يشرفنا انضمامك أخيتي
إلى ركب
غالياتي هيا بنا نساعد بعض على حفظ القرآن
أخيتى الكريمة …لـــــيزا.. >> بإذن الله هذه صفحة تسميعك
للتذكرة ::
1 >> التسميع يوم الأحد إن شاء الله تعالى
وآخر موعد للإجابة قبل وضع الإختبار التالي
وهذا أخيتى يساعدك على الحفظ إن شاء الله
أرجو أن تحملى السورة التى تريدين حفظها حتى تسمعيها جيدا وتحفظيها بتشكيل وتجويد صححين لأن التسميع هنا كتابة فقط
2 >> عند التغيب 4 مرات متتالية بدون عذر سيتم غلق صفحة التسميع
3 >> تجديد النية أخيتي عند التسميع كل مرة
4 >> التسميع بخط واضح لا يقل عن حجم 4 وعدم استخدام الألوان الفاتحة والأحمر عند الإجابة
5 >> إجابة الإختبار كله في رد واحد وليس كل سؤال في رد منفصل
وللتيسير أجيبي على اختبارك في صفحة وورد عندك علي جهازك أولا واحفظيها على جهازك ثم انقليها إلي صفحة تسميعك حتي لا تضيع إجابتك عند فصل النت أو المنتدى أو لأي سبب آخر
وسأقوم غاليتي بتصحيح مشاركتك بتمييز الأخطاء باللون الأحمر فبعد التصحيح تقارينيها بما حفظتيه على جهازك
وفقكِ الله اختاه
ورزقك حفظ القرآن وتلاوته آناء الليل وأطراف النهار على الوجه الذي يرضيه عنكِ
أولا: السن
✿✿✿
ثانيا: الأوقات و الشواغل
✿✿✿
إذا المسألة إن شاء الله بالنية و العزيمة و الله يبارك ويوفق و يعين.
بسم الله الرحمن الرحيم ..
أخوتنا الكرام …
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حان الان لنبحر نحن واياكن في ظل اية من ايات الله الكريم …
اسمينا فقرتنا برحلات قرانية لنرحل جميعا في كتاب الله تعالى
ورحلتنا اليوم ستكون اية (21) من سورة البقرة …
قال تعالى … يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (21)
التفسير
شَرَعَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى فِي بَيَان وَحْدَانِيَّة أُلُوهِيَّته بِأَنَّهُ تَعَالَى هُوَ الْمُنْعِم عَلَى عَبِيده بِإِخْرَاجِهِمْ
مِنْ الْعَدَم إِلَى الْوُجُود وَإِسْبَاغه عَلَيْهِمْ النِّعَم الظَّاهِرَة وَالْبَاطِنَة .
أخيتى الكريمة …
نجمة الليل lona.. >> بإذن الله هذه صفحة تسميعكللتذكرة ::
1 >> التسميع يوم الجمعة إن شاء الله تعالى
وآخر موعد للإجابة قبل وضع الإختبار التالي
وهذا أخيتى يساعدك على الحفظ إن شاء الله
أرجو أن تحملى السورة التى تريدين حفظها حتى تسمعيها جيدا وتحفظيها بتشكيل وتجويد صححين لأن التسميع هنا كتابة فقط
2 >> عند التغيب 4 مرات متتالية بدون عذر سيتم غلق صفحة التسميع
3 >> تجديد النية أخيتي عند التسميع كل مرة
4 >> التسميع بخط واضح لا يقل عن حجم 4 وعدم استخدام الألوان الفاتحة والأحمر عند الإجابة
5 >> إجابة الإختبار كله في رد واحد وليس كل سؤال في رد منفصل
وللتيسير أجيبي على اختبارك في صفحة وورد عندك علي جهازك أولا واحفظيها على جهازك ثم انقليها إلي صفحة تسميعك
استحضار هذه المعاني التي تضمنتها سورة الفلق مهم في الرقية بها وقوة التأثير بها؛
فإن الرقية كلام مؤثر، وتأثيره معنوي يخلص إلى الأمور الحسية بإذن الله بحسب ما يقدره الله من قوة هذا التأثير.
وليس تأثير الرقية بكثرتها وطولها، وإنما بقوتها وقوة عقل المعاني واستحضارها وإرادة التأثير، ولا يتنفع مع هذا إلا إذا أذن الله بنفعها.
وأنا لا نعرف عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من الصحابة والتابعين رقية مطولة كما يفعله بعض الناس اليوم.
"
قول الله تعالى: {وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ} سورة الفلق ءاية 3
{غاسق} التنوين هنا للتنكير المفيد للعموم، أي: من شر كل غاسقٍ، وهذا يدل على أن الذي يغسق أشياء كثيرة.
قال ابن جرير: (كل غاسق فإنه صلى الله عليه وسلم كان يُؤمر بالاستعاذة من شرِّه إذا وقب).
وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن السلف الصالح في تفسير الغاسق ما يدل على أنه يقع على أشياء متعددة
يجمعها وصف الغسوق.
ففُسِّرَ الغاسق بالليل، وفسر بالقمر، وفسر بالكوكب، وفسر بالثريا، وفسّر بغير ذلك.
فأما تفسيره بالليل فعليه أكثر المفسرين من التابعين وعلماء اللغة ، ولا شك أن الليل يغسِق وقد قال الله تعالى:
{أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ}سورة الإسراء ءاية 78
دلوك الشمس: زوالها ، وقيل: غروبها، وقيل: دنوّها للغروب، ثلاثة أقوال.
وغسق الليل فيه ثلاثة أقوال أيضاً: أول ظلمته عند غروب الشمس،
وأول العشاء عند غياب الشفق، وحين اشتداد ظلمة الليل واجتماعها، وذلك نصف الليل.
وهذه الأقوال كلها صحيحة وهي تنتظم مواقيت الصلوات بدءا وانتهاء سوى صلاة الفجر،
فقال تعالى: {وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا } سورة الإسراء ءاية 78
فقول الله تعالى: {وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ} فسر بأنه "الليل إذا دخل"، وهذا قول مجاهد بن جبر.
وقد روى عبد الرزاق عن معمر عن الحسن أن معنى {وقب} أي: "أقبل ودخل على الناس".
وروى عن معمر عن قتادة أن معنى {وقب} أي: "غاب وذهب".
فإذا صحَّ قول قتادة -وهو من أهل عصر الاحتجاج- فاللفظ من الأضداد، فيكون لليل وقوب عند دخوله ووقوب عند ذهابه.
فكأن الوقوب وصف لحالة دخوله وحالة خروجه.
ومما يقوّي هذا أن المعوذتين تسنّ قراءتهما عند الإصباح وعند الإمساء.
ومن أهل العلم من أنكر معرفة المعنى الذي ذكره قتادة؛
قال ابن جرير: (ولست أعرف ما قال قتادة في ذلك من كلام العرب، بل المعروف من كلامها من معنى وقب: دخل)
وقال أبو جعفر ابن النحاس: (وقول قتادة : "وقب: ذهب" لا يعرف).
وقتادة من أهل عصر الاحتجاج والإسناد إليه صحيح؛ فلا يدفع كلامه بمثل هذا النفي.
لكن هذه المسألة فيها لبس يزول بإذن الله بمعرفة أصل لفظ الوقوب عند العرب.
فالذين فسروا الغاسق بأنه الليل منهم من تكلم في علة وصف الليل بالغسوق واختلفوا في ذلك على أقوال:
القول الأول: أن الليل سمي غاسقاً لأنه مظلم، وكل ما يُظلِم فهو غاسق، والظلمة غسق.
وهذا قول الفراء وابن قتيبة وابن جرير الطبري وجماعة من اللغويين منهم: الأخفش واليمان البندنيجي وابن خالويه وغيرهم.
والقول الثاني: أن الليل سمي غاسقاً لأنه أبرد من النهار، وهذا قول الزجاج فإنه قال: (قيل لليل غاسق لأنه أبرد من النهار،
والغاسق: البارد ، والغسق: البرد).
ويجمع هذين القولين قول هو الصواب والتحقيق إن شاء الله ،
وهو ما قاله الماوردي في تفسيره إذ قال: (أصل الغسق: الجريان بالضرر، مأخوذ من قولهم: غسقت القرحة إذا جرى صديدها).
وهذا المعنى – إذا تأملتيه وجدته – يجمع الأقوال التي قيلت في تفسير الغاسق كلها، وهو معنى صحيح تدل عليه شواهد اللغة.
سؤال الدّرس :
ما أعلى درجات الاستعاذة وأحسنها أثرا ؟
تحدثي عن هذه الدّرجة بإيجاز من خلال فهمكِ للدّرس ..
:
الإجابة هنا بنفس الصفحة
☆
وحشتووووني طالباتي المُؤدّبات
إيه نسيت أقول لكم لقيت طالبة هربت بس مسكتها
خمسون كلمة في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج
هذه 50 كلمة في القرآن يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ، وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ، فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك
آل عمران
1) ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه : ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ : وهو القتل ، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد
الفجر
2) "جابوا الصخر بالواد" : أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية .
الفجر
3) "فَقَدر عليه رزقه" : قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة .
آل عمران
4) " إذ تُصعدون… " : أي تركضون ؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد" ، وليس ترقون من الصعود
التين
5) "فلهم أجر غير ممنون" : أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته .
الأعراف
6) "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون": من القيلولة أي في وقت القائلة ، وليست من القول .
الأعراف
7) "ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا" : أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة .
النساء
8) "أو جاء أحد منكم من الغائط" : الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها
الحج
9) "إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته" : أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ، وليست من الأماني .
النساء
10) "يستنبطونه منهم" : ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه
النساء
11) "وألقوا إليكم السلم" : لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما : انقادوا لكم طائعين مستسلمين، ومنه قوله :" وألقوا إلى الله يومئذ السلم" ، بخلاف قوله تعالى: لمن ألقى إليكم السلام : فهي تعني إلقاء التحية
النساء
12) "مراغماً كثيراً وسعة" : أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة .
القارعة
13) "فأمه هاوية" : أي رأسه هاوية بالنار ، لا كما يتبادر .
البقرة
14) "ويستحيون نساءكم" : أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ، لا من الحياء .
البقرة
15) "وما كان الله ليضيع إيمانكم" : هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم ، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس
الأعراف
16) "إن تحمل عليه يلهث" : أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى .
النمل
17) "فلما رآها تهتز كأنها جانّ" : نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم الإنس .
الزخرف
18) "ولما ضُرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصِدون" : بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضاً ، وليس بضمها من الصدود
سورة ق
19) "فنقبوا في البلاد" : أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا .
يوسف
20) "قالوا يا أبانا مانبغي" : أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا ، وليس من البغي والعدوان .
البقرة
21) "يظنون أنهم ملاقوا ربهم" : أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون
البقرة
22) "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" : ليست التهلكة هنا الموت .. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات .
البقرة
23) "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة" : الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا
البقرة
24) "وكذلك جعلناكم أمة وسطاً" : الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين .
الأنفال
25) "إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم" : ليس المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية ومنه قوله: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا…
الأنفال
26) "واضربوا منهم كل بنان" : البنان هنا لا يختص ببنان الأصابع بل المراد كل مفصل وطرف .
الحجر
27) "قال أنظرني إلى يوم يبعثون" : بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة ، وليس المراد انظُر إليّ.
الأعراف
28) "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين" : من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة .
الأعراف
29) "هل ينظرون إلا تأويله" : أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره" .
الأعراف
30) "كأن لم يغنوا فيها" : أي لم يقيموا فيها – أي في ديارهم – وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم
التوبة
31) "ولكنهم قوم يفرقون" : أي يخافون ؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة .
هود
32) "ويتلوه شاهدٌ منه" : أي يتبعه وليس من التلاوة .
يوسف
33) "اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضاً" : أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض
يوسف
34) "فجاءت سيارة" : السيارة نفرٌ من المارة المسافرين
النحل
35) "أيمسكه على هون أم يدسه في التراب" : أي يبقيها حية على هوان وذل وليس على "مهل"0
النحل
36) "أن لهم النار وأنهم مفرَطون" : أي متروكون منسيون في النار ، وليس من التفريط والإهمال .
الإسراء
37) "فإذا جاء وعد الآخرة" : أي وعد الإفساد الثاني لبني اسرائيل ، وليس المقصود به وعد يوم القيامة .
الحج
38) "فإذا وجبت جنوبها" : أي سقطت جنوبها بعد نحرها "أي الإبل" وليس الوجوب الذي بمعنى الإلزام .
النور
39) "ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتاً غير مسكونة فيها متاع لكم" : المتاع أي الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها الأغراض أو"العفش" ، وذلك كدور الضيافة .
النور
40) "وليضربن بخمرهن على جيوبهن" : الجيوب أي فتحات صدورهن ، فينسدل الخمار من الوجة إلى أن يغطي الصدر.
الشعراء
41) "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون" : المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن .
القصص
42) "ولقد وصلنا لهم القول" : أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم .
سبأ
43) "وأنى لهم التناوش من مكان بعيد" : أي التناول والمعنى : كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والإقتتال .
الشورى
44) "أو يزوجهم ذكراناً وإناثا" : أي يهب من يشاء أولاداً منوعين "إناث وذكور" ، وليس معناه يُنكحهم .
الانشقاق
45) "وأذنت لربها وحقت" : أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس الإذن من السماح .
الجن
46) "وأنه تعالى جد ربنا" : أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس .
المدثر
47) "لواحة للبشر" أي محرقة للجلد مسودة للبشرة – أي نار جهنم – ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم .
الإنسان
48) "وسبحه ليلاً طويلا" : أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان .
الدخان
49) "أن أدوا إلي عباد الله" أي سلّم إلي يافرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي ، وليس معناها اعطوني ياعباد الله
الرحمن
50) "خلق الإنسان من صلصال" : أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف .
الرحمن
51) وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام : الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات .
هذا ماتيسر جمعه ، أسأل الله أن يجعلها خالصة لوجهه الكريم لي ولكل من ينشرها
حق على كل من استفاد منها أن ينشرها مع شكري لكم
عبدالمجيد السنيد
@majeed_sunaid
صيد الفوائد
أخيتى الكريمة ...
اسيرة السعادة.. >> بإذن الله هذه صفحة تسميعكللتذكرة ::
1 >> التسميع يومي الأحد والأربعاء إن شاء الله تعالى
وآخر موعد للإجابة قبل وضع الإختبار التالي
وهذا أخيتى يساعدك على الحفظ إن شاء الله
أرجو أن تحملى السورة التى تريدين حفظها حتى تسمعيها جيدا وتحفظيها بتشكيل وتجويد صححين لأن التسميع هنا كتابة فقط
2 >> عند التغيب 4 مرات متتالية بدون عذر سيتم غلق صفحة التسميع
3 >> تجديد النية أخيتي عند التسميع كل مرة
4 >> التسميع بخط واضح لا يقل عن حجم 4 وعدم استخدام الألوان الفاتحة والأحمر عند الإجابة
5 >> إجابة الإختبار كله في رد واحد وليس كل سؤال في رد منفصل
وللتيسير أجيبي على اختبارك في صفحة وورد عندك علي جهازك أولا واحفظيها على جهازك ثم انقليها إلي صفحة تسميعك
يُتبع خلاصة ما ذُكر من أصول في باب الحسد :
"
الأصل السادس: أن يكون المؤمن على الحال الوسط بين الغلو والتفريط،
فمن غلا وهوّل شأن الحسد والعين حتى يغفل قلبه عن التوكل على الله والرضا به والثقة في حفظه ووقايته وإعاذته لمن يستعيذ به ؛
فهذا على غير الهدى الصحيح، بل يُخشى عليه أن يناله شرّ لمخالفته هدي النبي صلى الله عليه وسلم،
وضعف تعلق قلبه بالله جل وعلا ، ورضاه به.
ومَن هوّن من شأن الحسد والعين ، وفرّط في تحصين نفسه بما وصى الله به، وأرشد إليه،
لم يأمن أن يصيبه بسبب هذا التفريط ما يصيبه البلاء والشر.
وكلّ من الغالي والمفرّط عاقبتهما سيئة إلا أن يعفو الله عنهما عفواً من عنده؛
فإن المسلم ما دام باقياً على الإسلام فإنه تحت المشيئة إن شاء الله عذبه وإن شاء عاقبه.
لكن !
السعيد الموفّق من يتبع هدى الله تعالى في عافيته وبلائه فهذا إن عوفي وإن ابتلي كانت عاقبته حسنة،
لأن له عهداً من الله لا ينقضه، ووعد لا يخلفه.
وبذلك تعلم أن من الناس من يكون مفرّطا في الأذكار وتحصين نفسه، وهو فيما يرى الناس معافى من البلاء.
ومنهم من يكون شديد المحافظة على الأذكار بلسانه، ويصيبه مع ذلك من البلاء ما يصيبه.
"
الأصل السابع: أن الحسد في الأصل من التأثيرات الروحية التي تنطلق من الأرواح فتصيب الأرواح بالأصل وتؤثر في الأجساد تبعاً،
ولها تعلّق بالقدر بتقدير البلاء، وهذا له تقرير آخر.
وإنما المقصود هنا أن الحسد إذا إذا أصاب نفساً غير محصنة أثر فيها بإذن الله تعالى.
والنفس كالبدن في بعض الأمور؛ فكما أن في الأجسام ما هو صحيح قويّ لا يتأثر بالآفات اليسيرة،
بل ربما لو يصيب بمرض ظاهر بقي في جسده قوة تقاوم وتدفع البلاء بإذن الله حتى يُشفى منه.
ومن الناس من يكون جسمه ضعيف تمرضه أدنى آفة تصيبه، وإذا أصابه مرض يسير أنهكه وربما أقعده طريح الفراش أياماً معدودة،
وذلك لضعف مناعة جسمه في مقابل ما أصابه من الداء.
فكذلك أرواح الناس، منها أرواح قويّة وفيها عزيمة على المقاومة فلا تستلم لكثير من الآفات بل تبقى فيها قوة تقاوم البلاء,
حتى تدفعه بإذن الله أو تخفف أثره.
ومن الناس من يكون في نفسه وهن وَضَعْف فإذا أصابته أدنى آفة تأثر بها وتأذى وتضرر، بل ربما سمع الكلمة تؤذيه فيمرض بسببها.
بل ربما رأى من أحد الناس تصرفاً ففهمه على غير وجهه فتأثر بذلك وتضرر.
فمثل هذا إذا أصابت نفسه آفات من العين والسحر والحسد والوسوسة كان أثرها فيه أسرع وأبلغ إلا أن يحصّن نفسه بالأذكار.
وسبب ذلك وهن نفسه وضعف احتمالها، فإن للروح قوة وطاقة كما للجسد، وفي الروح قوة تدافع البلاء وتمانع الآفات كما في الجسد.
نسأل الله أن يُجنبنا الحسد .. آمين
سؤال الدّرس:
ما ذا يجب على العبد الذي يُعاني من مرض الحسد ؟
:
الإجابة هنا بنفس الصفحة
☆
يللا لي عودة لكم بإذنِ الله …..
الله يصلحكم وجدت الفصل مُتسخ