الصورة الثانية:
الصورة الثالثة:
الصورة الرابعة:
الصورة الخامسة:
الصورة السادسة:
الصورة الثانية:
الصورة الثالثة:
الصورة الرابعة:
الصورة الخامسة:
الصورة السادسة:
من معجزات الخالق في أسمائنا !!!!!!!!!
هناك 10 حروف من أصل 28 حرف باللغة العربية …
مستحيل أن تجد إسما لإنسان عربي لايوجد به أحد هذه
الحروف …
الحروف هي :-
v
v
v
ب ، س ، م ، ا ، ل ، هـ ، ر ، ح ، ن ، ي
جربوا مهما حاولتم …
لن تجدوا أبدآ أي إسم عربي لايحوي على احد هذهالحروف
دققوا فيها قليلا تجدوها احرف جملة
…
(( بسم الله الرحمن الرحيم )) فسبحان الله العظيم أعجز البشر حتى بالحروف …
دقق ايها الانسان فيما اختاره الله لك …
فلا بد أن تجد الإعجاز حولك في كل مكان …
حتى في نفسك
!!
لا تخرجي قبل أن تقولي
سبحان الله وبحمده … سبحان الله العظيم
فهذا يزييييييييد الألاف من حسناتك
ياريت تقولولي عشان عاوزة احمله للمنتدى
ربا جمالو
منذ بدأت ألمس تغييراً في شخصيتي، وتغيرات في جسدي؛ عرفت أني دخلت تلك المرحلة التي يقولون عنها سن المراهقة، ولا أخفيكم سراً أني بدأت أقرأ عما يقال عنها وعن الداخلين في غياباتها وبدأت أقارن بينما ما أقرأ وبينما أشعر.
وعرفت أن أول الطرق لتغلب على أي مشكلة هو التعرف إليها والقراءة عنها.
عرفت أن مشاعري غالباً ما تخدعني فهي قد تخبرني أن عائلتي لا تحبني، وأن شخصاً ما هو الذي يحبني.. والحقيقة أنها مشاعر كاذبة خادعة، وأني لو درت العالم كله لن أجد أحن عليّ من أمي وأبي وأخوتي، عائلتي التي تربيت وعشت بينهم وترعرعت في أحضانهم.
وقرأت أن الحزن الذي كثيراً ما يغمرني لا يستند إلى سبب حقيقي، وإنما هي مشاعر متخبطة، وأني قادرة بإذن الله على أن أستبدل الحزن بالفرح.. والمشاعر السلبية بالإيجابية.
وركنت إلى قراءة القرآن الكريم واللجوء إليه عند الهم والحزن وشعاري في ذلك (( ألا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ))
وغرقت في كتب تطوير الذات؛ واكتشفت أن هذه أهم مرحلة يمكن أن أستثمر وقتي فيها، فأنمي قدراتي وأطور من مواهبي وهوياتي استعدادا للفترة القادمة؛ حتى أحدد هدفي الدراسي والطريق الأدبي والعلمي الذي يناسبني..
وسمعت أن وقت الفراغ الذي يبعث فيّ الملل هو من النعم الكبيرة التي تميز هذه المرحلة التي أعيشها، وبالتالي يجب أن أستفيد منها في قراءة الكتب إذ هي من ستشكل فيما بعد مخزوني الثقافي؛ لأنه قد يأت وقت لا أجد فيه وقتا للقراءة والاستزادة من مناهل الثقافة.
وبدأت أستشعر جمال الإحساس بالمسؤولية، فبدأت بالاهتمام بأخوتي وأخذ دور أمي عندما تكون مشغولة أو غائبة عن المنزل.
وأخذت أبحث عن ما يحافظ على صحتي، وعرفت أن أهم الأشياء لدرء الأمراض هي الوقاية منها، وعرفت أني يمكن أن أقي نفسي بإذن الله من كثير من الأمراض إذ ما اهتممت بتنمية ثقافتي الطبية، والابتعاد عن كل ما يضر جسدي مما تقع فيه كثير من المراهقات.
وعرفت أخيراً أن قول كلمة "لا" لا تجعلني مميزة، بل التفاعل مع الأهل وتفهم آرائهم والثقة بخبراتهم هي من تجعلني _بإذن الله_أخطو نحو التميز والنجاح.
منقول بتصرف بسيط _تمثل في وضع لفظ المشيئة في المقطع الأخير_ من موقع ياله من دين.
ابشرررررررررركم اليوم طلعت نتائج اختباري ..
والحمدلله اخذت الاولى على المنطقة في الكيمياء..
وترشحت على مستوى المملكة ..
يالله باركوا لي وهنوني ..
وخلووووا فرحتييييييييي تكبر بتهانيكم …
وادعوا لي بالتوفبق ..
بس أهم شي لاتنسوني من دعواتكم بظهر الغيب…
تدلّ على أن أصحابها ذوي شخصية قوية،
ويمتازون بقوة الإرادة والعاطفة وصلابة الرأي، يحبون مساعدة الغير إلى أقصى الدرجات
، لكنهم في بعض الأحيان أنانيون، وهذه الأنانية نابعة من ثقتهم الزائدة بأنفسهم، لكن أهم ما يميز أصحاب العيون الخضراء
أنهم عاطفيون للغاية ويتمتعون بالكمّ الهائل من الحنان.
العيون الزرقاء
تعطي صاحبها نظرة عميقة،
فيبحر الناظر إليها بشخصية صاحبها، الذي يكون حساساً جداً فيعامل الغير برقة وشفافية،
ويفرض نفسه ورأيه على الآخرين بخفة شديدة، كما أن أصحاب هذه العيون يمتازون بالجرأة والإقدام
لكنهم نرجسيون بعض الشيء وخصوصاً في الأمور التي تتعلّق بأغراضهم الخاصة.
ومعظم أصحاب العيون الزرقاء عندهم حس فني ملموس.
العيون السود
أصحاب هذه العيون هم أناس حالمون
يعيشون أجواء الشِعِر، كما أنهم أناس أسخياء وكرماء للغاية، يساندون الغير حتى على حساب أنفسهم،
لكنهم يتمتعون بشخصية قوية.
الغيرة ترافقهم باستمرار ومشاعرهم الرقيقة تجعلهم «أرضاً خصبة« للأصحاب.
فهم إجتماعيون للغاية، لكن في حال انزعاجهم من أمر يفقدون السيطرة على أنفسهم.
العيون البنية
هي رمز الحنان والعطف،
وكلما مالت العيون إلى اللون البني الغامق دلّت على أن صاحبها يتمتع بحنية أكبر وبعطف شديد على الغير
. أصحاب العيون البنية بالإجمال لا يكترثون للمظاهر الخارجية، يحصلون على ما يريدون بهدوء لأنهم لبقون للغاية ولا يعرفون معنى العصبية.
ومن جهة أخرى هم أناس حالمون يعيشون في عالم من التأمّل ويسعون إلى الهدوء النفسي والإستقرار.
العيون الرمادية
أصحاب هذه العيون هم على نوعين،
إمّا يتمتعون بشخصية هادئة ونفس مطمئنة وسخية،
وإما يتمتعون بشخصية عصبية وثائرة. وهم يبحثون بشكل دائم عن الهدوء لكن نادراً ما يجدونه.
كما أن طابعهم عنيف وميّالون إلى القسوة.
العيون العسلية
رغم القلب الطيب الذي يتمتعون به،
فهم أناس غير صريحين مع أنفسهم كما مع غيرهم،
يبحثون بشكل دائم عن الصحبة لكنهم يلفّون ويدورون كما لو أن هم في دوّامة.
ويعتمد أصحاب هذه العيون على أنفسهم منذ الصغر فلا يحبّون الإتكال على الغير أبداً
م.ن