التصنيفات
أمومة وطفولة

الرضيــع يتعلــم فــي أ ثنــاء نومـــه -عالم الأمومة

هل يمكن للطفل الرضيع أن يتعلم في اثناء فترة نومـــه ؟؟

يجيب الباحثون الهولنديون بنعـــــــــــم 0

فقد توصلوا من خلال المراقبه والفحوصات التي أجروها على ثلاتة

مجاميع من الرضع ، تتكون كل منها من 15 رضيعا" إلى أن المركز

الدماغي المسؤول عن اللغة يعمل في أثناء النوم وأن الاطفـــــال

يتعلمون حروفهم الهجائية الاولى منذ الولادة مباشــرة 0

بث العلماء بعض الحروف الهجائية الى أدمغة أطفال مجموعتيــــن

تتراوح أعمارهم بين( يوم وسبعة ايام) خلال فترة النوم ، في حين

تركوا أطفال المجموعه الثالثة ينامون من دون أي تأثير باعتبارهــــم

مجموعة مقارنة 0

تم خلال ذالك تسجيل تخطيطات الدماغ التي تظهر مناطق الدماغ

المختلفة ، وراقب العلماء المناطق من الدماغ التي تنشط بفــعــــل

الايعاز الصادر عن كل نغمة حرف 0

تعرف الاطفال في الصباح على النغمات الصوتية التي تلقوها فـــــي

أثناء نومهم ، وذلك بحسب التقرير الذي أ عدته الباحثه مـاري كيـور

من جامعة توركو ، وتعتقد الدكتورة كيـور أن هذا الاكتشاف من شأنه

أن يفتح أبــوابــا" جديدة في العلاجات وفي المناهج التربوية علــــى

حد سواء ، وقد أطلقت على هذا الاختبار اسم 0

(( التمرين في أثناء النوم )) 000

تحيـ حمــده ـاتـي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

ما هي الأيجابيات الموجودة في مدارس الغرب وليست موجودة لدينا في رياض الأطفال -عالم الأمومة

——————————————————————————–

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرحت هذا الموضوع في القسم العام لعل اخواننا من الرجال لديهم فكرة فيشاركونا
نريد افكار جديدة لمدرسة رياض الأطفال حتى تكون مدرسة متطورة من ناحية طريقة التدريس والألعاب المبتكرة والرحلات والوجبات
واساليب مساعدة اي شيء ترونه ايجابي ولم يطبق بعد في مدارسنا ها نحن نريد التطبيق في هذه المدرسة وسيسلم يدا بيد
بانتظاركم وفي ميزان حسناتكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

طفلة صديقتي و الشعر الأمومة

السلام عليكم,, مبارح سالتني صديقتي سؤال و قلت اتاكد منكم.. هي عندها بنت عمرها 7 شهور الله يخليلها اياها و من شهر تقريبا لاحظت عندها شهر على (عفوا منكم) الاعضاء التناسلية من تحت مو فوق هو شعر خفيف و فاتح بس لانه هي امها بتغيرها عطول اكيد انتبهت و سالتني هالشي عادي او لا؟ على حسب ما فهمت منها انه هي و زوجها شعرهم كثيف بالنسبة للجسم انا قلتلها يمكن جينات.. بالاول الام لما شافت الشعر عادي ما اهتمت بس لما دورت عالنت لقت ناس بقولوا عادي ممكن من هرومنات الام لسه باقية بجسم البيبي و لانه البنت كمان طلعلها كتلة صغيرة تحت ثديها اليمين فقط بس حاليا بلشت تصغر كتير عن اول.. للعلم هي بطلت الرضاعة الطبيعية بعمر 5 شهور و نص تقريبا. و اصلا البنت جسمها فيه شعر عالرجلين و الايدين و الوجع و الجبين طبعا شكلهم عادي انا شفتها مو متل البالغين اكيد بس انهم واضحين.. يا ريت الامهات اللي عندهم بنات يفيدونا و يطمنونا الله يرضى عليكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

اهلا وسهلا يا رمضان…………نشيد حلو ادخلي. -للامومة و الطفل

اهلا وسهلا يا رمضان – شرفت يا شهر القران.
اهلا وسهلا يا رمضانشرفت يا شهر القران
ياايها النائم قم وحد الدائم.
يا ايها النائم قم وحد الدائم .
يا رافع السماوات -يا سامع الدعوات.
حقق لنا الغايات وارفع لنا االدرجات.
اهلا وسهلا يا رمضان.
شرفت يا شهر القران.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

₪.. إبنـــى مخنفـــر ، اعمل ايه..؟!₪ الأمومة

:

السلامـ عليكمـ يا احلى صبايا

ابنى عندهـ 21 يومـ ومخنفر..!!

يعنى فى صوتـ مكتومـ بيطلع من مناخيرهـ ..

افيدونى ، وقولولـى اعمل ايه ..؟

وجزاكمـ الله خيراً

:

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

انا لست اما ولاكن اليكي ايتها الام(الوالدية الفعالة الناجحة )

مفهومنا للتربية والوالدية محصور في الوظائف التالية :

تقديم الغذاء للأولاد ، تعليمهم ، تقديم اللباس والمأوى ، التربية الدينية والاجتماعية ، أو التأديب الاجتماعي . وإذا تم ذلك فتكون الأسرة قد أنجزت واجباتها تجاه أولادها . وأعطتهم حقوقهم في الوالدية .

والحقيقة أن الوالدية هي أكثر من ذلك في المهام والواجبات تجاه الأولاد . إنها المسؤولة الأقسى ، والأكثر إلزامية وتحدياً من أي عمل أو مهنة يمكن أن يتصوره أي فرد .

توجد مدارس لها ، ولكن ليس فيها فحوص يتطلب اجتيازها والنجاح فيها . إنها بالتحديد " التعلم من خلال العمل " .

في ممارسة أية مهنة تقدم الخدمات فيها إلى الناس ، فإن هذا يتطلب ترخيصاً من الدولة لهذه الممارسة بعد أن يكون طالب هذا الترخيص مجازاً في المهنة التي تعلمها من الجامعة واجتاز فحوصها ونال الإجازة والترخيص . في الولايات المتحدة الأميركية يستوجب اجتياز فحص الولاية لنيل هذا الترخيص . وحتى الزواج يحتاج إلى ترخيص في بلادنا العربية من المحاكم الشرعية ( ولكن لا يحتاج إلى شهادة لإجازة الزواج – وللأسف – تثبت كفاءة الزوجين في الزواج ولا توجد فحوص لهذا الغرض ) .

إن جلب أشخاص إلى العالم من خلال الزواج ( أي الأولاد ) لا يتطلب إلا توافر جهازين تناسليين – عند الزوج والزوجة – . أي لا يوجد إعداد ولا تدريب ولا تعليم ولا شهادة ترخيص بالسماح بإنتاج الأولاد لهذين الزوجين .

إن تعليم المهارات الأساسية والمهمة للوالدين كيما يكونان صالحين للوالدية وتربية الأولاد هو ركن مهم وخطير في مسألة التربية والإنجاب . وهو يحدد المسار الملاحي لنجاح الأولاد أو إخفاقهم مستقبلاً في حياتهم .

إن أهم وأكثر الهدايا قيمة تقدمها لأولادك هي ما يمكن تسميته " ببوصلة العمل "- أي المهارات والحقائق – التي تساعدهم في النجاح بالمدرسة والعمل ، وفي اللعب واللهو ، وفي الحب والرفقة والألفة الاجتماعية .

من سوء الحظ أن برنامجنا الدراسية في المدارس ( الصفوف الإعدادية والثانوية ) لا تعد الولد ، أو البنت ، ليكونا أزواجاً في المستقبل ، يمتلكان المعرفة التربوية والسيكولوجية لإعداد الولد للحياة . كما لا تعدانهما لاكتساب المهارات الاجتماعية وللتفكير العقلاني . وكيفية ضبط الانفعالات المنافية ( أي الأمور التي تتعلق بالتكيف والصحة النفسية ) أو لنقل : تبديل السلوك اللاتكيفي عموماً .

إن تعليم مهارات الوالدية الأساسية لإعداد الأولاد للحياة من شأنه زيادة الفرص للأولاد بقدرتهم على مسك " بوصلة الحياة " والتوجه السليم نحو أهدافهم .

يتعين تعليم الآباء والأمهات " أو تعليم أنفسهم " بكيفية حل الاختلافات بينهم ، وتأكيد الذات ، والتدبر بالشدة النفسية . كما ويحتاجون التخلي عن العرف التربوي السيئ في تنشئة الأولاد الموروث عن الآباء .

ومن المسلم به ، أن الأولاد لهم خصائصهم المختلفة ، ويمتلكون الأمزجة والحاجات وسمات الشخصية المتباينة . لذا لا توجد طريقة مطلقة صحيحة يمكن تعميمها في مسألة التربية والتنشئة تصلح لكل الأولاد . إلا أننا – مع ذلك – نتكلم عن المؤشرات والأسس ، السيكولوجية المفيدة التي تلافي القبول عند معظم السيكولوجيين والمربيين .

من المعلوم أن الأولاد لا يدركون حق الإدراك ما يفيدهم . لذا يتعين من حيث المبدأ أن يقوم الأهل بعملية التوجيه وذلك وفق توجيهات صحية مناسبة اجتماعياً .

ونعني بالتوجيهات الإعدادية التربوية الاجتماعية مراعاة التدريب على مواجهة المشكلات البيئية التي يواجهها الولد ، والتعليم بالتعامل معها بنفسه ، ولكن وفق الإرشادات الوالدية وليس أن يحلها الأهل نيابة عن أولادهم . أي إعدادهم لمواجهة مشكلاتهم الحياتية بأنفسهم وتدريبهم على طرق التعامل معها .

إن أكبر مشكلة يواجهها الأهل في تعاملهم مع أولادهم هي عندما يمارس الأولون ، أي الأهل ، الضغط على أولادهم الصغار بأن يفعلوا ما هو لصالح الأهل وليس تلبية لرغبة أولادهم . فهناك فرق كبير مثلاً بين تحديد الساعة الثامنة مساء للولد للذهاب إلى الفراش لأن عليه الاستيقاظ باكراً للذهاب إلى المدرسة ، وبين إلحاح الوالدين على أن ينام الولد في هذه الساعة لأنهما يرغبان في الاختلاء لوحدهما بمشاهدة أنواع خاصة من الأفلام في التلفاز لا يرغبان أن يشاهدها الولد لأسباب عديدة .

كما أن كثيراً من الأهل يرون أولادهم امتداداً لذواتهم ويطالبون أولادهم بالإمتثال لأوامرهم بدون تساؤل إطلاقاً . إلا أنهم لا يدركون أن لأولادهم تفكيراً حراً ، وهم أفراد ذووا استقلالية ذاتية يعملون ويفكرون وفقاً لحوافزهم ودوافعهم الذاتية . وعندما يكون الأهل ملحين وفارضين فرضاً كبيراً لمطالبهم على أولادهم يتوجب على الآخرين التنفيذ بدون أي نقاش فإن النتيجة غالباً ما تكون التحدي والتمرد على أوامر الأهل ومطالبهم وتعليماتهم ، أو ينعكس التسلط على شخصية الولد بأعراض القلق وعدم الأمن .

* إن نمو الذات نمواً صحياً عند الولد يتطلب أن يكون له صوت في الأسرة ويناقش ويقبل هذا الصوت ، وليس من الضروري أن يكون موافقاً عليه .

وبالمقابل إن الأهل المتساهلين الذين لا يفرضون ضوابط على أولادهم ، ويتركونهم يسيرون مع رغباتهم بدون محاسبة أو اعتراض ، فإن هؤلاء الأولاد يشبون بتحمل ضعيف للإحباط ، سريعو الانهيار العصبي ، ولديهم مشاعر الارتباط والاتكال على الغير . لذا فإن التوازن والاعتدال بين هذين الحدين المتطرفين في التربية ( لا إفراط ولا تفريط ) هو أمر لازم لازب ومن سمات التربية القائمة على مراعاة الصحة النفسية .

ولعل المفتاح هنا يكمن متى تكون متساهلاً ، ومتى تكون ضابطاً مسيطراً في العملية التربوية .

* إن الأخذ بالنتائج الطبيعية بالنسبة لفعل أو فرضه هو تساهل بموقف ولكن فيه تحفظ .

عندما أصر ماهر على أن يبقى ساهراً متجاوزاً الساعة النظامية التي يأوي فيها إلى الفراش ، تساهل معه والده بأنه لديه الوقت لأن يستريح بعد انتهاء دوام المدرسة مهما كان تعبا في اليوم التالي . فإعطاء التبرير لماهر من قبل والده يعد نتيجة صنعية . ولكن إذا أبان الوالد لماهر أن خياره بالتأخير في الذهاب إلى الفراش يترتب عنه أنه سيكون متعباً لا يستطيع أن يتعامل مع مسؤولياته المدرسية في الصف . وهذا ما يسمح لماهر أن يبصر العلاقة من الفعل والنتيجة ويسمح للولد أن يتعلم من أخطائه .

من جهة أخرى ، أن تكون والداً فعالاً ليس بالأمر السهل وذلك أن كثيراً من الآباء يرتكبون الأخطاء ذاتها مع أولادهم . وبحق ، يمكن القول إن الميل في اتهام الوالدين بالأمرالسيئ الذي يلحق بالأبناء هو شيء أو حكم غير عادل وغير صحيح . فجميعنا ورثنا بعض الميول من أهلنا الذين لا سلطان لهم عليها بهذا التوريث ، ولا يمكن تبديلها . إلا أن تأثير الجماعات من العمر نفسه يكون أكثر قوة من الفوائد وحتى من الوالدية المثالية .

ومع ذلك ، فإن الوالدين الجيدين يمكن أن يخلقا شيئاً مختلفاً وذلك عندما يتجنبان ارتكاب بعض الأخطاء الرئيسية وغيرهما يفعلانها . فالوالدان الجاهلان مثلاً يخلقان عند أولادهما مشاعر الإثم إذا ما تصرفوا تصرفاً خاطئاً .

بينما مشاعر الذنب الخفيفة عادة تردع من ارتكاب التصرفات الخاطئة ، ونسميها " محاسبة الذات " . وفي عائلات أخرى ، فإن الأداء المدرسي السيئ يتحول بنظر الوالدين إلى خطيئة أو ذنب جسيم فالولد الذي تغرس فيه شعور الأخلاق السيئة من أجل قصور بسيط سينظر إلى ذاته بكونها سيئة ، ويفشل في تكوين إحساسه بقبول ذاته . " أنت ولد كسول سيئ ، وسوف لن تحصل على أي شيء . قلت لك رتب غرفتك قبل الذهاب للعب " . ماذا تسمى الوالدية عندما تتهم أم ابنها بالولد السيئ عندما يركض في الشارع ؟ هل يستحق معاقبته بهذه التسمية ؟ ألا توجد طريقة أخرى في تحذيره من الركض خشية الدهس مثلاً . إن الوالدين العاقلين يوجهان تحذيراً حازماً لهذا الولد من مغبة ومخاطر هذا السلوك ولكن بدون المساس باحترامه لذاته .

والعمل الأكثر فعالية ، والأقل إيذاء في تربية الولد هو في التمييز بين ما يفعله الولد ، وما هي هويته وذاته . وعدم التمييز بين الفعل والهوية في العملية التربوية هو الذي يخلط الأوراق وتصبح التربية موجهة لتدمير احترام الذات عند الولد وإحساسه بالذنب ، وتعمق مشاعر الصغار والدونية والرفض لذاته .

* لذا لا تخلط السلوك غير المناسب فتنقله إلى ذات الولد وكيانه وشخصه . فالفرق كبير بين السلوك الخاطئ والواجب أن يعيه الولد ، وبين ذاته . فإن أخطأ فهو ليس سيئاً بل سلوكه هو السيئ لذا يجب التركيز على السلوك السيئ وتصحيحه وليس مهاجمة ذات الولد واحترامه .

قل لولدك : سلوكك سيىء . ولكن لا تقل له أنت سيىء . والفرق كبير بين تسمية الولد : " بالولد الغبي الأناني ، أو المقيت " أو تسمي سلوكه بالأناني ، أو الغبي أو المقيت .

وأخيراً خذ بعين الاعتبار التالي : إذا كانت المشكلات الجزئية البسيطة تتلقى منك عقوبات رئيسية ، فماذا تبقى إذن للمشكلات الكبيرة من عقوبات ؟

· احتفظ بالعقوبة للأعمال العدائية العدوانية .

· فكر ملياً وطويلاً : هل العقوبة التي سأنزلها بولدي تساعده على النمو نمواً صحيحاً وسوياً ، وتجعله قادراً على اتخاذ أحكام مستقلة وصحيحة ، وسوية ، في حياته المستقبلية ؟ .

" من كتاب عالج مشكلاتك النفسية بنفسك 1999 للمؤلف "

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

كيف اجهز خطوه خطوه للبيبي الجديد الله يعافيكم الوقت يداهمني الأمومة

السلام عليكم اعرف اخزاتي ازعجتكم بس ياليت اعرف خطوه خطوه لاني قربت اولد وانا ماجهزت ولاااا شي ابي تساعدوني من ذوات الخبره اولا
المستشفى ؟شنطة الام وش بيكون فيها ؟ شنطه البيبي ؟
فترة النفاس؟؟الام ماتحتاج اليه ؟البيبي مايحتاج اليه؟ وياليت تدلوني انا بالرياض اذا فيه شي معين تنصحوني فيه وياليت بسرعه وبافكار مرتبه ومنظمه لانني مدوووششه مرررررررره احسي مالحق اشكركم وجزيتم خيرا مقدماااااا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

تعرفي على مراحل نمو أسنان طفلك -عالم الأمومة

تتكون الاسنان من 4 طبقات رئيسية وهي، الايناميل والدينتين واللب والجذور. الايناميل هو الطبقة الخارجية القوية التي تغطي السن، والدنتين هو الجزء الذي يدعم تكوين السن، واللب هو ما يحتوي على العصب والنسيج الضام والشعيرات الدموية التي تغذي السن، والجذور هي ما يربط الاسنان بالعظم.تفيد دراسة أجريت في مستشفى الاطفال بجامعة جنوب كارولينا الأمريكية أن نمو أسنان الأطفال يبدأ من قبل الولادة ومن المهم أن تحصل الأم على الغذاء الكافي لضمان نمو أسنان الطفل فيما بعد وسوف نتعرف معا على مراحل نمو أسنان الأطفال.

1-المرحلة الاولى

تبدأ المرحلة الأولى في نمو الأسنان عند الجنين في عمر 6 اسابيع ويتكون فيها المادة الاساسية للأسنان. لذلك فمن المهم للأم ان تتناول المغذيات والفيتامينات لكي تتكون الاسنان بطريقة صحية وسليمة، بعض الاجنة تولد وقد نمت لهم اسنان عبرت بالفعل حاجز اللثة.

2-المرحلة الثانية

الجنين في فترة ثلاثة الى اربعة أشهر تتكون الطبقة الخارجية الصلبة للأسنان وهي ما تسمى بالايناميل وينصح الاطباء الأم المرضعة في هذه الفترة بتناول الطعام الصحي والفيتامينات لضمان تكوين الاسنان القوية.

3-المرحلة الثالثة

المرحلة الثالثة تحدث بعد ولادة الطفل وفيها تشق الاسنان اللثة لتقوم بالخروج وفي هذه المرحلة تصبح اللثة مؤلمة للطفل ولهذا نجد ان الطفل يحاول ان يضغط على اللثة بأي شكل ويبدأ في عض الاشياء من حوله ويزداد افراز لعابه وفي المتوسط ستظهر اول أسنانه عند عمر 6 شهور.

4-المرحلة الرابعة

المرحلة الرابعة والاخيرة هي فقد الاسنان الاولية او ما يسمي بالأسنان اللبنية من عمر 5 سنوات تقريبا وهذه المرحلة تستمر لشهور لان كل سنة تحتاج الى وقت لتصبح غير ثابتة وتسقط وقد تسقط اثناء مضغ الطعام او اللبان وما شابه.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

الله يستر عليها في الدنيا والأخرة الي تساعدني -للامومة و الطفل

سلام عليكم ياجماعة

كيف اسوي لولدي (شهرين) علأقي للأشكال والصور بشرط تكون مرتفعة ويراها بوضوح وتكون سهلة الحمل من مكان لأخر

ارجو من صاحبات الأفكار مايبخلو عليا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

سؤال محيرنى ارجو المساعده ابنتي لاتتبرز كل يوم!؟

السلام عليكم ابنتى لا تتبرز الا كل ثلاثة ايام افيدونى بارك الله فيكو

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده