكون دارسًا لجميع المقررات، لأن كل معلم في معمله مسؤول عن طلابه من جميع الفرق الذين يدرسون جل الموضوعات ومثل هذا النمط من المعلمين ليس من السهل إعدادهم.

الهوامش

تعليم الأطفال الموهوبين، ألفه الأستاذان الفاضلان: زيدان ومفيد نجيب حواشين، طبعة دار الفكر للطباعة والنشر في عمان الأردن.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

احلى صناديق لاحلى اطفاال -للامومة و الطفل

احلى صناديق لاحلى اطفاال



هااااااااااااااااااي عجبتكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده