يكون لون الطفل حديث الولادة أحمر داكن عادة ومن الصعب على الأهل غالبا معرفة وجود لون أصفر في جلد الطفل إلا إذا هذا اللون شديدا ومن الأمور التي تسهل اكتشاف وجود اليرقان هو ضغط جلد الطفل بشكل بسيط و ملاحظة تغير لون جلد الطفل نحو الاصفر و أفضل مكان لذلك هو جبهة او أنف الطفل و يجب ملاحظة لون الطفل تحت ضوء الشمس العادي أو ضوء النيون لان هناك أمور بسيطة تعطي انطباعا كاذبا بأن لون الطفل أصفر بكثير مما هو في الواقع لذلك يجب عدم ملاحظة لون جلد الطفل تحت لون لمبة حمراء و يجب عدم إلباس الطفل ثيابا صفراء خلال فترة اليرقان لأن ذلك يوحي بأن لون الطفل زائد الإصفرار و كل ذلك طبعا لا يغني عن أخذ رأي الطبيب
التصنيف: أمومة وطفولة
جلنا نتفق على أن الجنسية المثلية ممارسة غير مقبولة من الناحية الدينية والثقافية.. لهذا لا نرضاها لأي أحد منا.. لكن أتكفينا خطابات التباكي والهجوم والتهويل التي لم تُجد نفعاً في الحد من هذه الظاهرة؟! ألا يسعنا أولا أن نفهم أسباب الميولات المثلية حتى يمكننا التعامل مع ذواتنا ونشئنا بطرق أكثر إثمارا؟ هناك معطيات موضوعية توسع من قاعدة المثليين في مجتمعنا، فلنلم بها أولا.
الأسباب الوراثية
الأبحاث العلمية والدراسات الموضوعية لم تجد أي رابط بين الجنسية المثلية والوراثة البيولوجية، فقط كانت هناك بعض الادعاءات التي لم تلق أي ترحيب في الأوساط العلمية، بينما استغلت تجاريا وبشكل مغرض من طرف بعض وسائل الإعلام، الشيء الذي جعل من هذا الادعاء دعامة لتبرير كل مثلي لسلوكاته الجنسية (ما عساي فاعل إن كنت قد ولدت هكذا؟!)، لقد تحول الأمر إلى نغمة تطالب بالحق بالإعتراف لأناس خُلقوا مثليين، حتى أصبح كل من يبدي رأيه في الموضوع يُتهم بالهوموفوبيا؛ أي الخوف المرَضي من المثليين!
الأسباب السيكولوجية
علم النفس المعاصر يقسم السلوكات البشرية إلى قسمين: الأول طبيعي، ويتمثل في الاستجابات العصبية والحاجات البيولوجية. وقسم آخر مكتسب؛ أي أن كل ما يقوم به الإنسان من أفعال غير بيولوجية ما هي إلا سلوكات تعلّمها خلال ظروف معينة في فترات مختلفة من حياته. وعلى هذا الأساس، فالجنس دافع بيولوجي بما يؤديه من وظيفة تناسلية. لكن طريقة ممارسته، من حيث وظيفة اللذة، هي سلوك مُتعلّم على ضوء الخبرات الأولى للفرد. بمعنى أن الكل يسعى إلى الجنس كدافع طبيعي، لكن تآزر ظروف معينة، للخبرات الأولى خصوصا، قد يوجه الشخص إلى تبني الجنسية المثلية لإشباع جوعه الجنسي، وبما أن الإنسان يتصرف كوحدة نفسية ـ جسدية، فإن الأمر لا يقتصر على الممارسة فقط، وإنما على الحب والإشتهاء والتعلق أيضا.
آلية التعلم
تتلخص آلية التعلم في قاعدة بسيطة؛ إذا اقترن شيء بشيء آخر فستصبح لهما نفس الاستجابة؛ إذا كنت مثلا حزينا وأنت بالصدفة قرب مذياع يبث مقطعا موسيقيا، فإن هذا الأخير سيثير فيك مشاعر الحزن في كل مرة يصل فيه إلى أذنيك حتى وإن لم تكن تقصد التركيز على الاستماع، من هنا المقولة الشهيرة ((أشعر بضيق ولا أدري لماذا!)).
فيما يخص الجنسية المثلية، فإن المغامرات الصبيانية في الأيام الأولى للمراهقة، أو ظروف تجبر الشاب على ملازمة أفراد من بني جنسه فقط وتضم مغريات جنسية في نفس الوقت، أو حب التجريب عند منخفضي الوازع الديني.. كل هذا قد يؤدي إلى تجربة الجنس مع فرد من نفس الجنس. بشكل عام، من الطبيعي آنذاك أن تُفرز هرمونات وتطرأ تغيرات فيسيولوجية تعبر عن لذة الممارسة وتقويتها، لكن الغير طبيعي، هو أن تقترن هذه التغيرات والممارسة مع فرد من نفس الجنس. إذا ما تكرر هذا الأمر، فإن الشخص يتعلم أن تحصيل اللذة الجنسية وإشباع دافعه الحيوي إنما يتم بالممارسات المثلية.
ربما قد يبدو الأمر كسلسلة ميكانيكية من الأحداث، إلا أن استجابة الفرد لهذا الأمر تكون بمشاعره وتخيلاته وتغيير أنماط سلوكه وشخصيته وطريقة تعامله وتفكيره.. كل هذا لأنه تعلّم بأن تآزر هذه الأمور (المثلية) هو ما يجتذب إليه من يشبع دافعه الجنسي.
هذه الميولات تتقوى بالموازاة مع تعلم مضاد: النفور من الجنس الآخر؛ فمحاولات التقرب من شابة مثلا يثير قلقا نفسيا ناجم عن الخوف من الرفض والإخفاق وعدم الثقة بالنفس… إلخ، هذا إن أتيحت أصلا فرصة التعامل مع الجنس الآخر ولو في أشكاله البعيدة كليا عن الجنس.
يتجه الإنسان إلى تجنب كل ما من شأنه أن يثير فيه مشاعر القلق، لهذا في مثل هذه الظروف، يتدعم سلوك النفور من الجنس الآخر في الوقت الذي سيجد فيه المعني بالأمر حفنة من الماجنين المستعدين لكل شيء بغير التزام أو مقدمات.
الشذوذ النفسي
هناك فئة تُعرف بتقمصها الغريب لشخصية النساء (كما هو الحال مع المسترجلات) أكثر من اهتمامهم بمجرد الممارسة مع أمثلاهم. هؤلاء لا يكفي فيهم القول بأن ممارساتهم شاذة، وإنما هم شواذ نفسيا؛ إنه نوع من الاضطراب النفسي الذي لا يختلف عن الاضطرابات الذهنية الأخرى حيث تتوكد الذات فقط من خلال تقمص شخصية فتاة مولعة بالرجال وتتلذذ بالضعف وتسعى إلى حتى الزواج! إنه النوع الأكثر مقاومة للتغير لغرق أصحابه في استيهاماتهم النفسية أكثر من السلوكات الجنسية. فهذه الأخيرة ليست إلا عَرضا لمشكل نفسي أعمق الأحرى أن يتطلب علاجا وليس مطالبة بالاعتراف أو تأسيس جمعية خاصة به!
دور الإيحاء النفسي
غياب الثقافة الجنسية تجعل الإيحاء النفسي يلعب دورا في زرع الميولات المثلية في نفوس بعض المراهقين الذين لهم بعض الصفات الجسدية الأنثوية (ولو أن هذا الوصف لا يليق إلا أننا لم نجد له بديلا) فيسهل على الفاشلين مع الجنس الآخر والمرضى النفسانيين والماجنين على مراودتهم عن أنفسهم وإقناعهم بأن دافعهم الجنسي إنما يشبع بشكل آخر.
لقد راود هذا الكابوس زعماء، من أمثال نابليون، عثوا في الأرض خرابا ليبرهنوا للعالم أن بطشهم ((الرجولي)) أكبر من أن يتأثر بمنظرهم الناعم! فقط خفي على هؤلاء كما الكثيرين من غيرهم، بأن الرجولة أعمق وأشمل من مجرد مظهر سطحي.
عم مجلة لكَ الالكترونية http://www.ilayka.com/?p=263
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
ارجوكم اخواتي تساعدوني ….
انا لدي طفله تبلغ من العمر سنه وثلاثة شهور ..اعاني معها من ثلاث مشاكل..
1. لا تتناول الطعام كباقي الصغار انها ترفض كل الاطعمه ولا تقبل سوا الحليب ولا تاكل باقي الاطعمه الا بالقليل النادر ..فماذا افعل معها؟؟؟
2. ان ابنتي عنيده ..لا تستمع الي ..عندما اتحدث اليها مباشره وانهاها عن اللعب باغراض البيت والجئ الي الصراخ بوجهها حتى لا تعود لما فعلت لكنها لا تستجيب .
3. واخيرا وليس اخرا انها لا تألف الغرباء ولا حتى الاقارب التي نادرا ما تراهم وتسبب لي احراج بعدم توددها لمن يحبون ان يلاعبوها من الاقارب والاهل ..وهي متعلقه بي ولا تريد ان تبتعد عني..
وتكمن مشكلتي الكبرى باني ام جامعيه لم انهي دراستي وهذه المشاكل مع ابنتي تعيق اكمال تعليمي لتكريس وقت اطول للعنايه بها …
واخرا …اود ان اسال عن الطريقه المثلى لجعلها تذهب للحمام وحدها ..كيف ابدا بتعويدها…؟؟
ارجو الرد السريع ………….
اتمنى الا تهملوا رسالتي…وافيدوني افادكم الله
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
يــــكــــــفــــــي الأمومة
وصلت الطفلة إلى سن الدراسة .. قامت والدتها بتسجسيها في مدرسة قريبة من المنزل وصارت تأخذها كل صباح إلى المدرسة سيراً على الأقدام وتصطحبها معها مساءً لأنها تخاف عليها من السيارات .
كانت تتحمل الأم وابنته حر الصيف وبرد الشتاء وعندما وصلت الفتاة للصف الثالث كانت تطلب من أمها أن تسمح لها بالعودة بمفردها لكن أمها ترفض .
وفي يوم رأتها العاملة في المدرسة وهي تسلم على ابنتها في المساء وتخرج لها زجاجة ماء مبردة من حقيبة يدها وتضمها إلى صدرها وتقبل جبينها .
فلم تتمالك العاملة لسانها وقالت بكل حنان : حفظك الله لها يا أم مرام .
تبسمت أم مرام ودعت لها ثم ودعتها وخرجت .
كانت مرام تقفز فرحة أمام والدتها التي كانت ترقبها في سرور .. لتتفاجأ بسيارة تسير بسرعة جنونية تخطتف مرام من أمام عينيها ومن بين يديها .
اليوم مرام من على كرسيها المتحرك تصرخ هي وأمها ………..يــــــــكــــــــــفـــــــــي
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
معا حبيباتي
نطفء لهيب صيفنا الساخن
بمتعة اللقاء
و صدق الافادة
في ركن من اهم الاركان
لما لا وهو يضم بين طياته
نصائح وفوائد لأغلى الناس
لزينة الحياة الدنيا
فهيا على بركة الله
نسير في رحلة مع حملة كلها ابداع 00راقي00فريد من نوعه00و متنوع
إبني الغالي …… حتما سيكبر يوما ما
ماهو الا عنوان لسلسلة تتكون من عدة محاور احببت أن اشارك فيها لركن الأمومة و الطفولة ضمن حملة صيفنا ابداع للعام 1443-1436هـ . عسى الله أن ينفعنا و اياكم
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خواتي من تعرف دكتوةالطفال تستقبل رسايل المرضا على اليميل وتكون عربية ارجوووووووووووكم ابي ايميله ا
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
هذه هي مشاركتي الأولى .. لتعم الفائدة على كل المسلمين – إن شاء الله .. وخصوصا للمغتربات .. واللواتي قد لا يجدن من يقوم بتحفيظ أبنائهن القرآن الكريم .. فلتقم هي بتحفيظهم وبطريقة سهلة وسلسة ..
والطريقة تخص الأطفال قبل سن المدرسة والذين لا يستطيعون القراءة والكتابة ..
بسم الله نبدأ ..
عزيزتي .. قبل أن نبدأ في تحفيظ أبناءنا القرآن، يجب أن نلاحظ بعض الأشياء ونضعها في عين الاعتبار ..
1- يجب أن نعمد على تحبيب الطفل في حفظ القرآن، ويقتنع إنه بحفظ كتاب الله سينال رضا الخالق وحفظه ..
1- يجب أن يكون الطفل مستعدا للحفظ .. وأنا أرى أنه ليس هناك سن معينة لاستعداد الطفل للحفظ .. فإذا رأيت منه قدرة وهو في سن الثانية فابدأي على بركة الله ..
1- يجب أن يتم اختيار الوقت المناسب للأم والطفل معا ويكونا في حالة نفسية جيدة .. فلا تجلس الأم لتحفيظ طفلها وهي متضايقة أو مريضة ففي هذه الحالة لن تستطيع تحفيظه بل ستكون النتائج عكسية ..
1- كذلك يجب أن لا يكون الطفل مريضا .. لأنه لن يكون عنده قدرة على التركيز والحفظ ..
1- يجب ألا يكون المكان حارا ولا تكون درجة الحرارة منخفضة جدا .. بل يجب أن يتم الحفظ في مكان معتدل الحرارة .. يجب ألا يكون هناك مؤثرات تمنع الطفل من التركيز كوجود أطفال يلعبون حوله، أو تلفاز أو ما شابه ..
1- وقت الحفظ يجب أن تكون الأم متفرغة تماما للتحفيظ ولا تنشغل بأي شيء آخر كأعمال البيت .. لأنها ستشتت الطفل معها، وتهدر طاقتها .. يجب أن تبدأ بقصار السور ..
لاحظن أنني سلسلت كل النقاط برقم (1) ..
والأهم .. ألا تستخدم الضرب كوسيلة للعقاب أبدا أبدا لألى يكره الطفل حفظ القرآن .. وتستخدم وسيلة الصبر وبعد أن تنفذ تلجأ للصبر وبعد أن ينفذ تلجأ للصبر .. والتشجيع سواء بالأحضان أو التحدث للأب على مسمع من الطفل أنه يحرز تقدما فهو وسيلة ممتاذة جدا جدا .. وكل ما ذكرت هو ناتج عن تجربتي الخاصة جدا مع ابني، وما سأعمد إليه مع ابنتي .. وخطأي الذي ارتكبته أنني أحضرت لأبني أول ما بدأ حفظ القرآن طالبا لتحفيظه .. لكنني وجدت الولد يحفظ بأخطاء كثيرة جدا جدا .. لذلك عمدنا إلى الإستغناء عنه وبدأت تحفيظه مرة أخرى من البداية بصورة صحيحة ..
مازال في جعبتي الكثير .. أكمل أم ألملم أوراقي وأنصرف عائدة .. ؟؟
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
طبعا اكيد توقعتن من عنوان الموضوع شو اقصد
و انا متاكدة كثير منكم يعاني مثلي
بنتي اليوم تكمل 7 اشهر..ما تنام الا بهز
اهزها لين ينكسر ظهري عشان تنام ، ما ترضع مني
طبعا سألت عن الحل و قالولي اني اخليها تبكي لين تنام
بدون ما اهزها .. بتبكي خمسة ايام و بتتعود انه ما حد يهزها
و عاد بتنام وحدها..
عاد انا استجمعت قوتي و حاولت اطبقه..
خليتها في السرير و بدت تبكي..رحتلها شوي و طلعت عنها
و قفت عند الباب من برا و هي تبكي بكاء فظيع .. رحمتها و رجعتلها
شفت دموعها مالية وجهها.. قسما بالله نظرتها لليوم ما انساها..
تقطع قلبي و قمت ابكي بقوة و هي تبكي في حضني
و طول الليل ما قدرت انام من تانيب الضمير ..
و قلت لو ينكسر ظهري احسن لي و لا اخليها حبيبتي تبكي مثل ذاك اليوم
من يعاني مثلي؟؟؟؟
اريد اللي مرت بهذي المعاناة و ما جربت هذا الحل تخبرني..
متى بنتها او ولدها بدؤوا يناموا بدون هز؟؟
كم بظل اهزها؟ سنة ، سنتين ، اربع؟؟
انتظر تجاربكن و مشاركتكن ..
كل الود،،،
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
وعلى آله وصحبه أجمعين
مسجد في الرياض يكتظ بالاطفال في صلاة الفجر تبارك الله والسبب…؟؟
*
*
*
*
*
*
*
*** ربما لا تستطيع تنفيذ الفكره ولكن ارسلها لكل المضافين لديك فربما تجد مكاناً
في صندوق الوارد لأحد أئئمة المساجد ويقوم بتطبيقها وتكسب الأجر أنت لإرسالها
*** أو بإمكانك أن تعرض هذه الفكره على إمام مسجدك فربما يقوم بتطبيقها
وأيضا ممكن نسخها ويتم توزيعها على المصلين لتعم الفايدة وتنتشر
.. ( فكرة رائعة )
فكرة من احد الاخوة يقول فيها :
صاحب الموضوع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كنت في طريقي إلى مكتبي في أحد الأيام
فوقفت لأداء صلاة الظهر في أحد المساجد
وعند دخولي المسجد
استوقفتني لوحة تكريمية لأسماء عدد كبير جدا من الأطفال
وقد كُتب على اللوحة العنوان التالي
(( أسماء أبناء الحي المحافظين على صلاة الفجر ))
وبعد الصلاة
استوقفت الإمام جزاه الله خيرا وسألته
ما حكاية هذه اللوحة وما قصتها
فقال لي والله لو تصلي الفجر معنا لانتابك احساس
أنهم أبناء الصحابة من كثرتهم في المسجد
وقال لي اننا نقوم بحفل تكريمي مرة أو مرتين سنوياً للأطفال المحافظين على صلاة الفجر
( حسب التبرعات الموجودة في صندوق المسجد )
فجزى الله اهل هذا الحي خير الجزاء
ونرجو تعميم الفكرة على باقي المساجد
لما فيها من تعويد الأطفال على المحافظة على الصلوات وخاصة صلاة الفجر
نرجو فيه من الخير لهم في مستقبلهم
الله يوفق الجميع يارب ويهدي للخير
,,جــزاهم الله خيــر,,
منقول..
وهذا الموضوع مهم جدا..فاحبيت انقله لكم واحطه بين يديكم واللي يقدر يطبق الفكرة جزاه الله خير..