التصنيفات
فيض القلم

قلوب تحتاج الى delete – فيض القم

قلبـ بحاجه إلىDelete
ذلك الـذي يصلي لمجرد أنه ورث الصلاة عن أبيه أو جــده ..
حـفظ الحركات التي يؤديها في الصلاة دون أن يدري هل أدى
الصلاة كـاملـة وعلى أحسن وجـه .. أو كم مرة سبح فـي
الركوع والسجود .. ودون أن يسأل لماذا صلاة الفجــــر
ركعتان والعشاء أربــع ؟ ؛؛؛؛

قلبـ بحاجه إلى
Delete

ذلك الـذي لايصلي إلا برمضان .. وكأن هناك آيــة
أو حديث أمرتنا بالصلاة فقط في رمضان ..!!

قلبـ بحاجه إلى
Delete

ذلك الـذي يقضي من عـمره 20 أو 30 سـنـة فـي
حقل الـتعليم لــيخرج في النهاية وفـي يـــــــــــده
" شهادة توظيف " .. دون أن يعرف الـفـــــرق
بين النبي والرسول .. أو الــ" ض " و الــ" ظ " ..

أو لماذا تُكتب ( لـكن ) وليس ( لاكـن ) .. ودون
أن يعرف لماذا ( 7 ÷ 3 ) عملية حسابية نتيجتها
دائمًا خاطئه ؟؟

قلبـ بحاجه إلى
Delete

ذلك الذي ينهض بـاكرًا فـي الصباح ليعمل في اليوم
8 ســاعات و5 أيــاام فـي الأسبووع من أجـــــــل
تحصيل الــراتب نهاية الشهر .. دون أن يــــــدري
لماذا هو في هذه الوظيفة بالضبط ؟! .. ومن أجـل
مـاذا يـصرف كل هذا الجهد والـوقت ؟ ؛؛؛؛

قلبـ بحاجه إلى
Delete

ذلك الـذي يـؤمن بأن إفـشاء الـسلام وإكــرام الضيف
وعيادة المريض وزيارة الأرحام ومساعدة المحتــاج
ليست إلا جـزءًا من موروثات الـعادات والـتـقالـيد ..
دون أن يسأل نفسه لماذا يفعل كل تلك الأشيـــــاء
دون مقابل ؟! ؛؛؛؛

قلبـ بحاجه إلى
Delete

ذلـك الذي يــملأ بــطنه بالأكـل ويشبع شهوة جوعـه..
دون أن يدري لماذا يأكل .. ودون أن يتحرى على
ما يدفعه من مــال للأكــل .. هـو يعيش ليأكــل ..
ولا يـدري أن غيره يأكل لـيـعـيـش ..؟ ؛؛؛؛

قلبـ بحاجه إلى
Delete

ذلك الـذي يكمل " نصف دينه " مــن أجــل أن يقال
له مثل من سبقه من زمـلائه " أبــو فــلان " فهم
لـيـسوا بأفضل منه ! .. أو من أجـل الاستناد بـظهر
بطاقة بنك من يـرتبط بـها .. متناسيًا أنه أقسم بالله
العظيم واعـدًا بحسن العشرة وجميل الصحبة معها ..
ودون أن يفهم لماذا الـزواج يـساوي نـصـف الــدين ؟؟ ؛؛؛؛

قلبـ بحاجه إلى
Delete

ذلك الـذي يعـتقد أنه بمجـرد أن يمــسـك بقلم " كيبـًا "
أصبـح شاعرًا مـشـهورًا يهجى من يشاء أو كاتبًا مـرموقًا
ينتقد من يشاء .. دون أن يفطن قــــــــــــــــوله تعالى :

" ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد " ..

ودون أن يدري أن ليس كل من تعلم حرفًا أصبح عالمًا ..
وأن ليس كل عالم يستطيع تأليف كتابًا ؛؛؛؛

قلبـ بحاجه إلى
Delete

ذلك الـذي قـرأ كـل ما سبق وأتعب عينيه مشكورًا ..
دون أن يعرف أن القلب الذى بحاجه
Delete
هو غير القلب الذي بحاجة إلـى إعادة

Delete
و هناك قلوب كثيره تحتاج الى اكثر من

DELETE


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
فيض القلم

إلى متى!!!!!!!!!!! خاطرة

ما هذا الجمود!!
إلى متى نحن قعود!!
غفلة وشرود..

اما آن لنا النهوض!!

الى متى هذا الجمود!!

هموم وغموم..
فتن وحروب..
وأيام خطوب..

الى متى هذا الجمود!!

اخوان لنا يبكون..
اخوان يموتون..
اخوان يعذبون..
يُيتمون..
يُشردون..

الى متى هذا الجمود!!

اخوتي….

هيا بنا للدين نعلو..
للعليا نسمو..
لاياتنا نتلو..
نريد امة تصحو..
للامام تغدو..
للسلام تدعوا..

الى متى هذا الجمود!!!!!!!!

هذه اول مشاركه لي في هذا القسم.. يهمني رأيكم,, وانتقاداتكم,,,بارك الله فيكم.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
فيض القلم

السمــــــــــــراء خاطرة

تردد الصوت الأنثوى الناعم .. " حلمكِ بالجمال أصبح حقيقة .. الآن يمكنكِ تفتيح لون بشرتكِ في أيام معدودة .. لتنعمين ببشرة جميلة بيضاء كالقمر و……. " تابعت فى حسرة باقى الإعلان التيلفزيوني لهذا المنتج العجيب الذى يحول الفتاة السمراء إلى بيضاء فاتنة .. عضضت شفتى بغيظ وأنا أتذكر كم هذه المنتجات البراقة التي إندفعت لشراؤها بجنون لتحقيق حلمي بالحصول علي بشرة بيضاء .. والنقود التى أنفقتها دون جدوى ولم تحصل بشرتى على اللون الأبيض .. أغلقت جهاز التلفاز وقمت من مقعدى وتوجهت نحو المرآة .. تأملت ملامح وجهى .. والتى يختفى جمالها خلف جلدى الداكن .. آآآه لو كنت ذات بشرة بيضاء .. لكنت أسعد فتاة علي وجه الأرض .. لكم تؤلمنى بشرتى السمراء التى فشلت كل محاولاتى لتفتيحها وإزاحة تلك السمرة عنها .. والتى ظلت متشبثة بجلدى بشكل غريب حتى أنه يفترسنى الغيظ منها .. بل أشعر أحيانا بالغيظ من أمى التى لم تمنحنى بياض بشرتها وإنما ورثتنى سمرة أبى .. كانت تضحك وتقول لي أننى أشبه أبى لشدة حبها له .. وأنها تفضل قلبه الأبيض علي أن ينتقل هذا اللون إلي بشرته السمراء .. ولكن حديثها الحالم كان يزيد من غضبى وثورتى علي لونى الذي أمقته .. بل أحيانا أتمنى لو قمت بتمزيق جلدى وإستبداله بآخر .. وأتمزق حينما أرى الفتيات البيضاوات من حولى .. وكم أن حظهم فى الحياة سيكون أفضل من حظى .. وأكيد أن الشباب لا ينجذبون سوى للبيضاوات .. لذا فأنا أعلم أن لا حظ لي في الحب والزواج وكل هذا بسبب لونى .. حتى مساحيق التجميل لم تفلح فى تغييره .. إزدادت نوبة الغيظ داخلى وكدت أحطم المرآة اللعينة .. قبل أن يرن جرس الهاتف وينقذها منى .. رفعت سماعة الهاتف بحدة .. تناهى إلي سمعى صوت صديقتى التى طلبت منى أن أقابلها سريعا لأنها تحمل لي خبرا سعيدا .. وإتفقنا أن نتقابل في الكافيتريا القريبة من منزلى ..

ذهبت فى الموعد وجلست بإنتظارها .. وتشاغلت بمتابعة الوجوه من حولى .. وقلبى يغوص حزنا كلما مرت من أمامى ذات وجه أبيض .. بل أصبحت أشعر بالبغض والحقد الشديد لكل من تحمل هذا اللون .. حاولت إخفاء نظراتى الحاسدة حتى لا تصل إلي واحدة منهن .. نظرت فى ساعة يدى .. لماذا تأخرت هكذا؟ .. ثم ما هو الخبر السعيد؟ .. فكرت قليلا .. حسنا ربما جاء أحدهم لخطبتها وتريد أن تغيظنى بالخبر .. بالطبع فهى تحمل بشرة خمرية فاتحة وليست داكنة مثلى .. إبتلعت غيظى فى صمت وأنا أتخيلها في ثوب العرس الأبيض .. الذي لن أرتديه قط .. حاولت إستعادة هدوء نفسى حتى لا أنفجر بالبكاء .. لاحت منى إلتفاتة إلى جانبى قبل أن تقع عيناى عليه .. كان شابا فى منتصف العشرينيات من عمره .. أنيق بشكل لافت للنظر .. تتناقض سترته الداكنة مع لونه الشديد البياض .. خفق قلبى بشدة .. قبل أن يعاودنى الغضب من جديد .. فكيف لشاب مثله أن يستحوذ علي كل هذا الجمال لنفسه .. حتى لون بشرته … كدت أبكى قهرا .. ولكنى قررت أن أراقبه .. كان يبدو أنه ينتظر قدوم أحد .. كان يتلفت حوله بلهفة .. ثم ينظر لساعة يده أو يمرر أصابعه على خصلات شعره الحريرى .. ربما ينتظر حبيبته .. نعم يبدو كذلك .. لابد أنها فى مثل جماله وتحمل ذات البشرة البيضاء السعيدة الحظ .. قررت أن أنتظرها معه .. يجب أن أرى تلك الفتاة المحظوظة .. مرت دقائق وأنا أتابع كل فتاة تدخل إلى المكان .. مرت العديد من الجميلات ولكن لم تكن واحدة منهن الفتاة المنتظرة .. ثم إنتبهت لإحدى الفتيات وهى تدخل المكان بخطوات هادئة وإبتسامة مشرقة .. كانت رقيقة للغاية ذات ملامح دقيقة و …. بشرة سمراء داكنة .. إنها حتى أشد منى سمرة .. شعرت بالشفقة عليها .. لابد أن حالها مثلى .. وشعرت برغبة شديدة في أن أذهب إليها وأربت على كتفها وأنفجر معها بالبكاء على حرماننا من البشرة البيضاء التى أقيس من خلالها حظ كل فتاة بحسب نصيبها منها .. ولكن الفتاة لم يبدو عليها أنها تكترث للونها الداكن ولا تخجل منه .. بل إن خطواتها واثقة للغاية وإبتسامتها تمنحها جمالا وإشراقا .. تابعتها بعينى وهى تتوجه نحو الـ …

إنتفضت فى فزع من فوق مقعدى وكدت أسقط أرضا من أثر المفاجأة .. تماسكت فى اللحظة الأخيرة .. فقد كانت الفتاة السمراء تتجه نحو طاولة الشاب الجميل الذى تهللت أساريره عند رؤيته لها وقام من مقعده والسعادة تتقافز من عينيه وهو يستقبلها .. ويجذب بإحترام مقعدها لتجلس أولا .. تابعته كالمذهولة وأنا لا أكاد أصدق .. أهى من كان ينتظرها !!.. إنتبهت للطوق الذهبى اللامع بين أصابع الفتاة .. والذى أظهره بوضوح لون يدها الداكن .. إنها دبلة خطوبة .. أسرعت بالتفتيش بعينى بين أصابع الشاب قبل أن ألحظ الطوق الفضى الذي يعانق إصبعه .. إنها خطيبته .. تلك السمراء الداكنة خطيبة لذلك الشاب الأبيض الجميل .. كيف .. كيف هذا .. كيف إستحوذت على قلبه وأسرت عقله برغم لونها الداكن .. كدت أجن من الفكرة .. وتابعت بدهشة نظرات الشاب المفعمة بالحب لخطيبته السمراء الرقيقة .. هل هناك ما يجذبه إليها بخلاف ملامحها !! .. مازلت في ذهولى كتمثال من الشمع .. حتى أننى لم أنتبه لوصول صديقتى ومحاولاتها لجذب إنتباهى .. إستغرقت بعض الوقت حتى عدت إلي رشدى .. نظرت لصديقتى وهى تبتسم وتلوح بيدها أمام وجهى وهى تحمل علبة أنيقة .. نظرت لها قائلة " ماهذا؟ " .. أجابت بسرعة " إنه الحلم .. ذلك المنتج الرائع .. إنه ماكنتِ تبحثين عنه .. ونتائجه مضمونة فى تفتيح لون البشرة وجعلها بيضاء جميلة و ……… " لم أسمع باقى حديثها .. ذهبت في شرودى من جديد .. وعيناى تعانق الوجه الداكن الجميل .. وشعور غامض يكتنفنى .. معقول ؟! هل …….. أفقت على صوت صديقتى وهى تقول "ها .. ما رأيكِ" .. تسمرت عيناى على العلبة التى تحتضنها يدها للحظات قبل أن أشير لها بيدى قائلة بشرود " لا أريد " نظرت إلي في دهشة غير مصدقة لما سمعته منى وهى تهتف " ماذا قلتِ؟ " .. أجبتها فى حزم " قلت لا أريد " وربتت عيناى على ملامح السمراء الجميلة الواثقة من نفسها وأجبتها " لن أغير لون جلدى .. سأبقى كما أنا .. إننى جميلة هكذا .. ولن أغير خلق الله بيدى " .. وقمت من مكانى تاركة صديقتى في ذهولها ومضيت خارجا قبل أن تتوقف خطواتى عند طاولة الحبيبين وإنحنيت على الفتاة وأنا أربت على كتفها وهمست لها قائلة " شكرا لكِ " وأسرعت بالخروج قبل أن أصطدم بنظرة الدهشة في عينيها .. ومضيت في طريقى بخطوات واثقة .. تزين بشرتى السمراء إبتسامــــة مشرقــــة …

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
فيض القلم

يا هذه الدنيا – رائعة

يا هذه الدنيا

لشاعر الشباب المسلم
وليد الأعظمي يرحمه الله
الأعظمية – بغداد

فوق المنابر يا بلابل غرّدي *** في مولد الذكرى وذكرى المولدِ
وترنّمي بين الرياض بنغمةٍ *** تنسي تلاحين (الغريض) و (معبد)

يا ليلة الذكرى بهاؤك ساطعٌ *** وأريجك الفوّاح يعبق في الندي
يحيي النفوس ويبعث استيناسها *** ويحيلها توّاقة للسؤدد
من مولد المختار أشرقت المُنى *** وتقشّعت سُحُبُ الأذى المتلبَدِ
واهتزّت الدنيا سروراً وانتشت *** بالمرشد الهادي لأعذب موردِ
ماذا أقول وأنت ملء جوانحي*** ومشاعري أملٌ ونورٌ سيدي

يا هذه الدنيا أصيخي واشهدي*** أنّا بغير محمد لا نقتدي

لا نستعيض عن الشريعة منهجا *** وضعته فكرة مستغل ملحد
أبكل يوم فكرةٌ وعقيدةٌ *** تغزو الحمى من تاجرٍ مستورد

يغري بها البسطاء من أبنائنا *** بالموبقات وبالحسان الخُرَّد
ويصدُّهم عن دينهم بخديعة *** ما شابهتها حيلة المتصيّدِ
نبني ويهدم غيرنا بدسيسةٍ *** شتان بين مُهَدِّم ومشيّد
لا رأس مال الغرب ينفعنا *** ولا فوضى شيوعي أجير أبلد
وسطاً نعيش كما يريد إلهُنا *** لا نستعير مبادئاً لا نجتدي
قرآن ربك يا محمد عِزُنا *** ونظامنا الداعي لعيش أرغد

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
فيض القلم

هل حقا احببت سرابا – فيض القم

هل حقا احببت سرابا

هل حقا عشقت الوهم

هل حقا ضاعت احلاما

هل حقا مات القلب

هل حقا تم خداعى

هل حقا ودعت الفرح

هل حقا حدث هذا لى…؟؟

هل حقا ذهبت انا وبكامل ارادتى

وبكل سعـــــــــــــــــــادتى

الى قناص كى يقتلنى

الى سفاح كى يذبحنى

الى سارق كى يسرق حلمى

الى ظالم كى يظلم قلبى

كيف حدث ذلك…؟؟ كيف…؟؟؟

وانا كنت اضع على قلبى

كل الاقفال الممكنه

كل الابواب الموصده

كى لايفتح

كى لايعشق

كى لا يحب

ولكن من اول كلمه حب همس بها اللى

كل الاقفال قد كسرت….!!!

كل الابواب قد فتحت…!!!

ومعها تفتحت الالام بداخل قلب ضعيف لا يستطيع تحملها

ثم ذهـــــــــــــب

وترك قلبــــــــــــــــــــــــــــــــــى

ينزف من فرط العشق

ينزف من شوق للمحبوب

فلا سعد قلبى بحبه

ولا برئت جروحى من هجره

هذه يا ساده قصه قلب اشقاه الحب…!!

قصه قلب ادماه العشق…!!

قصه قلب شاخ وهو فى اوج صباه..!!

قصه قلب مااااااااااات ولا زال فى الحياه…!!!!!!!!

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
فيض القلم

هل من عودة خاطرة

هذه من كتابات

القلب الصغير

هل من عودة ؟؟

هانحن الآن على مفترق الطريق ….

في آخر سنة دراسية في المرحلة المدرسية ….

هانحن الآن نشد الرحال لنرحل ولكن ….

لايعلم أهو رحيل أبدي من دون عوده …..

أم أن القدر سيجمعنا كما كنا سويا تحت هذا الصرح الشامخ …..

هانحن الآن متواجدين أمام بعضنا بعضا ….

وماهي إلا لحظات وسيبدأ العد التنازلي ، ساعة قد رحلت ، ودقيقة قد مرت

ومابقي إلا ثانية لنصرخ بصوت واحد ….

وداعا مدرستي …..

وداعا أحبائي …….

والقلب يحترق ألما ليوم سيشتاق به لرؤية تلك الوجوه الباسمة ….
التي كانت محياها نورا يستنار به …

وماذا عساي أن أقول سوى:

" اللهم اجمعنا في جنات الخلود " ……

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
فيض القلم

خواطري0000

سنين العمر كيف تمرالتردد لا يحميني 000والتودد لا ينقذني0000
والحلم في اليلة المطراء لا يوقظني0000000
اقلقني توددك000وافزعني ترددك0000000
اشك في صدق مشاعرك 000اشكوك000
00اشكوك لزمن المعترك0000اقولك واخاف قولك000
لم تسمعي صوتي 0000ولم اصغي الى حديث شفتيك0000
كل ما اعرفه هيكل جميل 0000ارى عيونا تملئها 00موجات من القلق00
والتفات وجه 000 كالبارق سريع الاخفاق0000
تهربي بلال مني كانسحاب حمل 0000سار في قطيع ذئاب 0000

سوزان

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
فيض القلم

الملك وزوجاته الاربعه !!!! خاطرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرات هذه القصه في احدى المواقع واعجبتني
ونقلتها لكم للاستفاده
وانتظر ردودكم
ما رايكم في ردود الزوجات الاربعه
اترككم مع القصه
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7

كان يحب الرابعة حبا جنونيا ويعمل كل ما في وسعه لإرضائها….
أما الثالثة : فكان يحبها أيضا ولكنه يشعر أنها قد تتركه من أجل شخص آخر…
أما زوجته الثانية : كانت هي من يلجأ إليها عند الشدائد وكانت دائما تستمع إليه وتتواجد عند الضيق….
أما الزوجة الأولى : فكان يهملها ولا يرعاها ولا يؤتيها حقها مع أنها كانت تحبه كثيرا وكان لها دور كبير في الحفاظ على مملكته .

مرض الملك وشعر باقتراب أجله ففكر وقال "أنا الآن لدي 4 زوجات ولا أريد أن أذهب إلى القبر وحدي"

فسأل زوجته الرابعة: "أحببتك أكثر من باقي زوجاتي ولبيت كل رغباتك وطلباتك فهل ترضين أن تأتي معي لتؤنسيني في قبري؟". فقالت "مستحيل" وانصرفت فورا بدون إبداء أي تعاطف مع الملك.

فأحضر زوجته الثالثة وقال لها "أحببتك طيلة حياتي فهل ترافقيني في قبري؟" فقالت: "بالطبع لا – الحياة جميلة وعند موتك سأذهب وأتزوج من غيرك".

فأحضر الثانية وقال لها "كنت دائما ألجأ إليك عند الضيق وطالما ضحيت من أجلي وساعدتيني فهلا ترافقيني في قبري؟"، فقالت: "سامحني لا أستطيع تلبية طلبك ولكن أكثر ما أستطيع فعله هو أن أوصلك إلى قبرك".

حزن الملك حزنا شديدا على جحود هؤلاء الزوجات، وإذا بصوت يأتي من بعيد ويقول "أنا أرافقك فيقبرك…أنا سأكون معك أينما تذهب"..فنظر الملك فإذا بزوجته الأولى وهي في حالة هزيلة ضعيفة مريضة بسبب إهمال زوجها لها .

فندم الملك على سوء رعايته لها في حياته وقال: "كان ينبغي لي أن أعتني بك أكثر من الباقين، ولو عاد بي الزمان لكنت أنت أكثر من أهتم به من زوجاتي الأربع"

ولكم مني ارق التحيات

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
فيض القلم

{،،،،من لم يتألم …..لايمكن ان يتعلم!!،،،،}

كلمات قرأتها وعجبتني فأحببت أن أضعها بين أيديكم ،،

لو أن كل من عضه الزمن بنابه قال: آآآآه

لما وجدت في هذا الكون الا شاكيا باكيا ..ولكن

الناس يختلفون في قدراتهم على التحمل

..وعلى مواجهة المصاعب والمصائب ..

منهم من تكون آهه على شكل صرخة ..

منهم من تكون آهه على هيئة دمعة صامتة ..

منهم من تكون آهه تمرداً على ماحوله ..وصداماً مع

من حوله ..

منهم من تكون آهه متجمدة على عتبة انتظار لا

يدري متي ينتهي ..

ومنهم من تكون آهه درساً له لتقول بالنيابة عنه :

علمتني الحياة أن أتلقى ….. كل ألوانها رضاً

وقبولاً..!!

علمتني الحياة أن لها طعمين … مراً وسائغاً

معسولاً..!!

الحياة مدرسة والقليل من ينجح فيها بتفوق …

فلابد من العثرات فتمتلئ شهادات تجاربنا بدوائر

حمراء تعطينا الخبر بأننا سقطنا !!

لكن الأهم أن لا نستمر في تلوين تلك الشهادات

بذلك اللون المزعج !!

فلكل جواد ………….. كبوه !!

فلنشد السرج على ظهره من جديد ولنشد عزمه

فلازال هناك أمل

في الفوز في ما راثون الحياة لينسى بعدها تلك

الكبوة المؤلمة !!

لا احد من البشر لا يوجد في قاموسه أكثر من

كلمة ( آآآه ) واحدة ..

ويختلف طرحها وشرحها ..باختلاف

المواقف ..وباختلاف وسائل الإفصاح والتعبير ..

وتبقي ( آه) الصدى الأمين الحائر ..وأحيانا الصدى

الحزين الجائر ..

وحيرتها

تبقي الوجه الأول الشاكي المتبقي

بصرختها …وبدمعتها

الصامتة ..وبغموضها ..وبتمردها ..وبتجمدها وجع

للإنسان …كل إنسان

وعلي الرغم من ظلالها الحزينة ..فان وجود الوجه

الثاني ..حيث البسمة ..

لا يمكن صرفه..ولا التعامل به ..ومعه..

إلا إذا اقترن بوجهه الأول الباكي الشاكي

..والسبب في غاية البساطة

{إن من لم يتألم ..لا يمكن له أن يتذوق طعم

السعادة ..تألم ..حتى تتعلم . }

منقوووووووووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
فيض القلم

أسعدنا بما تقرأ جميلة

أخواتي وإخواني أعضاء منتدى لك
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أعجبتني فكره وجدتها في كثير من المنتديات أردت أن أن أنقلها لكم علها تكون شمعه تزيد شموع الفيض فتكثر بها إضاءته ؟؟
الفكره هي أن كل من يقرأ كتاب أو قصه تعجبه كلماتها أو فكرتها يكتب لنا عنها مع إسم الكتاب والمؤلف حتى يسهل على من يريد إيجادها
أتمنى أن تعجبكم الفكره وأبدأها أنا بخاطره لزينات نصار في كتاب القصص القصيره لها

دواؤك لديَِ

أقدسها هذه السيجارة التي تذوي بين أصابعك, تخنقها أنفاسك, تسحب عمرها شفتاك, أحسدها لأنها تتوسد أصابعك .. تتحمل عصبيتك تحترق علي فمك .. تموت هي للتحيا انت…
آه كن تمنيت ان اكون هذه اللفافة الصغيرة, و لكنك كعادتك سريع الملل تطفئ هذه السيجارة قبل أن تكمل مشوارها فتقتلني معها..
جعلتني أعيش الألم أياما طويلة, أطول مما تعودتها لأنني رأيتك متألما. كانت المرة الاولي التي اراك فيها غاضبا, ساخطا, متجنبا كل براق تعود أن يجذبك. و تألمت معك, و فرحت لنفسي …

تألمت لأنني شعرت بلمسات حزن تمس عينيك العسليتين, و أنا لا أحبك حزينا. أود أن أتحول الي أي شئ تحبه لأسعدك أتمني لو يحملني الله كل ما يشقيك فأنا تعودت الشقاء , تعودته مذ عرفتك.. مذ تمنيت أن أكون لفافة صغيرة تحترق علي شفتيك .
و فرحت, لأنك في غضبك لم ترقب الحسناوات, لم تلق كلمات الغزل هنا وهناك, فرحت لأني أحسستك لي وحدي لا يشاركني فيك سوي الألم, و هذا لا يزعجني فأنا و الألم صنوان..
دعني أزيح ستار الهم عن عينيك، دعني أحملك علي علي جناحي الحب وألمي إلي عالم بعيد لا يعرف المتاعب , و لا يعترف إلا بالفلوب التي تحب…

لكنني سأبقي عاجزة أمامك, ألمح مريضا دواؤه في قلبي و لا أجروء علي تقديمه له, فسيهزأ به, و لن يكترث. سأبقي لأراقبك تشعل سيجارة بيضاء.. و تبثها آلامك.. و تملها بسرعة كعادتك.. فتخمد انفاسها في صحن صغير, جعل ليكون مثواها الأخير و تذهب انت.. و أبقي وحدي ألملم أعقاب سجائرك .. رميتها أنت و أحببتها أنا .. أحببتها لأنها منك من شفتيك من أنفاسك ….

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
نقلا" عن إحدى المنتديات

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده