مبحوح لمن تبكي 
عرفت ان عندها التهاب بالحلق
لاكن انا ماوديتها طبيب … والصراحه ما انام الليل 
من كثر ماتبكي احس انو من حلقها ياليت تنصحوني
باي حاجه اسويها لها تلين حلقها شوي 
؟
طبعا غير الادويه ابي وصفه منزليه عمرها شهرين
جزاكم الله خير………
عايزين تتعلموا التطريز اليدوى اللى بيخلى اى حاجه تحفه وشيك
تعالوا معايا واتفرجوا واتعلموا وجربوا مش حتخسروا حاجه والا ايه
كل صورة احلى من اللى قبلها
هاااااااااااااه جاهزين
يالا بينا
انا اسفه ليكم يا بنات
كان نفسى انزل اكبر قدر من الصور
بس النت معاكس معايا
انتظرونى ……………….
هذا الملل وما يسوي خخخخخخ
من شهر وانا افطم فيه صرت ارضعه مرتين في اليوم وبعدين مرة في اليوم وبعدين كل يومين مرة وبعدين ما رضعته نهائي من 5 ايام
اليوم عصرت شوي بايدي اشوف فيه حليب اولا
وطلع نقط
اعمل ايه عشان يروح الحليب بالمرة
حبيباتى واخواتى فى الله بعدشهر تقريبا يمر على زواجى 10 اعوام ولله الحمد رزقت خلالهم بثلاثة اطفال من فضل الله ومنذ ايام مر فى خيالى رحلة التعلم التى مررت بها من طفلتى الاولى لطفلى الاخير والسبب رسالة ام صغيرة تتساءل عن كيف ية التعامل مع طفلها الاول وتذكرت كيف افادنى هذا الكتاب فائدة عظيمة وانا ام لاول مرة فسارعت لالخصه لكل ام على اول الطريق اهديه اليها مع دعاء من القلب ان يوفقها الله فى رسالتها المقدسة التى خلقنا الله خصيصا لاجلها قبل اى مهمة اخرى فتذكرى معى دائما يا اختى ان الصناع فى كل مجال يصنعون اشياء وانت وكلك الله بتشكيل انسان وصنيعك معه سيشكل حياة ه باكملها بامر الله….الكتاب هو
كيف تنشئ طفلا يتمتع بذكاء عاطفى؟
وهو كتاب مترجم وانا لم اجد فيه ما يعارض ديننا الحنيف ولكن على وجه العموم انصحك يا اختاه فى كل ما تتقرأيه ان تلقى جانبا كل ما تجديه معارضا لديننا الحنيف فوالله من قراءات عديدة لسنوات طويلة وجدت العلماء الغربيون فى كل مجال يبحثون ويدرسون و يبذلو من الجهد والعنت والمشقةا ليصلوا فى النهاية لما وصانا به رسولنا الحبيب صلوات الله عليه و سلامه بابسط الكلمات وارقها واهونها علينا بلا تعقيدات النظريات والتحليلات وهذا الكلام ولهذا هو الرحمة المهداة من الله سبحانه وتعالىولكنه امرنا ايضا باكتساب العلم وهذه الكتب هى تطبيقات عملية لا مانع من اكتسابها لتسهل علينا التربية باذن الله
اطلت عليكم فلنبدأ باسم الله
اولا ما معنى الذكاء العاطفى؟
يمكن ان نبسط المصطلح ونقول انه بعد ان كان الاهتمام منصبا لسنوات طويلة على رفع قدرات الاطفال العقلية التى تتمثل فى حل المسائل الحسابية المعقدة او القدرة على تذكر التفاصيل الدقيقة او حفظ الاف الكلمات وهو ماكنا نسميه التفوق العقلى او العلمى المجرد
فوجئ العلماء ان هذا التتفوق والذكاء العلمى وحده لا يضمن النجاح فى الحياة فقدرة الطفل على حل المسائل الرياضية المعقدة فى طفولته وياللمفاجأة لا تعنى ان يكون عالما فذا عندما يكون رجلا و لو صار عالما فذا لا يعنى ان يكون ناجحا
فقد تكون العبقرية فى العمل مصحوبة بفشل فى الزواج ووحدة تامة فى حياة بلا اصدقاء او علاقات انسانية ناجحة
وهذا ما تعانيه المجتمعات الغربية وتحاول تصحيحه بتصحيح طرق التربية التى نشأت عليها اجيال كاملة فى حين نسارع نحن الشعوب العربية بتقليد الاساليب الخاطئة التى بدأو هم فى هجرها
فنجد امهات منكبة على حشر المعلومات فى عقول اطفالهن المساكين وتشتيت الطفل من كورس لغة الى دورة مهارات حسابية الى الى فى حين تتناسى زيارة عائلية اكتشف الغرب اخيرا اها تعلم الاطفال من المهارات اكثر بعشرات المرات من تعليمه الجمع بسرعة فائقة مثلا هذا هو الاساس الاول الذى يدور حوله الكتاب وهو تعليم الام تنمية عواطف ابنائها كما تنمى ذكائهم تماما وتعليمهم ان العواطف والمشاعركالغضب والخوف والحزن هى رسائل توجهها عقولنا الينا لنتعامل مع مواقف الحياة بنجاح
استعرضت معكم اليوم المبدأ الاساسى الذى يدور حوله الكتاب واذا اعجبكم نتابع معا الرحلة على اجزاء فننتقل منالرسائل التى يوجهها لنا الاطفال بالعصبية الزائدة او القلق او الحزن الى تكنيكات بسيطة بتعلمها الطفل للتحكم فى المشاعر او فهمها ثم ننتقل لمراحل التطور العاطفى وغيرها من مفاهيم يعرضها الكتاب وساحاول تبسيطها بقدر امكانى لتكون الهدية منى اليكم والسلام عليكم ورحمة الله
الادوات المطلوبة
جرة كبيرة
قطعة زجاج
ورق تغليف الهدايا
صمغ الديكوباج
مقص
شتلات صغيرة
ورق ابيض
طريقة العمل
قص الاشكال الموجودة في ورق الهدايا من الاطراف
استخدام الصمغ لتثبت الاشكال ( اكثر من مرة )
الاشكال توضع بشكل مقلوب ومع قلب قطعة الزجاج تكون الصور للاعلى
القطعة الزجاجية يكون سبق تحديدها بالورق الابيض للاعطائها الشكل المطلوب ( مربع-معين -مثلث) تثبيت الورق الابيض يكون بصمغ الديكوباج
الصمغ بعد مايجف يكون شفاف
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تكون جديده طبعا يعني
بس ياريت تعرفوني العنوان او الشارع اللي تعرفه
ولكم جزيل الشكر مني وميحرمنيش منكم يارب 
انا طلبت من النبات اسكندريه لاني مش بروح القاهره خالص
يارررررررررررب تردوا عليا 
يقول الله عز وجل ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين احسانا )
ويقول جل اسمه ( وقضى ربك الا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا )
هذه هي منزلة الاباء في عقيدة الاسلام ونظامه حتى ان الايات قرنت بين توحيد الله سبحانه وتعالى وبين الاحسان الى الوالدين والرحمه بهما ..
بل ان الشقي من حرم دخول الجنه لانه لم يحسن الى والديه … والكلام في هذا الموضوع كثير ولكني احببت ان اتحدث الان عن ظاهره بدات تنتشر في بلادنا وهي ظاهرة اقامة مؤسسات خيريه لرعاية المسنين !!
فان كان الامر مقبولا بالنسبة للاباء والامهات الذين لا يجدون من يعتني بهم ويقوم بخدمتهم من الابناء والاحفاد فكيف بالاباء والامهات الذين ضحوا وبذلوا الليالي لخدمة ابناء وبنات ثم يكون مصيرهم هذه المؤسسات ؟؟؟
كيف يرضى ابن بار وابنه باره ان تلقي بامها وابيها في مؤسسه خيريه ولا تضعهما في مكانتهما الطبيعيه … في حبة قلبها ونبضات روحها ؟؟
انني ارى ان ترك الاباء والامهات الذين لهم ابناء في تلك المؤسسات الخيريه عار على المجتمع المسلم وجريمه خلقيه لا ترضاها شريعتنا وقيمنا الاسلاميه وتقاليدنا التي تنبع من حضارتنا … واهيب بكل من له اب او ام ان يسارع باحاطتهما بالحنان والحب والود والرحمه … فمهما فعل الابناء فلن يوفوا الاباء حقوقهم وهذا هو الخلق السامي الذي يقوم على اساسه المجتمع المسلم …
فارحموا الاباء ايها الابناء وثقوا ان الله لا يضيع اجر من احسن عملا … وكما تدين تدان
فتاة في مرحلة المراهقة.. طاهرة القلب.. لم تسمع بالأشرار.. أو سمعت بهم دون أن تراهم أو تحادثهم.. كانت تظنهم يلبسون لباسا خاصا بهم، أو أن لهم ملامح تميزهم عن الآخرين، كان أبوها جاف العواطف، يخاطبها بصفة رسمية، إنه يبتسم أحيانا، لكنه منذ بلغت ابنته التاسعة من عمرها بدأ يخاطبها بأسلوب الأوامر، لم تسمع منه يوما كلمة حانية ورقيقة، أما أمها فمما يحسب لها أنها حريصة جدا على تعليم ابنتها شؤون المنزل والضيافة وكذلك الحياء.
لقد كان ينتابها شعور –أحيانا- بأنها عادية الجمال، وغير لافتة للنظر، فكرت بالزواج وأنه استقلال وتربية أولاد ومشاكل، رأت مسلسلات تلفزيونية، فتعرفت على شيء اسمه ((الحب)) فتمنت أنها في بيئة غير بيئتها الصحراوية ذات الجفاف العاطفي.
دق عليها جرس الهاتف وهي تذاكر ليلا:
– نعم.
– أهلا بهذا الصوت العذب.
– من أنت؟ وماذا تريد؟!
– أنا شاب مهموم و…
أغلقت السماعة في وجهه، لكن ضميرها بدأ يؤنبها بأنها أخطأت في حقه، وبأنه هو الوحيد في العالم الذي يعرفها حق المعرفة!!
ألم أقل لكم إنها طاهرة القلب؟!!
اتصل ثانية فردت عليه ووقعت في شراكه.. إلخ القصة
نعم إنها قصة مكرورة ومعروفة، لكن هل التمسنا أسبابها من جميع الجوانب؟ وهل فكرنا في أن نطرق أسبابا أخرى غير ما نكرره من إلقاء اللوم على الشباب والفتيات؟ ألم نفكر -يوما- في دورنا نحن في القضية، وما هي الأساليب التي كانت سببا في سهولة وقوع فتيات الطهر والعفاف في شراك شياطين الإنس؟
لست أزعم هنا أنني سأتعرض للأسباب، ولكني أكتفي بذكر سبب واحد فقط.
إنه الجفاف الصحراوي في عواطفنا نحو أبنائنا.
ألم يكن من الممكن أن نتعامل مع أبنائنا ذكورا وإناثا بشيء من العاطفة والمديح في جوانب يستحقون المديح فيها، حتى لو كانت في المظهر؟
إن شيئا من الثناء على من يُنَشَّأ في الحلية (البنت) في شعرها أو قسمات وجهها أو ثوبها كفيل بأن يلبي رغبة هذه الفتاة في العاطفة، ويجعلها أكثر نفورا من الأصوات المبحوحة التي تريد إلقاءها في شرك الغزل، والشيء نفسه نقوله في التعامل مع الأولاد.
دخلت فاطمة –رضي الله عنها- على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقام إليها، وقبلها وأجلسها مكانه، إنها ثلاث أشياء نفتقدها في التعامل مع أبنائنا، تأمل قليلا.. (قام إليها).. (قبَّلها).. ولم يقل لها قبلي رأسي!! بل (أجلسها مكانه).
وفي موضع آخر يذكر عليه الصلاة والسلام أنها بضعة منه يريبه ما يريبها، يقوله أمام الناس.
ولما رغبت في الخادم ولم تجده عند عائشة جاء إليها بعدما علم بخبرها، وتأمل معي قليلا كيف دخل وكيف جلس: حيث جلس بينها وبين زوجها علي -رضي الله عنهما- حتى أحسا برد أصابعه، ثم قال لهما بأسلوب رقيق: ألا أدلكما على ما هو خير لكما من خادم؟ سبِّحا الله ثلاثا وثلاثين واحمدا الله ثلاثا وثلاثين، وكبراه ثلاثا وثلاثين. أو كما ورد.
كما أنه -عليه الصلاة والسلام- يجعل عائشة –رضي الله عنها- تنظر إلى صبيان الحبشة في المسجد يلعبون من وراء ظهره، فلا يتركها حتى تكون هي التي تطلب ذلك.
ثم هو يقبل الصبيان، ويحملهم في الصلاة، وفي الخطبة أمام جماهير المصلين!! ويلعب معهم و…الخ.
كم نحن بحاجة إلى مثل هذه التعاملات الرقيقة التي تجعل لنا أمام أبنائنا قبولا فيما نلقي إليهم من توجيهات، وتعرفهم على مدى القرب والمحبة التي نكنها لهم. وما يجري على الفتاة يجري قريب منه على الابن.
وإن مثل تلك الفتاة التي تحدثنا عنها آنفا كثير، ممن تعيش في بيتٍ أهلُه صالحون، لكن لها رفيقات يزيِّنّ لها محادثة الشباب، ثم إذا سمعت صوت الشاب فرحت بذلك، لأنها لم تسمع يوماً كلمةً عاطفيةً من أبيها، واستساغت سماعها من الغريب قبل القريب.
المصدر :: موقع المسلم
