التصنيفات
نافذة اجتماعية

يالخيبة رئسي الدائرة يستعين بزميل واخرصديق لهم ليتحصل على رقم هاتفي -اجتماعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
يالخيبةرئسي الدائرةيستعين بزميل واخرصديق لهم ليتحصل على رقم هاتفي النقال
كمالو انه يريد خطبتي فضحهم الله هؤلاء الخبثاء يا لعارخبيث ويزيد يكذب بالاسم اعوذ بالله منهم
ومن مثالهم
وهوصديق حميم لابي واعوذبالله من خبثهم وطمعهم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

خطه تأهيل الزوج متخرش الميه والله مجربه هتدعيلي ((كيفية التعامل مع الزوج))متسلسل -مجتمع

بسم الله الرحمن الرحيم1

انا قرأت هذا الموضوع واستفدت منه لانه كلامه عملي ومنطقي وحبيت انقله لكم للاستفادة وقد كتبته اخت اسمها الاستاذة / ندي ونقلته عنها اخت مونامي وقد قلته عنها اتمني لكم الاستفادة

انا هنزل الاول عناوين رئيسية ثم انزل كل درس علي حده بالتسلسل باذن الله انتظروني في شرح كل درس لانه صدقا موضوع رائع

بارك الله فيكم وعمر بيوتكم بالسعادة

/اذا كان زوجك صديقك فعامليه كما تعاملين صديقتك تماما والقصد ايجاد الثقه والحريه والانسجام كالتي بينك وبين صديقتك التي تحبينها – تحترمينها- تثقين بها وتقدرين تلك العلاقه .
2/ دعوة للأزواج إلى عدم التهوين من رسائل المودة بينهما . فحتى النظرةالتي لا تكلف جهدًا , ولا تفقد مالاً , تجلب رحمة الله بالزوجين , رحمة الله التي تحمل معها كل خير لهما , تحمل الرزق والسلام والسعادة , رحمة الله التي يهون معهاكل صعب , ويقرب كل بعيد , وينفرج كل كرب حتى وان كان هناك خلاف بينكما لايمنع من ارسال رسائل رحمه كما لو كنتي ترسلينها لصديقتك
.
3/لاتعاملي الزوج وكأنه مراقب نحن نحب أن نبحث ونتصيد عيوبه في كل وقت وكأنه بلا حسنات لكن عندما نقرر أن نتخذه صديق فعلينا من باب العدل والإنصاف أن نتغاضى عن عيوبه ونساعده على التخلص منها بالحب والكلمه الحانيه والابتسامه وأن أعمل موازنه بين حسناته وعيوبه فالنقص في خلق يكمل خلق آخر كما أخبرنا النبي …. أما أن نتدخل في كل صغيرة وكبيره ونصر على الكمال فهذا يفتح باب عظيم للشر … دعي الخلق للخالق .. فكل انسان لديه من العيوب مالله به عليم (المرأه والرجل )… لكن معظم الرجال لديهم ثقه كامله بأنفسهم وقد تكون أحيانا ثقه عمياء لكنهم معتزون بأنفسهم دائما …. لذلك اضيفي الى رصيدك صفات حلوة وه

*الإنصاف فأنا اتقبل الآخرين بما فيهم من عيوب وعلى رأسهم ( صديقي العزيز) .

4/ من أعظم مقومات الصداقه عدم التدخل في خصوصياته الا اذا طلب منا ذلك … نصيحه لكل زوجه لاتبحثين كثيرا خلفه فقد تجدين مالا يسرك مطلقا … وطالما أن صديقك يحسن العشره ويحترمك ويقدرك فإياك إياك إياك والبحث خلفه … الا اذا كان في شخصه مايسيئ الى الدين أو العرض بشيئ فالأمر بحاجه الى علاج مختص وليس الى زوجه تعمل وكأنها ( كونان ) ..

5/ لاتفرضي عليه ماتريدين فرضا .. بل استخدمي الايحاء والقصه والتجربه والدهاء لايصال ماتريدين اليه فهو ليس وعاء فارغ تملأينه بماتريدين في اي وقت تريدين كوني كيه واحسني اختيار المكان والزمان والأسلوب عند اي نقاش او حوار .

6/ ان نعطي انفسنا ومن نحب فرصه لمد يد العون واعاده المهاجر الى عشه من جديد
ستسأل احداكن ماذا أفعل كي اساعده على اعتبار انه صديق ….. سأمد يدي لك واشد على يدك وانا أقول هكذا الزوجه العاقله فهنيئا لصديقك صداقتك .. اذا أخطأ اساعده على تصحيح الخطأ بدلا من وصمه بالعار فأجني على بيتي واولادي اولا … نمد يد العون ونسامح ولكن ليس مرارا .

7/صفات لا تعجبنا في أزواجنا، نصطدم بها فنعيش حالة من انعدام التوافق أو التعايش السلمي، الذي من أهم شروطه التقارب والإنسجام. فهل في إمكانك سيدتي أن تغيري صفات أو طباع زوجك السلبية؟ وما أكثر الصفات التي تعتقدين أنه لا يطولها التغيير أو التعديل؟
"سبحان من يغير ولا يتغير".
هل ترددين هذه العبارة سيدتي، وأنت تلحظين تغيرات في طباع وصفات زوجك؟ أم أنك من أصحاب القناعة القائلة:
من شب على شيء شاب عليه!

يقال إنه وراء كل رجل عظيم امرأة وبغض النظر عن عظمة هذا الرجل فالمعضلة في هذه الحكمة وجود تأثير من قبل النساء على الرجال وإن كان هذا التأثير نسبيا, فالتجارب في الحياة تؤكد أن المرأة استطاعت أن تغير الرجل للأحسن وأن تقوم سلوكه كزوج وأب وإنسان … التغيير يبدأ من انفسنا قبل الآخرين .

8/ قبول الشخص كما هو = تقبل السلبيات + تقدير الإيجابيات

الرجل ليس انسانا صعب لكن التعامل معه يحتاج الى ذكاء وفن
ومادمتي قد عزمتي على التغيير فتوكلي على الله ولا ترضي بالذل .. خطوات التغير ليست معجزة ابدا والذكيه هي التي تصبر وسوف تنجح بإذن الله …

9/ الحياه بشكل عام أخذ وعطاء فمابلك بالحياه بين ازوجين ( الصديقين لابد من تبادل الأخذ والعطاء … بل ان المرأه الحكيمه هي التي تعطي بلا مقابل ولكن تعطي بقدر … فلاتجعل يدها مبسوطه خاصة – الموظفه – ولاتغلها فتدمر عواطف زوجها ببخلها …. الرجل يحب المرأه المعطاءفي كل شي ( المال – العواطف – الأخلاق – الحب – الحنان – بل وحتى الجنس ضعيه على رأس القائمه ) ..

10/ عزيزتي ازوجه اذا قررت ان تتخذي من زوجك صديق لك فاعلمي انكما مختلفين روحا وجسدا ( وقد تتئالف ارواحكما وقد تتنافر ) اذا تآلفتما فبها ونعم …. لكن مالعمل اا تنافرت ارواحكما … هل يحكم على زواجكما بالفشل ؟؟؟

كلا

اذن مالحل وهل يستمر العيش على هذه الحال القاسيه ( زوجان متنافران )؟؟؟ كيف يمكن مواصلة المسيره ؟؟؟

عزيزتي الزوجه …..
الزواج درجات كالصداقه تماما … وافضلها مابني على طاعة الله ومرضاته .. فالزوج ليس الا طريق للجنه … وكما ان الله يظل الاخلاء بظله يوم لاظل الا ظله فما بالك بأسرة مسلمه قامت على مرضاة الله ؟؟
هل جميع الصداقات ناجحه ؟؟؟؟ لا
هل جميع الزيجات ناجحه ؟؟؟؟؟ لا

دمتم في رعاية الله وحفظه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

عف عن الباذنجانة فرزق المرأة -مجتمع

عف عن الباذنجانة فرزق المرأة

إعداد : عادل بن محمد العبدالعالي

كان في دمشق مسجد كبير اسمه جامع التوبة وهو جامع مبارك ، فيه أنس وجمال ، وكنن فيه منذ نحو سبعين سنة شيخ مرب عالم عامل اسمه الشيخ سليم المسوطي. وكان مضرب المثل في فقره وفي إبائه وعزة نفسه وبذلها للآخرين. وكان يسكن في غرفة في المسجد ، مر عليه يومان لم ياكل فيهما شيئاً وليس عنده ما يطعمه ولا ما يشتري به طعاماُ، فلما جاء اليوم الثالث أحس كأنه مشرف على الموت ، وفكر ماذا يصنع ، فراى أنه بلغ حد الاضرار الذي يجوز له أكل الميتة أو السرقة بمقدار الحاجة. وآثر أن يسرق ما يقيم صلبه – هذا ما رآه في حاله هذه – وكان المسجد يتصل سطحه ببعض البيوت ، يستطيع المرء أن ينتقل من أولها إلى آخرها مشياً على أسقفها، فصعد إلى سقف المسجد وانتقل منه إلى الدار التي تليه فلمح بها نساء فغض من بصره وابتع ، ونظر فرأى إلى جنبها داراً خالية وشم رائحة الطبخ تصدر منها ، فأحس من جوعه لما شمها كأنها مغناطيس تجذبه إليها، وكانت البيوت من دور واحد ، فقفز قفزتين من السقف إلى الشرفة فصار في الدار وأسرع إلى المطبخ فكشف غطاء القدر فرأى فيها باذنجاناً محشواً ، فأخذ واحدة ولم يبال من شدة جوعه بسخونتها وعض منها عضة فما كاد يبتلعها حتى ارتد إليه عقله ودينه وقال لنفسه: أعدذ بالله أنا طالب علم مقيم في المسجد ثم أقتحم المنازل وأسرق ما فيها ؟ وكبر عليه ما فعل وندم واستغفر ورد الباذنجانة وعاد من حيث جاء ، فنزل إلى المسجد وقعد في حلقة الشيخ وهو لا يكاد من شدة الجوع يفهم ما يسمع ، فلما انقضى الدرس وانصرف الناس .. جاءت امرأة مستترة – ولم يكن في تلك الأيام امرأة غير مستترة – فكلمت الشيخ بكلام لم يسمعه فتلفت الشيخ حوله فلم ير غيره فدعاه وقال له : هل أنت متزوج ؟ قال : لا. قال : هل تريد الزواج؟ فسكت ، فأعاد عليه الشيخ سؤاله فقال : يا شيخ ما عندي ثمن رغيف والله فلماذا أتزوج؟ قال الشيخ : إن هذه المرأة خبرتني أن زوجها توفي وأنها غريبة عن هذا البلد ليس لها فيه ولا في الدنيا إلا عم عجوز فقير وقد جاءت به معها ، وأشار إليه قاعداً في ركن الحلقة ، وقد ورثت دار زوجها ومعاشه وهي تحب أن تجد رجلاً يتزوجها لئلا تبقى منفردة فيطمع بها. قال: نعم ، وسألها الشيخ هل تقبلين به زوجاً؟ قالت : نعم.

وإذا دجى ليل الخطوب وأظلمت
سبل الخلاص وخاب فيها الأملُ
وأيــست من وجه النجاة فمالها
سبب ولا يدنـــو لها متناولُ
يأتــيك من ألطافه الفرج الذي
لم تحتسبه وأنـــت عنه غافل

فدعا الشيخ عمها ودعا شاهدين وعقدا العقد دفع المهر عن التلميذ وقال له : خذ بيد زوجتك ، فأخذ بيدها فقادته إلى بيتها ، فلما أدخلته كشفت عن وجهها فرأى شباباً وجمالاً ، وإذا البيت هو البيت الذي اقتحمته ، وسألته : هل تأكل؟ قال نعم فكشفت غطاء القدر فرأت الباذنجامة فقالت : عجباً من الذي دخل الدار فعضها؟ فبكى الرجل وقص عليها الخبر فقالت له : هذه ثمرة الأمانة ، عففت عن الباذنجانة الحرام فأعطاك الله الدار كلها وصاحبتها بالحلال.
——————
جلَّ الذي خلقَ الجمالَ وأبدعَ
فغدا فؤادي بالجَمالِ مولّعُ

<FONT COLOR="#800080" SIZE="2" FACE="Simplified Arabic,Verdana">تم تحرير الموضوع بواسطة الاديب بتاريخ 17-03-2017 الساعة 03:53 AM</font>

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

ممكن ايكون الطلاق انسب حل ؟؟؟ -مجتمع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
خواتي … انا عضوة قديمة صار لي فترة منقطعة ورجعت لكم ادرو حل لمشكلتي …
انا متزوجة من خمس سنوات وعندي ولد عمره سنةالله يخليه لي … المشكلة يا خواتي في زوجي …
مقصر وايد معاي وخاصة حقوقي الشرعية ( خمس سنوات وينعدا على الاصابع )… صار له الحين هاجرني بالفراش فترة طويلة وكل ما اتقرب منه يبعد وكل مرة يصدني يقول الحين انا على وضوء لا تفسدين وضوئي هذا حق الليل وذا جا الليل ايقول باجر باجر … ودايما يتهرب مني وخاصة بحقوقي الشرعية … احس انه مايحبني …ودايما احس انه حد في حياته … ودليل واضح … حتى كلمة حلوة ما اسمعه منه …
قولولي الحل شو معه هذا …. ولا تشوفون الطلاق انسب حل ؟؟…
وجزاكم كل خير …

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

المكالمة التي أبكت الشيخ السديس موضوع اجتماعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعتاد التلفزيون السعودي أن يقدم برنامجا دينيا

كل أسبوع يستضيف فيه عالم أو شيخا ليقوم بالرد
على أستفسارات المتصلين

وفي احدى المرات أستضاف البرنامج الشيخ عبد الرحمن
السديس وقام جزاه الله كل خير بالرد على الأسئلة الى
أن أتت هذه المكالمة حيث أتصلت أخت فاضلة وطلبت أن
تـفسر رؤيا لها..
قالت للشيخ انها كانت في الحرم ورأت شخص يطوف حول
الكعبة وقد كان عاريا ، وأضافت الأخت بما معناه : انها
تعرف هذا الأنسان بالرغم أنه لا يقربها من قريب ولا بعيد
وكذلك الكل يعرفه فما تفسير هذا الرؤيا..
فرد الشيخ وقال للمراة بما معناه :
بشري هذا الأنسان يا أختي ، فتفسير ما رايتى هو
أن هذا الأنسان خال من الذنوب باذن الله تعالى والله
راضي عنه ، هنا قالت له الأخت :

ماذا لو قلت لك بأن الذي رأيته في المنام هو انــــت "
هنا سكت شيخنا الجليل وفاضت عيناه بالدموع ….
فسبحانك يا رب…
اللهم أجعلنا من أهل الجنة.. اللهم إرزقنا إتباع الحسنات وترك المنكرات والسيئات.

هذا الموضوع ذكرته لإثارة موضوع آخر ألا وهو القدوة في زماننا:
القدوة من اهم المواضيع التي يجب علينا ان نعلمها ونشعر بها بقلوبنا قبل عقولنا نظرا لانه الامر الاساسي الذي تبدأ فيه حياتنا وعلي اساسه تنتهي الحياة وتبدا الاخرة.

بالطبع يظن البعض ان القدوة لا تؤثر في حياتنا ولا تؤثر في الاخرة سواء بالجنة او النار وقد يتصور الكثير منا بان هناك الكثيرون يعيشون بالحياة الدنيا بدون قدوة.

هذا الكلام بالطبع غير صحيح فالقدوة بحياتنا جميعا وتؤثر علينا جميعا .

القدوة معناها :

هوه اتباع الرجل الي الاعلي منه او الاقل منه بهدف التشبه بيه في افعاله وصفاته .

انواعها :

القدوة الحسنة والقدوة السيئة

القدوة الحسنة:

وهوه اتباع الرجل الي من اعلي منه مكانه وعلما وصلاحا بهدف التشبه به بعمله وبصلاحه والعمل علي الوصول اليه بالقمة.
المثال كثير وبالطبع افضلها الرسول المصطفي صلي الله عليه وسلم والصحابه والتابعين والائمة الصالحين ( كشيخنا الجليل الذي ذكرناه- الشيخ الدكتور عبد الرحمن السديس) بالفعل هم قدوتنا والتي نسير علي هداهم ونهجهم وافعالهم للوصول اليهم .

القدوة السيئة:

هو اتباع الرجل الي من اقل منه مكانه وعلما وصلاحا واتباعه والتشبه بيه حتي يصبح مثله .
الامثله هنا كثيرة وتزداد يوما بعد يوم نظرا للانفتاحنا نحو العالم عبر الاتصالات الحديثة والانترنت فنجد اقل مثال هم التشببه بالفنانين والفنانات والكثير اصبح الان يتشبه بالراقصات .

السؤال الذي يطرح نفسه هل كل انسان له قدوة حتي ولو لم يشعر بها؟
من هي قدوتك ومن هو قدوتك؟؟؟ فلنبحث في جوانب أنفسنا عن من نتخذه قدوة لنا؟؟؟

هل سنعلم أولادنا أن يكون لهم قدوة هل سنشجعهم على ذلك؟؟؟
هل سنحكي لهم عن أمثال الشيخ السديس ليتخذوا من أمثاله قدوة؟؟؟؟

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تحياتي للجميع،،

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

المراه…القلب الحنوووون

لماذا
خلقت حواء وآدم نائم ؟؟؟
أتعلمون السبب ؟؟
يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد
عاطفةً و حباً !!…
فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها
من
ضلعه و كرهها،
لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها..

بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ،
لكنها تزداد عاطفة .. و تحب مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها …
لنعدْ إلى آدم و حواء ..
خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج ، من ذاك الضلع الذي يحمي القلب
أتعلمون السبب ؟؟
لأن الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء .. حماية القلوب
فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه
بينما آدم خُلق من
تراب لأنه سيتعامل مع الأرض ..
سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً ..
لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب .. ستكون أماً حنوناً
وأختاً رحيماً .. و بنتاً
عطوفاً … و زوجةً وفية .. .. ..
الضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج !!!!
يُثبت الطب الحديث أنه لولا ذاك الضلع لكانت أخف ضربة على القلب
سببت
نزيفاً ،
فخلق الله ذاك الضلع ليحمي القلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب
من
الجهة الثانية ..
فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة سببت نزيفاً يؤدي – حتماً –
إلى
الموت

لذا …
على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من ضلعٍ أعوج ..!!
و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج ، لأنه و كما أخبر
النبي
صلى الله عليه و سلم
،
إن حاول الرجل إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها ..
و يقصد بالاعوجاج هي العاطفة عند المرأة التي تغلب عاطفة الرجل

فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء …
فهي خُلقت هكذا ..
و هي جميلةٌ هكذا ..
و أنتَ تحتاج إليها هكذا ..
فروعتها في عاطفتها ..
فلا تتلاعب بمشاعرها
و يا حواء،لا تحزني كونكِ عاطفية..
فذاك كمالكِ ومنتهى روعتك…
فلا تحزني…..
أيتها الغالية …. فأنتِ تكونين المجتمع كله ..
فأنتِ
نصف المجتمع الذي يبني النصف الآخر ..
لك كل الحب والاحترام يا
حواء

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

سبع عاداة ذا فاعلية لتكوين الشخصية. -اجتماعي

العادات السبع للأشخاص الأكثر فاعلية … كن ذو شخصية فعالة


اعجبنى كثيرا كتاب للدكتور ستيفن كوفي القيم وقد رأيت ان اذكر منه موضوع مهم جدا عن مفهوم الشخصية وحسب ما ورد ان شخصيتنا هى حصيلة العادات التى اكتسبناها
(The Seven Habits of Highly Effective People)
ويقول المثل لو بذرنا فكرة حصدنا عملا ، ولو بذرنا عملا حصدنا عادة ، ولو بذرنا عادة حصدنا شخصية ولو بذرنا شخصية حصدنا مصيرا
وهناك سبع عادات يؤدي اكتسابها – خطوة بخطوة – إلى نمو الشخصية نموا فعالا منسجما مع القانون الطبيعي للنمو ، بدءا من الاعتماد على الغير حتى نحقق الاستقلال بالنفس الى ان نصل الاعتماد المتبادل وهي مرحلة النضج .
وتعرف العادة على انها نقطة الالتقاء ما بين:
"المعرفة" (ماذا أفعل ولماذا)
و"المهارة" (كيفية الفعل)
و"الرغبة" (الدافع لإرادة العمل)

وبما أن هذه العناصر الثلاثة ممكن تعلمها "واكرر خطوة خطوة وبالصبر"
فكذلك العادة الفعالة بالإمكان اكتسابها.
والعادات السبعة حسب راي ستيفن كوفي تمثل المبادئ الأساسية للنجاح وهي مترابطه مع بعض …
فالعادات الثلاثة الأولى تتعلق بالشخصية
والثلاثة التي تليها هي التعبير الخارجي عن الشخصية والوصول إلى تحقيق المنفعة المشتركة …
والعادة الأخيرة تساعد على مواصلة التقدم والنمو…

ويمكن تلخيص هذه العادات فيما يلي:
العادة الأولى: كن سباقا ومسؤولا عن حياتك
كثيرون يتحركون وفقاً لما تمليه عليهم الظروف فيحققون اهداف الغير لا اهدافهم ،
أما السباقون فتحركهم القيم المنتقاة التي تثمل جزءا من تكوينهم ،
وهم الذين لا يلمون الاخرين على ما يلم بهم ، فكل ما يحدث لنا نحن مسئولون عنه بشكل او بأخر،
ولكي تكون سباقاً وان عدم المبادرة يضعك في زاوية ضيقة دائمة في مواجهة الطواريء ولا يترك لك فرصة لاختيار ما تريد،
وعليك ان " تفعل لا ان يفعل بك.
——————————–

العادة الثانية: ابدأ و عينيك على النهاية
أبدأ ولديك فهم واضح وإدراك جيد لما أنت ماض إليه،
فعليك ان تعرف أين أنت الآن ؟ وتتحقق من أن خطواتك ماضية في الطريق الصحيح
واذا كنا جميعا نلعب أدواراً متعددة في حياتنا فان تحديد الهدف أو الرسالة يجعلنا اكثر دقة في معرفة الطريق الصحيح
——————————–

العادة الثالثة: ابدأ بالأهم ثم المهم
نظم أمورك وافعالك على أساس الاولويات ….. الأهم ثم المهم .
يجب التركيز على الأمور الهامة وغير العاجلة لمنع الأزمات وليس لمواجهتها ….
ومفتاح الطريق لتحقيق هذا الهدف هو تفويض السلطة والاختصاصات

——————————–

العادة الرابعة: فكر في المصلحة المشتركة للطرفين او (مبدأ الفوز للجميع)
ليس ضرورياً أن يخسر واحد ليكسب الآخر ،
هناك ما يكفي الجميع ،
ولا داعي لاختطاف اللقمة من أفواه الآخرين
.

——————————–

العادة الخامسة: حاول أن تفهم أولا, ليسهل فهمك
إذا أردت أن تتواصل وتتفاعل حقاً مع من تعاملهم،
يجب أن تحاول فهمهم قبل أن تطلب منهم أن يفهموك
.
——————————–

العادة السادسة: التكاتف مع الآخرين مبدأ التعاون الخلاق
كن منتمياً للجماعة عاملآً من أجلها ….
الكل اكبر من مجموع أجزاءه ، لأن نتاج العمل من أجل المجموع سيكون أكبر وأكثر من مجرد حاصل جمع نتاج أعضاءه، فمن خلال التعاون الخلاق يصبح 1+1=4 أو 7 وربما 1500
——————————–

العادة السابعة: اشحذ المنشار (جدد نشاطك)
لكي تكون فعالاً يجب أن تجدد قوتك وقدراتك
على صعيد " الجسم ، والعقل ، والروح ، العاطفة "
وهذا يتطلب تنمية الجسم بالرياضة ، وتنمية العقل بالمعرفة والثقافة ،
وتنمية الروح بالإيمان والقيم ، وتنمية العواطف بالتواصل مع المجتمع
وصولاً إلى المنفعة المتبادلة وشحذاً لملكات الانتماء .

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

زوجي هدانى الله واياه من المجتمع

السلام عليكم

مرحبا يا بنات
كيفكم

ياريت تفيدونى بكلام طيب وكيف اتصرف مع هالوضع
مشكلتى مع زوجي انى لما اطلب منه اي شي
او اهلي بيقترحو عليه شي
على طول بيقول لا وبيرفض باصرار
ولما يجي نفس العرض من اهله
بدون تفكير بيوافق
المهم صبرت على هالوضوع
وعمري ما تكلمت معه بخصوصه
وانا شايلة هالهم في صدري
واليوم سالته عن شي سبق وانه رفضه لانى طلبته منه
وموافق عليه وتم بالطريقة ايلي انا ابيها لانه اهله عرضوه عليه
وقلت له في الجديد لازم اتصل بيهم عشان يعطوك الاوامر وتوافق طول
بدل ما ترفض طلبي وانت بتحققه بطلبهم
فعصب وتنرفز
وصار وجهي الوان
امبين علي غلطت يوم قلت له تاخد في اوامرك منهم
حسيت نفسي مخنوقة فاحبييت افضفض عندكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

احرقي زوجك وصفة سحرية -مجتمع

اخواتي انا قرات هذا الموضوع في احدى المنتديات واحببت ان انقله لان الوصفة عجبتني جدا لو ما سبقني احد ونقله
سيدتي ربة البيت السعيد اليك هذه الوصفة الهنية
التي ستجعلك بالسعادة غنية

1_ضعي زوجك في قدر من الاهتمام والمراعاة
واوقدي عليه نار الحب والاشواق
(بس هدئي النار شوي كي لا يحترق)

2_واسكبي عليه من عطفك وحنانك
(انتبهي لكي لا يغرق)

3_ثم ملحيه بقليل من الابتسامة الدائمة
(خليها خفيفة ولا تكثرين….يقول هبلة)

4_ثم ضعي عليه شرائح من المزح والمرح الخفيف
(لاتكثري ترى النتائج ما هي لصالحك)

5_واحذري يدخل في المقادير شئ من الشك
(ترى الطبخة تخرب كلها)

6_ثم حركي المزيج بملعقة من الاعصاب الهادئة
(الشكوى لله لازم تتحملين معليش)

7_بعد ذلك احكميه بغطاء من الثقة المفتوحة
(مو العمياء انتبهي….)

بالهن—-والعافية—اء

منقوووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

هل أخطأت؟! -مجتمع

هي في الـ35، تعالوا نستمع إلى قصّتها كما روتها للشيخ عبد الله النوري رحمه الله (بتصرّف).

مات والدي بعد أن بلغت الرّابعة من عمري، وماتت أمي وقد تجاوزت الثالثة بعد ولادة أخي الثاني، عشنا يتامى بلا أبوين، رعتنا جدتنا لأمي.
شاء الله أن يعطف علينا رجل من الأخيار لأننا يتامى الأب والأم. كنت يومئذ في التاسعة من عمري، في الصف الثاني الابتدائي. كان إذا رآني آتية من المدرسة يبتسم لي ويعطيني من حنانه وماله ما يكفيني لشراء حاجات المدرسة لي ولأخي الأوسط.
مرت السنوات وواصل الرجل المحسن إحسانه إلينا حتى تخرجت من الثانوية. كنت قد بلغت الثامنة عشرة من عمري، كبرت وكبر معي حبّه في قلبي.
لم يترك لنا أبونا من حطام الدنيا شيئاً سوى البيت الخراب الذي نسكنه، وكانت جدتي قد رهنته بمبلغ زهيد، تضاعف بتركيب الربا حتى استنزف قيمة البيت. وعلم المحسن بذلك، وأرسل إلى الدائن المرابي وفاصله في الدين ودفع من ماله الخاص قيمته، وسجّل البيت باسمي الخاص، وقاول بنّاء لترميمه حتى يصلح للسكن.
في يوم من الأيام زرته في البيت وكان لوحده جالساً فقال لي: هل ستدخلين الجامعة أم ستعملين لرعاية أخويكِ؟! إن جدتك قد تقّدم بها السن، فنصيحتي إليكِ أن تكتفي بما تعلّمتِ وبشهادة الثانوية تدخلي ميدان العمل… ثمّ مدّ يده إليّ بشيء من النقد قائلاً: أعطيه لجدتك مصرفاً لكم. ولكني لم أمد يدي إلى يده ولم أشعر بنفسي إلاّ وأنا أقول له وأنا أبكي: إني أحبك يا عمي. قال: وأنا أحبكم كأولادي… قلت: أنا أحبك كحبيب… أشاح عنّي بوجهه وقال لي: اعقلي.
وخرجت وأنا خجلى من تسرّعي، لكن الرجل لم يتخلَّ عنّا بل جاءني بعد ذلك الموقف قائلاً: هناك شاب لطيف متعلّم، يجمع صفات الرجولة كلها، وإنّي أحب أن تكوني زوجته. بكيت، وقلت له: يا سيدي إن قلبي مغلق، وأقول لك صراحة إني أحبك!.
بعد ذلك أصبح الرجل يبتعد عني، ولا يرضى أن أدخل عليه وحدي.
وأرسل إلي في يوم آخر يقول: إن فلاناً جاءني خاطباً وقد أعطيته الجواب، فلا تردي رغبته، فهو كفء والفرصة لا تسنح في كل حين.كنت يومئذ في الثانية والعشرين من عمري، ولكنني رفضت، وقلت له جوابي: الزواج يحتاج إلى زوجة، وعيني لا تنظر إلى أحد غيرك، لا أرغمك على الزواج مني، ولا أطلب ذلك منك، بل يكفيني أنك بخير وأني أسمع عنك كل خبر مفرح، ورجائي منك ألاّ تكلمني عن خاطب ولا تخبرني عن راغب.
علّمت أخواي حتى دخلا ميدان العمل، وأعنتهما على الزواج. والمحسن لم يبخل بالعون بل أعان لمّا علم، وتزوّجا وما زالا يقيمان معي في بيتي مع الجدة التي بلغت أرذل العمر.
واليوم قد بلغت الخامسة والثلاثين، وأظنّه قارب أو جاوز الثمانين، وما زال إحسانه يصل إلي في كل عيد ورمضان وبعض المناسبات الأخرى، لكنني لم أره منذ عشر سنين ولم يرني. لقد فاتني القطار وأنا غير آسفة لأني لم أحلم بالزواج ولا رغبت بزوج ولا فكرت فيه. خطبني كثيرون من نفسي ومنه ورفضت الجميع. كنت أحلم أن أكون له زوجة أو حتى ممرضة وهو في مثل هذا السن، ولكنها أماني لم تثمر.
اليوم أسأل نفسي وأقول: هل أخطأت برفضي الزواج؟! أنا على يقين إن أي زوج أقبل به لن يجد مني سوى وسادة لا زوجة، وسأكون معه جسداً بلا قلب فأكون مذنبة بحقّه!! هل أخطأت؟!

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده