التصنيفات
أمومة وطفولة

الالعاب المناسبة للاطفال: -للامومة و الطفل

غزل———————- نجمة ساطعة
يمكن اعطاء جواب صريح وواضح عن التساؤل حول اي الالعاب اكثر ملائمة للاطفال، ولكن بشكل عام يمكن القول ان الالعاب المناسبة للاطفال هي تلك الالعاب التي تحمل الصفات التالية: الركض، الحركة، الفعالية، السحب، الرمي، أو القذف، المسك، الدفع، الانحناء، الصعود، استخدام اليد واللمس، الادخال والاخراج، والانزلاق، السباحة،اللعب بالحبل، وبشكل عام الالعاب التي تعمل على تقوية العضلات والاعضاء، وتمنح الطفل المهارة اللازمة، وتعمل على تفعيل نشاطه وتشعبه، وتتناسب مع جنسه، وان تعد الاطفال لظروف الحياة المستقبلية المبنية على اسس وضوابط النظام الاسلامي للحياة، وتعمل أيضا على ايجاد اللذة والسرور للطفل وتحمله على تكرار ذلك اللعبة ثانية دون ان يستحوذ عليه الخوف والفزع، وان تنظم طلباته، وان تعرف الطفل بمنزلة وقيمة العمل الذي يؤديه الآخرون له، وتصقل عواطفه وتوجهها وان تخرجه من حالة الطفولة تدريجيا وتدخله في يا الكبار.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

أرجو ترتيب هذه الأسماء الأفضل فالأفضل .. " أجمل إسم لفتاه "

أصاله

أصايل

أسيل

أمجاد

أماني

أُمنيه

إيلاف
أرجو الرد منكن جميعاً أخواتي .. لإفادتي ..
ولكل من ترد علي أقول .. جزاكِ الله كل خير غاليتي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

سارونه محتاجتكم

السلام عليكم

كيفكم وأخباركم

ياحلوين أنا عندي بنت أختي

فيها العظيم(الأسقاط) ومادري شسوي رحنا لمراه تعالج قالت فيها بداية عظيم

وبعد أسبوع صارت البنت ماتشرب الإ بعد الطفش

والحل معاها

تحياتي..@@

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

هل هذا الامر طبيعي ؟ .. و الى متى يستمر ؟!!! -عالم الأمومة

السلام عليكم خواتي
ابني الحين عمره سنه و اربع شهور تقريبا .. ما شا الله عليه كان -و كان فعل ماضي- ولد مثالي ، ينام طبيعي و ياكل اي شي و ما يعذب .. الحين كثير اشياء طرأت عليه و تغير ، طبعا كل ما يتقدم في العمر تتغير طبيعته و تصرفاته -شي معروف و مسلم به- .. بس في شي واحد قاهرني .. ان شهيته للأكل تغيرت .. صارت شهيته ضعيفه و ما ياكل مثل قبل و ما ياكل اي شي اعطيه اياه .. في الماضي كان ياكل اي شي من خضار و فواكه و كل الاطعمه في المثلث الغذائي
حاليا بس ياكل بطاطا مقليه و زبيب و يشرب حليب -صار يطلب كمية حليب اكثر من قبل- .. طبخ البيت ما ياكله ، او اذا سويتله اكل مخصوص بعد ما ياكله .. و طبعا لا استطيع غصبه
الان .. ماذا افعل ؟ .. هل اصبر عليه ؟ .. مرحله و تعدي ؟ .. اخاف يتمادى في طبعه الجديد و يرفض الخضار و الفواكه بالمره .. او اني احرمه من اكلاته المفضله ؟
و الله قهر كبير لما تشوفين ابنك ما ياكل خصوصا اذا تعبت نفسك و كنت طابخته الاكل
ارجو الافاده

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

ارجو المساعدة ..مشكلة في التربية -للامومة و الطفل

السلام عليكم
انا عندي ثلاث اولاد
فاطمة 6 سنوات
امينة 5 سنوات
محمد 3سنوات
مشكلتي اكثر مع فاطمة
انانية الى حد ما
ملحاحة
لا تحب الدراسة
تعاني من التبول اللاارادي بالليل
تهتم بمظهرها كثيرا
لاتمل من مشاهدة التلفاز
كثيرة الطلبات والاسئلة
متهورة في بعض الاحيان

انا بصراحة لا اعلم ما هي الحدود المعقولة لهذه السلوكات
واعترف ايضا اني اخطات في تربيتها في الاول خصوصا اثناء وبعد الولادة وما يسببه لي هذا من عصبية
و اليوم وفي بعض الاحيان اشعر انه لايوجد حل واني فاشلة
ارجو الافادة وخصوصا الدراسة كيف اتعامل معها
هل اجبرها الى متى
هل اساعدها الى اي حد
كما اني اعاني من اعتمادهن علي
فلا يدرسن سطرا الا بوجودي هذا مزعج وغير نافع

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

.•´♥ مسابقة أطفال منتدى لك .•´♥ نحن نعرض المشكلة و عليكم الحل .•´♥ -للامومة و الطفل


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته يا أمهاتنا الغاليات

كثيرا ما نمر بمشكلات

لكن قليلا ما نعرف الحلول لها و نتصرف بشكل صحيح

لذا أحببنا أن نستمتع جميعا

بمغامرات أبنائنا و تحليلاتهم المضحكة

أتعرفون بالأمس وقت في مأزق
ذهبت إلى غرفة الضيوف ووجدت صحنا جميلا كم أحب هذا الصحن , دائما الأمهات يخبئونه عنا ، ألا يعرفون العشق الذي بيننا وينه ؟ إنهم عجيبوا التصرف , وأمسكت به وأخذت واحدة منه كان لونها احمر وعليها صورة كرز
جميل ووضعتها في فمي امممممممم طعمها لذيذ ، وفجأة سمعت صوت ماما من بعيد يناديني : ربى إنت فين ؟ فين راحت هذه البنت ؟

المشكلات من صنع

طفلة

أحب أن أعرفكم بنفسي أنا ربى ابنة ام سهيل الصغرى عمري ثلاث سنوات ، أحببت أن أشارككم هنا في موقعكم هكذا انا اقول عنه

و طفل

إسمي مالك و أنا أبن أم البنين ، أحبت أمي أن تحكي القصص على لساني " ربما لتفهم ما يفقع برأسي و تفهم كي أتصرف " لي أخوين محمد و بشر ، أحب محمد جدا و أسمح له أن يحضن ماما ، أما بشر فأحيانا لا أسمح له أن يحضن ماما على كل حال ليس بالضرورة أن كل قصة تكتبها أمي ستكون حكياتي >>> لا تردّا عليها قالت ذالك حتى لا يقال باب النجّار مخلع

في كل أسبوع سنعرض عليكم مالك و ربى مشكلة تربوية

إنتظرت أيام حتى تكلمت أمي في الهاتف مع جدتي مرة أخرة ، و تسحبت إلى المطبخ و أتخذت قراري ، سأبحث عن البيضة المسلوقة .
ففتحت العلبة و أسقط الأولى ثم الثانية لكن أمرا سيئا قد حدث مرة أخرى فقد رأتني أمي فضربتني أكثر من مرة

و سنعرض تصرف أم مالك و أم ربى مع هذه المشكلة

ايش بدي اعمل فيك ؟ اضربك
وامسكت بيدي الصغيرة وضربتني عليها .
آخ كم أنت قاسية ياماما ، على فكرة كل يوم يحصل لي نفس الموقف ماما تقول لأ وأنا اقول نعم .

و أنتم ستخبرونا

هل تصرفت أم مالك و أم ربى بشكل صحيح أم أخطأت

أحست أمي بي و رأت المنظر فصرخت صرخة إهتزت لها جدران المبنى كله ! و جلست تحت الكرسي و لم أعمل شيئا أخر ! أتعرفون لماذا ؟! حتى لا تصرخ أمي صرخة أخرى تنقسم بسببها الكرة الأرضية قسمين ! الآن فهمت كيف تحدث ظاهرة الزلازل في الكرة الأرضية !

و ما هو التصرف الصحيح لهذه المشكلة

و الفائزة هي من تبذل جهد أكبر لحل هذه المعارك و الحل الصحيح لهذه المعارك

و الهدية

شعار لطيف خفيف دم

مثل ربى و مالك هههههه

::
::

::
::

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

مياه المسابح.. أضرار بالغة على رئة الأطفال -للامومة و الطفل

مياه المسابح.. أضرار بالغة على رئة الأطفال

تعقيمها بالكلور لا يقل ضررا عن التدخين.. والأوزون أحد البدائل المقترحة

الرياض: د. حسن محمد صندقجي
منْ يحرصون على تلقي أولادهم أو بناتهم دروساً في السباحة خلال المراحل المبكرة جداً من العمر، وعلى وجه الخصوص في مسابح مغلقة، داخل صالات ذات أنظمة تهوية ضعيفة، ربما عليهم أن يُراجعوا ذلك الأمر مجدداً. وكذلك على الذين يتباهون بامتلاكهم، في منازلهم أو فيلاتهم، مسبحا داخليا مغلقا، عليهم أيضاً أن يُراجعوا الأمر برمته من جديد حرصاً على سلامتهم وسلامة أطفالهم. وأن يحرصوا بدلاً من هذا على إنشاء تلك المسابح في المساحات الخارجية، ضمن أسوار المنزل. أو اعتماد أنظمة لتعقيم مياه المسابح لا يُستخدم الكلور فيها. أو أضعف الإيمان كما يُقال، الاهتمام بتهوية غرف وصالات المنزل بشكل فاعل للتخلص من تشبع الهواء المنزلي بأبخرة غاز الكلور ومشتقاته. وأيضاً بأن تتم عملية التعقيم بالكلور ضمن حدود اللازم ومن قبل متخصصين بعيداً عن حالات تشبيع المياه بالكلور، ذلك أن ثمة العديد من الدراسات الطبية التي بدأت في التحذير من مغبة استنشاق الهواء، داخل المنزل أو في الصالات المغلقة، المشبع بالأبخرة المتصاعدة من مياه المسابح المعقمة بمادة الكلور.
وكان آخرها قد صدر للباحثين من بلجيكا في الأسبوع الأول من شهر يونيو الحالي ضمن مواضيع مجلة طب الأطفال التابعة للأكاديمية الأميركية لطب الأطفال. وفي دراستهم، قال الباحثون من جامعة لوفاين الكاثوليكية في بروكسل إن الأطفال الذين يتلقون دروس تعليم السباحة، والتي تتم في مسابح داخلية مغلقة، إنما هم عُرضة لتأثيرات رئوية سلبية تبدو على هيئة ارتفاع نسبة الإصابات بالربو asthma والإصابة بالتهابات الشعب الهوائية bronchitis فيما بينهم لاحقاً.

* المسابح المغلقة وتأتي هذه الدراسة الحديثة بعد توالي ورود دراسات طبية سابقة، كان ملحق الصحة في «الشرق الأوسط» قد أشار إلى بعضها في ثلاث مناسبات سابقة، حول أسباب ارتفاع معدلات الإصابة بالربو بين السباحين، المحترفين والهواة، المشاركين في العاب الماء المختلفة التي تُمارس في الصالات المغلقة. كما صدرت حديثاً دراسة للباحثين من بريطانيا واستراليا حول تضرر العاملين في المسابح المغلقة، كالمراقبين لحالات الغرق فيها أو مدربي تعليم السباحة، جراء استنشاق المواد الكيميائية الناتجة عن تفاعلات الكلور المستخدم في تعقيم مياه المسابح تلك. وقال الدكتور ثيكيت، الباحث الرئيس في الدراسة والمتخصص في أمراض الرئة المرتبطة بالمهن في مستشفى هارتلاند ببرمنغهام في بريطانيا، بأن هذا يُضاف إلى جملة من الدراسات الأوروبية والأميركية التي لاحظت ارتفاع نسبة الإصابات بالربو بين العاملين في المسابح وبين المحترفين للسباحة. كما أن التقارير كانت قد أفادت قبل فترة أن حوالي نصف السباحين الأميركيين المشاركين في الألعاب الأولمبية التي جرت منافساتها بأستراليا كانوا بالفعل يُعانون بدرجات متفاوتة من الربو وحساسية الصدر.

وهو ما يعتقد الباحثون الطبيون أن سببه تأثر نوعية الهواء المحيط بالمسابح، خاصة الداخلية المغلقة منها، بالمواد المُضافة إلى الماء من أجل تعقيمه وضمان سلامته من الميكروبات. لذا تطرح العديد من المصادر الطبية استخدام تقنية التعقيم بالأوزون بديلاً للتغلب على احتمالات الإصابة بالربو تلك. بعيداً عن استخدام الكلور والمواد الكيميائية الأخرى المتكونة جراء تفاعل الكلور مع إفرازات أجسام السباحين، وبالتالي انتشارها في الهواء المحيط بالمسابح.

ووفق ما قاله الباحثون البلجيكيون، فإن كلور تعقيم مياه المسابح هو سبب ظهور المشكلة بين الأطفال. وأضافوا بأن المواد الكيميائية التي تنتج عن وجود الكلور في الماء وتفاعله مع إفرازات أجسام السابحين، تعمل على إثارة عمليات الحساسية في داخل الشعب الهوائية لرئة الطفل. وهو ما يُسهل في مراحل تالية من العمر الإصابة بالربو أو غيره من أمراض الرئة لديه.

* الكلور وتفاعلاته ومن المعلوم أنه ولحماية السباحين من الأمراض الميكروبية في مياه المسابح، فإن الكلور يُستخدم بانتظام في تعقيمها. ويعتني المهتمون بشأن المسابح وتنظيفها بقياس نسبة الكلور ودرجة حمضية pH levels الماء فيها. ويعمل الكلور على تنقية الماء في المسبح من الميكروبات، لكنه يأخذ وقتاً لإتمام ذلك. لذا فإن من المهم التأكد أن نسبة الكلور تظل طوال الوقت ضمن المقدار الفعال لإنجاز هذه المهمة كما هو المنصوح به طبياً. إذْ أن هناك عدة عوامل تُقلل من المحافظة على النسبة اللازمة من الكلور لتعقيم الماء، مثل ضوء الشمس والأوساخ والأجزاء المتحللة من أنسجة جلد السابحين داخل الماء أثناء السباحة. الأمر الذي يستدعي ملاحظة النسبة باستمرار لضبطها كي تحافظ على تعقيم الماء من الميكروبات. لكن هنالك أيضاً عاملا آخر مهما في فاعلية الكلور حتى لو كانت نسبته ضمن المنصوح به، وهو عامل مقدار درجة حمضية ماء المسبح. وهو أمر يُهتم به لسببين، الأول أن قوة قضاء الكلور على الميكروبات تختلف باختلاف درجة الحمضية. وكلما ارتفع مؤشر الحمضية، أي أصبح الماء أكثر قلويةً، ضعفت قوة الكلور في قتل الميكروبات. والثاني أن درجة حمضية أجسام السباحين تتراوح ما بين 7.2 و7.8، ولو لم تكن درجة حمضية ماء المسبح ضمن هذا المستوى، سواءً ارتفعت أو انخفضت عنه، لأدى ذلك إلى بدء شكوى السابح من تهيج في العين والجلد والأنف. من هنا أهمية العناية الشديدة بضبط نسبة الكلور ودرجة حموضة الماء. كما ان عدم افتراض أن استخدام الكلور يُعفي، المسؤولين من العناية بنظافة ماء المسابح، عبر الاهتمام بتصفية الماء وترشيحه لإزالة الشوائب أو القاذورات. كما أن إضافة الكلور لا تُعفي مرتادي تلك المسابح من الاهتمام بالنظافة الشخصية قبل وأثناء وبعد السباحة.

والإشكالية المباشرة وتداعياتها ليست هي استخدام الكلور في تعقيم مياه المسابح، بل هي في تلك المواد الناتجة عن تفاعلات الكلور أثناء وجوده في تلك المياه. والمعلوم أن الإنسان حين السباحة تخرج منه إفرازات العرق كما تتحلل عن طبقات جلدة كمية من الأنسجة الجلدية الخارجية الميتة. هذا ناهيك عن العبث الذي يُمارسه الأطفال الصغار، وحتى ذوي عقول الأطفال من البالغين، من خلال التبول أو إلقاء اللعاب في أثناء السباحة داخل مياه المسابح، بما ينشأ عنه تواجد مواد عضوية داخل مياه المسابح. وهذه المواد العضوية تتفاعل مع الكلور، المُضاف بالأساس لتعقيم المياه من الميكروبات، ما ينتج عنه تكون مواد كيميائية جديدة ومثيرة لعمليات الحساسية. ومن أهمها مواد تراي كلور أمين trichloramine ، ومواد الدهايدية، وهيدروكاربونات هالوجينية ، وكلوروفورم ، ومواد تراي هالو ميثان، وكلورامينات، والتي إما أن تتصاعد مع أبخرة الماء في الهواء ليستنشقها السابحون أو الحاضرون داخل تلك المسابح المغلقة، أو تبقى ذائبة في المياه لتتفاعل مباشرة مع أنسجة الجسم الملامسة للمياه. وهي أيضاً ما تُعطي تلك الرائحة المتميزة للهواء المشبع بالمواد الكلورية والرطوبة في صالات المسابح المغلقة، أو في أجواء هواء المنازل التي بها مسابح داخلية مغلقة. وهي نوعية من الهواء يُميزها أي منا حال وجوده في صالات السباحة أو منازل بها مسابح مغلقة. والمعلوم على وجه الخصوص أن مادة تراي كلور أمين trichloramine تتسبب في تهيج عمليات الحساسية في العينين والجلد وأجزاء الجهاز التنفسي العلوي.

* رئة الأطفال

* وكانت مجلة طب الأطفال قد عرضت مؤخراً نتائج دراسة الباحثين البلجيكيين حول مدى تأثر رئة الأطفال، وظهور الإصابات بالربو لاحقاً، جراء تعلم السباحة وممارستها في مسابح داخلية مغلقة. وشملت الدراسة حوالي 250 من طلاب المدارس، ممن أعمارهم تتراوح بين 10 و13 سنة، وممن يتابعون الحضور إلى دروس تعلم السباحة في مسابح مغلقة بمعدل ساعة وخمسين دقيقة أسبوعياً. وتبين أن 50% ممنْ تلقوا دروسا في تلك المسابح المغلقة وفي مراحل مبكرة من العمر كانوا يُعانون من نوبات صفير الصدر، وأنهم عُرضة بنسبة أربعة أضعاف للإصابة بالربو أو التهابات الشعب الهوائية، وأيضاً عُرضة بنسبة الضعف للمعاناة من ضيق التنفس عند الهرولة أو الجري. هذا بالمقارنة مع الأطفال الذين لم يتلقوا تلك الدروس في السباحة بمسابح مغلقة داخلية في تلك المرحلة من العمر.

ولفحص هذا الجانب حول دور تعلم الأطفال الصغار للسباحة في مسابح داخلية مغلقة ونشوء حالات الربو فيما بينهم، قام الدكتور بيرنارد وزملاؤه الباحثون من جامعة لوفاين الكاثوليكية في بروكسل بدراسة مسح إحصائي لمدى إصابات مجموعة من الأطفال بمرض الربو. وتم سؤال والديهم حول صحة الجهاز التنفسي لأطفالهم وتعرضه لانتكاسات صحية سابقة، ونوعية المؤثرات البيئية التي يتعرضون لها في الهواء. كما أجرى الباحثون تحاليل لدم هؤلاء الأطفال خاصة ببعض أنواع البروتينات في الدم، والتي تعتبر نسبة وجودها في الدم وثيقة الصلة بمستوى صحة الأغشية المبطنة للشعب الهوائية داخل تراكيب الرئة لدى الأطفال.

وتبين للباحثين، من مراجعة النتائج، أن الأطفال الذين تواجدوا بالعموم داخل تلك الصالات المغلقة للمسابح الداخلية، تبدو عليهم علامات ومؤشرات تلف في الأغشية المبطنة للشعب الهوائية. وأن هذا التلف في تلك الأغشية على وجه الخصوص يجعلهم عُرضة بشكل أكبر للإصابة بنوبات الربو والإصابة أيضاً بحالات متكررة من التهابات الشعب الهوائية. وتحديداً قالوا بأن أنسجة بطانة الشعب الهوائية تصبح غير قادرة على التحكم في منع نفاذ المواد الكيميائية المهيجة لتفاعلات الحساسية إلى داخل أنسجة الرئة، ما يُسهل نفاذ تلك المركبات الكيميائية عند تعرض الطفل لها، وبالتالي ظهور نوبات الربو والتهابات الشعب الهوائية. وقال الباحثون إن نتائجنا تقترح أن سباحة الأطفال الصغار في مياه معقمة بالكلور للمسابح المغلقة مرتبط بتغيرات في أنسجة الشعب الهوائية للرئة. وهو، مع تعرضهم لعوامل بيئية أخرى كأدخنة السجائر، يُحفز إصابات الأطفال هؤلاء بالربو والتهابات الشعب الهوائية.

والمعلوم أن الرئة وتراكيبها لدى الأطفال الصغار في تلك المراحل المبكرة من العمر، إنما هي في طور النمو، وفي طور التعود على المؤثرات البيئية ايضا، من مواد كيميائية وغبار وأتربة، في الهواء. وهو ما يعني حساسية تلك المرحلة وتداعيات تفاعلاتها على صحة الرئة في مراحل تالية من العمر. ولذا لاحظ الباحثون أن الرئة والشعب الهوائية لدى الأطفال تتأثر سلباً من ناحية عُرضة استعدادها للإصابة بنوبات الربو وتكرار التهابات الشعب الهوائية لدى الأطفال الذين تعرضوا لهواء المسابح المغلقة المشبع بغازات الكلور وأيضاً لأدخنة السجائر. أي أن تزايد التعرض للعوامل المهيجة لأنسجة الرئة يرفع من الاحتمالات المستقبلية في حساسية الرئة وتراكيبها.

* سجال علمي

* وفي معرض التعليق على الدراسة، قال الدكتور ألن كدافي، طبيب الأطفال المتخصص بالربو في المركز الطبي لجامعة نيويورك، إن الدراسة بلا ريب تجعلنا نعيد مراجعة تعريض الأطفال الصغار لمياه المسابح، المغلقة، إذا ما كانت تُؤثر على نمو أنسجة الرئة لديهم. لكن الدراسة قليلة العدد، وأعتقد، على حد قوله، أن من المبكر أن يمتنع الوالدين، بموجب نتائجها، أخذ أطفالهم إلى دروس تعلم السباحة فيها. هذا مع اعتبار أنه شيء يجب التفكير فيه.

لكن الدكتور ألفرد برنارد، الباحث الرئيس في الدراسة البلجيكية، قال كلاماً واقعياً دقيقاً حول الأمر برمته، إذْ صرح بالقول إن من المهم إدراك أن الدراسات الطبية التي فحصت تأثير أمان تلك المواد الكيميائية المستخدمة في تعقيم مياه المسابح، إنما بدأت حديثاً. بمعنى أن تنبه الأطباء والباحثين حول احتمالات وجود تأثيرات سلبية صحية، وخاصة على الأطفال، للكلور إنما هو تنبه حديث ولم يُحاول الباحثون جلاء حقيقة الأمر في السابق. وأن صدور مثل هذه الدراسات الحديثة إنما هو في واقع الحال تطور في المعرفة الطبية لما كنا غافلين عنه وعن تأثيراته السلبية. والتفكير المنطقي البسيط يستوجب، حال سماع بدء تنبه الأطباء إلى آثار سلبية محتملة، عدم ردها بدعوى أنها دراسات قليلة العدد أو أن عدد الأفراد التي شملتهم قليلة، أن مثل هذه المتطلبات، في الأبحاث والدراسات، إنما تكون عند مقارنة تأثيرات أمرين معرفين، وذلك في محاولة معرفة أي منهما أقوى في الدلالة والمعنى من النواحي الطبية. أما حينما يكون الحديث عن شيء لم يسبق التنبه إليه بشكل جدي، خاصة حينما يتعلق الأمر بصحة الأطفال ونمو أنسجة أعضائهم التي يعلم الكل مدى حساسية تأثرها بالظروف وبمتغيرات البيئة من حولهم، يكون وقع النتائج مختلف تماماً. ويستوجب على أقل تقدير عدم إهمالها، بل ومتابعة إجرائها على نطاق أوسع وفي مجتمعات مختلفة، مع التنبيه الجاد للوالدين أو غيرهم أن ثمة تحذيرات طبية حالية من احتمالات التأثر السلبي.

ولذا أضاف الدكتور بيرنارد القول: على الرغم من أن تعقيم مياه المسابح بالكلور هو جزء أساسي في تحقيق أمان السباحة فيها، إلا أن على الوالدين والمسؤولين عن العناية بالمسابح إدراك أن هذه الطريقة يُمكن استخدامها في تعقيم المسابح بطريقة آمنة فقط إذا ما تم الحفاظ على نسب الكلور في أدنى مستويات كفيلة بقتل الميكروبات، دون إضافته بكميات سامة تعرض السباحين للتأثيرات الصحية السلبية.

واستطرد بالقول إن وضع مستويات منخفضة من الكلور في مياه المسابح يرفع من احتمالات التعرض للالتهابات الميكروبية. ولو وضع بكميات عالية لأدى إلى ارتفاع احتمالات التأثر السلبي به. وهو ما عبر بالقول عنه الدكتور برنارد إن الكلور يجب استخدامه كمادة تُضاف للتعقيم من الميكروبات، وليس كمادة منظفة لمياه المسابح.

وقال الدكتور برنارد إذا ما كانت سباحة الأطفال شيئاً متكرراً، فإن على والديهم أن لا يأخذوهم إلى مسابح لا يهتم بها المسؤولون عنها بشكل جيد. لأن مياه المسابح آنذاك والهواء المحيط بها سيحتوي نسبة عالية من الكلور. وهو ما يُمكن للوالدين الشعور به عبر إما شم رائحة الكلور القوية في الهواء حينئذ، أو بدء الشعور بشيء من الحكة أو التهيج في العينين أو الأنف أو الحلق خلال السباحة.

وقال بأن على الوالدين عموماً الاهتمام بمنع تمادي الأطفال في السباحة والتواجد في مياهها لمدة تزيد عن عشرين دقيقة إذا ما شكوا بأن نسبة الكلور عالية. كما ويجب منع الأطفال من شرب مياه المسابح مطلقاً.

* التعقيم بالأوزون.. ليس لمياه الشرب فقط

* يربط الباحثون الطبيون بين وجود المركبات الكيميائية الناجمة عن تفاعل الكلور مع المواد العضوية في مياه الشرب أو في مياه المسابح، وبين ارتفاع الإصابات بالربو وحساسية أجزاء الجهاز التنفسي العلوي ( التي تسبق وصول الهواء إلى القصبة الهوائية بالرئة ) وتلف أنسجة الرئة نفسها وحالات الإجهاض وسرطان المثانة. وهي ملاحظات علمية تبدت للباحثين نتيجة الدراسات التي تم إجرائها في الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وبلجيكا وألمانيا واستراليا. وهي جوانب سبق عرضها في عدد 25 يناير من ملحق الصحة بـ«الشرق الأوسط»، عند الحديث عن تعقيم مياه الشرب بالكلور. بل إن احدى تلك الدراسات قالت تحديداً إن الأطفال الذين في سن العاشرة حينما يقضون حوالي ساعتين أسبوعياً في مسابح مغلقة ومعقمة مياهها بالكلور فإن التلف الذي يطال الرئة لديه يوازي ذلك الذي يُلاحظ طبياً على رئة البالغ عند تدخينه السجائر! والسؤال هو هل تتوفر بدائل لتعقيم مياه المسابح بغية استخدمها عوضاً عن اللجوء إلى الكلور لتحقيق هذه الغاية؟

اهم تلك البدائل المطروحة اليوم بشكل جاد هو استخدام تقنية التعقيم المتواصل بالأوزون. ولئن كانت شركات إنتاج مياه الشرب المعبأة قد سبقت إلى استخدام إما تقنية الأوزون أو الأشعة ما فوق البنفسجية لتعقيم المياه تلك حفاظاً على طعم مياه الينابيع النقي والصافي المعبأة لترغيب المستهلكين لشرائها، فإن الأمر نفسه ممكن لتعقيم مياه المسابح، بل هو أفضل وأضمن، لسبب بسيط وهو أن ضمان نقاء الماء من الميكروبات باستخدام الأوزون، هو ضمان وقتي حال التعبئة فقط. أما بعد هذا، إن لم تكن تلك العبوات محكمة الإغلاق التام، فإن الماء قد يكون عرضة للتلوث ولنمو الميكروبات فيه. هذا بخلاف الكلور الذي تظل مادته في الماء طوال الوقت لتضمن التعقيم المستمر إلى حد كبير طوال الوقت.

وبالرغم من توفر هذه التقنية في مناطق شتى من أوروبا لتعقيم مياه بعض من المسابح منذ أكثر من 50 عاماً، إلا أن اعتماد المسابح الترفيهية العامة على استخدم تقنية الأوزون في تعقيم مياهها يظل متأخراً جداً، خاصة في الولايات المتحدة. لكن ثمة توجها نحو الاستفادة منها في هذا المضمار، ولعل أولها ذلك الذي أُقيم قبل بضع سنوات في فيرهوب بولاية ألاباما، إلا أن ثمة صعوبات في تعميم هذا الأسلوب. والإشكالية هي في الكلفة العالية لتوفير استخدام تلك التقنية، التي قد يراها البعض أهم من كل نتائج تلك الدراسات الطبية التي تحدثت عن مجموعات من الآثار الصحية السيئة على مرتادي المسابح. هذا بالرغم أيضاً من أن الباحثين في تخصصات شتى مرتبطة بالعناية بمياه المسابح، وبالمسابح نفسها يقولون بأن الكلفة المادية العالية تلك في البداية يُعوضها عدم الحاجة إلى تلك الرعاية المتكررة لتعقيم مياه المسابح باستخدام الكلور، وكذلك حماية بنية المسابح نفسها وأجزائها المختلفة من تأثيرات الكلور عليها. سواء كان الكلام عن تراكيب بناء بركة السباحة نفسها أو أنظمة التهوية والإضاءة لصالات السباحة أو حتى الأثاث فيها. والتي بالجملة لا يتسبب الأوزون بأي منها.

كما يقولون بأن الماء سيكون أكثر نقاوة، ما يُسهل على أجهزة التصفية العمل بسرعة على تنقية المياه من الشوائب دون التعرض لكل المركبات الكيميائية التي تنتج عن تفاعل الكلور مع المواد العضوية المتجمعة في مياه السباحة.

ويتم إنتاج الأوزون من جزيئات الأوكسجين المكونة من ذرتين للأوكسجين، وذلك عبر عملية التحويل باستخدام الطاقة الكهربائية نحو تكوين جزيئات الأوزون المكونة من ثلاث ذرات من الأوكسجين. والحقيقة أن الأوزون هو مادة أقوى بمراحل كثيرة من الكلور في قدراته القضاء على الميكروبات. لكن لأن عمر جزيئ الأوزون قصير جداً، فإن من اللازم توفير جهاز لإنتاجه بشكل متواصل كي تتم عملية تعقيم المياه بشكل متواصل أيضاً.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

ابنتي والاعجاب الأمومة و الطفل

اخواتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته… في البدايه أود أن تشاركوني في حل لهذه المشكله المنتشره بين الطالبات وهي الاعجاب في البنات.. ابنتي الان تبلغ من العمر 10و12 سنه وحينما وهي الان في الصف الاول متوسط واعداد البنات كثير في هذه المدرسه..ابنتي جميله ومحبوبه من قبل المعلمات والطالبات واصبحت معروفه حتى عند بنات ثالث متوسط وفيه بنت بثالث متوسط قالت لها في البدايه انها معجبه باسم بنتي وبعدين قالت لها انت أجمل بنت في العالم ومانحوه في الكلام أصيبت أبنتي في نوع من الغرور بأنها جميله تناقشت انا وهي في هذا الموضوع والحمدلله انتهى على خير..وحذرتها بالابتعاد عن هذه البنت وغيرهم من البنات من هذا النوع ..الان المشكله التي حدثت ان احدى زميلان بنتي من الصف الاول اخذت وهي وابنتي يمشون وبالاتفاق بين هذه الزميله والطالبه المعجبه وفجاه تقول ابنتي جاءت هذه البنت ومسكتني وقالت تعالي نتحدث سويا ابنتي سحبت نفسها وذهبت وفي العوده للبيت وجدت رساله من هذه البنت فيها كلام كثير مختصره أنها معجبه فيها وتريد صداقة ابنتي وغيره ..الان ماذا وكيف اتصرف مع ابنتي وهذه الفتاه..ارجو المشاركه في الحل.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

الجزء الثاني لفلم الرعب…أهداء لمدرسة العلوم الأمومة و الطفل

أخواتي هذا الجزء الثاني لمجسمات مادة العلوم بس بطريقه جديده… ويمكنك أيضا استخدامها في الحفلات التنكريه

تخيلي درس طفلك مثلا ليوم الغد عن الحشرات.. شو راح تسوين….

مثلا هذا طفلك لسه صاحي من النوم أجلسيه على الكرسي وبعديييييين…

أنفشي شعره ….ورشيه بالسبريه

وأصبغي شعره باللون الأخضر

ألصقي بعض الحشرات على وجهه.. بصمغ عادي مب سوبر غلو… تحملوا… أو ثبتيهم بالبين في الشعر

والشكل النهائي

يتبع للبنوتات

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

آداب زيارة المولود الجديد**هدية من امهات المستقبل**

<a href="http://javascript:ZoomPic('?cGF0aCUzRGFydGljbGUlMjZzZWMlM0RwaWN6b29tJTI2aWQlM0Q4NTkwOSUzQg%3D%3D');” target=”_blank” rel=”nofollow”>بعد تسعة شهور من الانتظار، يمكن أن يصبح انتظار رؤية المولود الجديد أمرا خارج حدود الصبر. ولكن مهما كان مدى حماسك لرؤية المولود الجديد، من المهم أن تتذكري بعض التعليمات عندما لقاء المولود الجديد للمرة الأولى.

الخطوات:
1. قبل الذهاب لرؤية المولود الجديد، من اللطف أن تقومي بشراء هدية للطفل الرضيع جديد. لا يجب أن تكون الهدية ثمينة جدا، ولكنها يجب أن لا تكون رخيصة أيضا، ابتعدي عن الزهور لأنها يمكن أن تسبب الحساسية للمواليد الجدد، قومي بشراء بعض الثياب الأنيقة، أو الشوكولا، أو منتجات العناية بالأطفال أو المجوهرات الرمزية.

2. لا تنسي أن تسألي عن صحة الأم أولا، وحتى قبل الاستفسار عن الطفل. بعد الوضع تكون الأم بحالة ضعف عام، وأية ملاحظة لطيفة سترفع من معنوياتها، وتجعلها تشعر بالفخر والراحة. تجنبي ملاحظات مثل تبدين مريضة جدا، هل قام الطبيب بتقطيب الجرح، الخ من الأسئلة المحرجة والمتعبة في نفس الوقت، ماذا سيفيدك حقا لو عرفت إذا كانت الولادة طبيعية أو قيصرية أو إذا كانت الأم ترضع صغيرها أو لا.

3. لا تحملي الطفل الرضيع ما لم يسمح لك. غالبا ما تكون مشاعر الأبوة والأمومة في ذروتها خصوصا بعد ولادة الطفل الرضيع، لذا توخي الحذر ولا تطيلي النظر إلى المولود أو تقومي بحمله أو نقله من غرفة الأم كأنه لعبة جديدة.

4. لا تلمسي أو تقبلي الطفل الرضيع. مهما كان الطفل الرضيع غاليا عليك لا تقومي بلمسه أو تقبيله وإذا لم تتمالكي نفسك فيفضل تقبيله إلى أعلى الجبين وليس الخد أو اليد، وبالطبع لا تنسي أن تقومي بغسل يديك بالصابون جيدا، فالأطفال يمكن أن يصابوا بالعدوى بسرعة.

5. لا تأخذي أطفالك إلى المستشفى. إذا كانت الزيارة الأولى في المستشفى فيفضل عدم اصطحاب الأطفال، إما إذا لم يكن هناك مكان لوضعهم، فنبهيهم من عدم لمس أو محاولة رفع المولود.

6. امنحي الوالدين الوقت للراحة. بالرغم من أنني أدرك جيدا أن الفئة المستهدفة من هذه النصيحة لا تملك أجهزة حاسوب لقراءة هذا التنبيه إلا أنني لن افقد الأمل في وصول هذه الرسالة لهم "لا تطيلوا الزيارة"، يحتاج الأبوان للراحة خصوصا بعد مرحلة الوضع الصعبة، خصوصا الأم التي تكون بأمس الحاجة للنوم والراحة، لذا لا تطيلوا الجلوس.

7. احتفظي بنصائحك لنفسك. لا تلعبي دور الطبيبة الخبيرة، وتبدئي بإعطاء النصائح والإرشادات، اتركي الأطباء والممرضات يقمن بدورهن.

النصائح والتحذيرات:
• لا تحاولي رفع الرضيع إذا بدأ في البكاء أو بدت عليه علامات عدم الراحة، قومي باستدعاء الممرضة، أو اتركي الأم الجديدة تتصرف بغريزة الأمومة.
• إذا كانت الأم الجديدة قريبتك، قومي بتهنئتها، وإعطائها هدية قبل الاستفسار عن الطفل الرضيع.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده