التصنيفات
نافذة اجتماعية

ســر الفــراش,,,,,,,

بسم الله الرحمن الرحيم

ينبغي لك أيها الزوجان انً لا تذكرا سعادتكما المفرطة أمام الآخرين وماذا تضع لك زوجتك من أمور تحبها … فالناس لا يعطون خيراً كما قيل .

# ومن الأمور عدم إفشاء سر الفراش ( إن من شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها ) رواه مسلم .نهى الإسلام عن إفشاء أسرار الفراش وهو ما يدور بين الرجل وزوجه ، روى أحمد وأبو داود من حديث أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى فلما سلم أقبل عليهم بوجهه فقال ( مجالسكم هل منكم الرجل إذا أتى أهله أغلق بابه وأرخى ستره ثم يخرج فيحدث فيقول فعلت بأهلي كذا ؟ فسكتوا فأقبل على النساء فقال : هل منكم من تحدّث ؟ فحثت فتاة كعب على إحدى ركبتيها وتطاولت ليراها رسول الله صلى الله عليه وسلم ويسمع كلامها فقالت : إي والله إنهم يتحدثون وإنهن ليتحدثن فقال : هل تدرون ما مثل من فعل ذلك ؟ إن مثل من فعل ذلك مثل شيطان وشيطانة لقي أحدهما صاحبه بالسكة فقضى حاجته منها والناس ينظرون إليه ) .

من حكمة ذلك :

1) اعتبار العلاقات الجنسية بين الزوجين سراً من الأسرار التي يجب حفظها وسترها .

2) رفعها عن أن تلوكها الألسن في المجالس فتكون مادة سمر .

3) إبعاد مسألة المقارنات في هذه العلاقة مما ينتج عنه آثار سلبية .

4) حديثهما بالعلاقة ينافي فعلهما في الستر ، نبه لذلك النبي عليه الصلاة والسلام حين قال (إذا أتى أهله أغلق بابه وأرخى ستره ) .

ودامت بيوت المسلمين معمورة بطاعة الله ……آمـــين
وصلى الله على محمد

م ن ق و ل

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

دور المرأة فى الحياة -مجتمع

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ولا حول ولا قوة الا بالله
أخواتى الأعزاء ما رأيكم لو بدأنا مناقشة موضوع مطروح على الساحة وهو موضوع الساعةالأن
ألا وهو دور المرأة فى الحياة عامة, ودور المرأةالمسلمة و العربية خاصة.
وخصوصا فيما يتعلق بالدعوة العالمية لتحرير المرأة العربية من حجابها
هل الأهتمام الأول لها يكون لعملها أن تعمل خارج البيت لتثبت كيانها أم أن تكتفى بالبيت و أبنائها وزوجها
ماهى قواعد الحياة اسليمة التى تضمن لها سعادة ذاتية وسعادة من حولها من أسرتها؟
وعسى أن نتواصل معا فيما ينفعنا و ينفع مجتمعاتنا و ديننا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

جهزي نفسك عشان تروحي بيت اهلك -اجتماعي

تقول صاحبة القصة …. ترويها عن صديقتها ….

جهزي عمرك علشان تروحي بيت اهلك ….

قالها لي بكل ثبات وبكل حده …
ودموعي تسابق انفاسي ,,… اخنقها داخلي
لاتخرجي فأنت بها ضععععععععيفه

اغلق السماعه تركني فريسة لدموعي وآآآآهاتي
فريسه لاحزاني وآآآلامي

اتصلت عليه مرة اخرى وكأني لم اسمع ماقال
قالها خذي اغراضك نامي بيت اهلك كم يوم
قلت له شكرا على حلك للمشكله ..

اخذت اغراضي وذهبت بيت اهلي اجر احزاني اجرا آهاتي
اخرج من شقتي وانا والله انتزع من مملكتي واترك دمائي منثوره
هنا وهناك
بكل لحظه جميله عشتها مع الحبيب الغالي لحظتها وفي ثواني
لا دقائق معدوده
تذكرت كل شيئ جميل حتى ايام الخطوبه ارتسمت هذه الذكريات
زهرات في ذاكرة السعاده … ليقتل هذا طرده لي ..
كنت اخنق دموعي ولما حانت لحظه الخروج بكت دموعي دون ان تستأذني
وخرجت صرخاتي دون ان آذن لها

الهذه الدرجه وصل قدري عند زوجي

وبعد ساعه وربع من ذهابي لبيت اهلي تشرف جوالي
باتصال حبيبي .,,,……. لكن لا استطيع الرد
اصبحت مخنوقه عاجزه يدي عن الرد

بعدها بربع ساعه دق
هنا لابد من الرد

الو
نعم
قال : انت عمري وحياتي … لاتخرجي من مملكتك فهي لي ولك
ومن غيرك انا لا اساوي شيئ
انت كل عالمي وكل حياتي
قلت له انت من قلت بالحرف الواحد خذي اغراضك ونامي بيت اهلك
قال هي كلمه خرجت مني دون قصد وفي حالت غضب
رد وقال جملته التي اعتز بقدري عنده
انا لا اساوي شيئ من دونك
حطم كل مارتسم في قلبي من حزن
من الم لا بل نسيت حتى اساس المشكله
وكأن ذكريات الخطوبه ترجع من جديد
هانحن نتحدث في الهاتف وكل منا يشتاق للاخر يشتاق لحضنه
يشتاق ان يرى رسمت الابتسامه على شفتيه …

عجبا لامر المراه كلمه تحطمها وتهز كيانها
وبكلمه جميله تجعلها ملكه .,…,

غريب جدا امرها …. ,,,

وانتِ ماذا تفعلين لو كنتِ مكانها ….؟؟؟

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

لكى تكون اسعد الناس …… من المجتمع

حتى تكون أسعد الناسْ

حافظ علي تكبيرة الإحرام جماعة ..
وأكثر المكث في المسجد ..

وعوِّد نفسك المبادرة للصلاة لتجد السرور.

————————————————————-

إياك والذنوب ..
فإنها مصدر الهموم والأحزان ..
وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات.

——————————————————————

اعلم أن من اغتابك فقد أهدى لك حسناته ..
وحطّ من سيئاتك وجعلك مشهوراً ..
وهذه نعمة .

—————————————–

لا تعش في المثاليات بل عش واقعك ..
فأنت تريد من الناس ما لا تستطيعه ..
فكن عادلاً .

——————————————————-

عش حياة البساطة !!
وإياك والرفاهية والإسراف والبذخ ..
فكلما ترفه الجسم تعقدت الروح .

—————————————————————

انظر إلى من هو دونك ..
في الجسم والصورة والمال والبيت والوظيفة والذرية ..
لتعلم أنك فوق ألوف الناس .

————————————————

زر المستشفى لتعرف نعمة العافية ..
والسجن لتعرف نعمة الحرية ..
والمارستان لتعرف نعمة العقل ..
لأنك في نعم لا تدرى بها !

————————————————-

لا تكن كالذباب لا يقع إلا على الجرح ..
فإياك والوقوع في أعراض الناس ..
وذكر مثالبهم والفرح بعثراتهم وطلب زلاَّتهم !

————————————————————–

اهجر العشق والغرام والحب المحرم ..
فإنه عذاب للروح ومرض للقلب ..
وافزع إلى الله وإلى ذكره وطاعته !

————————————————

إطلاق النظر إلى الحرام يورث هموماً وغموماً وجراحاً في القلب ..
والسعيد من غض بصره وخاف ربه .

————————————————–

ما أصابك لم يكن ليخطئك ..
وما أخطئك لم يكن ليصيبك ..
وجفَّ القلم بما أنت لاقٍ ولا حيلة لك في القضاء .

————————————————————-

إذا غضب أحد الزوجين فليصمت الآخر ..
وليقبل كل منهما الآخر على ما فيه ..
فإنه لن يخلو أحد من عيب.

—————————————————

لا تظن أن الحياة كمُلت لأحد ..
من عنده بيت ليس عنده سيارة ..
ومن عنده زوجة ليس عنده وظيفة ..
ومن عنده شهية قد لا يجد الطعام ..
ومن عنده المأكولات منع من الأكل .!

———————————————————–

إن وقعت عليك مصيبة أو شدة فافرح بكل يوم يمر ..
لأنه يخفف منها وينقص من عمرها ..
لأن للشدة عمراً كعمر الإنسان لتتعداه .

————————————————-

من أصبح منكم آمناً في سربه معافى في جسده ..
عنده قوت يومه ..
فكأنما حيزت له الدنيا .
——————————————–

الطعام سعادة يوم…..

والسفر سعادة أسبوع ..
والزواج سعادة شهر ..
والمال سعادة سنة ..
والإيمان سعادة العمر كله !

——————————————–

بينك وبين الأثرياء يوم واحد ..
أما أمس فلا يجدون لذته ..
وغد فليس لِي ولا لهم ..
وإنما لهم يوم واحد فما أقله من زمن .

—————————————

إن سبّك بشر .. فتذكر أنهم قد سبَّوا ربهم تعالى ..
أوجدهم من العدم فشكُّوا في وجوده ..
وأطعمهم من جوع فشكروا غيره ..
وآمنهم من خوف فحاربوه .

————————————————-

رزقك أَعرَف بمكانك منك بمكانه ..
وهو يطاردك مطاردة الظل ..
ولن تموت حتى تستوفي رزقك .!

———————————————

لماذا تفكر في المفقود ولا تشكر على الموجود ..
وتنسي النعمة الحاضرة ..
وتتحسر على النعمة الغائبة ..
وتحسد الناس وتغفل عما لديك .!

———————————————–

إذا زارتك شدة فاعلم أنها سحابة صيف عن قليل تقشع ..
ولا يخيفك رعدها ولا يرهبك برقها ..
فربما كانت محملة بالغيث .

——————————————————

الأعمى يتمنى أن يشاهد العالم ..
والأصم يتمنى سماع الأصوات ..
والمُقعد يتمنى المشي خطوات ..
والأبكم يتمنى أن يقول كلمات ..
وأنت تشاهد وتسمع وتمشي وتتكلم .!!!

——————————————————-

ينبغى أن يكون لك حد من المطالب الدنيوية تنتهى إليه ..
فمثلا تطلب بيتاً تسكنه وعملاً يناسبك وسيارة تحملك ..
أما فتح الشهية على مصراعيها فهذا شقاء .!

—————————————————–

يظن من يقطع يومه كلّه في اللعب أو الصيد أو اللهو أنه سوف يسعد نفسه ..
وما علم أنه سوف يدفع هذا الثمن هماً متصلاً وكدراً دائماً ..
لأنه أهمل الموازنة بين الواجبات والمسليات.
———————————————————–
المصدر : حتى تكون أسعد الناس .. للشيخ عائض القرني

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

الفرق بين الشخص الذي تحبه والشخص المعجب به موضوع اجتماعي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الفرق بين الشخص الذي تحبه والشخص المعجب به ..



1.أمام الشخص الذي تحبه قلبك يخفق بقوة .

1. لكن أمام الشخص المعجب به تكون سعيدا.

2. أمام الشخص الذي تحبه الشتاء يصبح كأنه ربيع .

2. أمام الشخص المعجب به يكون الشتاء مجرد شتاء جميل.

3. إذا نظرت إلى عيون الشخص الذي تحب يحمروجهك خجلا .

3. لكن إذا نظرت إلى عيون الشخص المعجب به فانك سوف تبتسم .

4. أمام الشخص الذي تحب لاتستطيع أن تقول كل الذي يجول في عقلك .

4. لكن أمام الشخص المعجب تستطيع قول كل شئ .

5. أمام الشخص الذي تحب تصبح خجولا .

5. لكن أمام الشخص المعجب به تستطيع أن تكون بطبيعتك .

6. لاتستطيع أن تنظر مباشرة إلى عيون الشخص الذي تحب .

6.لكن تستطيع دائما أن تبتسم في عيون الشخص المعجب به

7. عندما يبكي الشخص الذي تحب فانك تبكي معه .

7. لكن عندما يبكي الشخص المعجب به فان جميع فرحك ينتهي .

8. الشعور بالحب يبدأ من العيون .

8. لكن الشعور بالإعجاب يبدأ من حاسة السمع .

لذلك إذا أردت أن تكف عن الإعجاب بشخص كل ماعليك القيام به هو أن تغطي أذنيك وان لاتستمع له .

لكن إذا حاولت أن تغلق عينيك فان الحب سيتحول إلى قطرات من الدموع وسيبقى في قلبك إلى الأبد

يالا قولولي ايه رايكم في الكلام ده

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

هل زوجك يدعك ترمي علب النفايات ام هو الذي يرميها!!

هل زوجك يدعك ترمي علب النفايات ام هو الذي يرميها!!

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

ثقافتنا سلاحنا لتربية أولادنا *متميز* -اجتماعي

قال علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) : «ربوا أبناءكم، واعلموا أنهم خلقوا لزمان غير زمانكم»
التربية مهمة شاقة وممتعة ومسؤولية كبيرة، لأنه يترتب عليها إنتاج جيل
جديد تقع على عاتقه مسؤوليات شتى
من حيث تعزيز ثقة الطفل بنفسه , وتوسيع ُ مدى طموحاته،

والتعرف على ميوله الحقيقية، وخلق ارتباط نفسي وروحي ومعنوي أوثق بالمجتمع عامة والأسرة خاصة .

لذلك وجب أن يكون المربي
ملما بمحاور التربية المختلفة : صحيةنفسية إجتماعية وثقافية .

وفي أغلب المجتمعات يقع على عاتق الأم مهمة التربية لذلك عليها

أن تكون ملمة بكل تلك الجوانب حتى يكون أولادها أفضل نفسيا إجتماعيا وعلميا .

وعليه رأى بعض العلماء أن على الأم أن تكون متعلمة ،لتكون قادرة على تحقيق الرؤى المطلوبة من التربية .
وهنا وجب علينا أن نعرف ماهية المرأة المتعلمة حتى نطلق عليها هذا اللقب

المتعلمة هي : الحاصلة على شهادة -ما- دراسية

بغض النظر إن كانت تعمل أم لا ،

ولكن هناك تعليم من نوع آخر وهو المسمى الثقافة :

وهي التي لديها حصيلة معلوماتية وخبرات شتى تؤهلها للمشاركة

في حوار وإبداء وجهة نظر لها وجاهتها

فالمتعلمة يمكنها أن تبحث عن وسائل تربية ملائمة لأولادها ،

وتعاملهم وفق الفروق الفردية بينهم ،

وتتابع تطورات العصر وتواكبه وتكون مطلعة على هوايات أطفالها

واهتماماتهم، قادرة على التفاعل معها ومراقبتها

وفي النهاية لتكون صديقة لأولادها .
والمتعلمة تعي الأخطار التي تؤثر على أولادها سواء

بالأسرة " بين الأبوين" أو المجتمع فتتفاداها
وتعتمد أسلوب " نختلف لنأتلف " لتجني أفضل البشر.
ومن تلك النماذج

الحافظ ابن حجر رحمه الله فقد ربّته أخته سِتّ الرَّكب بنت علي بن محمد بن حجر، كانت قارئة كاتبة أعجوبة في الذكاء.

ولا ننسى الخنساء وتربيتها لأولادها وكذلك السيدة أسماء بنت أبي بكر وتربيتها لابنها رضي الله عنهم جميعا.

وفي الجانب الآخر كان اعتراضا واحتجاجا فكيف تبخسوون

أمهات رائعات قدرهن لمجرد أنهن غير متعلمات،
فتلك الأم الجاهلة تمكنت من إنتاج أديب كطه حسين،

وأحمد زويل، وعبدالرحمن الأبنودي، وجمال عبدالناصر،

وتلك أوصلت ابنها لبر الأمان وحصل على دكتوراة أو ماجستير.
إنه الواقع حيث أن معظم أمهاتنا غير متعلمات، لكن الكثير منا يحمل شهادات عليا.

وجاء من بعيد صوت ينادي أن تمهلوا
أين المتعلمات والتربية؟؟؟

هل حققت المتعلمات ما أردناه من تربية الطفل؟؟
وبنظرة أخرى للواقع نقول: لا للأسف،
فقد انشغلت الكثيرات بالعمل والتفوق فيه وانشغلن

بأمورهن وزينتهن وعلاقات إجتماعية ورحلات وو،
بحيث لم يتبقى وقت لتربية الأولاد ،وأوكلن تلك المهمة

للخادمات والمربيات أو للصدفة والنت والتلفاز.

ومن وسط تلك المناقشات نسمع صوتا خافتا مذهولا

أيعقل أن يتجاهلوني؟؟
أليس لي دور في تربية أولادهم؟؟
إنه الإلتزام والصلاح والتقوى
نعم
نريد المتعلمة الملتزمة التقية الصالحة ،التي تعلمه الاستئذان

وإماطة الأذى عن الطريق والتسامح والعفو،

تعلمه الصلاة

على وقتها واستغلال الوقت والإحتكام لأمر الله ورسوله.
قد يقول قائل: والغير ملتزمة تعلمه الاستئذان والتسامح

وإماطة الأذى عن الطريق.
لكنه لا يدري أن الصالحة تغرس في نفسه حب الله ورسووله .

وهذا هو الدافع الحقيقي لأي سلوك وتصرف من الطفل .
فإن عمل عملا علم أن الله يراه وأنه يحب إتقان العمل فأتقنه.
وإن ضايقه زميل تذكر أن العافين عن الناس لهم درجات عليا فيعفو ويصفح.
وإن علم أهمية الوقت في حياتنا أحسن استغلاله إبتغاء رضا الله أولا وطمعا في الفائدة ثانيا.

ونعود مرة اخرى لتساؤلاتنا
هل نكتفي بالأم مهما كانت جاهلة وغير متعلمة،
أو نطالبها بالحصوول على أعلى الشهادات ونيل العلم في كل المجالات،
ام نبحث عن الصالحة التقية الملتزمة ونكتفي بها سواء كانت متعلمة أم جاهلة؟؟

عهد ووفاء

وقد أجريت دراسات كثيرة بينت أهمية دراسة وثقافة المربي:

يرى اختصاصيون أن تدنّي العامل الثقافي له دور كبير في تفكك الأسر والمجتمع، ويؤكدون

أن الأسرة لا تبنى بمجرد توفير السكن والطعام، بل هي عملية تطورية تقع على عاتق
الأب المثقف مسؤولية التوجيه، وعلى الام المثقفة كيفية استيعاب هذا التوجيه وتفسيره للأبناء.

وجاء أيضا :

ترد الاختصاصية النفسية د. ريم السرحان الفجوة بين غالبية الأبناء وآبائهم إلى الفرق في المعارف والثقافة المعاصرة التي تواكب المستجدات، مشددة على أهمية وجود الام المتعلمة والمثقفة على وجه الخصوص وانعكاس ذلك

على تعزيز الثقة بينها وبين أطفالها، لا سيّما أن ثقة الابناء تكون أكبر بالاهل المثقفين في هذا العصر الذي تتسارع وتيرة تطوره

فالإمام مالك رضي الله عنه كان مسؤولا عن تربية ابنته ،

وتمكن بعلمه الغزير وصلاحه من انتاج فتاة حريصة على جمع الأحاديث النبوية الشريفة ،

التي يرويها والدها، ونسخها، وتدارسها مع مجموعة من النسوة طالبات العلم، وكأنها أسست أول دار للحديث.
ويقول الامام أحمد: كنت ربما أردتُ البكور في طلب الحديث، فتأخذ أمي بثيابي وتقول: حتى يؤذّن الناس.
ولا ننسى زوجة الإمام أحمد بن حنبل المثقفة التي استطاعت

أن تروي الكثير من الاحاديث التي يجمعها وكان لها عظيم الأثر في تربية ابنهما.

مما سبق نستنتج أن أفضل المربين هو من جمع بين العلم والثقافة والإلتزام
فلا يكفي أن تكون ملتزما فقط ، بل أنت بحتاجة للعلم لتعرف أمور الدين وتربي الأولاد وفقها،

تحتاج الأم لقراءة نماذج إسلامية ليكونوا قدوة لأولادها .
وتحتاج للإلمام بمواقف ومعارك وأساليب حل مشكلات ومعضلات

حتى تثري أولادها بها وتعلمهم حسبها.
نريد أما متعلمة ولكننا نريدها في الأصل صالحة وملتزمة،

حتى تراعي الله في الأمانة التي منحها إياها
والعهد الذي قطعته على نفسها
قال عليه السلام

كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ……….. والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها"
ولا تنسوا :

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

تحذيــــر للفتيات و النسـاء احـــذروا المرايــا المزدوجــة -مجتمع

أخواني الأعزَّاء.. لقد انتشر في الأونه الأخيره وللأسف بين النساء تجربة الملابس في بعض

محلات ملابس النساء ولذلك وجب التنويه وأخذ الحيطه من ضعاف النفوس .. بعض المحلات

التجاريَّة في بعض الاماكن والمشاغل النسائيه ,تضع مرايا مزدوجة الإتجاهات في غرف تغير

الملابس‎ ..وبينما تبدأ المرأة في تجربة الملابس في غرفة التجريب, يلتقطون لها صور يبيعونها

. ومن ثم تجد هذه الصور طريقها للإنترنت‎ … فضلاً اوصلوا هذه الرسالة لمحارمكم. الزوجات

والأخوات. . والبنات‎ ..كيف تتعرف على المرآة المزدوجة ..؟؟‎ حين نكون في الحمامات العامَّة

،، غرف الفنادق ،، غرف تبديل الملابس … الخ‎ ..كم منا في الحقيقة يدرك ان المرآة المعلَّقة على

الحائط هي مرآة حقيقية وليست مرآة مزدوجة الإتجاهات … هناك العديد من المحالات التي

وجـد فيها مرايا مزدوجة ..في غرف تغيير الملابس .. أو تجريب الملابس‎ . ومن الصعب التعرف

على تلك المرايا .. بمجرد النظر اليها،،، ماهي المرآة المزدوجة ؟؟؟‎ هي مراة زجاجيَّة .. ترى

نفسك فيها حين وقوفك امامها , ولكن من الجانب الثاني لها تستطيع الرؤية من خلالها‎ ..بينما

في المرايا المعتادة إذا نظرت من الجهة الثانية ,ترى سطحاً معتِّماً.. دهان ( رمادي أو أحمر)

ولا يمكن الرؤية من خلاله‎ . إختبار بسيط‎ … الصق رأس اصبعك تجاه السطح الزجاجي للمرآة

التي ترغب فحصها ..إن لا حظت وجود مسافة بين اصبعك وصورته في المرآة ,فهي مرآة

طبيعيَّة اصليَّة ولكن! لوانطبق الأصبع على صورته في السطح الزجاجي ,فانها مرآة مزدوجة‎ .

بأي حال عندما يلامس اصبعك صورته تماماً على سطح المرآة فانتبه .. انها مرآة مزدوجة

الإتجاهات‎ ..تذكر دائما فحص المرايا .. التي تتعامل معها ، بفحصهاعن طريق اختبار صورة

الأصبع على السطح الزجاجي‎ .الرجاء نشر هذا الموضوع وارساله الى كل من تعرف..اللهم احفظ
عوراتنا من كل شيطان مريد .

خالص احترامى وتقديرى

منقوووول للفائدة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

تحبين زوجك .. تكرهينه .. طيب وش السبب ؟؟ من المجتمع

السلام عليكم

اخوتي

ارجو الجواب
وارجو
أن تعطوني السبب

اتمنى المصارحة
ونحن معك باذن الله

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

…أين أنت أيتها الابتسامة الصفراء فقد حان موعدك… -مجتمع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لم تجد عيناي مايسترعي الانتباه في سقف الغرفة، حتى وقعتا على النجفة المعلقة، فرحت أعد

مافيها من فصوص، وبقيت أعد وأعد حتى تجاوزت المئات، وأخيراً جاءني صوتها: أنا جاهزة،

فاستويت جالساً لأراها في كامل زينتها، بادرتني قائلة- وقد علاها البشر والسرور والعجب

بالنفس- مارأيك؟، وقبل أن أجيب تذكرت ماحدث في المرة السابقة فآثرت التريث، ورحت

أتأملها، وأملأ عيني منها، لكن سرعان ماتغيرت ملامحها وعلاها الغضب، أدركت أنني تأخرت

كثيراً فقلت لها: أنت جميلة. بل إنك رائعة الجمال، لكنها أشاحت بوجهها وعادت إلى تسريحتها

تلملم عدتها الجراحية في عصبية وتتحسر على حالها، ولولا أنها تخشى أن يفسد مكياجها لربما

بكت وما أسرع دموع النساء! أسرعت إليها وقلت: خيراً.. مابالك هذه المرة؟! هل قلت

مايزعجك؟ أظن أنني امتدحتك، وأنا والله صادق فيما أقول.

لم يعجبها ذلك وقالت: لو أعجبتك حقاً لما بقيت تقلب ناظريك، تبحث فيَّ عن شيء ولم تجده،

فاضطررت لمجاملتي. أدركت أنها إحدى ساعات النكد. ومقابلة النكد بالنكد أشبه بصب الزيت

على النار، تحاملت على نفسي وتصنعت الهدوء وقلت: ياأم عبدالله الجمال يحتاج إلى تذوق، وكلما

ازددنا تأملاً دل ذلك على مدى إعجابنا حتى وإن لم نعبر بالكلمات، ويكفي أن تتسمر العينان لتعبر

عن مدى إعجابي بما ترى. قالت في عصبية: أنت هكذا دائماً تستعين بقدراتك الكلامية على

التنصل من أخطائك. حاولت أن أتمالك نفسي وتصنّعت ابتسامة صفراء حتى شعرت أن وجهي

أصبح ليمونة وقلت: لابأس وضحي لي. قالت: ساعة كاملة وأنا متسمّرة أمام المرآة حتى انكسر

ظهري كل هذا لأغير شكلي الذي اعتادته عيناك، ولو أعجبتك لما بقيت صامتاً تحملق فيّ كضابط

يتفحص متهماً. ولكن ماذا أقول «زامر الحي لايطرب»، كانت كلماتها استفزازية تكفي لتفجير كل

مالدي من غضب، لكن لاخيار لي سوى الهدوء والضغط على الأعصاب حتى تمرّ هذه الساعة

على خير، فاستمررت في التمسك بابتسامتي الصفراء حتى آلمني شدقي وقلت: سبحان الله! في

المرة الماضية بادرت بإطرائك فلم يعجبك، وقلت بالحرف إن الجمال يحتاج إلى تذوق قبل أن

نعبر عنه، وقلت أيضاً إننا لانبدي إعجابنا بالعصير حتى نتذوقه، هل المشكلة أنني بالغت في

التذوق، أو أنني بليد الإحساس أم ماذا؟ قالت: ليست المشكلة في أنك تتعجل أو تتمهل، أو تتذوق أو

لاتتذوق. المشكلة أنني لاأعجبك أصلاً سواءً تزينت لك أم لم أتزين. أخرستني الحيرة، وسألت الله

الفرج في هذه الساعة، وأخيراً دخل عبدالله بعد أن ملّ من طول الانتظار فوجدتها فرصة، أمسكت

بيده وأسرعت خارجاً وقالت: سنسبقك للخارج كفانا تأخيراً.

عوّدتني أم عبدالله أن تتولى شؤون المنزل، ولاتسمح لي بمساعدتها إلا في القليل النادر، وهي

ترى- جزاها الله خيراً- أن ما ألاقيه خارج المنزل فيه الكفاية، لكن عندما تصيبها ساعة النكد،

ويتعكر مزاجها أثناء عملها في المطبخ أو ترتيب البيت، أو متابعة طلبات الأولاد التي لاتنتهي،

سرعان ماتثور ثائرتها علي، وتصب جام غضبها لأنني أقف متفرجاً لا أقدم لها المساعدة، مع

أنني أكون مشغولاً أو ربما أساعدها في أمر آخر، ساعتها تنسى كل شيء ولاترى إلا وجهاً واحداً

للموضوع: هي تعمل وأنا جالس، وحتى لو قمت وقدمت لها المساعدة فغالباً لايؤدي ذلك لنتيجة

إيجابية لأنه لم يكن مبادرة، وإنما جاء بعد طلب وإلحاح. أحاول في بعض الأحيان عندما أراها

في مزاج متعكر أن أبادر لمساعدتها، لكنها لاتثمن هذه المشاركة وتعدها مجاملة باردة وإظهاراً

للمثالية. بل إنها عدت هذه المساعدة في إحدى المرات تعبيراً عن عدم رضاي عن أدائها المنزلي

وإلا لما بادرت إلى مساعدتها.

أحياناً كثيرة أجد لها العذر، وخصوصاً مع ظروف النساء الصحية التي غالباً مايصحبها تعكر

شديد في المزاج، وشعور بالكآبة والتعاسة، ورغبة جامحة في البكاء، وتقمص مظاهر الحزن،

وسواء كان سلوكها مبرراً أو غير مبرر فقد طورت سياسة لابأس بها في التعامل مع هذه

المواقف، والحقيقة أنني اقتبستها من بعض المسؤولين العرب، العرب الذين اعتادوا خفض

الرؤوس طوال الوقت، طبعاً أنا لاأبالغ في الحلم مثلهم، وعندما تظهر علامات حمى النكد على

سلوك زوجتي أطوي شراعي في وجه العاصفة، وأخفض رأسي، وأدعو الله أن تمر العاصفة

بسلام، أثناءها أحاول أن أجاريها قدر الاستطاعة، ومع محاولة التكيف مع طلباتها أحاول أن يبدو

ذلك طبيعياً وليس متكلفاً، وهنا تكمن المشكلة، فغالباً ماتشعر أنني أسايرها على قدر عقلها فتزداد

غضباً ولايكاد يعجبها شيء، حتى إذا ذهب عنها الغضب، وعاد إليها صفاء ذهنها ونبض قلبها

بالمرح والرحمة لكل من في البيت أسرعنا جميعاً إليها أنا والأولاد الذين طوروا أسلوبهم في

التعامل مع أمهم الغاضبة؛ بأن يختفوا عن ناظريها حتى تمر الأمور بسلام.

أحادثها في ساعات أنسها عما بدر منها في ساعات غضبها. وأحاول أن أنبهها إلى ضرورة ضبط

الأعصاب، وأن الحزن ومشاعر السخط والغضب تزداد اشتعالاً إذا أطلقنا لها العنان، بينما يمكننا

السيطرة عليها والتخفيف من حدتها حتى لاتكاد تظهر، فالحلم بالتحلم ومن يتصبّر يصبره الله،

وكم أسعد كثيراً عندما توافقني وتعدني بسلوك أفضل في المستقبل، لكنها تترك لنفسها فسحة وتقول

دائماً إنها بهارات الحياة معها نتذوق طعم الحياة، ولاأجد ما أقول لها إلا أننا نحن الرجال وإن كنا

نؤمن بأهمية البهارات إلا أننا نفضلها قليلة دائماً.

لديها سؤال لايمر أسبوع دون أن تطرحه علي لاتمل ولا تكل، وأنا أستمتع بالإجابة على سؤالها،

لكن عندما يصادف ساعة نكد، يكون هذا السؤال مفتاحاً للخصام سائر اليوم.

في عصر أحد الأيام الجميلة. وبينما الأولاد يلعبون في غرفتهم جلست إلى جواري نحتسي الشاي

وأنا أقلب كتاباً استهواني حتى لم أعد أشعر بوجودها، وماهي إلا دقائق حتى بادرتني بسؤالها

المعتاد: هل تحبني؟ فأجبتها كالمعتاد: نعم أحبك، ثم انشغلت بفنجان الشاي والمكسرات قليلاً وعدت

للاستغراق بين صفحات الكتاب، لكنها عادت وسألتني: هل تحبني فقط، أم تحبني كثيراً؟! تأملت

سؤالها والتفت إليها باسماً وقلت: بل أحبك كثيراً، وقبل أن أعود لمواصلة أفكار الكتاب سألتني:

قدر ماذا تحبني؟ أغلقت الكتاب والتفت إليها متعجباً من هذا السؤال الذي أسمعه لأول مرة وقلت:

ماذا تقصدين؟ قالت: ماسمعت، قدّر لي هذا الحب؟ ازداد عجبي وقلت: أظن الحب حالة نفسية غير

قابلة للقياس، علت نبرة صوتها وقالت: فكيف تميز بين أحبك وأحبك كثيراً؟ أطرقت لحظة وقلت:

معك حق.. حسن أنا أعيد الإجابة: أنا أحبك فقط، وعدت لكتابي لكي أشعرها أن النقاش سيقف عند

هذا الحد، لكنها انتزعت الكتاب من بين يديّ وقالت محتدة: هذا يعني أنك لاتحبني، قلت في نفسي:

هذه نوبة حمى، أين أنت أيتها الابتسامة الصفراء فقد حان موعدك، أشرت إليها بيدي أطلب منها

أن توضح لي كيف توصلت لهذه النتيجة قالت: كلمة أحبك لامعنى لها، يمكن أن تقولها للكتاب

الذي بين يديك، وفنجان الشاي الذي تشربه، الحب لايكون حباً حتى يمتاز عن غيره، وبينما هي

تتحدث وتتفلسف شرد ذهني إلى آخر العالم أفكر وأتأمل كيف تستطيع النساء ابتداع النكد بدون

مقدمات وأسباب، ألقيت الكتاب وهممت بالقيام فاستوقفتني وقالت ساخرة: ألم تحتمل البهارات هذه

المرة؟ إنها قليلة. وليت خارجاً وقلت: إنها قليلة حقاً لكنني لاأحبها مع الشاي"

منقوووووووولة ــــــ

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده