ياجماااااااااااعه الحقوني ……….المغص جنني مااقدر اتحمل
سمعت عن عصير الليمون …….طيب لمغص الحمل ولا لأ؟
ساعدوني دموعي ماوقفتsid
احترت احط موضوعي هنا ولا في ركن الصحة (مع اني مااحب ركن الصحة والريجيم)
ياجماااااااااااعه الحقوني ……….المغص جنني مااقدر اتحمل
سمعت عن عصير الليمون …….طيب لمغص الحمل ولا لأ؟
ساعدوني دموعي ماوقفتsid
احترت احط موضوعي هنا ولا في ركن الصحة (مع اني مااحب ركن الصحة والريجيم)
والمشاركة في طلبي( وهو كتابة أحسن أسماء الأولاد) وألف مليون شكر للجميع سهرانه 11
اخواتي انا حامل في نهاية الشهر الخامس كنت مريضة باللوز وزكمانة رحت المستوصف بعد المعاينة قالوا لي ان عندي ضغط مرتفع وعطوني ورقة لاقيس الضغط لمدة اسبوع كامل وكل القراءات كانت 140/90 بس من كم يوم صاير 98/150 وما اعرف ايش اسوي الممرضة الي قاست لي الضغط خوفتني كثير بس انا حبيت اعالج بدون ادوية لاني ما اريد اذي طفلي بس ما اعرف ايش اللي يساعد على خفض ضغط الدم
وللعلم سويت فحوصات عشان اتأكد من عدم اصابتي لتسمم الحمل ولله الحمد النتائج كانت ايجابية وسويت سونار عشان اشوف نبض البيبي وحجمه والحمدلله تمام
ارجوكم اخواتي ساعدوني وجزاكم الله كل خير
كيفكن حبيباتي الأمهات الغاليات
هذه أول مشاركة لي بالركن
وأتمنى تعجبكم
…
وهي مجرد مثال
إذ أني كلما قمت بعمل جديد
أنزله هنا ليستفيد الجميع بإذن الله
…
أنا أدرس مجموعة من الأولاد أعماره خمس سنوات
وكل مرة أصمم أو أطبع مباشرة
درس مختلف وجديد
لدينا عدة مواد
الحروف , الأرقام , التربية الاسلامية , اكتشاف العالم ,
قرآن , أحاديث , رسوم وأشكال , أعمال يدوية ,
وهذه بعض من اعمالي
لمساعدة الاولاد على الحفظ
وتحبيب العلم وتسهيله لهم
…
لمادة : التربية الاسلامية
درس : أركان الاسلام
حديث بني الاسلام
ولمادة اكتشاف العالم
الفصول الأربعة
أيضا من تنسيقي
وعندما ننتهي من كل الحروف
سأصعها هنا في ملف كامل ان شاء الله
أتمنى ان الفكرة أعجبتكم
دمتم بحفظ الله ورعايته
محمد رشيد العويد
نوصي الأمهات كثيراً بأطفالهن، مع أنهن أقل حاجة من الآباء إلى هذه الوصايا، لأن فطرهن تدفعهن إلى رعاية صغارهن، وطول الوقت الذي يمضينه معهم يساعدهن على ذلك.
ولهذا أرى أن الإكثار من الوصايا ينبغي أن يوجه إلى الآباء، لأن اندفاعهم نحو أطفالهم يبقى أضعف من اندفاع أمهاتهم، وصبرهم عليهم- لاشك- أقل من صبر أمهاتهم، ومايمضونه من وقت معهم أقصر كثيراً مما تمضيه الأمهات.
وعليه أرجو أن تتقبلوا- أيها الآباء- وصيتي لكم اليوم بأن تمضوا وقتاً أطول مع أطفالكم، وتزيدوا من صبركم عليهم، وتمنحوهم اهتماماً أكبر، وتحادثوهم مرات أكثر.
يؤكد أحد المتخصصين بالعلاقات الأسرية في مركز للصحة السلوكية على دور الأب وأهمية صلته بأبنائه يومياً فيقول: «إن وجود الأب الحنون المهتم بأطفاله في الصغر يحقق مكاسب عظيمة، حتى قضاء ربع ساعة بعد عودة الأب إلى بيته، وربع ساعة معهم قبل النوم يعد استثماراً مربحاً جداً».
كذلك فليحرص الآباء على اصطحاب أطفالهم كل أسبوع في نزهة في حديقة، أو رحلة إلى مدينة ألعاب، أو جولة في متحف أو تسوق في مكتبة أو غيرها.
وهذا الاصطحاب الأسبوعي، وتلك المحادثة اليومية، لاينفعان الأطفال وحدهم بل ينفعان الآباء أيضاً ومعهم جميع أفراد أسرهم. تقول دراسة حديثة: إن الآباء الذين يبدون حناناً على أبنائهم واهتماماً بهم يتمتعون عادة باستقرار أسري أفضل، وتزيد إمكانات نجاحهم المهني أكثر من غيرهم.
والأبناء في سن المراهقة ليسوا أقل حاجة إلى اهتمام آبائهم بهم وعطفهم عليهم من الأطفال الصغار، ففي سنوات المراهقة تساعد علاقة الأب الحميمة بالأبناء والبنات على تحقيق التوازن النفسي لهم، ويعينهم على تجاوز عقباتهم بنجاح. يقول أحد المستشارين التربويين: إن القدرة على حل المشكلات والصراعات مسألة في غاية الأهمية خلال سنوات المراهقة. ويضيف: إن عمل الأب مع ابنه المراهق أو ابنته المراهقة على حل المشكلات معاً يقوي الصلة بين الطرفين.
وما أغنانا عن هذه الدراسات الحديثة الآتية من الغرب أو الشرق لو عملنا بما أوصانا به إسلامنا. يقول عليه الصلاة والسلام: «مامن مسلم تدرك عنده ابنتان فيحسن صحبتهما إلا أدخلتاه الجنة» صحيح البخاري. وقال عليه الصلاة والسلام: «إني لأدخل في الصلاة وأنا أريد أن أطيلها فأسمع بكاء صبي؛ فأتجوز في صلاتي؛ لما أعلم من وجد أمه من بكائه» البخاري. وقال عليه الصلاة والسلام في المرأة التي شقت التمرة وأعطت كل صبي من صبييها نصف تمرة: «لقد رحمها الله برحمتها صبييها» البخاري.
هكذا يحض النبي عليه الصلاة والسلام الآباء والأمهات على حب الأبناء والبنات، ويعلمنا رحمتهم والرفق بهم، ويبشرنا برحمة الله لنا جزاء ذلك في الدنيا، وإدخالنا الجنة في الآخرة
بسم الله الرحمن الرحيم
أهلين بالأخوات الفاضلات
الحكاية وما فيها إنه زميلتي معلمة لطالبات بمراحل إبتدائية
من أولى إلى رابع ابتدائي تقريبا
وتبغى تعطيهم درس تجويد عن حروف الإظهار
وطلبت مني رسوم لقصة تحكيها لهم داخل الفصل
حتى تستمتع الطالبات أثناء الشرح ويكون الفهم أسهل
ونفذت لها ما طلبت فرسمت لها ثلاث لوحات بيدي
لأنها طلبتها بالفوتوشوب لكن أنا شفت انه باليد أسهل بكثير
سأضع القصة أولا وبعدين الصور
][][§¤°^°¤§][ القصة ][§¤°^°¤§][][
كان هناك رجل يحب الصيد ، في يوم من الأيام ركب السفينة ليستمتع بمنظر البحر
فأخذ الصياد سنارته ورماها في البحر ليصطاد سمكة
وبعد مرور بعض الوقت أحس بشيء علق بسنارته
ففرح وظن بأنها سمكة كبيرة ، فأخذ يسحب سنارته للأعلى ليرى مالذي اصطاده
وفوجيء بصدفة كبيرة وجميلة
وعندما فتحها وجد مجموعة من اللآلئ المنيرة
ويخرج منها نور رائع
كان عدد حبات اللؤلؤ ستة
وكل لؤلؤة كتب عليها حرف من حروف الإظهار
( ء ، هـ ، ع ، ح ، غ ، خ )
ففرح الصياد كثيرا بهذه الصدفة الجميلة واحتفظ بها في بيته
][][§¤°^°¤§][ الصور][§¤°^°¤§][][
سأضع الصور في روابط لأن حجمها كبير بعض الشيء
الصورة الأولى
http://www.lakii.net/images/Nov06/um-walaa_poUHRF.jpg
الصورة الثانية
http://www.lakii.net/images/Nov06/um-walaa_oiOY7V.jpg
الصورة الثالثة
http://www.lakii.net/images/Nov06/um-walaa_jqr6oH.jpg
واعذروني على جودة الصورة لأنها ملتقطة بالجوال
أتمنى يعجبكم موضوعي
وإن شاء الله لو قمت بأعمال أخرى وأفكار جديدة راح أنزلها في المنتدى
أختكم أم الولاء
1_ ان في الدماغ أخلاط و مواد ضارة في نموا الطفل وصحته فالبكاء يعالج ويكافح هذه المواد!
2_ان البكاء يساعدعلى تقوية عضلات الحنجره الصوتية للطفل ويساعده على الكلام السوي في المستقبل !
3_ان البكاء يطرد البكتريا والبلغم الموجود في صدر الطفل!
4_ان البكاء لغة ضروريه للطفل ليعبر عن مشاعره ورغباته وحاجياته!
5_ان البكاء قوة يستخدمها الطفل احيانا للضغط على امه لتعطيه الحلوى مثلا !
6_لابد من التفريق بين بكاء الطفل المكذوب ولمعرفة ذلك فان عينيه لاتدمع ويعرفه من لديه ادنى فراسه!وكذا بكاء الصراخ يعني القوة واثبات الذات وتخطي بعض الامهات في تنفيذ رغبته حينما يصرخ لآنه يولد لديه لغة العدوانيه في نموا مداركه وغالبا مايؤثر عليه مستقبلا!
وكذا بكاء الرغبات الجانحه وحب السيطرة على ممتلكات الغيرفان السماع لبكاءه المكذوب هذا يولد لديه الدلال المفرط والترهل في كيانه الذاتي وعدم الاعتماد على النفس!
لابد من الفهم الدقيق لبكاء الحب لآن اهمال ذلك يعني انحراف جينات العاطفة لدى الطفل مما يؤثر عليه بالمستقبل بالانحراف الخطير والوقوع في براثن المعاكسات وغيرها!!
ولغة ذلك والله اعلم تكمن في ضروب منها:
1_النظرات ودوامها من الابوين للطفل وهو مايسمى بلغة العيون!
2_لمسات الايدي والصدر وارنبة أنف الطفل وقبل ذلك وهو في بطن امه بالمسح على بطنها!
3_الضم على الصدر في حال استرخاءه لابكاءه!
4_حليب الام هو ثلاثة ارباع العاطفه فلينتبه لذلك!
5_ لغة الحركات بالايدي في شاشه عيني الطفل تعني الاهتمام والتواجد مع الطفل!
6_ ا شباع الام عاطفيا خلال فتره الحمل من قبل الزوج يعكس جاذبيته على الطفل مما يساعد ه على النموا الصحي والعاطفي !
7_ ملاعبة الطفل وتركه يلعب بما يشااااااااااء من العاب يخترعها من تلقاء نفسه حتى ولو أدى ذلك الى اللعب بأثاث المنزل!!
* 8_ قراءة القرأن وسماعه له ومشاهدته لنا ونحن نصلي امامه ضروره ملحه لتنميه العاطفه الايمانيه لديه!
حسبي أن أجتهدت في كتابه هذه الافكارمن تلقاء نفسي ولا ألو من الخطأوالتقصير فساهمي معي ومعك لبنائي وبنائك ذاتيا من بوابة النقد التي مفتاحها بيدك وأياك أن تدع الباب مغلقا فتقتلي فكرة بغير حق
كريزي كريزي
أهم الأساليب الخاطئة
ومن أهم الأساليب الخاطئة التي يمارسها الوالدان في تربية أطفالهما ما يلي:
(1) القسوة:
وهي تتمثل في استخدام أساليب التهديد والحرمان، أو استخدام العقاب البدني كأساس في عملية التنشئة الاجتماعية، مما يترتب عليه خلق شخصية عدوانية متمردة تنزع إلى الخروج على قواعد السلوك المتعارف عليه كوسيلة للتنفيس والتعويض عما تعرضت له من ضروب القسوة.
إن القسوة الشديدة من جانب الآباء تُنمِّي لدى الأطفال صفة الكذب تجنبًا لأي عقاب، وكذلك التردد في اتخاذ قرارات في المواقف التي يتعرض لها الطفل.
(2) التسلط :
ويقصد به فرض الأب أو الأم لرأيه على الطفل، وعندما يمارس هذا الأسلوب من قبل أحد الوالدين أو من كليهما فإن ذلك يؤدي إلى أن يشعر الأطفال بالضيق وبعدم الثقة في نفوسهم، كذلك نجد أن الأطفال تنشأ عندهم سلبيات كثيرة مثل الخوف والكذب وعدم الشعور بالحرية والحرمان من ممارسة بعض الأنشطة، كما أن عدم وجود جو تسوده الشورى والحوار داخل الأسرة يجعل الطفل غير قادر على إبداء رأيه بصورة حرة، ومن ثم فلابد من تربية الأطفال على حرية الرأي والمناقشة والتعاون والصداقة، بالإضافة إلى النشأة الدينية السليمة.
(3) الحماية المفرطة:
ويعني بها القيام بالواجبات والمسؤوليات التي يمكن أن يقوم هو بها نيابة عن الطفل؛ حيث أن حرمان الطفل من التصرف في أموره الخاصة يؤدي إلى عجزه وعدم تحمله لمسؤوليته كفرد في المستقبل، وكذلك مواجهة الصعاب والمواقف الاجتماعية.
إن الحماية المفرطة لها نتائجها الخطيرة على سلوك الطفل حيث إنها تؤدي بجانب العجز إلى عدم الثقة بالنفس والفشل في المواقف الاجتماعية لدى الطفل، كما تؤدي إلى انعزاله حتى داخل الأسرة.
(4) الإهمال:
ويتمثل في ترك الطفل دون تشجيع على السلوك المرغوب فيه ودون محاسبته على السلوك غير المرغوب فيه، وقد يأخذ الإهمال مظهر عدم العناية بالطفل من حيث المأكل والمشرب والملبس أو عدم الاهتمام أو عدم الحماية أو عدم التقدير.
(5) التذبذب والتفرقة:
يتعلق التذبذب بعدم استقرار الأم والأب من حيث استخدام أساليب الثواب والعقاب، وهذا يؤدي إلى حدوث صراع داخل الفرد، وقد يؤدي إلى اضطراب في تكوينه الشخصي والنفسي، مما يجعله شخصًا متقلبًا مزدوج الشخصية منقسمًا على نفسه، وكذلك التفرقة بمعنى عدم المساواة بين البنين والبنات في المعاملة وفي الثواب والعقاب، وقدي يؤدي إلى تنشئة شخصية أنانية حاقدة متمردة.
منقول
تحياتى