التصنيفات
نافذة اجتماعية

رجعت لكم وكلي حزن وألم لفرااااااق……… موضوع اجتماعي

السلام عليكم وحمة الله وبركاته

أمهاتي واخواتي لقد قدمتو على إجازتي من عملي لأني كنت سوف أنتقل إلى

بيت الزوجية ولكني رجعت لكم وكلي ألم وحزن على فقدان قرة عيني ( أبي ) الذي كان ينتظر في موعد زواجي بكل دقيقة ولحظة ولكن الموت كان أسرع وانتقل إلى رحمة الله في غضون دقائق لم يتعب أحد

وأحمد الله مات على الشهادة وذكر الله.

أكتب إليكم وكلي ألم وكلي حزن على أبي الذي فارق الحياة ولم يراني

بالفستان الأبيض وهذا كان حلمه قبل وفاته.

أدعو لأبي ولجميع المسلمين بالرحمة ويسكنهم فسيح جناته

يارب يارب صبرني على فقدان الغالي ونور عيني

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

قصة سالم قصة مؤثرة -اجتماعي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن

أقرأوها وتمعنوا فيها… أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا…. ويُقال انها قصته الشخصية:

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة… كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.

أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.

أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق… والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..

عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟

قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع …..

كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ….. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..

سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي… خاصة أنّها في شهرها التاسع .

حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة… جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.

بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.

صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.

قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..

دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ….. والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!

خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.

سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي … فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..

لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..

خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !

كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي… فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.

مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..

لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.

كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام وسهر.

في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!

إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة.. التفت …. ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!

حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته … كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.

أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.

أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..

قال: نعم ..

نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟

قال: أكيد عمر ….. لكنه يتأخر دائماً ..

قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..

دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب… أريد أن أخطو إلى المسجد – إي والله قال لي ذلك.

لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي… بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..

بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف … طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.

أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة …. وعيناه مغمضتان … يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!

خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً … أحسست برعشة في أوصالي… قرأت وقرأت… دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ….. فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة … خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق …

لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري… نظرت إليه. قلت في نفسي…. لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.

عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..

من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر.. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله
كثيراً على نعمه.

ذات يوم … قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض… لكن حدث العكس !

فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.

توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً…

تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ….. آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته… هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.

كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..

قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله … وسكتت…

أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.

استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..

أقبلت إليّ زوجتي … كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.

تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟

قالت: لا شيء .

فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟

خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها…

صرخت بها … سالم! أين سالم .؟

لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا … ثالم لاح الجنّة … عند الله…

لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.

عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه … حين فارقت روحه جسده ..

إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف … يا الله

إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي … يا الله

لقد اراد الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت سالم

فيا الله ما ارحمك

لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

هداية الكبار على ايدي الصغار -مجتمع

هداية الكبار على ايدي الصغار

( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين )
.. ما من طريق لهدايته إلا سلكانه .. ولا باب لدعوته إلا طرقناه .. ومع ذلك إيغال في الإنحراف .. وتمادٍ في الفساد ..
وفجأة وبلا مقدمات .. كلمات صادقة .. وعبرات بريئة .. من طفل صغير .. من الروح للروح .. تعمل عملها السحري في تلك الشخصية المظلمة .. فإذا بها تتحول لشخصية إيمانية تشع نوراً وبهاء ..

عشرات القصص المعبرة .. والمواقف المفيدة .. أتحفنا بها القراء ..
ليس الغرض من سياقها مجرد التسلية والاستمتاع بما فيها من غرائب وعجائب .. كلا .. إنما المقصود الاعتبار بها والاتعاظ منها والانتفاع بما فيها من دروس وفوائد ..

وإن على المسلم ألا يحقر من المعروف شيئاً .. فلعل كلمة صادقة لا تلقي لها بالاً .. تكون سبباً في هداية إنسان ونقله من طريق الشر لطريق الخير .. وكما قال سبحانه
" لقد كان في قصصهم عبرة " .

فهلموا بنا لنعتبر ونتعظ بهذه المواقف الإيمانية لنترجمها سلوكاً وعملاً وأمراً بالمعروف ونهياً عن المنكر .. والسعيد من وعظ بغيره .. والشقي من وعظ بنفسه ..

الأب الحقيقي
دخل الأب منزله كعادته في ساعة متقدمة من الليل وإذ به يسمع بكاءً صادراً من غرفة ولده ،
دخل عليه فزعاً متسائلاً عن سبب بكائه ، فرد الابن بصعوبة : لقد مات جارنا فلان ( جد صديقي أحمد ) ،
فقال الأب متعجباً : ماذا ! مات فلان ! فليمت عجوز عاش دهراً وهو ليس في سنك .. وتبكي عليه يا لك من ولد أحمق لقد أفزعتني .. ظننت أن كارثة قد حلت بالبيت ، كل هذا البكاء لأجل ذاك العجوز ، ربما لو أني متُ لما بكيت عليَّ هكذا !
نظر الابن إلى أبيه بعيون دامعة كسيرة قائلاً : نعم لن أبكيك مثله ! هو من أخذ بيدي إلى الجمع والجماعة في صلاة الفجر ، هو من حذرني من رفاق السوء ودلني على رفقاء الصلاح والتقوى ، هو من شجعني على حفظ القرآن وترديد الأذكار .
أنت ماذا فعلت لي ؟ كنت لي أباً بالاسم ، كنت أباً لجسدي ، أما هو فقد كان أباً لروحي ، اليوم أبكيه وسأظل أبكيه لأنه هو الأب الحقيقي ، ونشج بالبكاء ..
عندئذ تنبه الأب من غلته وتأثر بكلامه واقشعر جلده وكادت دموعه أن تسقط .. فاحتضن ابنه ومنذ ذلك اليوم لم يترك أي صلاة في المسجد .


منقول ……. دعواتكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

عندى خادمه لاول مرة -مجتمع

السلام عليكم يا حبيباتى وحشتونى اختكم ضربت لخمه و مش عارفه تعمل ايه الحكايه ببساطة انى كنت بجيب خادمه مرة واحدة كل اسبوع لمدة 5 ساعات و مشى الحال على كده و لكن لانى عندى ولدين فى مدارس انترناشونال و منهجهم ثقيل جدا و انا اللى بذاكر لهم وكمان انا من النوع اللى لازم كل حاجه منظمه و نظيفه فتعبت جدا ومع المجهود و شدة اعصابى فى المذاكرة اضطررت انى اجيب خادمه يوميا لمده 6 ساعات كل يوم
وبدات الحكايه اول يوم ليها لما اشتغلت 5 ساعات بس و لقيتها بتقول لى نكمل بكره ولانى اكتر حاجه بخاف منها انى احس انى ظلمت حد ضعيف او غلبان قلت لها طيب و جلست عندى اكتر من ساعه تنتظر اخوها اللى بيجى ياخدها تانى يوم قبل ميعادها بربع ساعة طلبت منها تنشبف ارض الحمام من بعض نقاط الماء فقالت لى اصلى العشا الاول قلت لها طيب صلت و لبست و جلست تستنى اخوها بدون ان تنفذ ما طلبت و جلست تنتظره اكتر من ساعه
اليوم التالت و بعد 5 ساعات عمل ليس شاق ابدا مجرد عمل الشقه بالمكنسه و غسل الحمامات وجدتها صلت و نامت على الارض مع انه لسه ساعه من ميعادى انا ذعرت و صرت اسالها مالك تقولى مفيش رقبتى وجعتنى و سابت باقى هدوم المكوه بدون كى و قالت لى بكرة
مش عارفه هل طريقتى معاها من انى كل ساعه اقول لها اجلس شويه ريحى و اخليها تصلى 3 مرات و تريح بعد كل صلاه و اعطيها 3 مرات تاكل خلال ال 6 ساعات مرة غدا و مرة عصائر و مره فاكهه ده غلط هو اللى خالها تتعامل معى باستهانه و لا ايه للخبيرات افيدونى ازاى اتصرف معاها بحيث لا اظلمها و لا تظلمنى؟

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

الزواج المبكر ماهو رائيكم -اجتماعي

السلام عليكم حبيت اشارك معاكم في موضوع واخذ رايكم
ماالسن المناسب للزواج ؟؟
ففيه ظاهره بتزويج البنات ففيه صديقه تي زوجت بنتها وهي صغيره في اول ثانوي
وهي اكبر من بنتي بسنتين هل يااما تتزوج بدري او تطول ماتتزوج وش رائيكم بالموضوع
تحياتي للجميع

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

ساااااااااااااااعدوني تكفوووووووووووون انتظر ردووووودكن من المجتمع

يااااااااااابنات ساااعدوني وحده من صديقاتي (اخت زوجها) اخذت جوالها وكلمت على رقم غريب ورجعته صديقتي تقول انه دق ولما فتحت بدون ماتتكلم سمعت صوت رجال يعني هي خايفة تكون تكلم رجال واهلها مايدرو وخايفة تنزلق في الرذيلة وماتقدر تقول لأهلها مابصدقوها سااااااااااعدوها وحلوا حيرتها لأنها ايضا ماتقدر تواجها ارجوكم ردو علي علشان ننقذ صديقتي وحمتههههههههههههههها ارجوكم تفاعلو مع الموضوع لأن المعاكساااااااااات انتشرت بكثرة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

خواتي الي تعرف البالتوك تدخل من المجتمع

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خواتي انا عندي غرفة في البالتوك لدعوة ولاكن مالقيت احد يساعدني عليها لاكن الي تحب ادعوة انا مستعدة اعطيها رقم الغرفة اسري يعني تكون ادمن فيها وتدعو منتحب لاكن انا ماحب اتكلم في المايك لاكن انتن على كيفكم تكلمون او تحطون محاضرات او الي تبون مستعدة اعطي ادمن الى عشرة اشخاص من انسا ءفقط لان الغرفة لانساء فقد اندخل رجل يبقا منقط

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

بنت الخامسة من العمر تموت وهي تنقذ خالها من حقنة هيروين ملوثة -مجتمع

بنت الخامسة من العمر تموت وهي تنقذ خالها من حقنة هيروين ملوثة

كانت الدماء تسيل من فم الطفلة التي لم تتجاوز الخامسة من العمر عندما وصلت سيارة الاسعاف الى المنطقة العاشرة لنقلها لأقرب مستشفى حيث كانت حالتها خطرة، وأدخلت فورا الى غرفة العمليات، وأجريت لها ثلاث عمليات جراحية عاجلة لانقاذها من النزيف الداخلي والخارجي الذي كان يسيل من فمها، لكن جميع المحاولات باءت بالفشل، ولم يتمكن الاطباء من انقاذ حياتها حيث فارقت الروح بعد ساعات من وصولها للمستشفى. ولقد ادرك الاطباء منذ وصول الطفلة للمستشفى ان الأمر به شبهة جنائية، وتم ابلاغ الادارة العامة للمباحث الجنائية حيث حضر وكيل النائب العام، واطلع على تقرير الطبيب الشرعي الذي ورد فيه ان الطفلة ابتلعت ابرة ملوثة بدماء ملوثة مع وجود آثار لمادة الهيروين في عنق الفتاة، وبمجرد علم الأب بأن ابنته قد توفيت بالمستشفى، فقد اتزانه، وصعد بجنون الى سطح البيت، وألقى بنفسه من السطح، وكرست قدماه، وجاءت سيارة الاسعاف مرة أخرى لتحمل الأب الى المستشفى وهو في حالة سيئة وتم ادخاله العناية المركزة، اما والدة الطفلة فكانت تمر بظروف غاية في القسوة، واعتلى الحزن محياها، وبقي التحقيق متوقفا بعض الوقت، حيث كن السؤال الذي حير رجال المباحث، ولم
يجدوا اجابة عليه.. لماذا ماتت الطفلة؟ وكيف وصلت الابرة الملوثة الى فم الطفلة
وأمر ضابط المباحث باستدعاء والدة الطفلة، وأخذ الضابط يخفف عن الأم آلامها ، فقد كانت بين مصيبتين… موت ابنتها، وحال زوجها الذي يرقد في العناية المركزة بالمستشفى، وانتظر عليها الضابط فترة من الوقت، ثم قال أن ابنتها لم تمت ميتة طبيعية، ولكن موتها به شبهة جنائية، وأنه يجب معرفة الأسباب الحقيقة لموت ابنتها، وسألها الضابط عن الكيفية التي وصلت بها الابرة إلى فم الطفلة؟ ومن أين حصلت عليها؟ وحاول الضابط أن يجد اجابة على هذين السؤالين من الأم، ولكنها كانت تحاور الضابط، وكأنها لا تعرف أي شيء عن موت ابنتها. وأثناء حديث الضابط مع الأم دخل أحد رجال المباحث، وأبلغ الضابط عن وجود اشارة تلقاها من المستشفي تفيد هرب الزوج من المستشفى وهو في حالة صحية سيئة حيث يمشي بواسطة عكازين، وعندما سمعت الأم ذلك صاحت قائلة: سوف يقتله… سوف يقتله. وعندما سألها الضابط عن معنى ما تقول، قالت له سوف أحكي لك كل شيء، ولكن المهم الآن أن تلحق بالزوج قبل أن يقتل أخاها. وهنا هرع رجال المباحث إلى منطقة جابر العلي حيث يسكن أخاها. ولدى وصولهم إلى باب المنزل شاهدوا امرأة عجوز تصرخ وتمزق ثيابها، وتصيح «إمسكوه… إنحاش… لا تهدونه ينحاش» وقال لها ضابط المباحث عن مدى معرفتها بأي شيء عن قضية وفاة الطفلة ردت العجوز التي كانت هي والدة أم الطفلة التي توفت، انها تعرف كل شيء عن أسباب الوفاة، وهنا طلب منها الضابط مرافقته إلى مكتبه ، ومعهما أم الطفلة. وجلست تلك السيدة العجوز تحكي عن أسباب وملابسات الحادث
لقد راحت الطفلة ضحية إنسان حقير لا يعرف معنى الطفولة، وهو ابنها الذي حضر في يوم الحادث، واختبأ في حجرة في سطح المنزل حيث كان خائفاً من مطاردة المباحث له، وبعدها بفترة نزل إلى ديوانية المنزل الذي كانت تلعب فيه الطفلة الصغير ابنة أخيه، وجلس لكي يعطي لنفسه حقنة هيرويين في ذراعه، ودخلت الابرة في ذراعه، فنادى على ابنة أخيه وطلب منها أن تعض بأسنانها ذراعه لكي تستخرج الابرة، وعندما قامت بذلك دخلت الابرة في فمها، وحاول هو أن يخرج الابرة من فمها، ولكنه فشل في ذلك حيث كانت الابرة قد دخلت حنجرتها، وصار الدم ينزف ويخرج من فمها، وعندما شاهدت أختي هذا المنظر، ورأت الدم يخرج من فم ابنتها الصغيرة أخذت تصيح وتصرخ، فما كان منه إلا أن خاف وهرب من المنزل
وهنا اتجهت قوة من ضباط المباحث إلى منزل خال الفتاة الذي تسبب في وفاتها فعثروا هناك على أدوات مستعملة لتعاطي المخدرات، وعدة أوراق، ولاحظ أحد الضباط تكرار رقم تليفون باسم «أبو أحمد»، وورقاً صغيراً يستعمل لتعاطي الحشيش، وتم البحث والتحري عن المدعو «أبو أحمد»، وتمكن رجال المباحث من معرفة سكنه، وعندما توجهت القوة إلى منزله عثر عليه نائماً في سيارته أمام باب منزله، واتضح أنه مصاب بهبوط بالقلب نتيجة جرعة زائدة من المخدرات فتم نقله إلى المستشفى للعلاج، ودلت التحريات على أنه مطلوب على عدة قضايا مدنية، وقضايا جنح، وعندما سألوه عن خال الطفلة أقسم لهم أنه لا يعرف الحكاية، ولكن له صديق اسمه يوسف يسكن في الجهراء يعرف مكانه، وتم ضبط يوسف في منطقة الجهراء بعد مراقبة رجال المباحث لتحركاته، وتم القبض عليه والتحقيق معه، وبسؤاله عن صديقه الذي قتل ابنة أخيه أخبرهم أنه هرب إلى بعض الجزر الصغيرة ومعه خيمة صغيرة، ولديه طعاماً يكفيه مدة شهرين، كما أنه قام بسرقة هيرويين من أحد الوافدين بزعم انه من رجال المباحث، بالاضافة إلى ذلك فقد سرق طراداً ودخل به مياه الخليج
ولقد جرت اتصالات مكثفة بين المباحث وخفر السواحل بعد أن تأكد ضابط المباحث انه ربما يكون الآن وسط مياه الخليج، وبالفعل فقد جاءت اشارة بلاغ عن سرقة طراد بإحدى المناطق، وتم مسح وتمشيط البحر، وأخيراً تم العثور على الطراد وسط البحر بالقرب من منطقة الطبقة حيث اقتحم رجال الأمن الطراد، وكان الخال نائماً، واقصد خال الفتاة التي تسبب ادمانه في قتلها بالرغم من أنها -قبل أن تموت- أنقذته من دخول ابرة الهيرويين في عروقه أو شرايين يده، ووجدوا بجواره كمية من مادة الهيرويين، وأدوات التعاطي، ومجموعة كبيرة من الابر
وتم اقتياد الشاب المتهم بتعاطي وحيازة المخدرات، وقتل ابنة أخته للتحقيق معه ، وأخذ الشاب يبكي وهو يقول لم أقصد قتل إبنة أختي فقلبي معلق بها، ولكن الابرة كسرت في ذراعي، وطلبت منها أن تعض ذراعي لتخرج الابرة، فكانت النتيجة ابتلاعها الابرة وماتت
ولقد تم ارسال المتهم إلى النيابة العامة التي أمرت بحبسه مدة 21 يوماً على ذمة التحقيق، وقد وجهت المحكمة للمتهم تهمة التسبب في ازهاق روح الطفلة، وتعاطي وادمان المخدرات، وحكم عليه بالسجن 20 سنة
هذه قصة أسرة حطمها انقياد أحد أبنائها، وانغماسه في حقن نفسه بمادة الهيرويين فقتل ابنة أخته التي انقذته من موت محقق، وتسبب ادمانه في عجز زوج اخته عندما فجع بوفاة ابنته، فأصابته الهستيريا وألقى بنفسه من سطح بيته فكسرت ساقاه، بل وتسبب انقياده وراء شهواته ولذاته في حرمان أخته من فلذة كبدها ابنة الخامسة من العمر
منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

ورقه صغيره تحت رغيف عيش من المجتمع

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اهلالالا ومرحباا بكن احبتى من جديد مع موضوع شيق ومفيد

ان شاء الله

يعجبكم

اترككم مع الموضوع

قام إلى إفطاره ليس على العادة ..

لقد ظلت غمامه في سماءه هو وزوجته عكّرت صفو الودْ

والمحبه بينهما ..

ليس غريباً أن يحدث هذا الجفاء وهذا الخلاف ..

هذا أمرٌ طبيعي ..بين كل زوجين ..

لقد كان من المفروض أن يقدم كلٌ منهما تنازلٌ للآخر..

لكن هيهات ..هو ربما يرى أن ذلك لايليق به كزوج ..

بينما هي في الجانب الآخر تقول لايمكن أن أسمح لنفسي

أن أتنزل له بينما هو المخطئ عليَّ ..!!

جلس صاحبنا على طاولة الإفطار يقشر بيضة بينما كوب الحليب

قد خفّت حرارته ومال إلى البرودة مما أفقد مذاقه ..

أخذ يأكل البيضة بينما يرمق باب المطبخ ويتساءل في نفسه ..

لمَ لم تأتي مثل كل يوم؟

وماذا تأكل في المطبخ ؟

في هذه الأثناء قدمت زوجته وبيدها رغيف خبز ..

كان يحاول أن ينظر لها .. هو يتمنى أن تتفوه بالسلام عليه ..

حتى يمكنه أن يعتذر لها رغم أنه يُحسُّ أنه أخطأ ليلة أمس عليها ..

رغم هذا لايريد أن يبدأ هو في الكلام أنفةً منه ..!!

وضعت الرغيف أمامه وكادت أن تفعل مثل كل يوم

أن تجلس أمامه وتتناول الإفطار معه

لكنها لم تستطع فعل ذلك فعادت من حيث أتت..!!

إلى المطبخ .. هناك حيث أكملت تنظيف بعض الأواني ..

وماهي إلا دقائق وسمعت صوت غلق الباب ..

حتى تأكدت أن زوجها قد ذهب ..

عادت سريعاً فوجدت أنه لم يشرب الحليب مثل كل يوم

والبيضه لم يأكل سوى ربعها .. !!

فقالت في نفسها ..طبعاً تريد مثل كل يوم أن أُقشِّر لك البيضة

وأقطعها لك .. لاتستاهل ماأفعله لك ..

أنت زوجٌ لاتقدر الحياة الزوجية

في هذه الأثناء جلست على الكنبه كالمنهك

وأخذت تسرح بخيالها بينما لازالت ثائرة الغضب

تجول وتصول في داخلها وبدأت تتوعد الزوج سأفعل كذا وكذا ..

لن أستقبله مثل كل يوم ..سأضع ملحاً زائداً عن كل يوم في طعامه ..

سأفعل وأفعل وأنك لا تستحق كل هذا الإهتمام منّي ..!!!!!

أسندت رأسها على الأريكه وكانت في حالة غضب لما حصل من زوجها ..

أخرجت من صدرها تنهيدة عظيمه كأنما هي من بواقي زلزال عاصف ..

ثم قامت إلى طاولة إفطار زوجها لتنظفها ..

ثم فجأة !!!!

توقفت دقات قلبها لترى ورقة صغيرة قد وُضِعت تحت رغيف الخبز ..

تناولتها بإضطراب شديد فإذا مكتوبٌ فيها …

*
*

*
*

بسم الله الرحمن الرحيم

زوجتي الغاليه ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

كم كنت أتمنى أن لو لم أخرج إلا وأنا أرى تلك الإبتسامة الرائعه

التي ترسميها على ثغرك صباح كل يوم …

إنها تمدني بالعطاء وتبقي لي الحياة سعيدة

بل إني أرى بها دنياً جميلة وهانئه ..

كم كنت أتمنى أن لو جلسنا سوياً كصباح كل يوم على طعام الإفطار

ومعها يهنأُ بالي وأسعد بحديثكِ العذب الجميل ..

زوجتي.. كلٌ يخطئ أعترف لكِ لقد أخطأتُ بحقكِ ليلةَ أمس

فإن لم تغفرلي لي الخطأ وتمسحي

لي الزلل فمن يكون إذاً أيتها السيدة الغاليه !!

لقد نالَ مني الشيطان مقصده ولا أراه إلا وقد وسوس لكِ لأنه عدوٌ لنا ..

كنت أتمنى لو قدمتُ لكِ الإعتذار ..لكن سامحيني لم أستطعْ ..

فلعل هذه الأحرف تعيد الأمل للحياة من جديد

ولعل هذه الورقه إيذاناً بفتح صفحةٍ جديدة معها عهود

ومواثيق لإبقاء الود والمحبة إلى مالا نهايه..

سأعود مبكراً هذا اليوم أتمنى أن أجد الطعام الذي أشتهيه كما تعلمين ..

التوقيع

زوجكِ المخلص
*
*

*
*

لم تتمالك الزوجة المسكينة إلا أن وقعت على الكرسي المجاور

وقد ملأت عيونها بالدموع ..

إنها دموع الحب وبصورة لا إرادية أخذت تُقَبِّل الورقة

وتبكي وتقول سامحني أرجوك سامحني لم أجهز لك طعام إفطارك مثل كل يوم ..

ومعها انقلبت 180ْ عن حالها قبل الورقة ..

فانطلقت كالنحلة تزين في فضاءها الواسع الجميل في بيتها الصغير ..

وما إن دقت الساعة الواحده والنصف إذ بالزوج يفتح الباب ويدخل ومعه هديه،

لكنه يتفاجأ بأن البيت إنقلب وكأنه حديقةغنّاء وروائحٌ جميلة

قد جهزتها الزوجةُ المخلصه .. فأقبلت إلى الزوج ومعها طفلها الصغير وقد ألبسته

أجمل ما عندها وتزينت هي بأجمل صورة مما جعل الزوج يشهق غير مصدق لما يرى فارتسمت

على الجميع إبتسامات الرضى والمحبة والصفاء والود ..

ولسان حال الزوج يقول سأغضبكِ كل يوم

وانطلقت الضحكات تملأُ العشُّ الصغير .

*
*

وقفة رقيقة :

هكذا هو الحال حين يعتذر المخطئ ..

وحين يقبل الإعتذار الطرف الثاني ..

لنحاول أن نجعل حياتنا أبسط من أي خلاف ..

فحينها سنجد حياتنا أجمل و أطيب

و سنفتح باب للسعادة و الرضى على قلوبنا و حياتنا .
(( منقول ))

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

يتيمة تريد حلا لاني احس راح اختنق من هالمشاكل كلها من المجتمع

CENTER]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سابدا القصة من اولها لكي تفهمو علي

انا بنت عشت وحيدة منذ وفاة امي الله يرحمها وعمري تسع سنوات فتربيت بين

اخواني الخمسة حتى تزوج ابي وجلب زوجته للعيش معنا وبعد ان انجبت طفلها

الاول كانو يظغطون علي اني لازم اعمل شغل البيت واساعد زوجة ابي او اعتني بابنها

الصغير وبعد مرور مدة زوجة ابي بدات تلح وتصر على ابي ان اخرج من المدرسة

والبقاء بالبيت لحجة انني لا اريد الذهاب وانني اريد الجلوس بالبيت فابي كان يعارضها

ويقول لي لن اخرجك من دراستك ابدا لكن مع الايام جاء عيد الاضحى

وكنت ككل الفتيات في سني زرت عمتي والتقيت بعمي فاعطاني هاتفه

لاني كنت متعودة ان العب به بعد ذالك سالته ان يتركه معي قليلا وسوف ارجعه اليه
ترك معي هاتفه ورحت مع صديقاتي ازورهم ونضحك ونمرح كاي فتيات بسن 12 او 13
ونسيت هاتف عمي معي فجاء لبيتنا يسال عني فلم يجدني قال له ابي

لماذا تسال عنها فقال هاتفي معها فاقمو الدنيا وما فيها ولما عدت وجدت ابي

يشتمني ويانبني على افعالي ويقول لي من قال لك باخذ هاتفه معك

بعد ذالك قال لي ولماذا تاخرتي في العودة انتي دائما تخرجين وتبقين لاوقات متاخرة

لا وجود للمدرسة بعد اليوم اقعدي بالبيت انت فتاة فاسدة في ذالك اليوم احسست

ان قلبي توقف عن الحياة وفي كل يوم اذهب عند ابي

واطلب منه الذهاب الى المدرسة الا ان زوجته كانت لي بالمرصاد فكان يرفض

حتى يئست مع الوقت ولم اعد اقول شيئا مرت الايام بلغت سن 16 ونصف

قام بخطبتي انسان طيب وخلوق لم اتعرف به كنت فقط اعرف زوجة صديقته

فقدمته لي قمنا بالرؤية الشرعية وكنت خائفة جدا وهذا طبيعي لقد كنت صغيرة

بالسن كنت اقوول للجميع لن اتزوج به لكن زوجة ابي كانت تريد التخلص مني باي

طريقة فظلت تدفعني وتقول لي هل تعجبك هذه الحياة التي تعيشينها لا تخرجين

لا تذهبين للمدرسة تنظفين البيتلا احد يهتم بم تحتاجينه او ماذا يخصك

انام لوحدي بغرفتي بالطابق السفلي وابي وزوجته وابناؤهم ينامون بالطابق العلوي

فلما تذكرت كل هذه الاشياء وافقت على الزواج لم تحضر ام العريس لخطبتي

او حتى ليلة العرس لم يجلب لي احد الشبكة او ملابس العروس او اي شيء

مرة عرسي كحفلة تالقت فيها زوجة ابي وهي فرحة بتخلصها مني بعد ان قمت

بمساعدتها في تربية ابنائها والان بعد مرور سنة من الزواج قرر زوجي ان ازور امه

لانه كان يشتغل ببلد غير البلد الذي تقيم فيه ذهبت عندهم عاملتهم كاهلي

وعاملتها كامي التي حرمت منها لكنها كانت مشاعرها بارد كالثلج معي

كانت تعمل خارج البيت كنت انظف البيت واطبخ واكنس لترضى عني

مع انني لدي فتاة اتركها تبكي معظم الوت اخت زوجي بسن المراهقة لا تحب

عمل البيت لا تساعدني ولا تقوم حتى بمرقبة ابنتي ان كنت منشغلة

بعد مرور شهر فوجئت انني حامل تعبت نفسيتي لاني لم اكن اتوقع هذا الشيء

ووحمي صعب كرهت رائحة الطعام كرهت البيت كرهت كل شيء ومن كثرت تعبي

وابنتي كذالك لم اعد استطيع الاعتناء ببيت حماتي قلت ذالك لزوجي اني لن

استطيع القيام بما كنت اقوم به قبل الحمل لانني مرهقة وليس لدي من يهتم

بابنتي فتفهمني لكن اهله لم يتفهمو بعد ان لم اعد اطبخ واكنس لهم كما في

السابق صارو لا يكلمونني وحماتي تنظر الي بنصف عين واذا غبت دقيقة

يتكلمون عني واذا جخلت عليهم يتوقفون عن الكلام ودائما ينتقدون تربيتي لابنتي

ويشيرون انني لا اعرف كيف اتصرف او لا اعرف كيف اهتم بها وينتقدونني في كل

شيء امام زوجي وزوجي ساكت لا يحرك ساكنا صبرت ودعوت الله ان يزيح عني

ما لجا بي وكنت افكر بالطلاق الا انني كلما افتكرت وضعيي السابق مع اهلي

ووضعي الان كنت اريد القبام بالانتحار وهذا كله بسبب قسوة قلوب الناس

وما تجرعته منهم الان انا وزوجي حياتنا هادئة لكن ه يقول لي انا اريد ان نذهب لزيارة

امي لان بعد الذي صار لن ترغب امي بزيارتنا علين ان نزورها انا اقول له لن ازور

اهلك حتى ازور اهلي فقط لاغلق الموضوع لكني في قرارة نفسي اعلم انني

لن ازورهم مادمت حية لقد ذقت ذرعا من كل الناس احسن لهم ويسيئون الي

كنت طفلة استغلت زوجة ابي برائتي واخرجتني من دراستي التي احبها

ولازلت ابكي من فقدانها وبعد ان راتني عائقا لها دفعتني للزواج بهدف النصح والخير

واني حياتي السابقة لا تليق بي وانها ليست الحياة التي تنعم ها كل مراهقة

كنت مسخرة الجميع اذا ذهبت عند خالاتي بناتهم يترفعون علي لانهم يدرسون

وخالتي تطلب مني مساعدة الخادمة في اشياء البيت بينما هي تشاهد التلفاز

وابنائها يدرسون وان احمل سطل الماء وفرشاة التنظيف كل هذا جعلني شخصا

احتقر نفسي واقول لماذا انا من تموت امي واعيش كل هذه الظروف القاسية

ماذا فعلت لاجني كل هذا العذاب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الف سؤال وسؤال يطرح

لكن لا مجيب سؤالي بعد كل هذا انا بعد الذي عملو معي اهل زوجي لا اقدر

ان اذهب لبيتهم واجلس عندهم ولم اعد اتحدث معهم حتى هم اذا تكلمو مع ابنهم

لا يقولون له دعنا نتكلم مع زوجتك حتى العيد لا احد يكلمني انا اكلم ابي لاهنئه بالعيد واخوتي عدا عن ذالك لا احد يسال وكل الذين صادقتهم كانو يستغلون

طيبتي وسذاجة عقلي وصغر سني وينتفعون مني مصالحهم او يمضون بي وقت

فراغهم فيا اخواتي ساعدنني في مشكلة اهل زوجي اسالكم بالله الا تردوني

انا وحيدة وليس لدي اخت ولا ام اشكي لها وجدت في منتداكم حب المعاونة فذكرت

مشكلتي باختصار لانني احس بالم في صدري وباختناق اذا استرسلت في الحديث

اكثر تعبت من كل هذا وانا حامل بقي لي شهريين على موعد ولادتي

ابنتي صغيرة عندها عام وشهر ليس لدي حتى من يعتني بي في فترة النفاس

ادعولي ربنا يعفو عني وييسر لي كل خير ويصبرني ولا تنسون تقولو لي ايش

اسوي مع اهل زوجي وااسال الله باسمائه العلا وصفاته الحسنى كل اللي تدخل

وترد علي ان يرزقها الله بيتا في الجنة وكل ما تتمناه يا رب يارب العالمين

في انتظار ارائكم والسموحة اني طولت عليكم

[/CENTER]

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده