التصنيفات
المجلس العام

"هم ماتوا ..وانت" مجابة

مات فلان..! ولكن ترك آثار خلفة ..ترك الصالح من الأعمال..ترك المحبة في قلوب الناس
..ترك ..وترك..وكانه حيا بذكره..

اسأل نفسك..ســــــــــؤال..صــــــريح..

هل إذا مت أنــــــــــــــــا سوف اترك خلفي آثر طيب ..أو ماذا

هل سيبكون لموتي ..او مــــــــاذا

هل سيبقون يذكرونني..ام ينسوني وينسون الدعاء لي..

هل سيكون لي آثر في قلوب الناس..اومــــــــــاذا

هل سيكون لافرق بين موتي وحياتي..عند الناس

اسأل…واسأل..نفسك كثيرا………………….

"ستكون انت من تحدد باعمالك اي الفريق ستكون"

الجمعه..
11/9/1426ه..
2:32

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
المجلس العام

**!!&!!** نداء من صميم قلبي " للغافلين " **!!&!!** سر السعادة

بسم الله الرحمن الرحيم



يقول الله تعالى(اقترب للناس حسابهموهم في غفلة معرضون ما يأثيهم من ذكر من

ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون لاهيةقلوبهم)"الأنبياء"

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم من حديث عبد الله بنمسعود رضي الله عنة)اقتربت الساعة ولا يزداد الناس علىالدنيا إلا حرصا ولا يزدادون من الله إلا بعدا) "صحيحالجامع"

وقد أصيبت الأمة بهذاالمرض العضال والداء المخوف إلا من رحم الله إلا وهو الغفلة فأحببت أن أتكلم عنهاعسى الله أن ينفع بكلامي انه ولي ذلك والقادر عليه فأتكلمعن :


أولا :تعريف الغفلةوحقيقتها .
ثانيا":أسباب الغفلة.
ثالثا":أنواعالغفلة .
رابعا":علاج مرض الغفلةوالله المستعان.

أولا" :-
– ما هي الغفلة ؟ وما حقيقتها ؟

تعريفها :سهو يحدث للإنسان نتيجة عدم التحفظ والتيقظ .


وأما حقيقتها:فهو الانغماس في الدنيا والشهوات ونسيان الآخرة بحيثيصير الإنسان له قلب لا يفقه وله عين لا ترى وله أذن لا تسمع فيصير كالأنعام بل هوأضل ، فيجتهد في تعمير الدنيا وتخريب الآخرة الباقية، فيكره لقاء الله واليوم الآخرلأنه يكره أن ينتقل من العمران إلى الخراب، فتراه يبني على الأرض القصر وينسى القبر، تراه يملأ بطنه مما لذ وطاب حلالا كان أو حراما وينسى يوم الحساب، تراه متلبسبالنعمة وينسى شكر رب النعمة، تراه منغمس في الذنوب والمعاصي وقلبه من عدم ذكر اللهقاسي، تراه هلوعا جزوعا منوعا فهو في الشهوات منغمس وفي الشبهات منتكس، وعن الناصحمعرض وعلى المرشد معترض، عقلة مسبى في بلاد الشهوات، وأمله موقوف على اجتناءاللذات، وسيرته جارية على أسوأ العادات وهمته واقفة مع السفليات، ودينه مستهلكبالمعاصي والمخالفات .

قال تعالى(ولقد ذرأنا لجهنم كثيراً من الجن والإنس لهمقلوب لا يفقهون بها ولهم أعينلا يبصرون بها ولهم آذانلا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك همالغافلون ) "الأعراف"

خلق الله خلقاكثيرا للنار والسبب أن لهم قلوب لا يفقهون بها أي لا يعلمون بها الحق والهدى والبحثعن دلائله ولهم أعين لا يبصرون بها بصر اعتبار وتأمل وتلمس طرق الرشاد كما قالتعالى ( وإن يرو سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يرو سبيل الغي يتخذوه سبيلا)

ولهم آذان لا يسمعون بها القران والمواعظ سماع تدبروتفكر وتذكر بل مثلهم(كمثلالذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء صم بكم عمي فهم لا يعقلون) "البقرة"

أولئك كالأنعام في همتها الموقوفة على الآكل والشربوالتمتع بالشهوات كما قال تعالى(والذين كفرو يتمتعون ويأكلون كما تأكل الأنعام والنار مثوىلهم( "محمد"

بل هم أضل ، لماذا كانوا أضل من البهائم وهذا من اجلسببين :

* الأول : أن البهائمتميز بين الضار والنافع فتأتي ما ينفعها ولا تأتي ما يضرها أبدا وإن حملت عليةقهرا ( كفيل ابرهه ) أما هؤلاء الغافلون فترى أحدهم بتركه أعمال نعمة الفكر والعقليقدم على النار ولا يبالي فكانوا بفعلهم هذا أضل من الأنعام قال تعالى مخبر عنتحسر أهل النار وندمهم في يوم لا ينفع الندم(وقالوا لو كنانسمع أو نعقلما كنافيأصحاب السعير فاعترفوا بذنبهم فسحقاً لأصحاب السعير) "الملك"

* الثاني : أنالأنعام تذكر الله وتسبحه وتصلي إليه كما قال تعالى(كل قد علم صلاتهوتسبيحه)
أما هؤلاء الغافلون فترى أحدهم لا يذكرالله تعالى في اليوم ولو مرة فصاروا أضل من الأنعام
فلوأن هذا الغافل النائم ، الذي هو في كل واد هائم ، تجرد من نفسه ، ورغب في مشاركةأبناء جنسه ، وخرج من ضيق الجهل إلى فضاء العلم ، ومن سجن الهوى إلى ساحة الهدى،ومن نجاسة النفس إلى طهارة القدس ، لعلم معنى قولة تعالى)وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ما أريد منهممن رزق وما أريد أن يطعمون إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين(

************************************************** ************************************


يتبع >>>>>>>>>>>>>>

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
المجلس العام

شهر شعبان من يعرفه ؟؟؟؟ سر السعادة

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوانى واخواتى المسلمين

احببت فى يومنا هذا الاول من شهر شعبان ان نتعرف على هذا الشهر الفضيل وهو شهر له مكانة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو يسبق الشهر الكريم شهر رمضان بلغنا الله واياكم ورزقنا خيره وجعلنا من عتقائه اللهم امين

******************************

شعبان هو اسم للشهر، وقد سمي بذلك لأن العرب كانوا يتشعبون فيه لطلب المياه، وقيل تشعبهم في الغارات، وقيل لأنه شَعَب أي ظهر بين شهري رجب ورمضان، ويجمع على شعبانات وشعابين.

الصيام في شعبان:
عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم وما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر إلا رمضان وما رأيته أكثر صياما منه في شعبان رواه البخاري برقم ( 1833 ) ومسلم برقم ( 1956 )، وفي رواية لمسلم برقم ( 1957 ): كان يصوم شعبان كله، كان يصوم شعبان إلا قليلا ، وقد رجح طائفة من العلماء منهم ابن المبارك وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يستكمل صيام شعبان، وإنما كان يصوم أكثره، ويشهد له ما في صحيح مسلم برقم ( 1954 ) عن عائشة رضي الله عنها، قالت: ما علمته – تعني النبي صلى الله عليه وسلم – صام شهرا كله إلا رمضان وفي رواية له أيضا برقم ( 1955 ) عنها قالت: ما رأيته صام شهرا كاملا منذ قدم المدينة إلا أن يكون رمضان ، وفي الصحيحين عن ابن عباس قال : ما صام رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا كاملا غير رمضان أخرجه البخاري رقم 1971 ومسلم رقم 1157، وكان ابن عباس يكره أن يصوم شهرا كاملا غير رمضان، قال ابن حجر رحمه الله : كان صيامه في شعبان تطوعا أكثر من صيامه فيما سواه وكان يصوم معظم شعبان .

وعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال : قلت يا رسول الله لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان، فقال : ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم رواه النسائي، أنظر صحيح الترغيب والترهيب ص 425، وفي رواية لأبي داود برقم ( 2076 ) قالت : كان أحب الشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبان ثم يصله برمضان . صححه الألباني أنظر صحيح سنن أبي داوُد 2/461

قال ابن رجب رحمه الله : صيام شعبان أفضل من صيام الأشهر الحرم، وأفضل التطوع ما كان قريب من رمضان قبله وبعده، وتكون منزلته من الصيام بمنزلة السنن الرواتب مع الفرائض قبلها وبعدها وهي تكملة لنقص الفرائض، وكذلك صيام ما قبل رمضان وبعده، فكما أن السنن الرواتب أفضل من التطوع المطلق بالصلاة فكذلك يكون صيام ما قبل رمضان وبعده أفضل من صيام ما بَعُد عنه .

وقوله شعبان شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان
يشير إلى أنه لما اكتنفه شهران عظيمان – الشهر الحرام وشهر الصيام – اشتغل الناس بهما عنه، فصار مغفولا عنه، وكثير من الناس يظن أن صيام رجب أفضل من صيام شعبان لأن رجب شهر حرام، وليس كذلك.

وفي الحديث السابق إشارة إلى أن بعض ما يشتهر فضله من الأزمان أو الأماكن أو الأشخاص قد يكون غيره أفضل منه .
وفيه دليل على استحباب عِمارة أوقات غفلة الناس بالطاعة، كما كان طائفة من السلف يستحبون إحياء ما بين العشائين بالصلاة ويقولون هي ساعة غفلة، ومثل هذا استحباب ذكر الله تعالى في السوق لأنه ذكْر في موطن الغفلة بين أهل الغفلة، وفي إحياء الوقت المغفول عنه بالطاعة فوائد منها :

أن يكون أخفى للعمل وإخفاء النوافل وإسرارها أفضل، لا سيما الصيام فإنه سرّ بين العبد وربه، ولهذا قيل إنه ليس فيه رياء، وكان بعض السلف يصوم سنين عددا لا يعلم به أحد، فكان يخرج من بيته إلى السوق ومعه رغيفان فيتصدق بهما ويصوم، فيظن أهله أنه أكلهما ويظن أهل السوق أنه أكل في بيته، وكان السلف يستحبون لمن صام أن يُظهر ما يخفي به صيامه، فعن ابن مسعود أنه قال : إذا أصبحتم صياما فأصبِحوا مدَّهنين ، وقال قتادة : يستحب للصائم أن يدَّهِن حتى تذهب عنه غبرة الصيام

وكذلك فإن العمل الصالح في أوقات الغفلة أشق على النفوس، ومن أسباب أفضلية الأعمال مشقتها على النفوس لأن العمل إذا كثر المشاركون فيه سهُل، وإذا كثرت الغفلات شق ذلك على المتيقظين، وعند مسلم ( رقم 2984 ) من حديث معقل بن يسار : العبادة في الهرْج كالهجرة إلي ( أي العبادة في زمن الفتنة ؛ لأن الناس يتبعون أهواءهم فيكون المتمسك يقوم بعمل شاق ) .

وقد اختلف أهل العلم في أسباب كثرة صيامه -صلى الله عليه وسلم – في شعبان على عدة أقوال :
1- أنه كان يشتغل عن صوم الثلاثة أيام من كل شهر لسفر أو غيره فتجتمع فيقضيها في شعبان وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عمل بنافلة أثبتها وإذا فاتته قضاها .

2- وقيل إن نساءه كن يقضين ما عليهن من رمضان في شعبان فكان يصوم لذلك، وهذا عكس ما ورد عن عائشة أنها تؤخر قضاء رمضان إلى شعبان لشغلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصوم.

3- وقيل لأنه شهر يغفل الناس عنه: وهذا هو الأرجح لحديث أسامة السالف الذكر والذي فيه: ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان رواه النسائي، أنظر صحيح الترغيب والترهيب ص 425
وكان إذا دخل شعبان وعليه بقية من صيام تطوع لم يصمه قضاه في شعبان حتى يستكمل نوافله بالصوم قبل دخول رمضان – كما كان إذا فاته سنن الصلاة أو قيام الليل قضاه – فكانت عائشة حينئذ تغتنم قضاءه لنوافله فتقضي ما عليها من فرض رمضان حينئذ لفطرها فيه بالحيض وكانت في غيره من الشهور مشتغلة بالنبي صلى الله عليه وسلم، فيجب التنبه والتنبيه على أن من بقي عليه شيء من رمضان الماضي فيجب عليه صيامه قبل أن يدخل رمضان القادم ولا يجوز التأخير إلى ما بعد رمضان القادم إلا لضرورة ( مثل العذر المستمر بين الرمضانين )، ومن قدر على القضاء قبل رمضان ولم يفعل فعليه مع القضاء بعده التوبة وإطعام مسكين عن كل يوم، وهو قول مالك والشافعي وأحمد .
وكذلك من فوائد صوم شعبان أن صيامه كالتمرين على صيام رمضان لئلا يدخل في صوم رمضان على مشقة وكلفة، بل يكون قد تمرن على الصيام واعتاده فيدخل رمضان بقوة ونشاط .
ولما كان شعبان كالمقدّمة لرمضان فإنه يكون فيه شيء مما يكون في رمضان من الصيام وقراءة القرآن والصدقة، وقال سلمة بن سهيل كان يقال : شهر شعبان شهر القراء، وكان حبيب بن أبي ثابت إذا دخل شعبان قال هذا شهر القراء، وكان عمرو بن قيس المُلائي إذا دخل شعبان أغلق حانوته وتفرغ لقراءة القرآن.

الصيام في آخر شعبان
ثبت في الصحيحين عن عمران بن حصين رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لرجل : هل صمت من سرر هذا الشهر شيئا ؟ قال لا، قال : فإذا أفطرت فصم يومين وفي رواية البخاري : أظنه يعني رمضان وفي رواية لمسلم: هل صمت من سرر شعبان شيئا ؟ أخرجه البخاري 4/200 ومسلم برقم ( 1161 )

وقد اختلف في تفسير السرار، والمشهور أنه آخر الشهر، يقال سِرار الشهر بكسر السين وبفتحها وقيل إن الفتح أفصح، وسمي آخر الشهر سرار لاستسرار القمر فيه ( أي لاختفائه )، فإن قال قائل قد ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تقدموا رمضان بيوم أو يومين، إلا من كان يصوم صوما فليصمه أخرجه البخاري رقم ( 1983 ) ومسلم برقم ( 1082 )، فكيف نجمع بين حديث الحثّ وحديث المنع فالجواب: قال كثير من العلماء وأكثر شراح الحديث: إن هذا الرجل الذي سأله النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلم أن له عادة بصيامه، أو كان قد نذره فلذلك أمره بقضائه. وقيل في المسألة أقوال أخرى، وخلاصة القول أن صيام آخر شعبان له ثلاثة أحوال:
أحدها: أن يصومه بنية الرمضانية احتياطا لرمضان، فهذا محرم.

الثاني: أن يصام بنية النذر أو قضاء عن رمضان أو عن كفارة ونحو ذلك، فجوّزه الجمهور.
الثالث: أن يصام بنية التطوع المطلق، فكرهه من أمر بالفصل بين شعبان ورمضان بالفطر؛ منهم الحسن – وإن وافق صوما كان يصومه – ورخص فيه مالك ومن وافقه، وفرّق الشافعي والأوزاعي وأحمد وغيرهم بين أن يوافق عادة أو لا ..
وبالجملة فحديث أبي هريرة – السالف الذكر – هو المعمول به عند كثير من العلماء، وأنه يكره التقدم قبل رمضان بالتطوع بالصيام بيوم أو يومين لمن ليس له به عادة، ولا سبق منه صيام قبل ذلك في شعبان متصلا بآخره. فإن قال قائل لماذا يُكره الصيام قبل رمضان مباشرة ( لغير من له عادة سابقة بالصيام ) فالجواب أنّ ذلك لمعانٍ منها:

أحدها: لئلا يزاد في صيام رمضان ما ليس منه، كما نهي عن صيام يوم العيد لهذا المعنى، حذرا مما وقع فيه أهل الكتاب في صيامهم، فزادوا فيه بآرائهم وأهوائهم.
ولهذا نهي عن صيام يوم الشك ،قال عمار من صامه فقد عصى أبا القاسم صلى الله عليه وسلم، ويوم الشك: هو اليوم الذي يشك فيه هل هو من رمضان أم لا ؟ وهو الذي أخبر برؤية هلاله من لم يقبل قوله، وأما يوم الغيم: فمن العلماء من جعله يوم شك ونهى عن صيامه، وهو قول الأكثرين.
المعنى الثاني: الفصل بين صيام الفرض والنفل، فإن جنس الفصل بين الفرائض والنوافل مشروع، ولهذا حرم صيام يوم العيد، ونهى النبي صلى الله عليه وسلم أن توصل صلاة مفروضة بصلاة حتى يفصل بينهما بسلام أو كلام، وخصوصا سنة الفجر قبلها، فإنه يشرع الفصل بينها وبين الفريضة، ولهذا يشرع صلاتها بالبيت والاضطجاع بعدها.
ولما رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يصلي وقد أقيمت صلاة الفجر، فقال له: آلصُّبح أربعا رواه البخاري رقم ( 663 ).
وربما ظن بعض الجهال أن الفطر قبل رمضان يراد به اغتنام الأكل؛ لتأخذ النفوس حظها من الشهوات قبل أن تمنع من ذلك بالصيام، وهذا خطأ وجهل ممن ظنه . والله تعالى أعلم .

وكل عام وانتم بخير

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
المجلس العام

هدي النيي صلى الله عليه وسلم في قيام الليل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في هديه صلى الله عليه وسلم في قيام الليل
……………………………………….

لم يكن صلى الله عليه وسلم يدع صلاة الليل حضرا ولا سفرا ، وإذا غلبه نوم أو وجع ، صلى من النهار اثنتي عشرة ركعة ، فسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية يقول : في هذا دليل على أن الوتر لا يقضى ، لفوات محله ، كتحية المسجد ، والكسوف ، والاستسقاء ، لأن المقصود به أن يكون آخر صلاة الليل وترا .

وكان قيامه بالليل إحدى عشرة ركعة ، أو ثلاث عشرة ركعة ، حصل الاتفاق على إحدى عشرة ركعة ، واختلف في الركعتين الأخيرتين ، هل هما ركعتا الفجر ، أم غيرهما ؟ .

فإذا انضاف ذلك إلى عدد ركعات الفرض ، والسنن الراتبة التي كان يحافظ عليها ، جاء مجموع ورده الراتب بالليل والنهار ، أربعين ركعة ، كان يحافظ عليها دائما ، وما زاد على ذلك فغير راتب .

فينبغي للعبد أن يواظب على هذا الورد دائما إلى الممات ، فما أسرع الإجابة ، وأعجل فتح الباب لمن يقرعه كل يوم وليلة أربعين مرة ، والله المستعان .

وكان إذا استيقظ من الليل قال : لا إله إلا أنت سبحانك اللهم أستغفرك لذنبي ، وأسألك رحمتك ، اللهم زدني علما ، ولا تزغ قلبي بعد إذ هديتني ، وهب لي من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب

وكان إذا انتبه من نومه قال : الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور ثم يتسوك ، وربما قرأ عشر الآيات من آخر سورة ( آل عمران ) من قوله : إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ثم يتطهر ، ثم يصلي ركعتين خفيفتين ، وأمر بذلك في حديث أبي هريرة وكان يقوم إذا انتصف الليل ، أو قبله بقليل ، أو بعده بقليل ، وكان يقطع ورده تارة ، ويصله تارة ، وهو الأكثر ، فتقطيعه كما قال ابن عباس : إنه بعد ما صلى ركعتين انصرف ، فنام ، فعل ذلك ثلاث مرات في ست ركعات ، كل ذلك يستاك ويتوضأ ثم أوتر بثلاث .

وكان وتره أنواعا ، منها : هذا ، ومنها : أن يصلي ثماني ركعات يسلم بعد كل ركعتين ، ثم يوتر بخمس سردا متواليات ، لا يجلس إلا في آخرهن ، ومنها : تسع ركعات يسرد منهن ثمانيا ، لا يجلس إلا في الثامنة ، يجلس فيذكر الله ، ويحمده ، ويدعوه ، ثم ينهض ولا يسلم ، ثم يصلي التاسعة ، ثم يقعد فيتشهد ويسلم ، ثم يصلي بعدها ركعتين بعد ما يسلم . ومنها أن يصلي سبعا ، كالتسع المذكورة ، ثم يصلي بعدها ركعتين جالسا .

ومنها : أن يصلي مثنى مثنى ، ثم يوتر بثلاث لا يفصل بينهن ، فهذا رواه أحمد ، عن عائشة ، أنه : كان يوتر بثلاث لا فصل فيهن . وفيه نظر ، ففي " صحيح ابن حبان " عن أبي هريرة مرفوعا : لا توتروا بثلاث ، أوتروا بخمس أو سبع ، ولا تشبهوا بصلاة المغرب قال الدارقطني وإسناده كلهم ثقات . قال حرب : سئل أحمد عن الوتر ; قال : يسلم في الركعتين ، وإن لم يسلم ، رجوت ألا يضره ، إلا أن التسليم أثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم . وقال في رواية أبي طالب : أكثر الحديث وأقواه ركعة ، فأنا أذهب إليها .

ومنها ما رواه النسائي عن حذيفة أنه : صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاة رمضان ، فركع ، فقال في ركوعه : سبحان ربي العظيم مثل ما كان قائما ، الحديث . وفيه : فما صلى إلا أربع ركعات ، حتى جاء بلال يدعوه إلى الغداة . وأوتر أول الليل ووسطه ، وآخره ، وقام ليلة بآية يتلوها ، ويرددها حتى الصباح إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .

وكانت صلاته بالليل ثلاثة أنواع : أحدها : وهو أكثرها ، صلاته قائما . الثاني : أنه كان يصلي قاعدا . الثالث : أنه كان يقرأ قاعدا ، فإذا بقي يسير من قراءته قام فركع قائما ، وثبت عنه أنه كان يصلي ركعتين بعد الوتر جالسا تارة ، وتارة يقرأ فيهما جالسا ، فإذا أراد أن يركع قام فركع .

وقد أشكل هذا على كثير ، وظنوه معارضا لقوله : اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا قال أحمد لا أفعله ولا أمنع من فعله ، قال : وأنكره مالك والصواب أن الوتر عبادة مستقلة . فتجري الركعتان بعده مجرى سنة المغرب من المغرب ، فهما تكميل للوتر .

ولم يحفظ عنه صلى الله عليه وسلم أنه قنت في الوتر ، إلا في حديث رواه ابن ماجه قال أحمد : ليس يروى فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء ، ولكن كان عمر يقنت من السنة إلى السنة .

وروى أهل " السنن " حديث الحسن بن علي وقال الترمذي حديث حسن لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث أبي هريرة السعدي انتهى ، والقنوت في الوتر محفوظ عن عمر ، وأبي ، وابن مسعود وذكر أبو داود والنسائي من حديث أبي بن كعب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم : كان يقرأ في الوتر بـ ( سبح ) و قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ و قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فإذا سلم قال : " سبحان الملك القدوس " ثلاث مرات يمد صوته في الثالثة ويرفع وكان صلى الله عليه وسم يرتل السورة حتى تكون أطول من أطول منها ، والمقصود من القرآن تدبره وتفهمه ، والعمل به . وتلاوته ، وحفظه وسيلة إلى معانيه ، كما قال بعض السلف : أنزل القرآن ليعمل به ، فاتخذوا تلاوته عملا .

قال شعبة : حدثنا أبو حمزة قال : قلت لابن عباس : إني رجل سريع القراءة ، وربما قرأت القرآن في الليلة مرة أو مرتين . قال ابن عباس رضي الله عنهما : لأن أقرأ سورة واحدة ، أعجب إلي من أن أفعل ذلك الذي تفعل ، فإن كنت فاعلا لا بد ، فاقرأ قراءة تسمع أذنيك ، ويعيه قلبك . وقال إبراهيم : قرأ علقمة على عبد الله ، فقال : رتل فداك أبي وأمي ، فإنه زين القرآن . وقال عبد الله : لا تهذوا القرآن هذ الشعر ، ولا تنثروه نثر الدقل ، وقفوا عند عجائبه ، وحركوا به القلوب ، ولا يكن هم أحدكم آخر السورة . وقال : إذا سمعت الله يقول : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا فاصغ لها سمعك ، فإنه خير تؤمر به ، أو شر تنهى عنه . وقال عبد الرحمن بن أبي ليل : دخلت علي امرأة وأنا أقرأ ( سورة هود ) فقالت لي : يا عبد الرحمن هكذا تقرأ سورة هود ؟ ! والله إني فيها منذ ستة أشهر وما فرغت من قراءتها .

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسر بالقرآن في صلاة الليل تارة ، ويجهر تارة ، ويطيل القيام تارة ، ويخففه تارة ، وكان يصلي التطوع بالليل والنهار على راحلته في السفر ، قبل أي وجه توجهت به ، فيركع ويسجد عليها إيماء ، ويجعل سجوده أخفض من ركوعه .

صلى الله عليه وسلم

المصدر :موقع الاسلام

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
المجلس العام

فائدة مهمة مجابة

فائدة مهمة

يقول شيخ الإسلام رحمه الله:
( مررت أنا وبعض أصحابى في زمن التتار بقوم منهم يشربون الخمر فأنكر عليهم من كان معي فأنكرت عليه وقلت له: إنما حرم الله الخمر لأنها تصد عن ذكر الله وعن الصلاة، وهؤلاء يصدهم الخمر عن قتل النفوس وسبي الذرية وأخذ الأموال فدعهم ), هنا يعلمنا الإمام ابن تيمية رحمه الله مراعاة مآلات الأفعال فإن كانت تؤدي إلى مطلوب فهي مطلوبة وإن كانت لا تؤدي إلا إلى شر فهي منهي عنها ويعلمنا أيضًا رحمه الله أن الغاية من إنكار المنكر هي حدوث المعروف، فإذا كان إنكار المنكر يستلزم ما هو أنكر منه فإنه لا يسوغ إنكاره.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
المجلس العام

شنووجهزنالرمضان – للسعادة

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أول تجهيزنا لرمضان،

الفيمتو ،.، حاضر في كل بيت ،.
ووووالصحون مليانه بـ الخيرات ،.، واحيانا فوق الحاجة !!
كن همناالاكل بس

طيب الدخااااااااان والشيشه ،.، حتى في رمضان !!
الاغاني ،.، حتى في رمضان
المسلسلات ،.، حتى في رمضان
الجوال كله اغاني ومقاطع واووو حتى في رمضان
كفيت ووفيت ،.، ماقصرت !!
اجل ليه نفرح برمضان ونتظره عشان باب الحاره واشباهها
ياصبر الارض بس !!
في رمضان
تجهيز القنوات له نصيب الاسد ،.،
ونحن من شجعهم على الاقدام والسباق الى الشــر
/
/

قال الله تعالى:
{ياأيُّها الَّذين آمَنُوا كُتِبَ عليكمُ الصِّيام كما كُتِبَ على الَّذين من قَبلكُم لعلَّكُم تَتَّقُون(183)
لـكل فريضه هدف ،.، وهدفها دائماً يصب في صالحنا نحن البشر ،.،
ولكن لماذا لانحسن القيام بـ فروضنا على اكمل وجه ؟
لماذا نهتم بـ تجهيز بطوننا ،.، وعيوننا ،.، وننسى تغذيه ارواحنا بقربنا من الله ،.،
لماذا لايكون شهر رمضان بعيداً عن برامج هابطة وقنوات سامجة ،.،
وموائد عامرة بعضها الى " القمامة " أعزكم الله،.،
الى متى نتبع اهواءنا ونغفل عن جهاد النفس ،.، بل نعجز عنه !!
/
/

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ صُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ وَمَرَدَةُ الْجِنِّ،وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ، فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ، وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ،وَيُنَادِي مُنَادٍ: يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ،وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ . وَلِلَّهِ عُتَقَاءُ مِنَ النَّارِ، وَذَلكَ كُلُّ لَيْلَةٍ
هل سـ نسارع الى ابواب الجنة في هذا الشهر الفضيل !!
هل نحن باغين للخير فعلاً !!
إذن لـ نبدأ بالجهاد في هذا الشهر ،.،
لـ نغلق ابواب شياطين الانس ،.، بـ مقاطعة برامجهم ومسلسلاتهم ،.،
التي سـ تعاد جميعها بعد انتهاء رمضان!!
لـ يكن رمضان هذا السنة مختلف عما قبله ،.،
لــ " نصمــل " ولو مرة في حياتنا بإتخاذ قرار صعب ولكن مفيد ،.، في الاخرة ،.،
لـ نغتنم هذا الشهر قبل ان يفوت الاوان ،.،
كم غاب عن دنيانا احبة لنا ،.، هم يتمنون صوم رمضان ،.، وقضاءه بالخير ،.،
ولكن انتهى وقت حياتهم ،.، وبقي وقتكـ أنت !!
هل أنت مستعد لهذه التجربة !!
أثبت لـ نفسك ذلكـ ،.، في شهر رمضان .
قبل الختام ،.، مؤامراة تحاكـ من ابليس ،.، هل نتصدى لها !!
اماسنخسرها وينتصرابليس علينا
/
/

اسئل الله ان يهدينا ويغفرلناولجميع المسلمين

م .ن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
المجلس العام

من يريد الراحه************ مجابة

رسالة لمن يريد الراحه النفسيهرسالة لمن يريد السعــــاده

رســــــــالة لمــــــــن يـــــريد الجـــــــــــنــــة

هذا كلام أغلى من أن يكتب بماء الذهب بل..!!!

وحاجة الناس إليه أشد من حاجتهم إلى الطعام والشراب

((في زمن أضاع أكثر الناس الصلاوات وغفلوا عن كثرة ذكر فاطر الأرض السموات))

القائل وجل من قال:

{{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا × وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا }}

أقـــــــــرأ!!!

يقول سبحانه {ذِكْرًا كَثِيرًا}…

أي أكثروا ذكره كذكركم لأباؤكم أو أشد ذكرا…

أجب عن الأسئله التاليه:-

_هل أنت حزين ؟

_هل تشعر بضيق؟

_لا أحد يفهمك؟

_هل أنت وحيد؟

_هل تتمنى الموت أحيانا؟

_هل تشعر بملل وفراغ؟
إذاكان جوابك بنعم..السبب هو والله…بُعدك عن الله…أي بأنك لاتذكر الله؟؟!!

ولا حتى تصلي.!!!!!

أماإذا كنت تصلي فأنت مريض القلب

نعم!

إنه مرض معنوي:

وهو أنك تصلي

ولكن !!!

عــــادة لاعبــــــادة

تحسس بأن الصلاة ثقيله

وتمل بسرعه

وتتكاسل فيها

وأيضآ الإسراع فيها و تخفيفها.

_"هل تريد الحل" ؟

?/أحضر قلبك قبل الدخول في الصلاة??

?/وهيأ نفسك و المكان الذي تريد الصلاة فيه??

?/أستشعر من ستقف أمامه وهو الله عزوجل ??

?/تمعن وتفكر في الأيات التي تقرأها وترددها??

?/أحسن الوضوء??

؟/وإذاقلت <<الله أكبر>>

تذكر بهذه الكلمه

أن الله لا إله غيره

ولا كبير سواه

أكبر و أعظم من كل شيء؟؟

?/وإذاقلت<<سمع الله لمن حمده>>

فتذكر أن الله

يسمعك ويسمع حمدك

وتضرعك ودعاك وأستغفارك

فلتقول وكأنك واقف أمام

عرش أرحم الراحمين؟؟

?/وإذا أردت أن تزيل جبال من الذنوب !!

أطل السجود..أطل السجود..أطل السجود..

أطل السجوووووووووووود..

لتزيل هذه الذنوووووب ?

[إذا داهمك الخوف وطوقك الحزن والهم

فقم حالا الى الصلاة

،تثوب لك روحك وتطمئن نفسك]

والله من أعظم النعم لو كنا نعقل

هذه {الصلوات الخمس}

كل يوم وليلة

كفارة لذنوبنا ورفع لدرجاتنا عند ربنا

،ثم هي علاج عظيم لمآسينا و دواء نافع لأمراضنا ،

تسكب في ضمائرنا مقادير زاكية من اليقين و تملؤ جوانحنا بالرضا?

وإن الصلاة الخاشعه كفيله بإذن الله

بطرد الحزن

و الأكتئاب

والأمراض الجسديه

والنفسـيه بإذن الله ?

فإن الصلاة:

هي جنــة القلــب

وســــــــــرور النـــفس

وراحـــــــــــــــــــة البال

[وهذه جنة عاجله قبل الجنة الآجله]

فمن منا لايريد الجنة العاجله قبل الجنة الآجله ؟؟!!!

العمر فاااااااااات
ونحن لاندري!!

متى المماااااااات
فبادر وبادري

بالتووووووووووبه

هناك أناس والله يحسدونا على ساعة نقضيها في هذه الدنيا…..

هل تعلمون من هم؟!

هم والله أهل البرزخ …..

والعاقل والعاقلة منا من أدركوا أنفسهم قبل الموت

م/ن


جزى الله من اعان على نشرة</B></I>

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده