تعلموا من البهائم
البهائم والحيوانات لها ذيول لتواري بها عورتها، ولم يحدث أبداً في عالم الحيوان بما فيه الطيور أن حيواناً قص من ذيله ليبدي ما ووري تحته بحجة الحضارة والمدنية والتقدم والموضة كما تفعل بعض نساء هذا العصر
ولا حول ولا قوة إلا بالله
تعلموا من البهائم
البهائم والحيوانات لها ذيول لتواري بها عورتها، ولم يحدث أبداً في عالم الحيوان بما فيه الطيور أن حيواناً قص من ذيله ليبدي ما ووري تحته بحجة الحضارة والمدنية والتقدم والموضة كما تفعل بعض نساء هذا العصر
ولا حول ولا قوة إلا بالله
دعاء حفظ القرآن الكريم
اللهم بديع السموات والارض يادا الجلال والاكرام والعزة التى لا ترام أسألك يا الله يا رحمن بجلالك ونور وجهك ان تنور بكتابك بصرى وان تشرح به صدرى وان تطلق به لسانى وان تفرج به عن قلبى وان تغسل به بدنى فأنه لا يعيننى على الحقغيرك ولا يؤتينيه الا انت ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
ما رأيكم ان نساعدونى فى حفظ سورة آل عمران
يشغل بالي ….وينبض به قلبي …….
يتملكني الخوف عند إخفاقي في الإجابة عليه…….
أعيده مرارا وتكرارا…….وأقف عاجزة خلف جدار
الصمت لا أقوى الإجابة عليه…..
تمر سحابته على قلبي فيرتجف جزعا منه……
ويأتي ذكره أمامي فأتمنى لو كنت قادرة على
تحريك شفتي والتحرر من ذاك الجدار
يا إلهي …. يا رحمن …..يا غفار…..
هل أنت راض عني ؟؟؟؟؟
ذاك هو السؤال…وما من إجابة…تريح القلب وتخمد نيرانه ……
هل مالك الملك راض عني ؟؟؟
هل الرحمن الرحيم الغفار التواب راض عني ؟؟؟
إني أتمنى ذلك بل أقدم روحي في سبيل تحقيق ذلك…
ولكني أعود فاسأل نفسي إن كنت أطلب رضاه حقاً …
فهل أنا أهل له ؟؟؟؟
هل بالفعل أستحق رضا الله عني ؟؟؟
لا أدري … لا أدري …
خائفة… بل جزعة… لمجرد تخيل عكس ذلك …
كيف لي العيش بلا رضاك ؟؟ كيف أغدو في ربوع الحياة
بدون رضاك ؟؟؟؟
يا رب أشتاق لعفوك……أشتاق لرضاك……
قلبي يحثني على البكاء من خشيتك يا رب … دموعي تنهال خشية
وإجلالا لك يا رب…
يا رب…أعفو عني … وأغفر لي … وأدخلني زمرة عبادك الصاحين…
وتقبل أمتك الفقيرة و أنت الغني يا الله ..
منقول..
هل يمكن بالفعل أن أعرف مكانتي وعند من؟
أما قصدي أنا فمكانتك عند الله.
إعرفي مكانتك بسؤال واحد تطرحينه على نفسك.وهو
قال أحد العلماء:إذا أردت أن تعرف مكانتك عند الله فإعرف مكانت الصلاة عندك.
كيف لا وهي أخر ما قالها الرسول صلى الله عليه وسلم وهو على فراش الموت.
فالله الله بالصلاة .
فهي سر النجاح والسبب في البعد عن المعاصي.
((اللهم إجعلنا من مقيمن الصلاة على أكمل وجه))
((اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك))
عباره سمعتها في فيلم لتامر حسني أثناء مشاهدتي للفيلم ؟؟؟ لكنها لم يكن وقعها في داخلي مجرد عباره في فيلم ؟؟!!! بل كانت تعبير لكتله أحاسيس بداخلي صعبت ترجمتها في عباره أو حتى مقال أو حتى كتاب أو كتب ؟؟؟…
هزتني هذه العبارو لأنني كثيرا" ما عانيت هذا الحرمان … كثيرا" تعذب قلبي برؤيه نت أحببت وتعلقت بهم ولم يكن من حقي الان حتى مجرد السلام عليهم ؟؟؟!!!
كم هو قاسي هذا الشعور .. وكم هو مؤلم حد الصمت .. فلم أستطع منذ أن فجعت في بعدي عنهم وعذابي لأجلهم حتى البكاء الذي يمكن أن يريحني قليلا" … ليس لأنني لم أوجع لذلك ولكن لأان مرحلة الألم التي حططت بها رحالي لأجل عذابهم هي أقوى من البكاء وأقوى من الدموع … وأكبر من شئ يمكن التعبير عنه بالسطور ؟؟؟؟
كل هذا لأنهم كانو كل حياتي … هم من عشت لأجلهم .. وإحتضنهم قلبي .. وتعذب لعذابهم … وهون صعابهم … هم من شعرت بحلاوة الحياه معهم … وبمرارتها في البعد عنهم .. هم من أحببتهم وإبتعدوا عني … حفظهم الله لأني … أحبهم
( تذكرت المهم الذي لم أنساه لأنني سمعت عباره في فيلم .. لكنها لم تكن عباره في فيلم !!!!!؟؟؟؟)
*بحجم ألمي كان يقيس حبي له *
أحببته منذو أن عرف قلبي معاني الحب وكيف يحب
حتى أني نسيت منذو متى أحببته
لأن عمري أبتدأ بحبه وإنتهى بحبه
أحببته بشده وبقوه
حتى أني لم أحب أحدا"سواه
ولم أحب أحدا"لاقبله ولا بعده
ونسيت نفسي ونسيت من أكون
أحببته لدرجة الجنون
بل أكثر من ذلك كنت ظلا"شاردا"له
كنت أملا"يائسا"ليأس أمله
فرحا"لحزنه
بكاء"لضيقه
ذاكرة"لنسيانه واعية فاهمة"لغبائه عاطفة"لبرودة دمه
وصوتا"لصمته
لم أكن أحسب حسابا"لنفسي ولناسي غيره"كان كل همي حروف إسمه الخمسه
لم أكن لأستوعب أن حبه دمر جذوع وجودي في أرض نفسي
رضيت بمقياس الحب عنده وأتعلمون كيف كان يقيس حبي له
بمقدار دمعي وحرماني نومي، بمقدار سهري وضياع عمري بين طيات الحزن وإعتصار الألم
فأن بكيت كثيرا وشحب وجهي وضعف جسدي
عرف بأني أحبه وإن تبلدت مشاعري ولم أبالي بجرحه رأيته وحشا"كاسرا"ظالما"يصرخ بأنني لم أحبه
بمقدار آهاتي منه كان قياس الحب عنده
ومع ذلك لم أبالي بمواجعي لأني أرى سعادته بجرحي فأسعد لسعادته
فهل هناك حب يتملك قلوب البشر مثلما تملك هذا الحب قلبي؟
أيعقل أنه لم يحببني يوما"ولذلك صار جرحي نشوة وسعاده له؟
أيعقل إني أصبحت ذليلة له ولحبه فأضعت نفسي؟
أم هذا مرض أستبدبي
عزيزي أبعد اليوم سأنسى جراحك ؟
أبعد اليوم سأغفر زلاتك؟
أبعداليوم سأتجاهل نفسي أكثرمن هذا وقدعرفت بأنك لم تحبنني يوما؟
ألهذا الحد أنا مريضه فيك ؟
أم هو ذنب إرتكبته في حق نفسي حين ألبستها نفسك
وزرعت مابين أضلعي قلبك ونزعت قلبي الذي لطالما أحبك
بت الآن واعية جهلي وحماقتي حين أرخصت نفسي لأجلك ولاحل لي سوى البعد والرحيل عن أرضك فهذا هو دوائي قبل أن يزداد حقدي عليك وأحرقك كما أحرقت قلبا"لطالما أنار عمرك ودربك
سأنساك وأعيش بعيدة عنك بحدود أرضي لابحدود أرضك وسألغي إستعمارك لنفسي وسأكسر مقياس الحب عندك.
تأليف شقى روح
إخراج يمانيه وأفتخر