التصنيفات
أمومة وطفولة

سؤال للدكتور ؟ أرجوا الافاده لو سمحت … -للامومة و الطفل

السلام عليكم دكتور ..

الله رزقني بمولود ذكر ولله الحمد والمنه , المهم عمرة يومين , ما ينام زين , ينام تقريبا ربع ساعه ويقوووم يبكي , وما يرضع كثير تقريبا 20 مل وبس وينام ..

ما ادري هذا عادي ولا في شي …

ويطلع صوووت من انفه ما ادري هو مزكم او انفه مسدوود او ايش مدري ؟؟

معليش يا دكتووور رد علي وبسرعه بليز …

طبعا هذا المولود الاول ونا خااايفه مرررررة … ايش اعما أو هذا عادي

هو الحمد لله يرضع بس على دفعاات تصل الى ثلاثه مرات للرضعه الصغيرة ..

احس انه يبغى ينام بس مو قادر هل من انفه مسكر او بطنه تعورة او ايش مدري افيني يا دكتووووور لو سمحت …

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

ملابس الطفل فن وابداع لك ايها الام

ملابس الطفل فن وابداع لك ايها الام

كلنا نعرف إن الملابس بالدرجة الثانية من حيث الأهمية بالنسبة للطفل بعد غذائه فكما أن الغذاء مهم في نمو الطفل وتطوره كذلك فان الراحة وسهولة الحركة تعمل يداً بيد مع الغذاء في تسهيل عملية النمو والتطور وهو لا يحصل على الراحة المطلوبة إلا بحسن اختيار ملابسه واتباع الطرق الصحيحة في العناية بها….

بالأول خلونا نعرف عن أهمية اختيار الطفل لملابسه ودورها الهام في تكوين ملامح شخصيته

وهذا فعلا مانشاهده من الأمهات الله يهديهم هي اللي تختار ملابس عيالها من الربطة إلى الشراب والطفل بس يلبس كأنه لوحه بيد الأم وهي اللي ترسمها من غير مايكون للطفل أي رأي أو اختيار لما يلبسه,فبعض الأمهات تقول إن طفلها ماله ذوق ولايعرف الموضة والألوان ولكنها لو أخذت رأيه على الأقل في بعض مايلبس لعملت على تنمية حس الذوق عنده , فمن الرائع أن يكون الطفل جميل في ملبسه ولكن الأروع أن نعلمه كيف يكون جميلا.. فهذه المهارات تعمل على تطوير شخصيته وتقويتها في المستقبل…

طيب وشلون تخلين طفلك يرتقي بذوقه ويصير يعرف يختار ملابسه ..إذا انتي شاطره خلي قدامه أو أعطي طفلك 3 خيارات من الملابس عشان ينسق بينها ويختار المناسب مع مساعدتك للطفل في البداية وتعليمه الأنسب ومع الوقت بتشوفين ذوقه أحلى منك صدقيني .

ولو بغينا نعرف

أنواع شخصية الأطفال من ملابسهم ابتداء من 3 سنوات فهي كالتالي:

-الطفل القيادي

يختار ملبسه بطريقة معينة كل يوم عن الذي يليه، ويستطيع أن ينوع في اختياراته حسب كل مناسبه وذلك دون تدخل الأم وهو زعيم بين أقرانه

-الطفل العنيد

فذلك يظهر من خلال تمسكه باختيارنفس الملابس كل يوم

له تركيبة خاصة يثير العديد منالمشاكل مع مدرسيه وتكون صداقاته "من نفس طبعه"

-الطفل المسالم أو العادي

يقبل أى ملبس دون اعتراض.يكون هادئا مطيعا لنصائح والديه ومعلميه

طيب لو طفلنا ماعنده ذوق ودايم يختار ملابس غير متناسقة الألوان، هل يعني ذلك أنَّ ذوقه «سيّئ» ويمكن أن يتراجع أكثرعندما يكبر؟.

وهل يجب أننا نختار لهم بالقوة ونفرض عليهم ذوقنا ، حتى ولو لم يكن الطفل يرغب في ارتداء مانختار؟.

فهل يجب أن يفرض الأهل رأيهم على الطفل؟

يقول الخبراء، إنَّ السعادة بين أفراد العائلة الواحدة عادة ما تأتي من خلال الموازنة بين آراء الأشخاص المتضاربة، وبالتالي تحقيق الانسجام فيما بينهم.

وعلى الرغم من أنَّ الألوان التي قد يختار الأطفال ارتداءها يمكن أن لا تكون مناسبة ومتناغمة مع بعضها البعض،إلا أنَّ مسألة «سوء» اختيار الألوان لا يمكن أن تعتبر مسألة «خطرة»، فهي فيالنهاية لن يكون لها أيُّ أثر سلبي على صحة الطفل بشكل عام.

ومن الطبيعي أن يكون ذوق الطفل في اختيار الملابس مختلفاً عن ذوق أهله.

كما أنَّ الأذواق يمكن لهاأحياناً حتى أن تتضارب وتكون معاكسة تماماً.

إذ قد يعتقد الأهل أنه من «المفترض» أن يرتدي الطفل الملابس الكلاسيكية للأطفال، في حين قد لا يحبِّذها الطفل ويفضَّل ارتداء الملابس التي تحتوي على رسوم الكرتون المطبوعة عليها.

ولكن، يجب أن لايدع الأهل لهذه المسألة أن تؤثِّر على العلاقة بينهم وبين أطفالهم…

الخيارضروري أحياناً

يقول الاختصاصيون في مجال علم نفس الطفل، إنَّ قيام الطفل باختيارالملابس التي يودُّ ارتداءها، يعتبر من الأمور المهمة التي تساعد على تنميةشخصيته.

ومن الضروري أن يشارك الطفل في اختيار الملابس التي يودُّارتداءها.

ولكن رأي مَن يجب أن يغلب؟

من الخطأ أن يعتبر الأهل أنَّ فكرةاختيار ملابس أطفالهم «معركة» عليهم «كسبها» وأنَّ رأيهم هو الذي يجب أن يتمَّ «تنفيذه».

ويمكن للطفل أن يختار الملابس التي يودُّ ارتداءها، ولكن في حال كانت الملابس التي اختارها غير ملائمة للغاية من حيث الشكل واللون، أو من حيث السعر فيحال كان مرتفعاً نسيباً؛ فإنَّ الأهل يمكن أن ينصحوا طفلهم باختيار ملابس أخرى.

أما في حال لم تكن الملابس ملائمة للغاية، فيمكن التغاضي عنها؛ كاختياره قميصاً يحمل صورة بطله الكرتوني المفضَّل؛ أو اختياره قميصاً يحمل لونه المفضَّل على الرغم من أنَّ هذا القميص لا يتلاءم لونه مع أيٍّ من ملابسه، ويكون هو معجب بدمج هذه الألوان «غير المتناسقة».

ويمكن هنا للأهل أن يسمحوا لطفلهم باختيار مايريد ارتداءه طالما أنَّ قراره ليس «كارثياً».

ومن الأفضل أن ندع أطفالنا يفرحون بالملابس التي يرتدونها، فالأيام يمكنآن تبدو طويلة، إلا أنَّ السنين قصيرة، وسرعان ما يصبحون بالغين ويغادرون هذهالمرحلة الجميلة.

بعد ماعرفنا أهمية إشراك الطفل في عملية الاختيار

وبما أن الراحة المطلوبة لاتتم إلا بحسن اختيار ملابسه واتباع الطرق الصحيحة في العناية بها.

فـــكان من الواجب أخذ النقاط التالية بنظر الاعتبار عند اختيار ملابس الأطفال:

1 ـ الأقمشة الملائمة في صنع الملابس.

2 ـ التصاميم الملائمة للملابس.

3 ـ نوعية الملابس المطلوبة.

4 عدد القطع الضرورية من كل نوع.

– خواص الأقمشة التي تصنع منها ملابسالأطفال:

أ) الدقة والنعومة:

اختاري الأقمشة الرقيقة المظهر الناعمةالملمس حتى تتوافق مع شخصية الطفل ورقة جسمه وتجنبي الأقمشة الخشنة المخدشة للجلدكالتي تحتوي على كميات كبيرة من النشأ والأصماغ كما أن الأقمشة لتي تصنع من الصوف الخالص الممزوج مع الحرير أو القطن كقماش الفانيلا الذي يطلق عليه اسم (وايلا)، أماملابس الطفل الداخلية فتصنع من القطن الخالص على الغالب.

ب) خفة الوزن والمرونة والقوة:

استعملي الأقمشة الرقيقة السمك الخفيفة الوزن لكي توفر له الراحة اللازمة عند اللعب على أن تكون متماسكة الحياكة متوازنة قوية لكي تكون قادرةعلى مقاومة الشد والجر والحك عند الحركة واللعب والقوة أيضاً مهمة لمقاومة الغسيل والكي المتواصل. والأقمشة يجب أن تكون مرنة حتى تأخذ شكل الجسم وتتطوى معه أثناءالحركة وتجنبي الأقمشة السميكة المتخشبة القوام والأقمشة التي تتجعد بسرعة ولا تزول عنها التجعدات بسهولة.

ج) الألوان:

لألوان الملابس تأثير كبير علىنفسية الطفل لذا وجب اختيار الألوان والتصاميم التي تنسجم مع رقة شكله وحجم جسمه ونفسيته فالألوان التي تناسب الطفل الرضيع هي الألوان الفاتحة جداً والتي تتصفبالرقة ولما كانت ملابس الأطفال معرضة إلى الغسيل أكثر من غيرها لذا كان من الواجبالتأكد من ثبات ألوانها وإلا فمن الأفضل اللجوء إلى استعمال اللون الأبيض. أمابالنسبة للأطفال الأكبر سناً فتناسبهم جميع الألوان الفاتحة والزاهية التي تتلائم مع حيويتهم كالوردي والأزرق الفاتح والفستقي والأصفر والبرتقالي (المشمشي) على أن يراعى ذوق الطفل وتفضيله الشخصي عند اختيار ملابسه. والتصاميم التي يفضلها الأطفال العادة هي التي تحتوي على صور الحيوانات والأطفال وما شاكلها كما تلائمهم تصاميم الزهور الصغيرة والمقلمات والمربعات على أن تكون دقيقة صغيرة الحجم أيضاً.

د) القابلية على الامتصاص:

بما أن الطفل يتعرق باستمرار لذا فهو يحتاج إلى لبس الأقمشة التي لها قابلية كبيرة على امتصاص العرق خاصة بالنسبة للملابس الداخلية التي تلبس على الجسم مباشرة وهي إضافة إلى ذلك يجب أن تكون سريعةالجفاف للتخلص من الرطوبة وهذه ناحية مهمة بالنسبة لفصل الصيف والمناخ الحار بصورةخاصة أي عندما تزداد إفرازات العرق من الجسم. والأقمشة القطنية هي خير ما تتوافرفيها هاتان الصفتان أما إذا كان ولابد من استعمال الملابس الصوفية لتدفئة الطفل فيالمناطق الباردة فالأفضل أن تلبس فوق الملابس القطنية الداخلية.

هـ) سهولةالكي والغسيل:

وهذه ناحية مهمة حيث أن ملابس الأطفال أسرع عرضة للاتساخ منملابس الكبار وبما أن ملابس الأطفال كثيراً ما تتطلب القصر والتعقيم بواسطة الغليان خاصة الداخلية منها والتي تكون بيضاء اللون عادة لذا نرى أن القطن هو الذي يستعمل عادة في صنع أقمشة هذه الملابس فهو خير ما تنطبق عليه معظم الشروط السابق ذكرها منبين الأقمشة بصورة عامة. فهو يتصف بالقوة ورقة الملمس وسهولة الكي والغسيل إضافة إلى مقدرته الكبيرة على الامتصاص وسرعة الجفاف إلى غيرذلك.

التصاميم الملائمة لملابس الأطفال والشروط التي يجب أن تتوافرفيها:

أ) الراحة :

ملابس الطفل يجب أن تكون عريضة وفضفاضة بحدودالمعقول لسهولة الحركة واللعب وتذكري أن الملابس الواسعة جداً قد تكون أحياناً أكثرإزعاجاً للطفل من الضيقة فهي اضافة إلى كونها غير مريحة في اللبس والحركة كثيراً ماتكون مصدراً لقلقه وخجله عندما تظهر عليه وكأنها مستعارة له من طفل أكبر. قلصي منعدد القصات والخياطات في التصاميم ولتكن الخياطات خفيفة ومنبسطة قدر الامكان حتى لاتكون سبباً في ازعاج الطفل عند احتكاكها بجلده وهكذا فان جميع أنواع المغالق يجب أنتكون خفيفة ومنبسطة أيضاً ولتكن التصاميم بسيطة قدر الامكان فالزخارف الكثيرةوالياقات والأربطة تعيق الحركة خاصة بالنسبة للطفل الرضيع. وفي حالة استعمالالأربطة تجنبي شدها بقوة في منطقة الرقبة والعكس بصورة خاصة وتجنبي استعمال الأشرطةالمطاطية (اللاستيك) ففي استعمالها بعض المحاذير إذ أنها تسبب الحكة والحرارة إنكانت ضيقة وإن كانت رخوة تؤدي إلى زحف الرداء إلى أسفل فيضطر إلى رفعه بين الحينوالآخر فتسبب له بعض المضايقات والخجل .

ب) البساطة والجاذبية:

وهي مهمة ليس فقط من حيث الراحة ولكن البساطة تعتبر ضرورية لتنسجم مع طبيعة الطفل واعلمي أن الزخارف الكثيرة في ملابس الطفل قد تكون السبب في تحويل النظر عن الطفل إلى ملابسه وهكذا نرى أن الملابس قد تطغي على شخصيته فتكون سبباً في إزعاجه أو إنهاتعيق حركته فنراه يتحرك ويتصرف بشكل لا ينسجم مع عمره وبصورة تختلف عن غيره من الأطفال مما يسبب له عقداً نفسية.

ج) سهولة اللبس:

وأهمية هذه الخاصية معروفة من قبل الوالدات لذا نرى أن الوالدات يفضلن الملابس المفتوحة كلياً من الأمام والخلف.

د) سهولةالكي:

الملابس المفتوحة كلياً من الأمام أو الخلف أسهل كياً من الملابسالمغلقة كذلك فان الأكمام (الكيمونو) والتي تكون قطعة واحدة مع الرداء أسهل كلياًمن أكمام التركيب وهكذا. ولما كانت ملابس الأطفال تتطلب الكي باستمرار لذا فانتوافر هذه الخاصية فيها يعتبر أمراً مهماً.

هـ) سهولة الصنع:

لابد أن تكون تصاميم ملابس الأطفال بسيطة سهلة الصنع كي لا تستغرق الأم في عملها وقتاًطويلاً وجهداً كبيراً قد يكون من الأفضل صرفهما في العناية بطفلها أو في الراحةوالاستجمام اللذين تكون في أغلب الأحيان في أمس الحاجة إليهما.

تصرف بعض الأمهات وقتاً طويلاً في خياطة جميع ملابس أطفالهن يدوياً في حين أنه لا يوجد مانع من خياطةبعض الملابس خاصة الخارجية منها بواسطة ماكنة الخياطة (متى توفرت) فيستطعن في هذه الحالة الحصول على نفس النتائج من حيث الجودة والقوة بوقت أقل.

– نوعيةالملابس التي يحتاجها الطفل:

وهذه تتوقف على الموسم والمناخ فكل فصل له الملابس التي تتناسب معه.
– عدد القطع التي يجب اقتنائها من كل نوع:

يحتاج الطفل إلى عدد كاف من الملابس بحيث يمكن تبديلها كما تطلب الحال. ويتوقف العدد المطلوب منها على طول الفترة بين الغسيل والآخر. فعندما يجري الغسيل يومياً يمكن الاكتفاء بعدد من الملابس أقل مما لو أجرى الغسيل على فترات أطول. ولكن لا تنسي أن عدد القطع التي يحتاجها الطفل خلال فصل الشتاء وفي المناخ الرطب هي عادةأكثر مما يحتاجه في فصل الصيف وعندما يكون الجو جافاً لأن الغسيل في هذه الحالة يجف بسرعة أكبر.

وأخر شيء اقدر أقوله هو إن حسن اختيارنا للملابس كأمهات وأطفال يعتمد بدرجه كبيرة على تذوقنا للجمال والدقة في الاختيار …

وكل إنسان بالدنيا له الستايل والطله اللي تميزه عن غيره …

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

خواتي من عندها حل لمشكلتي مشكورات الأمومة و الطفل

بسم الله الرحمن الرحيم ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكورة من تساعدني مشكلتي تعرض علا طبيب لاكن ودي استفيد منكن خواتي الي تعرف تجربه مماثله (مشكلة اتبول اليلي للاطفال فوق سن التاسعه ) ولدي كنت عنده المشكله نفسها يوم عمره خمس سنوات قال الدكتور ممكن من الحميه الي يعاني منها بعد كان عمره ست سنوات سوينا له عملية للحميه وبعد العمليه تحسنت حالته الصبح اتنفس عنده زين والحمد لله اتبول في الفراش كمان مايسوي الى عمره تسع سنوات صاريتبول في فراشه في اليل فقط في النهار كل شي كويس (تكرمن ) ارجو ارد منكن الي تعرف عن موضوعي شي مشكورررررررررررررررررت

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

طرق حلوه وعجباني -للامومة و الطفل

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذي مجموعة من الأفكار عجبتني وأحببت أفيدكم فيها وأتمنى تستفيدوا وتفيدوا فيها حبايبنا الحلوين

هذي الفكرة لتشجيع الأطفال على أكل الفواكه المفيدة لأجسامهم وبنفس الوقت تخلق جو من المرح لهم ..
والفكرة عبارة عن رسم عيون وفم على الفواكه بألوان الطعام طبعاً ممكن تحطي لهم كل يوم فاكهه مختلفة في حقيبة الطعام وأكيد راح يقبلون عليها بشهية وهم فرحانين أمام أصدقائهم .

الفكرة الثانية عبارة عن عمل سندوتش توست وتحشينه بالجبنة أو بالتونة أو بزبدة الفول أو أي شيء ماراح ينزل من السندوتش بعد ذلك تقطعين السندوتش بقطاعة الكعك وبقية الأجزاء بالسكين وقبل لا ياكلها تدعيه يستمتع بتجميعها مثل لعبة التراكيب (بزل ) وبعدين يأكلها يم يم

هذي الفكرة للأمهات الحوامل الآتي على وشك ولادة وحاملات هم ردة فعل الطفل الأكبر اتجاه قدوم الضيف الجديد
وهي عبارة عن شنطة صغيرة فيها ألوان ودفترحلو ولعبتين صغار ممكن تضعين فيها حلويات أوأي شيء يعجب طفلكِ وتقدمينها له لمن يزوركِ في المستشفى يزور أخوه أو أخته وإذا كان صغير قليلاً ممكن تخبرينه بأنها هذه هدية من أخوه الجديد أو أخته الجديدة

الفكرة الثالثة رائعة عجبتني كثيراً

من المؤكد لديكِ ألوان شمعية مكسرة >>>ياكثرها عندنا بالبيت

جيبيها وقطعيها قطع صغيرة جدا خلي أطفالك يشاركوا في خلطها ببعض بعدين يعبوها بصواني الكوكيزالتيفال الأحجام الصغيرة طبعاً

سخني الفرن لدرجة 150 درجة فهرنهايتية بعدين دخليها الفرن من 15 الى 20 دقيقة

أخرجيها ودعيها تبرد وشيليها من الصينية

عندكِ الآن ألوان شمعية جديدة وشكلها ظريف وأولادك راح يحبون الأشكال الجديدة والفكرة

إذا كنت تعانين من أن بعض مراييل طفلك ماهي بالجودة التي تتوقعيها يعني ممكن تسرب بقايا الأكل على ملابسه وتوسخها

ممكن تعملين له مريلة بنفسك وبكل سهولة ويكون شكلها جميل جداً

والفكرة هنا عبارة عن المناشف اليدوية التي نستخدمها عادة وتفرديها وتقصي من المنتصف شكل الحلاوة المصاص علشان الرقبة وبعدين تثبتي شريط حولها وتتركي الشريط طويل بشكل كافي علشان تربطي المريلة عند الاستخدام والصور راح توضح الشرح

عجينة الأطفال التي تنباع في المكاتب ومحلات الألعاب

اصنيعها لأطفالكِ بنفسكِ الأطفال يحبون يلعبون فيه ويشكلونها حسب مخيلتهم

والمقادير هي :

* كوب ماء
* كوب دقيق
* نصف كوب ملح
* ملعقتين شاي كريمة سائلة
* ملعقة شاي زيت طعام
* ألوان طعام

الطريقة :

في قدر ثقيل اخلطي الدقيق والملح والكريمة والزيت وكوب ماء ولون الطعام اللي تفضلينه
واطبخي المقادير على حرارة متوسطة مع التحريك الدائم حتى يتجمع الخليط من جوانب القدر
ابعديها عن النار وخليها تبرد لمدة دقيقة واحدة وبعدما تبرد شيليها واعجنيها حتى تصير لينة
واحفظيها في حافظة "تحفظ لعدة أسابيع "

ملاحظة هامة :

هذه العجينة لا تصلح للأطفال تحت سن سنة من العمر لإحتوائها على الكثير من الملح فلازم تنتبهوا لذلك ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

ابني عمره 3شهور…………………………… -عالم الأمومة

ابني عمره 3شهور كملها يعني دخل 4بس سؤالي الاول في عينو زبد (مغمسه)بسبب الزكمه الحمدلله الزكمه خفة بس ايش الحل في الزبد

السؤال الثاني اذا خلص 3ابدا اكله ولااذا خلص 4نسيت ابغى جواب والله يجزاكم خير

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

مشكله ابنى مع الحمام ارجو المساعده ارجوكم الأمومة و الطفل

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواتى اعزكم الله عندى مشكله مع ابنى من يوم ما ولدته كان ممكن يقعد اكتر من 5 ايام ميعملش حمام والدكتور قالى لانه مش بيشبع
بعد كده ولما بدا يكبر الحمام بدا يظبط شويه
هو الوقتى عنده 10 شهور ونص ربنا يحميه يارب الوقتى بقاله فتره بيعمل الحمام وكانه امساك ولكن على فترات متقطعه يمكن ممكن على اربع او خمس مرات بين كل مره والتانيه حوالى من نص ساعه الى ساعه
هل دى حاله مرضيه محتاجه الى طبيب ولا ايه
خبراتكم الله يعزكم يارب

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

كيف تعامل طفلك الذكي المتخلف في دراسته الأمومة و الطفل


إن كثيراً من مشكلات التعلم والتآخر الدراسي لا ترجع إلى التخلف العقلي وانخفاض مستوى الذكاء بقدر ما ترجع إلى أخطاء في التربية والعجز عن تكوين الدافع الملائم للنجاح والتفوق لدى الطفل. ولهذا فإن هناك اعتبارات أخرى يجب أخذها في الحسبان عند التعامل مع الطفل الذي يبدأ أداؤه المدرسي في التدهور. وسنذكر فيما يلي هذه الاعتبارات لننقل بعد ذلك للقارئ نموذجاً عملياً لإحدى حالات النجاح في العلاج السلوكي في مجال التفوق الأكاديمي.
اعتبارات عامة لمعالجة مشكلات الدراسة:
هناك اقتراحات عامة يجب مراعاتها في حالات تدهور الأداء المدرسي وبطء التعلم وهي:
1 ـ اجعل من التعلم والدراسة خبرة مرتبطة بالسرور والمتعة.
2 ـ اجعل من التعلم خبرة مرتبطة بالنجاح وليس بالفشل (أي ركز على النجاحات التي يحققها الطفل حتى ولو كانت صغيرة).
3 ـ قدم العلاج حسب خطوات صغيرة. أي ينبغي تشكيل السلوك المؤدي للتعلم في شكل مراحل صغيرة مع مكافأة كل تقدم جزئي نحو الهدف العام.
3 ـ امتدح بسخاء.
5 ـ شجع الطفل على ربط خبرة التعلم بنشاط عملي فالأشياء التي تقوم بعملها نتعلمها أسرع ونحتفظ بها في ذاكرتنا بشكل أقوى.
6 ـ ارسم أمام الطفل النموذج الملائم للنجاح والعمل والنشاط. فمن العسير على الطفل أن ينمي إمكانات التعلم والتفوق أو يستجيب لنصائحك بينما أنت تقضي الغالبية العظمى من الوقت في الثرثرة ومشاهدة التلفزيون والحفلات الاجتماعية التافهة والزيارات طوال أيام الأسبوع.
7 ـ اختر مكاناً جيداً لطفلك .. بعيداً عن الضوضاء ومعدا خصيصاً للعمل.
وفيما يلي وصف لحالة الطفل موضوع هذه الدراسة Eimers & Aithison)).
وصف الحالة: كان الطفل موضوع هذه الحالة في الحادية عشرة من العمر عندما أحضره والداه وهما في حالة من الجزع والانزعاج. فالطفل يرسب في المدرسة. وما هو أسوأ من ذلك أنه لا يبدو أنه يهتم أو يكترث لذلك. وبالرغم من أن الطفل كان متفوقاً في دراسته في العامين الأولين لالتحاقه بالمدرسة، فإن أداءه بدأ في التدهور تدريجياً.
ودلت اختبارات الذكاء التي استخدمها المعالج مع الطفل على أن نسبة ذكائه فوق المتوسط. كذلك لم تتضح صعوبات في التعلم أو قصور عقلي واضح في الجوانب الأخرى من التفكير. وقد استبعدت هذه النتائج أن تكون مشكلة هذا الطفل بسبب التخلف أو صعوبات التعلم. وقد أيد مدرسوه هذه الملاحظات وأضافوا أنه كان من قبل تلميذاً جاداً وأن لديه إمكانات أكيدة على التفوق إلا أنه يهمل في أداء واجباته ولا يبذل أي جهد إضافي تطلبه منه مدرسته، وهو لا يبدي اكتراثاً بحل واجباته المنزلية مما ضعف من مشكلاته الدراسية وتدهوره.
لقد تبلورت المشكلة الحقيقية وراء التدهور الدراسي لهذا الطفل في دافعه الدراسي. ولهذا فقد نصحت معلمة الفصل والداي الطفل بأن يستعينا بعيادة نفسية لمساعدتهما ومساعدة الطفل على التغلب على هذه المشكلة قبل تفاقمها. وقد قام المعالج بوضع خطة من مرحلتين لزيادة دافعه الدراسي والتغلب على بعض مشكلاته السلوكية داخل الفصل الدراسي وعاونه في تنفيذها الوالدان والمدرسون (Eimers & Aithison 1977)
ـ خطة العلاج:
المرحلة الأولى: تقوية الدافع الدراسي
ركز المعالجون على مشكلة أداء الواجبات المنزلية كسلوك محوري، وقد بدا واضحاً أن الأبوين لم يبديا اهتماماً بهذا الجانب، وأهملا سؤال الطفل عن أعماله المنزلية وتركاها له دون متابعة. صحيح أنهما كان يطلبان منه بين الحين والآخر أن يؤدي واجبه، لكنه كان يجيبهما بأنه قد فعل ذلك، فكانا يقبلان ما يقوله بطيب خاطر ويسمحان له بالخروج للعب أو مشاهدة التليفزيون معهما. ولهذا فقد كان من أسباب جزع الأبوين أنه قد خدعهما بادعائه بأنه يحل واجباته، وعندما اكتشفا ذلك أظهرا له أشد الغضب، وأرغماه على البقاء في حجرته يومياً لساعتين لإنهاء واجباته المنزلية. وبالرغم من موافقته على البقاء لساعتين في حجرته، فإنه استغل هاتين الساعتين في قراءات خارجية ومجلات أطفال. واستمر لا يؤدي واجباته المنزلية كما دلت التقارير التي كانت تأتي من مدرسته. وعند هذا الحد شعر الأبوان بضرورة استشارة المعالج النفسي. وفيما يلي الخطة العلاجية التي وصفها المعالج وقام بتنفيذها مع الوالدين.
الخطوة الأولى: تحديد المشكلة وتعريفها:
بيّن المعالج ـ واتفق معه الوالدان في ذلك ـ أن المشكلة الرئيسية للطفل تتركز في فقدان دوافعه للعمل. فقد عزف الطفل عن العمل والدراسة لأنه ببساطة لم يتلق التدعيم الملائم والإثابة لهذين النشاطين، أو بعبارة أخرى، لم يتلق تدعيماً ملائماً لإنهاء العمل المدرسي والواجبات اليومية. ولم يكن تهديد معلمه الفصل بالرسوب أو تخفيض درجات كافياً لإذكاء دوافعه مرة أخرى. وقد رأى المعالج، أن الحل الرئيسي لمشكلة هذا الطفل يكمن في أن يجعل من الدراسة وأداء الواجبات المنزلية أمراً مشجعاً وجذاباً ومرتبطاً بالتدعيم الاجتماعي والإثابة.
الخطوة الثانية: مكان خاص للعمل:
من الأسباب التي تبين للمعالج أنها تعوق الطفل عن أداء واجباته المنزلية، السماح له بإكمال هذه الواجبات في حجرته. فقد كانت حجرته مملوءة بكثير من جوانب النشاط واللعب بما في ذلك مجلات الأطفال ولعبه الكهربائية وكل لعبة المفضلة. لهذا فقد أوصى المعالج الوالدين بأن يخصصا مكاناً ملائماً للدراسة، وقد اتفق الوالدان على أن تكون منضدة الطعام هي المكان الملائم لذلك. فقد خلت هذه البقعة من المنزل من المشيقات، فضلاً عن أنها تميزت بإضاءة جيدة وكانت على العموم مكاناً جيداً للدراسة إضافة إلى أنها تمكن الوالدين من مراقبة الطفل.
الخطوة الثالثة: إثارة الحوافز والتدعيم الإيجابي:
تبلورت الخطوة الثالثة في ابتكار نظام لإثارة حوافز الطفل. ثم بمقتضاه الاتفاق مع الوالدين على إثابة الطفل على كل نجاح أو تغير إيجابي في دراسته. وقد روعي في برنامج الحوافز ما يأتي:
1 ـ اختيار حوافز أو مدعمات مرغوب فيها من الطفل ستحق منه أن يبذل جهداً للحصول عليها.
2 ـ الزيادة التدريجية للوقت الذي يقضيه في أعماله المدرسية كل ليلة. وقد حذر المعالج الوالدين من تغليب رغبتهما في النجاح السريع على توخي الحرص في تطبيق مقتضيات العلاج التي تتطلب التدرج الحذر في زيادة الوقت الذي يمنحه الطفل للعمل، وفي مكافأة كل تقدم في هذا الاتجاه.
3 ـ امتداح الطفل بين الحين والآخر خلال انشغاله بدراسته وتشجيعه على مجهوداته ..
4 ـ المكافأة الفورية: تعتبر الدرجات التي تعطيها المعلمة للجهود الدراسية مكافأة غير مباشرة، ومن ث فإن تأثيرها التشجيعي ضعيف. ولهذا أصبح تقديم المكافأة الفورية ضرورياً. وقد نوعت المكافأة الفورية وعددت لتشتمل على بعض الأطعمة المحببة، أو قضاء نصف ساعة في مشاهدة التليفزيون أو الفيديو، أو استخدام التليفون، أو الخروج للتنزه واللعب .. الخ، وكانت تقدم كل مساء.
الخطوة الرابعة: المتابعة
اعتمدت الخطوة الرابعة على متابعة تقدمه وتقييمه. وهنا تبين من خلال الاتصال بمعلمة الفصل أن درجاته قد أخذت في التحسن، وأن واجباته المنزلية كانت تتم في وقتها وبشكل ملائم. لكن المعلمة لاحظت أن الطفل بالرغم من التحسن الأكاديمي، فإن سلوكه في داخل قاعة الفصل اتسم بالاندفاع نحو الشتم وإثارة بعض الفوضى مما كان يحول بينه وبين الانتباه الجيد. وقد شعرت المعلمة أن الطفل بإمكانه أن يتفوق أكثر وأن يحقق إمكاناته بصورة أفضل لو تخلى عن هذه المشكلات السلوكية.
ولهذا فقد اتفق الوالدان مع المعالج على وضع خطة أخرى للتغلب على هذه المشكلات السلوكية وفق الخطوات التالية:
المرحلة الثانية: التغلب على المشكلات السلوكية
الخطوة الأولى: تحديد المشكلة
دعا المعالج معلمة الفصل لحضور إحدى الجلسات مع الوالدين بغرض تحديد مشكلات الطفل، ولكي يكسب تعاونهم في التخطيط للعلاج وتنفيذ الخطة. وقد تبين أن مشكلات الطفل في المدرسة شملت ما يأتي:
أ ـ العزوف عن أداء أعماله الإضافية في المدرسة، أي الافتقار لدافع المنافسة الدراسية.
ب ـ التنكيت مع الزملاء، والتعليقات غير الملائمة، وكثرة الحركة، وعدم الانضباط. وقد تبين أن هذه المشكلة ترتبط بالرغبة في إثارة الانتباه بشكل غير ناضج. وقد كان من الواضح أن زملاء فصله قد أحبوا طريقته وكانوا يستجيبون لتصرفاته المضحكة، ونكاته بالضحك والمودة. حتى المعلمة، ولو أنها لم تكن تشارك زملاءه سعادتهم بتصرفاته، فقد كانت تبدي اهتمامها السلبي من خلال السخرية ومحاولة الإسكات. لقد تول الطفل إلى نجم الفصل وموضوع الانتباه الرئيسي لزملائه ومعلمته بسبب سلوكه غير اللائق.
الخطوة الثانية: التحكم في الإثابة:
تبلورت الخطوة الثانية في البحث عن حل للمشكلة. وقد تركزت خطة الحل على التقليل من الإثابات التي يحصل عليها بسبب سلوكه المشاغب، أي بالتقليل من الانتباه الإيجابي والسلبي الذي يحصل عليه من زملائه ومعلمته. كذلك تركزت الخطة على زيادة حوافزه وإثابته على السلوك الملائم. وقد اتفق أن يكون السلوك الملائم هو العمل على إنهاء واجباته المدرسية والإضافية وعدم تأجيلها حتى العودة إلى المنزل.
الخطوة الثالثة: الإبعاد المؤقت عن مواقف التدعيم السلبي:
ثم تنفيذ الخطة بحيث يتم الإبعاد عن الفصل لمدة خمس دقائق عندما يصدر منه سلوك مناف للذوق بما في ذلك التنكيت أو التعليقات غير الملائمة. وبذلك تم حرمانه من المدعمات التي كانت تأتيه من جراء سلوكه المشاغب. وكان يسمح له بالعودة للفصل بعد خمس دقائق، إلا أنه كان يستبعد من الفصل من جديد ولمدة مضاعفة إذا ما استمر في السلوك نفسه.
وبالرغم من نجاح الإبعاد المؤقت، فإنه كان يمثل ـ من الناحية العلاجية ، نصف الحل، فمن خلال الإبعاد المؤقت تعلم الطفل أنواع السلوك التي يجب التوقف عنها، لكنه لم يتعلم بعد السلوك الجيد المطلوب عمله. ولهذا فإن من المفروض تدريبه على أنواع السلوك الملائمة داخل الفصل من خلال برنامج خاص لإثارة حوافزه لأداء السلوك الملائم، وهو ما طبق في الخطوة الرابعة.
الخطوة الرابعة: تدعيم السلوك الإيجابي:تنطوي الخطوة العلاجية هنا على إنابة الطفل ومكافأته للوقت الذي يقضيه في مقعده وهو يؤدي واجباته المدرسية المطلوبة. وقد تعاون المعالج مع المعلمة على وضع جدول مكافآت خاص تعده له يومياً، ويحصل الطفل بمقتضاه على نقاط (أو رموز) مقابل الوقت الذي يقضيه في العمل والمتفق عليه مع الطفل والمعلمة سابقاً.وفي نهاية اليوم توقع المعلمة هذا الجدول وترسله مع الطفل إلى المنزل حيث يتم تحويل هذه النقاط أو النجوم إلى مدعمات متفق عليها بحسب جدول تدعيم سابق.
وتتطلب هذه الخطة كذلك الاستمرار في امتداح وتقريظ الطفل على تحسنه وعلى التغيرات الإيجابية التي يحققها. كما تقتضي هذه الخطة أيضاً التوقف عن اللوم أو النقد عند ظهور السلوك الخاطئ وتجاهل السلوك الدال على الشغب أو عدم الانضباط والفوضى.
وكان امتداح السلوك الإيجابي وتجاهل السلوك السلبي يتم أيضاً في المدرسة حيث دربت المعلمة على استخدام الخطة نفسها.الخطوة الخامسة: التقييم والمتابعة:
عند تقييم المرحلة الثانية من العلاج، تبين أن الطفل قد نجح نجاحاً مذهلاً في تحقيق أهداف العلاج. فلقد اختفى ـ بعد خمس مرات من تنفيذ برنامج الإبعاد المؤقت ـ سلوكه المشاغب، وتحول إلى طفل نموذجي بمعنى الكلمة. وقد بدأ تحسنه التدريجي يتنامى بشكل ملحوظ، وانعكس ذلك التحسن على درجاته في الفصل الدراسي التالي حيث ارتفعت إلى B+ (جيد جداً).
ولم تكن هناك مشكلة واضحة عندما حدث توقف تدريجي عن خطة الحوافز، فلم يتراجع عن سلوكه الجيد عندما توقف تنفيذ هذه الخطة تماماً، فقد (أدمن) الطفل السلوك الجيد، وأصبحت دوافع النجاح الذاتية والتدعيمات التي كان يحصل عليها بسبب تفوقه وانتقاله لهذا المستوى كافية لاستمراره في السلوك الإيجابي. كذلك تحققت تغيرات في سلوك الوالدين، فقد اعتادا امتداح السلوك الجيد، وتوقفا عن النقد والعقاب، مما شكل تدعيماً إضافياً لاستمرار تفوقه في السنة التالية التي أمكن تتبعه خلالها.

منقول

همس الخواطر

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

قصص الحروف العربية

السلام عليكم

ساضع لكم في هذا الموضوع روابط لقصص الحروف العربية(محملة من جهازي) ارجوا ان تعجبكم

نبدا بحروف أ . ب. ت

http://www.m5zn.com/Download-7.php?name=91ec3e129b.doc

http://www.m5zn.com/Download-7.php?name=717fb8e69f.doc

http://www.m5zn.com/Download-7.php?name=baef0158fb.doc

تـــــــــابعوني

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

كيف تاججين صدر طفل صغير وانت غافلة الأمومة و الطفل

السلام عليكم حبيباتي : تمر بحياتنا مواقف صعبة والحياة مواقف كل ذلك بين جذب وطرد وخاصة تلك المشاكل التي تحدث بين الاسر من قطيعه او ارث او ما شابه وتخيلي ان تجادلين زوجك او احد افراد الاسرة بينما طفل في مقتبل العمر يسترق السمع ماذا سيقول و بماذا سيحكم حتما سياخذ موقف ممن تكلمتم عنهم هذا واحد اثنين ستحرجن في غيبه امامه مخافة الله افضل لك وان كان ولابد ناقشي في عدم تواجد الابناء في البيت

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
أمومة وطفولة

حضانة أطفال بالرياض

بنتي عمرها سنة و 8 شهور .. وما شالله تبارك الله فيها طاقه وحركة جننتني خصوصا انها وحيدة .. فتموت من الطفش وتقعد تهبل بنا انا وابوها لين نتجنن لما اوديها بيت احد عنده اطفال تهدا تماما وتقعد تلعب مثل باقي الاطفال .. وديتها ملاهي زي الي بالفيصليه ولا غرناطة ما تنفع لها اكبر من عمرها بمراحل .. فكرت اوديها حضانة وبدأ مشوار البحث عن حضانه ممتازة في الرياض تلبي احتياجاتها .. ولقيت وحدة امانه روعة لا من ناحية نشاطات ولا من ناحية دورات( كمبيوتر- قراءة- مكتبة- تصوير – مطبخ- صحافة- وفي غيره كمان) وحلو عندهم فيه روضه نهارية ومسائية وفي باليوم اذا تبون وحتى بالساعه ..يوم سالت عن الاعمار تجطمت تماما قالوا ما ياخذوا اقل من سنتين ونص … صراحة تحطمت لدرجه ما سالت عن الاسعار…. عموما عندهم كمان مخيم صيفي يبدا يوم الاثنين الجاي .. الي عندها أطفال وبحلانه فيهم تشوفهم..يمكن يجوزوا لها .. اسم الحضانة( لتل ستارز= النجوم الصغيرة) ورى الحبيب تقريبا ذيك النواحي …
بنات في احد يعرف حضانه كويسة ممكن تاخذ عمر بنتي بس تكون حضانه ثقة مو اي كلام؟؟؟ الله يخليكم الي عندها خبر تساعدني من جد بحلانة ببنتي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده