التصنيفات
نافذة اجتماعية

.. [ الحياة مهارة والفطِنةُ من تُتقِنُها ،، " إجتهادات ذاتية لحياة سعيدة " ] .. من المجتمع

:


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

صباحكم / مساؤكم نقاء كقلوبِكُم ،،

الحياة ماهي إلا حقل تجارب ، ومهارات قلّ من يُتقنُها
فالفطِن من إذا فشلت تجربته ، اكتسب مهارة وعاود الكرّة فكان النجاحُ حليفه ..
وإليكم خُلاصة تجاربي ،، الممزوجة بالقليل من الخبرة والدراية والمؤطرة بمهاراتٍِ وضعت أسسها لذاتي ..
لتكن خطوطاً حمراء تبعث بإشاراتٍ معنويّة لعقلي الباطن بتدارك اللحظات وإتقان المهارة لتُعاود الحياة جريانها في مجراها الطبيعي ..

" شعاري في الحياة "

.: كُن مع اللهِ ولا تٌبالي :.

" فلسفتي في الحياة "

.: قناعاتي لذاتي وليس على الجميع تقبّلُها :.

" علّمتني الحياة "

.: أن أكون طيبة لا ساذجة :.
.: أن تكون أمنياتي محصورة في حدود المعقول وما عداها فـ أوهام :.
.: أن أجعل العقل ملك الجوارح لا القلب :.

مهارات حياتيّة ..

[ مهارة الحديث ]

علينا أن نكون متحدثين لبقين ، فيجب أن نأخذ في الحسبان عقلية المُتلقّي وتفكيرة ،
وإنتقاء الكلمات المناسبة لإدارة الحوار ..
ولا بُد من أن نعوّد أنفسنا على عبارات الثناء والشكر ، ونحتفظ بمخزون لا بأس بِهِ من الإستشهادات
الدينيّة والإجتماعيّة والثقافيّة ، حتى إن خُضنا غِمار المُناضرة والمُساءلة لا نجد حرجاً في ذلك ..

[ مهارة التلقي والإنصات ]

كما نُحِبّ أن يُنصت الجميع لحديثنا فلابُدّ من أن نكون آذان صاغية للمتحدث ، ونعكس الصورة الإيجابية لمُتلقي الواعي ، ونجنّب مُقاطعة الحديث وإحترام المتحدّث بمتابعته حتى الإنتهاء وإن لم يكن ذا أهميّة
فإحترام الآخرين إحترام للذّات ..

[ مهارة الإيثار ]

لنعلم بأن الحياة ليست مِلكاً لنا ، لذلك فعلينا نبذ مُصطلح الأنانيّة من قاموس تعامُلاتنا ..
لذا وجب علينا التنازُل عن بعض خاصتنا للعامّة .. فقد يأتي يوماً ونبحث عمّن يجود علينا بخاصّته
حتى وإن كان مقعداً في الطائرة ..!

[ مهارة الخصوصيّة ]
حياتُنا تناقُضات .. لا تدوم على وتيرة واحدة
ودوام الحال من المُحال ..!!
فعدوّك اليوم قد يكون صديقك غداً ..
ومن بُحت له بأسرارك اليوم قد يفشيها غداً ..
فيجب أن تكون قراراتنا وبوحنا بعقلانيّة تامّة
وأن نفكّر أكثر من مرّة قبل التفوّة بكلمة نندم عليها دهراً وقد تكون دهور ..
فالتأني لحظات يقيك حسرة ساعات ..

[ مهارة الزوجة ]

الزوجة هي عماد الأسرة ورُكنها الثابت ..
فإن كانت حصيفة .. والحصيف من استحكم عقله .. وحريصة على بقاء أسرتها
فعليها أن تتقن مهاراتها وبجودة عالية ..
– لتكسب زوجها ولتكُن له كل نساء العالم
هي الأم والأخت والابنة والزوجة و…..
– إعانته على الخير والطاعة ، وحثّه على أن يكون سبّاقاً للخير في كل مجال .. فهي رفعة في المنزلة وعلوّ في الشأن في الدارين ..
– تحثه على صِلة رحِمِه وإظهار محاسنهم أمامه فهذا مم يسرّ خاطره ويفرح قلبه ، ويعطيه شعور بالثقة فه مرآة أهلهُ أمامك فإن أنتِ رضيتي عن أهلِه فهي رسالة خفية تصله برضاكِ التام عنه ..
– طاعته فيما يأمر وإن كان على مضاضة فلن ينس ذلك وسيذكره لكِ في ذات يوم ..
– إن احتدم النقاش فيما بينكما فلتكوني أنتِ من يمتص الغضب بالصمت ولا بأس من إبتسامة ..
– لا تحاولي التقليل من شأنِهِ أمام الغير حتى وإن كانوا أهلكِ ..
– لا تفشي له جميع أسرار عائلتكِ فقد يأتي يوم تعضين أصابع الندم على فعلتكِ ..
– ليكن الإحترام هو أساس التعامل فيما بينكما لا الُحُبّ ..
– ليكن بيتكِ مستودع أسراركما ونقاشاتكما وخلافاتكُما ، فإن هي تسلّلت خارج أسوارة حكمتما على علاقتكما الحميمة بالتضاؤل ..
– أخبريه بمشاعركِ نحوة من فترة لأخرى حتى لا تفتر العاطفة وتموت المشاعر ..
– قدِّميه على أبنائكِ في الإهتمام والعناية ، واحرصي على مهارة الحديث والإنصات معه ..
– لاتُكثري الشكوى والتذمّر ولتكن حلولك البديلة جاهزة لإزالة أي عائقة ..
– اجعلي من وجودكم معه أُنسه وسعادته وكوني بقربه دوماً فما أصطفاكِ من بيت أهلكِ لتتركيه وتُهمليه ..
– لتكن له هيبة خاصّة في قلوب أبنائه وازرعي فيهم برّهم به واشرحي لهم محاسنَه وإن لم يكن ذو محاسن حتى يكون هو القدوة الي أردتِها لهم ..

<< أسهبت كثيراً .. عذراً ..

[ مهارة الأم ]

أنشئي أبنائك تنشئة صالحة .. وازرعي حب القران الصلاة في قلوبهم منذ الصغر فمن شبّ على شيء شاب عليه ..
حاوريهم حتى وإن كانوا صِغار السِن ، لتبرزي شخصياتهم ولتكوني قريبة منهم ..
ابني علاقكِ مع أبناكِ عل أساس الصداقة ..
اجعليهم يهابونكِ بإحترام ومحبّة ولا تكوني لهم ذلِك الجلّاد الذي يهابونه لسوطِهِ لا لإحترامِه ..
أمطريهم حُبّا وحنانا ، ولتكوني ديم مُثقلة بالمشاعر تهطل في كلّ حين ..

[ مهارة المجتمع ]

لتكوني قلباً مِعطاءً مُحِب ، يعطي دون أن ينتظر العطاء
اجعلي من ابتسامتكِ بريد تواصل مع الآخرين ..
ابتعدي كل البعد عن الغيبة أو محاولة التفريق أو إساءة الظّن .. فهي مما نهى عنها دينا الحنيف ..
عاملي النّاس كما تحبي أن يُعامِلوك ..
إن أصابكِ إساءة أحدهم فلتُحاولي تناسيها وليكن التسامح شعارُكِ ..
تذكّري أن تكوني دمثة الخُلق حسنة التعامل صادقة النيّة صافية القلب .. لإبتغاء الأجر من الله لا للرياء وإمتداح الخلق ..

أطلت كثيراً .. والمجال شاسع ولم أتمكّن من الوصول إلى نهايته ،
وإنما هذا ما خرجتُ به في لحظة هذيان قلم ..

الموضوع من إجتهادي الخاص ولم أعمد لأي مصدر خارجي فيُرجى عند النقل ذكر المصدر فقط
.: منتدى لكِ :. وعدا ذلك سامحكم الله

:

صـ غ ـيرة الـ غ ـزال ،،

:

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

دخلت عليه زوجة القائد – البارعة الجمال – غرفته، وخلا بها!! -مجتمع

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليك اخووووووات واخوووووواني هذه القصة

دخلت عليه زوجة القائد – البارعة الجمال – غرفته، وخلا بها!!
بينما أنا عند رجل بالصعيد.. وهو شيخ كبير شديد السمرة.. إذ حضر أولاد له بيض حسان.. فسألناه عنهم.. فقال : هؤلاء أمهم إفرنجية.. ولي معها قصة.. فسألناه عنها..
فقال : ذهبت إلى الشام وأنا شاب.. أثناء احتلال الصليبيين له.. واستأجرت دكاناً أبيع فيه الكتان.. فبينما أنا في دكاني إذ أتتني امرأة إفرنجية زوجة أحد قادة الصليبيين.. فرأيت من جمالها ما سحرني.. فبعتها وسامحتها في السعر..
ثم انصرفت.. وعادت بعد أيام فبعتها وسامحتها.. فأخذت تتردد عليَّ.. وأنا أتبسط معها فعلمت أني أعشقها..
فلما بلغ الأمر مني مبلغه..
قلت للعجوز التي معها : قد تعلقت نفسي بهذه المرأة فكيف السبيل إليها ؟
فقالت : هذه زوجة فلان القائد.. ولو علم بنا.. قتلنا نحن الثلاثة..
فما زلت بها.. حتى طلبت مني خمسين ديناراً.. وتجيء بها إليَّ في بيتي..
فاجتهدت حتى جمعت خمسين ديناراً.. وأعطيتها إياها..
الليلة الأولى ..
وانتظرتها تلك الليلة في الدار.. فلما جاءت إليَّ أكلنا وشربنا..
فلما مضى بعض الليل..
قلت في نفسي : أما تستحي من الله !! وأنت غريب.. وبين يدي الله.. وتعصي الله مع نصرانية !!
فرفعت بصري إلى السماء
وقلت : اللهم إني أشهدك أني عففت عن هذه النصرانية.. حياءً منك وخوفاً من عقابك..
ثم تنحيت عن موضعها إلى فراش آخر.. فلما رأت ذلك قامت وهي غضبى ومضت..
وفي الصباح.. مضيت إلى دكاني..
فلما كان الضحى.. مرت عليَّ المرأة وهي غضبى.. ووالله لكأن وجهها القمر..
فلما رأيتها..
قلت في نفسي : ومن أنت حتى تعفَّ عن هذا الجمال..؟ أنت أبو بكر.. أو عمر.. أم أنت الجنيد العابد.. أو الحسن الزاهد..
وبقيت أتحسّر عليها.. فلما جاوزتني.. لحقت بالعجوز.. وقلت لها : ارجعي بها.. الليلة..
فقالت : وحق المسيح.. ما تأتيك إلا بمائة دينار..
قلت : نعم..
فاجتهدت حتى جمعتها.. وأعطيتها إياها..
الليلة الثانية ..فلما كان الليل.. وانتظرتها في الدار . جاءت.. فكأنها القمر أقبل عليَّ.. فلما جلست.. حضرني الخوف من الله.. وكيف أعصيه مع نصرانية كافرة.. فتركتها خوفاً من الله..
وفي الصباح.. مضيت إلى دكاني.. وقلبي مشغول بها..
فلما كان الضحى.. مرت عليَّ المرأة وهي غضبى..
فلما رأيتها.. لُمْتُ نفسي على تركها..
وبقيت أتحسّر عليها.. فسألت العجوز..
فقالت : ما تفرح بها.. إلا بخمسمائة دينار.. أو تموت كمداً..
قلت : نعم.. وعزمت على بيع دكاني.. وبضاعتي.. وأعطيها الخمسمائة دينار..
فبينما أنا كذلك.. إذ منادي النصارى ينادي في السوق..
يقول : يا معاشر المسلمين إن الهدنة التي بيننا وبينكم.. قد انقضت.. وقد أمهلنا من هنا من التجار المسلمين أسبوعاً..
فجمعت ما بقي من متاعي وخرجت من الشام وفي قلبي الحسرة ما فيه..
ثم أخذت أتاجر ببيع الجواري.. عسى أن يذهب ما بقلبي من حب تلك ما فيه..
فمضى لي على ذلك ثلاثُ سنين..
ثم جرت وقعة حطين.. واستعاد المسلمون بلاد الساحل..
وطُلب مني جارية للملك الناصر.. وكان عندي جارية حسناء.. فاشتروها مني بمائة دينار..
فسلموني تسعين ديناراً.. وبقيت لي عشرة دنانير..
فقال الملك : امضوا به إلى البيت الذي فيه المسبيات من نساء الإفرنج.. فليختر منهن واحدة بالعشرة دنانير التي بقيت له..
الجائزة ..
فلما فتحوا لي الدار.. رأيت صاحبتي الإفرنجية.. فأخذتها..
فلما مضيت إلى بيتي..
قلت لها : تعرفيني ؟!
قالت : لا..
قلت : أنا صاحبك التاجر.. الذي أخذت مني مائة وخمسين ديناراً..
وقلت لي : لا تفرح بي إلا بخمسمائة دينار.. هاأنا أخذتك مِلكاً بعشرة دنانير..
فقالت : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله..
فأسلمت وحسن إسلامها.. فتزوجتها..
فلم تلبث أن أرسلت أمها إليها بصندوق.. فلما فتحناه.. فإذا فيه الصرّتان التي أعطيتها.. في الأولى الخمسون ديناراً.. وفي الأخرى المائة دينار .. ولباسها الذي كنت أراها فيه.. وهي أم هؤلاء الأولاد.. وهي التي طبخت لكم العشاء..
نعم.. ومن ترك شيئاً لله.. عوّضه الله خيراً منه..
والعبد قد يختفي من الناس.. ولكن أنى له أن يختفي من الله.. وهو معه..
ذكر ذلك الدمشقي في كتابه " مطالع البدور ".. عن أمير القاهرة في وقته شجاع الدين الشِّـرَزي

وششش رااااااايكم في القصة؟؟؟؟؟؟؟

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

احذرواطلعنا ننادي الجن واحنا ماندري اللهم سكنهم مساااكنهم من المجتمع

السلام عليكم ورحمه الله وبركااته

اناماادري هذا المووضوع منااسب هنا والا بمكاان ثااني
بس لانه مووضوع ماابي احد يفووته ابي الكل يقرا ويستفييد قلت احطه هنا
على الله يعجبكم موضووعي

!! أحـــذرو نــحــن كــثــيــراً نــنــادي الــجــن !!

وصلني موضوع غريب من احدى الصديقات

نحن كثيراً ننادي الجن !!!!

عبارات نقولها عادة .. في لحظة مرح … في لحظة غضب …

لكن … ماذا تعني … و ما هي النتيجة ؟؟؟

# هِب هِبو و هِبي :

نقولها إذا أعجبنا شيء

تعرفين ماذا تعني ؟؟؟

لو تعرفين ما قلتيها

هذا اسم واحد من كبار الجن

بسم الله علينا

و إذا رأيت شيء جميل

و قلتي هذي الكلمة

فأنت تنادين هذا الجنّي

و تطلبين منه تخريب هذا الشيء

ما تلاحظين

أكيد سبق لك قلتي هذي الكلمة

إذا قلتيها على تحفة مثلا

ما تدرين إلا و هي طايحة و منكسرة

صح و إلا لا ؟؟؟

(( اول مره اسمع بهذا الشي!! )

# شبرا أمرا شمس نجوم ….

تعرفون هذي الأغنية أكيد

غنيناها كثير و حنّا صغار

و مازال الأطفال يغنونها إلى الآن

لكن

ماذا تعني ؟؟؟

شبرا

اسم جنّي من كبار الجن أيضا

حسنا

شبرا هذا يأمر الشمس و النجوم و أكملي باقي الأغنية …

يا الله فيها شرك كبير ..

(( هذي اذكر لعبه كنا نلعبها يوم كنا صغار ))

# انقلع لأقصى قريح ..

أو

بقريح ألي ما ياقاك …

هذي العبارة نقولها إذا أزعجنا أحد

و رغبنا بذهابه عنا

و نقولها كثير للأطفال بلحظة غضب

و لكن

قريح اسم جنّي

و إذا قلتي هذي العبارة

فأنت تطلبين من الجنّي أن يأخذ طفلك

لا تقولين هذا مستحيل

(( هذا بعد اول مره اسمع عنه ))

أقول لك قصة صارت لقريبة أمي

و هذي القصة صارت من زمان

احتاجت البنت إنها تذهب للحمام ( أعزّكم الله )

في الليل

و كانت خايفة

طبعا لأن حمامات أول كانت خارج المنزل

و ليست بشكلها الحالي

المهم

قالت البنت لأمها تعالي معي أنا خايفة

عصبت الأم و قالت ماني فاضية لك

وش خايفة منه ؟؟؟؟

قالت البنت إذا ما طلعتي معي ما ني رايحة

أبنام و أنا كذا

تعالي معي و إلا خلي أحد يروح معي

عصبت الأم و قالت خوذي أي شيء

خذها يا باب ( قالتها بصيغة السخرية )

ارتجفت البنت و طلعت بسرعة

انتظرت الأم بنتها و ما رجعت

طلعت تدور عليها

و لقت جنّي داخل فيها

بسم الله

أخذوها للشيخ يقرا عليها و يحاول يطلّع الجنّي

سأل الشيخ الجنّي

لماذا دخلت فيها !!!

قال الجنّي أمها طلبت مني هذا

فأنا اسمي باب …

(( هذي تصير وبكثره ))

هذي القصة حقيقية ..

الهدف من هذي القصة

ما أقصد أخوّفكم

لكن

أخبركم انه يمكنكم طلب أوامر من الجن

حتى لو لم تشاهدوهم أو تطلبوا منهم بشكل صريح

يكفي أن تقولوا أسمائهم في لحظات معينة

فيحدث ما يحدث

اللهم ســـكـــنـــهم فــي مــســاكــنــهــم
ان شااء الله يكوون الموضوع عجبكم

منقووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

لماذا يكره الزوج زوجته !!!! (2) من المجتمع

لماذا يكره الزوج زوجته !!!!

حاولت عالمة النفس الأمريكية د.سوزان فورودارد

الإجابة على هذا السؤال من خلال العديد من الدراسات التي استمرت 14 عاماً حول الأسباب التي تدفع الزوج لأن يكره زوجته والتي تدفع الزوجة لأن تكره زوجها أيضاً.

وتوصلت د.سوزان إلى أن الأسباب الحقيقية التي تدفع الزوج لأن يعامل زوجته بطريقة سيئة وكأنه يكرهها هي البيئة الحقيقية للزوج، فالزوج الذي يكره زوجته غالباً ما يكون ضحية تعسف عاشه وسط أسرته.

ويرى علماء النفس أن هناك فرقاً بين الكراهية والنفور.. فالشائع أن يكون هناك نفور بين الزوجين في مرحلة أو أخرى من تاريخ زواجهما لكن الكراهية هي درجة حادة وشديدة وتنطوي في الكثير من الأحيان على العدوان بشكل أذى بدني أو مادي أو نفسي أو معنوي.

وقد يحدث أحياناً نفور بين الأزواج مع طول فترة الزواج نتيجة لأسباب بعضها قد يكون موضوعيا كعدم حرص كل طرف على أن يضفي معنى جديدا في حياة الآخر ومن هنا تتحول العلاقة الزوجية إلى نوع من الرتابة والملل، وكذلك إهمال أحد الطرفين في إظهار المودة للطرف الآخر، وهذا مطلب ضروري في الحياة الزوجية، فكل زوج أو زوجة يريد أن يسمع من الآخر ما يطريه، ولكن المسألة تبدو نادرة في الحياة الزوجية وتبدو الحياة صامتة ومحبطة للطرفين وهذا يفسر في بعض الأحيان لماذا تحدث الخيانة الزوجية.

حدد خبراء الاجتماع العوامل التي تؤدي إلى الصمت الزواجي الذي يؤدي إلى برود المشاعر في جملة من العوامل، جاء على رأسها عملية الاختيار التي قد تكون غير موفقة أو تمت بطريقة سريعة، وبالتالي لم يفهم كل منهما الآخر، وبعد أن يتم الزواج يحدث الهرب كوسيلة للتخلص من الزواج، كما أشاروا إلى أن الأنانية من العوامل المهمة أيضاً؛ إذ أن كلا من الزوجين يركز على ذاته، وإشباع رغباته الشخصية دون حساب للآخر، وأضافوا إلى ذلك عاملا مهما متمثلا في غياب الوعي الديني لدى كلا الزوجين، وعدم احترام كل منهما الآخر الذي قد يبدو في إهمال الآخر وعدم سماع متطلباته.

متاعب الزواج

أما الدكتور عادل صادق أستاذ الطب النفسي بجامعة القاهرة فيشرح أبعاد المشكلة بشكل مختلف ويرصد الظاهرة في كتابه (متاعب الزواج) بقوله:

يشكو الرجل من أن زوجته نكدية، وأن بيته قطعة من الجحيم، وحين يعود إلى بيته تداهمه الكآبة، إذ يطالعه وجه زوجته الغاضب الحاد النافر المتجاهل الصامت.. بيت خال من الضحك والسرور ويغيب عنه التفاؤل مثلما تغيب الشمس عن بيت فتلتهمه الأمراض.

يقول: في بيتي مرض اسمه النكد، ويرجع السبب كله إلى زوجته ويدعي أنه لا يفهم لماذا هي نكدية.. لماذا تختفي الابتسامة من وجهها معظم الوقت ويحل محلها الغضب والوعيد؟ ولماذا هي لا تتكلم؟ لماذا لا ترد؟ والحقيقة أن هذا الزوج لا يعرف أن زوجته بصمتها الغاضب إنما هي تدعوه للكلام.

إنها تصدر إليه رسالة حقيقية.. إنها رسالة سلبية ولكن هذه طريقتها لأنهما لم يتعودا معاً- الزوج والزوجة- على طريقة أكثر إيجابية في التفاهم.. ويقلق الزوج.. يكتئب هو أيضاً.. ثم يغلي في داخله.. يم ينفجر.. وتشتعل النيران وبذلك تكون الزوجة قد نجحت، فقد استفزته إلى حد الخروج عن توازنه، لأنها ضغطت على أهم شيء يوجع رجولته وهو التجاهل، أي عدم الاعتراف بوجوده.. أي اللامبالاة، ولكن هذه ليست حقيقة مشاعرها فهي تغلي أيضاً لأنها غاضبة.. غاضبة من شيء ما.. ولكنها لا تستطيع أن تتكلم فهذا هو طبعها وربما يمنعها كبرياؤها.. فهذا الزوج يخطئ في حقها وهو لا يدري أنه يخطئ وأن أخطاءه ربما تكون غير إنسانية.. ربما يتجاهلها عاطفياً.. ربما يتجاهلها فراشياً.. ربما بخله يزداد من دون داع حقيقي.. ربما أصبح سلوكاً مريباً.. ربما وربما وربما وهناك عشرات الاحتمالات، ولكنه لا يدري أو هو غافل، أو يعرف ويتجاهل، وهو لا يدري أنها تتألم، أي أنه فقد حساسيته، ولكنها لا تتكلم، لا تفصح عن مشاعرها الغاضبة، وربما لأنها أمور حساسة ودقيقة، ربما لأن ذلك يوجع كرامتها، ربما لأنهما لم يعتادا أن يتكلما، ولهذا فهي لا تملك إلا هذه الوسيلة السلبية للتعبير، وهي في الوقت نفسه وسيلة لعقاب التجاهل.

وإذا بادل الزوج زوجته صمتاً بصمت وتجاهلاً بتجاهل فإن ذلك يزيد من حدة غضبها وربما تصل لمرحلة الثورة والانفجار فتنتهز فرصة أي موقف وإن كان بعيداً عن القضية الأساسية لتثير زوبعة.

لقد استمر في الضغط عليها حتى دفعها للانفجار، ضغط عليها بصمته وتجاهله رداً على صمتها وتجاهلها وتلك أسوأ النهايات أو أسوأ السيناريوهات فهي – أي الزوجة – تصمت وتتجاهل لتثير وتحرق أعصابه وتهز كيانه وتزلزل إحساسه بذاته ليسقط ثائراً هائجاً وربما محطماً. وهنا تهدأ الزوجة داخلياً ويسعدها سقوطه الثائر، حتى وإن زادت الأمور اشتعالاً وشجاراً تتطاير فيه الأطباق وترتفع فيه الأصوات وهذا هو شأن التخزين الانفعالي للغضب.

وتتراكم تدريجياً مشاعر الغضب حتى يفيض الكيل وتتشقق الأرض قاذفة بالحمم واللهب فتعم الحرائق. قد يستمر هذا الأسلوب في التعامل والتفاعل سنوات وسنوات وهذا يؤدي إلى تآكل الأحاسيس الطيبة ويقلل من رصيد الذكريات الزوجية الحلوة ويزيد من الرصيد السلبي المر.

ويعتادان على حياة خالية من التفاهم وخالية من السرور ويصبح البيت فعلاً قطعة من جحيم فتنطوي الزوجة على نفسها ويهرب الزوج من البيت، وتتسع الهوة.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

قل ( لا ) لأي ضغط سلبي… وشوف النتيجة

[CENTER]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قل ( لا ) لأي ضغط سلبي

كلمة (لا) صغيرة في لفظها وكتابتها، لكنّها كبيرة في معناها ومغزاها.

هي ضغط أو تكثيف لرفضك وإبائك وممانعتك ، فلا تستهن بمقدرتها على إنقاذك في المواقف المحرجة والضاغطة سواء التورطية، أو الترهيبية، أو الترغيبية.

لقد كان أوّل شيء علّمه رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) للناس المشركين الذي جاء يدعوهم إلى توحيد الله هي هذه الـ(لا) ، حيث خاطبهم بالقول: "قولوا لا إله إلا الله تفلحوا".

إنّها سلاحك الذي به تقاتل الضغوط السلبية ، صغيرة كانت أو كبيرة ، ولا تنسَ أنّ بعض الضغوط الصغيرة إذا استهنت بها ، ولم تقل لها (لا) ، فإنّها تكبر وتستفحل وتنشط لافتراسك ، حتى تغدو ضغوطاً كبيرة قد تعجز عن مواجهتها.

قل (لا) لأيّ ضغط سلبيّ ، مهما كان شكله ونوعه وحجمه والمصدر الذي يأتي منه ، فكما أنّك تتدرّب على حمل الأثقال لبناء عضلات متينة مفتولة ، فإنّ (لا) تحتاج إلى تدريب حتى تصبح عضلات الإرادة قويّة متماسكة ، بمعنى أن تكون رافضة ، مقاومة ، ممانعة.

كن صادقاً مع نفسك وقيمك وأهدافك ، ولا تجامل أحداً على حسابها . هل ترضى أن تجامل الآخرين – من السادرين في غيّهم – بأن تدخل في حلقة اغتياب، وأنت تعلم أنّ الله يبغض الغيبة والمغتابين ويصف المغتاب بأنّه آكلٌ لحم أخيه ميتاً ؟ كيف إذن تبيح لهم أن يستدرجوك لمواقع الزلل والوقوع في مطبّ المعصية قولاً كانت أو عملاً ؟

ولكي تقول (لا) بالفم الملآن ، لابدّ أن تتحمّل مسؤولية موقفك ونتائج عملك بشجاعة ، فـ(لا) مكلفة ، ولها ضريبة باهظة ، لكن فوائدها جليلة ونتائجها باهرة.

من السهل عليك أن تقوم (نعم) لأيّ ضغط سلبي ، فليس في ذلك جهدٌ يُذكر أو عناء يُطلب ، ولكنّ الضعفاء هم مَن يقولون (نعم) دائماً حتى إذا يقبلوا بشيء، أو لم يكن يروق لهم.

ولـ(نعم) وجهان:

(نعم) إذا كنت مقتدراً على أداء شيء، وطلب منك ذلك، ولم تترك استجابتك أي مردود سلبي عليك ، فـ(نعم) هنا حلوة ، لكنّها دَين ، أي أنّك إذا قلت لشيء نعم فعليك أن تفي باستجابتك ، كما لو يقال لك انّك لطيف المعشر، محبوب من الجميع ، فلو تدخلت في الإصلاح بين صديقين متنازعين ، وقلت (نعم) ، فلابدّ من أن تسخِّر وجاهتك في إصلاح ذات البين بينهما.

هذه (النعم) إيجابية، وهناك (نعم) سلبية، وهي نوع من أنواع الاستجابة للضغط ، فقد تستجيب للضغط وأنت مكره ، وقد تستجيب للضغط ولا إكراه عليك ، وتلك هي الـ(نعم) المذمومة ، فلأنّك – مثلاً – رأيت بعض الشبان يدخّنون، رحتَ تدخّن تقليداً لهم وليس بضغط أو تشجيع منهم ، فأنت قلت (نعم) من غير أن يُطلب منك أو تُكره على قولها.

ومع ذلك فقول (لا) صعب ، لأنّه يعني الرفض والمقاومة ، والرفض – في العادة – ممقوت ، فإذا لم تستجب لبعض رغبات النفس الهابطة ، فربّما الحّت عليك، وعاونها الشيطان في تحبيب الرغبة، وأنّك لست مضطراً لحرمان نفسك من هذه المتعة أو تلك اللّذة.

والرفض ممقوت أيضاً من قبل الضاغطين الذين يعرضون عليك الاستجابة لرغباتهم أو طلباتهم ، فتصدّهم بقولك (لا) ، وربّما مارسوا عليك ضغوطاً أخرى حتى يخضعوك لإرادتهم.

تذكّر أنّ الكبار ، أصحاب النفوس الكبيرة ، والإرادات العظيمة ، والمقاومين الأبطال ، لم يصبحوا كذلك بلمسةٍ سحرية ، لقد قالوا – في أوّل الأمر – للضغوط الصغيرة (لا) ، وحينما نجحوا في رفضها وقهرها، كانوا على أتمّ الاستعداد لرفض وقهر ما هو أكبر منها.[/CENTER]

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

مشكلة صديقتي مع بنتها المراهقة من المجتمع

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
حقيقة انا مشتركة في اكتر من منتدى واحترت وين احط المشكلة لمساعدة صديقتي

ولكن قلت مافي احسن من لكي كون في خبيرات كتير بالمراهقة و اهلها

وانا ماعندي اي خبرة لسة ابني في اول سنة مدرسة

بنتها عمرها 14 … البنت عاطفيةجدا طيبة و غلبانة وحنونة كتير وتسمع كلام امها .. ولكن ثقتها بنفسها يعني نص نص بالمدرسة تحصيلها الدراسي متوسط

الها اخت اكبر منها بسنة ونص يعني شخصيتها عكسها تماما مش عاطفية كتير وقوية و شاطرة … وبالمدرسة متفوقة

لها اخوات واخوة اصغر منها

الحالة الاجتماعية للاسرة الاب والام على غير وفاق نهائي ومشاكل طول الوقت و نزاعات

الاب ملوش دعوة ايجابية بشي ابدا بالعكس وجوده مقرف و قلته احسن
يخرج من الصباح للعمل ويعود عالوحدة ونص

ويغادر المنزل من ال4 للليل متاخر
يحب اولاده ولا يحرمهم من شيء ولكن تربويا لا يفقه شيء

يميز بين البنتين احيانا لان الكبيرة شخصيتها افضل ولها كاريزما وشاطرة بمفهوم المجتمع يعني تعرف تجيب الي عايزاه من ابوها ومابتخجل
التانية العكس غلبانة بجد
قبل طرح المشكلة الرجاء اخد الظروف على ماهي عليه لانها غير قابلة للتغير

فارجو استثناء طرح حلول من نوع اصلاح العلاقة بين الازواج او نقاش الموضوع مع الاب او احالة المشكلة للتعاون معه او اي شي من هالنوع

المشكلة هي مابتنحل وهية هيك ولها تفاصيل كبيرة جدا جدا و كل الحلول الممكنة تم طرحها و ادخال الناس بالعربي ……….. عالفاضي والوضع على ماهوة عليه من سنين طويلة وهية الحياة هيك

فارجوكم … الموضوع بشكله االحالي

المهم … اخر فترة بدات تلاحظ بنتها ساكتة ومخبية ومنطوية و تخفي اشياء

تقول عايزة الف مع صحباتي شوي بعد الدوام

الام مش عاجبها صحباتها… ولكن مش عايزة تمنع البنت عنهم عشان ماتنقلب او تصير تخفيهم عنها

البنت بلغت من فترة ومش قابلة تحط الشالة نهائيا مع انها ماشاءالله وافية …

الام طيبة معاهم و سنها صغير لزواجها بسن مبكر جدا يعني دايما لامة بناتها حولها و تطلع سوا وبلبسو من بعض

متفهمة وصديقة لهم

لكن البنت هي كتومة

تحاول الام تعزيز ثقتها و مدحها و التقرب لها زيادة عسى ولكن البنت صامتة

لاتفتش حقائب بناتها او اغراضهم وتقول لهم بعرف انتو كويسين ومابتخبو على ماما شي
احيانا تشك في ان بنتها التانية هي ممكن تمشي مكان تاني مع صحباتها يعني براءة مش شي كبير بس تتمشى مش اكتر لهيك ترسل اختها وراها تشوفها دخلت المدرسة ولا لا

والحمدلله اغلب المرات تكون راحت المدرسة ولكن مرة او اتنين خرجت من المدرسة بعد الدوام وكانت كزبت على امها وقالت لها عندي حصة زيادة

ترسل بنتها تراقب تلاقي البنت طلعت تتمشى وبعدين روحت البيت

وفي المرتين تلاتة كانت ترجع تصارح امها
المشكلة هنا … الاخت الكبير فتشت شنتة اختها لاقت مزكرات وقرتها وخلت امها تشوفها

الام عزرت الكبيرة وقالت اياكي اياكي تخبري اختك
وماعمرك تفتشي

المشكلة في ماتم كتابته في المزكرات

انا احب ماما كثيرا لانها مسكينة وطيبة ولكني لااحب اقول لها شيء من اسراري

اختي الكبيرة متسلطة و مغرورة واصبحت لااحبها ابدا

بابا مابحبه لانو قاسي وبزعل ماما

اليوم كنت ماشية مع صحباتي وفلان شاب يعني

فكرته بحبني انا لكنو صار يطلع في صحبتي وانا لا
ياترى ليش
هية احلا مني او ماذا

انا حلوة وجميلة ولكن ليش اطلع فيها وانا لا

انا حزينة لانو فلان اليوم ماابتسم لي

::

امور مراهقة من هالنوع

البنت ماعادت كتبت و مزعت الورقة ورمتها يمكن حست بالتفتيش

الام هون حيرانة شو تعمل وكيف تتصرف

بتقول طبيعي المشاعر هي وكلنا حسينا فيها ايام المراهقة

النظرات والهبل هادا

ولكن الام خايفة البنت تتطور وتخبي لانها صراحة قالت مابحب احكي لماما اسراري

و اضافة انو مش عاجبها البنات الي تمشي معاهم

وعايزة تكون مصارحة امها بكل شي تنصحها و توقفها عند حدها لو تعدا الامر فلان ابتسم ونظر لي

لانو احنا في عصر سيء

بدها تكسب البنت وتحميها بدون حجر او تسلط او عناد او فقدان للثقة

البنت في البيت ماعندها نت او جوال

ماتطلع لبيوت صحباتها نهائيا

فالام تقول انا حضغط عليها اكتر وامنها تمشي مع صحباتها

ومش عارفة تتصرف وخايفة تكبر القصة مع بنتها

البنت الكبيرة مختلفة تمشي مع امها في الشارع و تقول يا ماما شفتي هادا شاب وسيم

الام تفقع من جوة لكن تقلها بدبلوماسية اه ياحبيبتي الله يخليه لاهله ويبعتلك احلا منو ابن الحلال بالمستقبل

يعني علاقتها مع امها منفتحة و تيجي بصراحة تقلها اليوم فلان شافني و اطلع فية بس انا قرفت منو شباب مقرف هاليومين

انا عاشرت البنت عاملتها صراحة ياريت اختها زيها عملية و مش عاطفية كتير تنظر للامور هي بعين الهبل

ولو حست بشي بتصارح امها بكل عفوية وبساطة

انا وعدتها اسالكو ووعدتها بالوسائل المساعدة

ماتخيبوني

منو بنستفيد لما بنتي تكبر

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

إلى فتاة الشــــــــــــــــــــــــــــات -اجتماعي

بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهتردد نداء التوبة في قلب فتاة كانت لها في مسيرة الشبكة العنكبوتية عثرات , حتى نادى منادي الحق في داخلها أن قفي قبل أن تكوني حكاية ترويها صفحات الإنترنت !!واستجابت بحمد الله للنداء ,فما أجمل صحوة الضمير , و ما أجمل دمعات الندم و التوبة إلى الله , إنها لحظات السعادة لا تشعر بها إلا من أذنبت و خالفت رضا الله عز وجل ,,و هذه السعادة ستستمر بإذن الله بعد الثبات على الطاعة و التمسك بوسائل الثبات عليها ,,و من هنا و إلى كل غالية نجدد النداء و العهدعبر خطوات ستساعدك بإذن الله للرجوع لدرب النور و الخير ..غاليتنا في الله :* توبي إلى الله توبة خالصة و علقي قلبك بالله، وأحسني الظن به، واستحضري لطفه ورحمته، وقومي إليه في ساعات السحر، واطلبي منه الصفح عن الزلل، و لتعلمي أن في القلب وحشة لا يزيلها إلا الأنس بذكر الله، وفي النفس نزعة للبطالة والكسل لا يقوِّمها إلا الأعمال الجادة المثمرة.* ابدئي بمراجعة أمور دينك من الأساس، وأهمها الصلاة، قال تعالى: {إنَّ الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر…}.* أعمري قلبك بالإيمان، واصرفي طاقاتك في عمل الخير والسعي فيه، فإذا استقام القلب فإنَّ الجوارح ستستقيم بإذن الله تعالى؛ لقوله صلى الله عليه وسلم:"ألا إنَّ في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله".* أقطعي العلاقات المحرمة كلياً ، وفي هذا برهان صادق على توبتك ؛لأنَّ من شروط التوبة الإقلاع عن الذنب، وكذلك فيه تفويت للفرصة على شياطين الإنس ولصوص الأعراض من متابعتك والنيل منك.* أن حياة المسلم حياة ثمينة، فهي والله أغلى من أن تضيع بهذه المحرمات !ولو تأمل المسلم والمسلمة أنه يوم القيامة مسؤول عن هذا العمر لجد واجتهد وعمر حياته كلها بطاعة خالقه سبحانه.ما أضر على المسلم من نعمة الفراغ إذا لم يحسن الاستفادة منها ؛ لأنها في الأصل نعمة، ولكنها ربما تتحول إلى نقمة قاتلة. واستغلي وقتك بحفظ القرآن والسنة، وقراءة الكتب النافعة وسماع الأشرطة الوعظية ،و أستغلي وقت الفراغ بتنمية الذات وإتقان المهارات والانضمام للجماعات الطيبة والمواقع الدعوية المتميزة النسائية التي تحثك على فعل الخير.* أبتعدي عن الإنترنت حتى تثبتي على الحق *غيري بريدك الإلكتروني و لا تدخلينه أبدا و احذفي برامج المحادثة من جهازك و إياك و الدخول على المواقع السابقة فالشيطان يزين المعصية ,,* أجعلي جهاز الحاسب في غرفة مفتوحة حتى لا يزين لك الشيطان المعصية مرة أخرى .* أجعلي خلفية سطح المكتب أو علقي بطاقة كتب عليها عبارات تذكرك برقابة الله .كمثل ( تذكر أن الله يراك أو لا تجعل الله أهون الناظرين إليك ) وقول الله ( يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا} (108) سورة النساء وقوله {يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ} (19) سورة غافرو قوله {يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } (24) سورة النــورو قوله {مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} (18) سورة ق ,,* أبحثي و اقترني برفقة صالحة تعينك على الثبات فأول السبل لبعدك عن طريق الهلاك هي الرفقة الطيبة و تأملي قول الله {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا} (28) سورة الكهف .* استمعي باستمرار لكتاب الله و المحاضرات و الأناشيد الإسلامية ..ختـــــامــاً تذكري دائما أن نعمة التوبة نعمة عظيمة و أدركِ رحمة الله بكِ أن أمدك بالعمر لتسلكِ طريق التائبين قبل أن يدرككِ الموت ,, و أجعلي شعارك في الحياة و كلك يقين بالله { ِإنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ } (114) سورة هودصيد الفوائد

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

اخلاقيات الطالب الجامعي -اجتماعي

اخلاقيات الطالب الجامعي هذا الموضوع اثار فضولي والوقت نفسه اعجبني لانه يطرح سلوكيات هذا الجيل. هل يتميز الانسان الاكاديمي عن غيره من البشر في المجتمع ؟ اذا كانت الاجابة بنعم فانه من المفترض مروره بعملية متكاملة . واذا كانت الاجابة بلا نتيجة لمروره كباقي مجتمعه بعوامل اقتصادية وثقافية مؤثرة فانه على الاغلب تكون لديه القدرة على التكيف واختيار الانسب . والطالب عند التحاقه باحد المنابر العلمية العليا تكون اخلاقيات مجتمعه مؤثرة فيه أي بيئته التي نشا فيها. غدا اكمل لكم الموضوع بس نحب يكون موضوع نقاشنا

ياريت نتناقش في الموضوع

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

تحذير اخواتي لا تهملي ابنائك للخدم موضوع اجتماعي

تحذير لكن عزيزاتي من الخادمان والسواقيين

كل أم تحافظ على الأمانة اللي أمنت عليها

وتتفقد أولادها بكل صغيرة وكبيرة وتحاول تسألهم دائما

إذا فيه أحد حاول التحرش بهم جنسيا

وتفتش ملابسهم بعد ما يخلعوها ولا ترمي كل شي على كاهل الشغالة

وتنسى مسوؤليتها كأم وتجعل أعباء العمل أواي ظروف تشغلها عن أبناءها

وياليت كلأم تحذر ابنائها وتشرح لهم كيفية المحافظة على أنفسهم من أخطار

التحرش الجنسي لهم والافصاح عن أي شيء من هذا القبيل

وأسفة مقدما إذا الصورة أو الكلام المكتوب تحتها تخدش الحياء

ولكن فيها الكثير من العظة والعبرة

http://www.jeddahoffice.com/grouppicture/baby&saq.jpg

أعتذر مجددا لكن لكن وجب علي التنبيه

منقووووووووووووووووووووووووووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
نافذة اجتماعية

*& نعنع ماما حميدة&* موضوع اجتماعي

أسعد الله مساكم بالخيرات و المسرات

وتحية من عند الله طيبة مباركة…

أحب أن أهدى كلمة شكر إلى الحبيبة ماما حميدة على إتصالها
وإطمئنانها عنى وخصوصا أننى كنت مريضة فجاء هاتفها بلسم على قلبى…

فكم سعدت بسماع صوتها الحانى
وبكلماتها الرقيقة و خصوصا أنها إقترحت علي شرب فنجان من النعنع الدافىء

فعلا ماما حميدة عملت النعنع و شربته
وبعد ذلك عملت للأولاد و أبو الأولاد وشربنا جميعا و دعينا لك

ربى يسعد قلبك
ويفرج همك و يشفيك و أبومحمد و الجميع
وكما قلت لك أن تقولى لأبنتك بأن تصبر على فقدانها جنينها
فإن شاء الله يكون عصفور فى جنات النعيم ينتظرها هناك…

الحقيقة أننى شعرت فى الأيام الماضية بتعب و مرض كبيرين
وكم تألمت لحال المغتربات أمثالى

سبحان الله تلك الفترة مرت علينا و هناك الكثير من المرضى
وكل وحدة لا تستطيع أن تساعد غيرها لأنها هى بنفس الدوامة والحمد لله…

عزاءنا الوحيد هو الهاتف نتصل به على بعضنا نعطى الدعم النفسى لبعضنا البعض و من ثم تعود كل وحدة إلى حياتها و معاناتها المرضية….

المغتربة أشكرك أيضا على تقبل إعتذارى و عدم الذهاب إليك حبيبتى…
فكم أنبسط عندما أسمع دعواتك الرائعة من فمك…
فجزاك ربى جنات عدن غاليتى….

كما أحب أن أهدى كلمة شكر خاصة لزوجى الغالى…
فقد كان نعم العون لى خلال فترة مرضى..
فقد أشعرنى بالحنان و العطف الذى عوضنى به عن بعدى عن أهلى

فبارك الله فيك زوجى الحبيب و حفظك لى ياربى……

وأخيرا أحب أن أهدى كلمة شكر و عرفان لكل من إطمأن عنى عبر الهاتف أو الإيميل
من الصديقات و الحبيبات

جزاكن الله خير الجزاء

على فكرة
أرشدتنى إحدى الصديقات بارك الله فيها و هدى لها إبنها المراهق…
بأن أدعو كل يوم لكن من صنع لى معروف بالجنة و الفردوس الأعلى
وأن أسامح كل من أساء لى و أحلله بأن يغفر الله له.

فلكن كل الشكر و الحب….

وسامحونى على تقصيرى و غيابى….

أم بدر

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده